الخميس، 3 يوليو 2014

اغتيالات علماء الشيعة بايدي الشيعة

قام ميرزا رضا كرماني

، من طلاب العلوم الدينية بتاريخ الأول من مايو 1896 باغتيال أشهر ملوك السلالة القاجارية الحاكمة في إيران، ناصر الدين الشاه

الشيخ نواب صفوي

 قتل الشيخ أحمد الكسروي في 11 آذار/ مارس 1946، بسبب كشفه ما في مذهب الشيعة الروافض من أباطيل، حيث كان رحمه الله أحد معتنقي التشيع إلى أن هداه الله إلى مذهب أهل السنة والجماعة، 

مقتل 

 الشيخ "عبدالمجيد الخوئي" علي يد اتباع مقتدى الصدر

، حينما زار العراق، ولاذ بحمى "الصحن الحيدري"، فلم يرحمه الشيعة، بل قطعوه إربًا بالسكاكين والسواطير، أمام القبر المزعوم لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ولم يُرقب في "عبدالمجيد الخوئي"، ولا في قبر الإمام إلاً ولا ذمةً، فهتكت الحرمات، وسفكت الدماء، وقُتل حفيد علي بن أبي طالب –كما يعتقد الشيعة- أمام قبر جده، وقُطعت أوصاله في حماه، وفي أقدس مكان عند الشيعة.

قتلت الحكومة العراقية  قائد  حركة جند السماء  الشيخ ضياء عبد الزهرة الكرعاوي.
======


الميرزا محمد النيشابوري" المعروف بالإخباري  الكاظمية


من سجل الجرائم الأصولية(قتل الميرزا الأخباري) أعظم علماء الشيعة بالكاظمية
الميرزا محمد بن عبد النبي بن عبد الصانع النيشابوري الأخباري (1178 هـ - 1233 هـ). هو رجل دين وفقيه شيعي من مشاهير المدرسة الأخباريَّة


http://alakhabr.blogspot.com/2014/09/blog-post_92.html

 ابو احمد الميرزا محمد جمال الدين الأخباري بامر من كاشف الغطاء

 الشيخ محمد تقي بن محمد البرغاني قتله  الشيعة البابية 

=========


الخلاف الذي حصل لاحقاً بين السيد محمد محمد صادق الصّدر وبين المراجع النجفيين الآخرين، 

وبالتحديد المراجع الدينية الثلاثة بشير حسين النجفي (من أصول باكستانية) ومحمد سعيد الحكيم، وحسين بحر العلوم (توفي في يونيو/ حزيران 2001)، 
وتحريمه على الطلبة أخذ الرّواتب الحوزويّة منهم، وكذلك الخلاف على بعض الهيئات الدينية في مدينة النجف كالمدرسة الباكستانية.


اغتيل الميرزا علي الغروي التبريزي (70 عاماً) في 30 يونيو من العام 1997،
 والشيخ مرتضى البروجردي (69 عاماً) في 21 إبريل من العام 1998.



عرف الغروري بمسالمته وعدم دخوله في الصراعات السائدة في الحوزة , كما انه مع علمه لم يكن يصرح بأستحقاقه للمرجعية , لكنه كان هو والفياض وبشير النجف والبروجردي , يعارضون فكرة صعود محمد صادق الصدر للمرجعية , أخذت تلك المعارضة شيئاً من العلنيّة بعد وفاة الخوئي.
 وبعد ان اختير عبد الأعلى السبزواري لخلافة الخوئي , ثم وفاته بعد ثمانية شهور فقط , أصبح الطريق ممهداً للغروي , لكن هذا المنصب الذي كان خاضعا للتوازنات والتفاهمات الدولية التي تنسق بينها مؤسسة الخوئي في لندن , ابتعد عنه بأختيارالسستاني مع ان الاوساط الحوزوية كانت تقر بتقدم الغروي على السستاني في العلمية , وان ترتيب الغروي كان الثالث من بين المرشحين بعد بهشتي ومحمد روحاني .
زاد محمد صادق الصدر من ضغطه على الغروي , فقد كان الصدر الثاني يبغض الغروي بغضاً شديداً حتى بلغ من ذلك انه وقف في خطبة بجامع الكوفة وقبل مصرع الغروي بأشهر قليلة متهماً الأخير بالشذوذ والعياذ بالله !
وكان يحّرض السلطات العراقية لمضايقة الغروي , حتى منعته العناصر الامنية من الصلاة جماعة في الصحن الحيدري , قرب باب الطوسي , ثم عادت لتعتذر منه بعد ان تبينت لها دوافع الصدر الثاني , الذي كان بغضه الشديد عائداً الى تخوفه من منافس قوي على المرجعية , التي كانت حظوظ محمد صادق الصدر فيها قليلة لأن الكثيرين كانوا يعتبرونه ( مرشح السلطة ) .
ثم بعد أغتيال البروجودي المنافس الأخر للصدر, في ظروف غامضة في 22 نيسان 1998 , دخلت الصراعات في النجف بين المجتهدين والمراجع , مرحلة جديدة من العنف والمخاوف , تغذيها شخصية الصدر الثاني العنيفة المجازفة , الذي لم يتورع  -مثلا-عن أطلاق النار على ابن عمه ( أسماعيل الصدر ) لأنه رفض تقليده .
في حزيران 1998 وبينما كان الغروي عائداً من كربلاء التي كان يقضي فيها يوم الخميس من كل أسبوع لزيارة مرقدي الحسين والعباس رضي الله عنهما , أغتيل الغروي باطلاق النار عليه في منطقة خان الربع بين النجف وكربلاء , وفيما تقول اكثر المصادر الشيعية عند ترجمتها للغروي بان الحكومة البعثية هي وراء مقتله.
 وآن التحقيقات الرسمية مع خمسة اشخاص معظمهم من عشيرة البوغانم كشفت - وفق تصريحات لشهودعيان – ان المتهمين اعترفوا بتلقيهم اوامر من محمد صادق الصدر باغتيال الغروي , وبقبضهم الأموال منه مقابل هذا العمل , وانهم نظروا الى اوامر الصدر بأعتبارها ( فرض عين ) لا يمكن ردها ! .

وفي هذا تذكر مصادر تيار المحافظين في أيران , عن الصدريين بأنهم النسخة العراقية من ( مجاهدي خلق ) , وكتب ( رسول جعفريان ) في موقع ( باز تاب ) الأيراني الخاص بمحسن رضائي القائد السابق للحرس الثوري الأسلامي , خلفيات عن شخصية محمد صادق الصدر , يصفه فيها بانه شخصية صنعتها المخابرات العراقية , ويؤكد ان جماعة الصدر تقف وراء اغتيال الميرزا علي الغروي , وهو في طريق عودته من كربلاء الى النجف .
ويقول أن " محمد صادق الصدر دعا اتباع الغروي الى تقليده – اي تقليد الصدر – بعد مقتل الغروي , لأن بقاءهم على تقليدهم السابق , سيكون في المزبلة " وكان الصدر اعلن بعد مقتل الغروي حوزته الناطقة , ويؤثر عنه قوله بعد سماع خبر الأغتيال " سبحان الله ، قتل الصامت ونجا الناطق " .
اما المصادر المقربة من المجلس الأعلى فتقول ان أغتيال البروجردي ثم الغروي كانت مؤامرة من السلطات العراقية , ليخلو الجو لمرشحها  الى المرجعية محمد صادق الصدر .
=====

المرجع الصدر يتهم السيستاني بقتل الشيخ الغروي وأنه قد يقتل على يد السيستاني

===========

يقول السيد الطالقاني : 

( ومن أفظع الأعمال التي قاموا بها تجاه الرشتي انهم أوعزوا إلى بعض أتباعهم بخطف عمته من على رأسه أثناء الصلاة وهو يؤم الناس في حرم الحسين عليه السلام ، وقد تكرر ذلك العمل الشائن مرتين ، إحداهما وهو يؤدي صلاة الظهر في إحدى الجمع ، وأخرى في صلاة الفجر وهو ساجد ، وقد صحب ذلك في الحادثتين تعالي الضحك من قبل الخصوم المتفرقين في أرجاء الحرم وحول ضريح الحسين ، دون مراعاة لحرمة المكان وقدسية العبادة ، وهو واقف بين يدي ربه ، وهموا بقتله ... ) [ الشيخية - 140] 

بالذمةهل هذا فعل علماء ام اولاد شوارع !!! 

وتطاول الشيعة على الأحسائي وتلامذته حتى نبشوا قبورهم وسرقوا ما بها !!! 


وقتلوا أبنه أحمد وهو يصلي في الصحن ، وكان بجواره ابنه الصغير ، فقام أحد أصحاب ابن الأحسائي بالهروب بالطفل الصغير واخفائه حتى لا يطاله القتل ! 

========

كمال الحيدري يبين قتل الأصوليين لعلماء الإخبارية

http://www.youtube.com/watch?v=Slob8K0W9nc

======

جماعة انصار اليماني الضالة يعترفون بمسؤوليتهم عن قتل ممثلي المراجع والكفاءات العلمية في البصرة

 جماعة انصار اليماني الضالة يعترفون بمسؤوليتهم عن قتل ممثلي المراجع والكفاءات العلمية في البصرة جماعة انصار اليماني الضالة يعترفون بمسؤوليتهم عن قتل ممثلي المراجع والكفاءات العلمية في البصرة

ذو الفقار علي
القسم: الأخبار

22 يناير، 2008 

  

أعلن مصدر امني رفيع المستوى في قيادة شرطة البصرة ان اللجنة التحقيقية التي يرأسها اللواء حسين كمال وكيل وزارة الداخلية بدأت بالتحقيق مع المعتقلين من جماعة الضال احمد بن الحسن الملقب باليماني.

وكشف المصدر عن اعتراف المعتقلين البالغ عددهم 140 شخصاً في البصرة فقط، "بمسؤولية الجماعة عن اغتيال ممثلي المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني وكذلك ممثلي مكاتب الشهيد الصدر، كما اعترفوا بضلوعهم بعمليات قتل اطباء واساتذة جامعيين والقيام بالعديد من الاعمال الاجرامية في المحافظة خلال الفترة الماضية." ورجح المصدر الأمني ارتفاع عدد المعتقلين خلال الساعات القادمة في ضوء الاعترافات التي بدأوا بالادلاء بها.واضاف "تم القاء القبض على اطفال يستقلون دراجات نارية ويقومون باطلاق النار العشوائي على المدارس في الجبيلة والجنينية التي شهدت حدوث اشتباكات ضارية في الايام السابقة بين القوات الامنية من جهة والمجموعة الضالة من جهة اخرى."الى ذلك اكدت مصادر امنيه اخرى في شرطة البصرة "ان المعتقلين كانهم كانوا تحت تأثير مخدر او سحر فهم لايشعرون لا بالمكان او الزمان او حتى وقوعهم بالاعتقال من قبل الشرطة ، وكانوا دائما يرددون عبارة ( لبيك يا احمد اليماني )."


واشارت المصادر الى "ان المعتقلين اعترفوا بان المدعو الضال احمد الحسن اليماني هو ابن الامام المهدي وهو اليماني الموعود ، وبهذا فهم يختلفون مع جماعة جند السماء التي نفذت في العام الماضي هجمات على الاماكن المقدسة في النجف واشتبكت مع القوات الامنية في منطقة الزركة ، حيث كانت تلك الجماعة تقول ان احمد ابن الحسن اليماني هو ووصي وولي الامام المهدي ، اما انصار الامام المهدي او المهداوية فهو تدعي بان اليماني هو ابن الامام ، ولديها ختم شبيهة بالنجمة السداسية يكتب في كل طرف من النجمة اسم ( الله-محمد-علي-فاطمة –الحسن-الحسين) وفي وسط النجمة يكتب اسم احمد اليماني بحرف كبير وواضح."


========

فلم الضحية حقيقية الصراع خلف جدران المرجعية


http://www.youtube.com/watch?v=z-eqNNYtbPs

========

س - سؤال يراود الكثير من الناس أيهما أسبق المدرسة الإخبارية أم الأصولية ؟

ج : المدرسة الأخبارية هي الأصل الأصيل واتباع الدليل والمعين السلسبيل ونهج الحق بلا مثيل وهي المدرسة التي حرست وحافظت على تراث أهل البيت وستبقى الى قيام الساعة تلعب هذا الدور وتنوء بهذه الرسالة المقدسة 
فأصحاب الأئمة ورواة الأصول الروائية الأربعمائة في عصر الأئمة الى زمن الغيبة هم الرعيل الأول من اقطاب هذه المدرسة وجميع علماء الطائفة والفرقة المحقة حتى نهاية القرن السابع الهجري 
وأما المدرسة الأصولية فهي اتجاه عارض افرزته ظروف طارئة في القرن الثامن الهجري على يد العلامة الحلي بسبب شحة مصادر ومصنفات الشيعة الامامية لديه وكثرة مخالطته بالمخالفين للمذهب واصحاب المشارب الفلسفية والعقلية المختلفة وراجت طريقته وشاعت اطروحته في العراق والشام 
حتى اواسط القرن العاشر وكان من اواخر اعلامها الشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي
ثم تلاشت وانكفأت في العراق وفي النجف تحديداً لأنها كانت اكثر تأثراً واحتضاناً لمبادئ وافكار هذه المدرسة بكل سلبياتها ومشكلاتها وتعصبت لها تعصباً اعمى فاق تعصب مؤسسها 
ولم تكن الأصولية بعدها قادرة على العودة ثانياً لانكشاف حقيقتها وكونها لا تعبر عن اتجاه مشروع ولا منهجية مشروعة 
ولهذا لم يكن امامها الا انتهاج المرحلة الدموية الارهابية على يد الوحيد البهبهاني وتلميذه الشيخ جعفر كاشف الغطاء 
لقد كشفت المدرسة الأصولية انها مدرسة غير مشروعة و اثبتت انها لا تتورع عن التتوسل بكل الوسائل غير المشروعة 
من يصدق ان يمنع زعيم الحوزة العلمية في مدينة كربلاء بلا منازع المحقق البحراني الشيخ يوسف من اعتلاء كرسي الافادة والتدريس في حرم الحائر الحسيني بعد ربع قرن من المرجعية والزعامة في مدينة كربلاء من يصدق ان تفرض عليه الاقامة الجبرية في منزله ويأتي اليه امثال السيد علي الطباطبائي صاحب الرياض ليلاً من فوق سطح منزله متخفياً للتتلمذ عنده ومتخافتاً لئلا تعلم بخبره العيون والجواسيس 
من يصدق ان ينفى الى قرية المسيب ويتوفى فيها غريباً مظلوماً وربما مسموما كما تنبئ به بعض القرائن 
من يصدق ان يتزعم معمم مثل البهبهاني حركة ابادة جماعية وتصفيات جسدية بحق المؤمنين الآمنين الشيعة الخلص في مدينة كربلاء وضواحيها 
ويكافأ وتخلع عليه الألقاب والأوصاف الأسطورية الاصلاحية ويمجّد بالمجدد للأصول واحياء المدرسة الأصولية لاقترافه تلك الجرائم بحق من ليس جنحة لديه سوى التمسك بالقرآن وسنة خاتم المرسلين ومنهج أئمة اهل البيت الطاهرين وافنى عمره في قال الله وقال رسوله وقال الأئمة من اهل البيت عليهم السلام .
من يصدق ان يقتل خاتمة اساطين الأخباريين في العراق ابو احمد الميرزا محمد جمال الدين الأخباري بعد الهجوم عليه في بيته مع ابنائه وجمع من تلامذته ويصلب ثلاثة ايام بأمر الشيخ جعفر كاشف الغطاء بعد عجزه عن مقارعة حججه بالحجج العلمية اثناء المناظرات والمكاتبات التي تمت بينهما .
أي اصولية ارهابية هذه التي تهتك الحرمات والمحارم وتستحل الدماء وتبطش بالعلماء واتباعهم وتزهق الأرواح لمجرد الاختلاف معهم في الآراء والنظريات لرفضهم الضلال بعد الهداية والعمى بعد البصيرة والغرق في بحر الضلال بعد ركوبهم سفينة نجاة النبي والآل عليهم افضل صلوات ذي الجلال .
ما اذكره مدون ومطبوع وبامكانكم الرجوع الى امثال كتاب العبقات العنبرية في طبقات الجعفرية للشيخ محمد حسين كاشف الغطاء 
وكتاب العلماء حكام على الملوك للانصاري وكتاب تنقيح المقال للمامقاني في في ترجمة البهبهاني وغيرها كثير. (إنتهى)
الوحيد البهبهاني وكاشف الغطا قادوا حملة قتل وتصفيات جسدية للشيعه{إعتراف علماء شيعه}!!

http://www.ekhbarion.com/vb/showthread.php?t=7219

علماء شيعية يحذرون الشيعة من سياسة ايران التي تقود الشيعة الي الهاوية


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_837.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق