الثلاثاء، 16 فبراير 2016

كاتب سعودي: مسابقة اماراتية تهدد أمننا فكرة المرتزق ‘دحلان‘ وتقديم المرتزق وسيم يوسف


سعودي: الإمارات أصبحت قاعدة انطلاق لكل حملة تهدد أمننا

كتب : عمر نايل الثلاثاء، 16 فبراير 2016



تركي الشلهوب


قال الكاتب السعودي تركي الشلهوب، إن دولة الإمارات العربية أصبحت منطلقا لكل الحملات التي تهدد أمن المملكة.

وغرد "الشلهوب" عبر حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر"، "الإمارات أصبحت قاعدة انطلاق لكل حملة تهدد أمننا وتشوه صورتنا"، محذرا: "من يلعب بالنار تحرق أصابعه"!

وأضاف الكاتب السعودي، في تغريدة أخرى، "الإمارات تحولت من"غرفة عمليات" للإطاحة بمرسي إلى "غرفة عمليات" لتشويه صورة السعودية"

وكان مدير عام المباحث السعودي، الفريق أول عبدالعزيز بن محمد الهويريني،قد كشف عن وجود مركز إعلامي في دولة مجاورة يقوم بشنّ حملات تشويه على المملكة عن طريق أشخاص عاشوا بيننا.


====================
الكاتب : وطن 16 فبراير، 2016 

وسيم يوسف
اعتبر الكاتب السعودي المعروف، تركي الشلهوب، هجوم وتحريض الداعية المجنس إماراتيا، وسيم يوسف، على علماء ودعاة المملكة، من خلال مسابقات مالية، جاء بدعم إماراتي لتهديد أمن السعودية.
وقال “الشلهوب” فى سلسلة تغريدات له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” : “صمت الإمارات على مسابقة مشبوهة تهدد أمننا من داخلها، يعني أنها مؤيدة لها، إن لم تكن داعمة!..خصوصا وأنها سجنت أشخاص سابقا بسبب تغريدات عابرة!”.
وأضاف “أين قانون (الكراهية) الذي صدع رؤوسنا به ضاحي_الخلفان من مسابقة_مشبوهة_تهدد_أمننا تنظم داخل الامارات. صدقوني هذه المسابقة (مدعومة) حكوميا”.
وتابع: “الذي يسجن أشخاص 3 سنوات بسبب (سيلفي) ويصمت عن مسابقة_مشبوهة_تهدد_أمننا.. لا يمكن أن نسمّيه إلا (داعم) لهذه المسابقة”.
ومضى: “ماالفائدة أن تبتسم بوجهي وتقول لي(أنت شقيقي) وبعدها تسمح لمرتزقك (دحلان) التخطيط لـ مسابقة مشبوهة تهدد أمننا ولمرتزقك الآخر وسيم بإطلاقها؟!”.
واختتم الكاتب السعودي تغريداته بـ”باختصار: مسابقة مشبوهة تهدد أمننا التي اُطلقت من داخل الإمارات.. فكرة وإعداد: المرتزق دحلان.. تقديم: المرتزق وسيم_مصاري.. دعم وتمويل: الحكومة”.
ويجري الداعية الحاصل على الجنسية الإماراتية، وسيم يوسف، مسابقات مالية تحت عنوان “مسابقة وسيم يوسف لكشف المحرضين”، يشن من خلالها هجوم حاد على علماء السعودية، فضلا عن التشكيك فيهم، والتحريض عليهم، والطعن بهم وبعلمهم.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق