الامارات
احتلال الجزر الاماراتية الثلاث
الامارات
نائب ايراني يهدد بابتلاع البحرين والامارات !!
طهران ـ 28/12ـ هدد عضو هيئة رئاسة لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني سليمان جعفر زادة بان البرلمان سيثير قضية ملكية ايران للبحرين وجزء من اراضي دولة الامارات العربية المتحدة في الاوساط الدولية في حال استمرار مطالبة ابوظبي بالجزر الثلاث المتنازع عليها. وادعى النائب العنصري جعفر زادة ان افعال بعض الدول العربية هي لمصلحة التحركات الاميركية الجديدة .وقال : ان لجنته ستطرح هذا الموضوع في اجتماعها القادم هذا الاسبوع. واضاف جعفر زاده: في حال استمرار ما وصفها باستمرار الادعاءات الواهية لدولة الامارات والدول العربية الاخرى سنقوم نحن ايضا بالعمل المماثل وسنفعل قضية ملكية ايران على بعض هذه الدول لانه لم يقض كثير من الوقت عندما انفصلت البحرين او قسم من الامارات عن ايران.( تمام , خوش جيران !! ) وتابع حديثه قائلا: اننا نستطيع ان نثبت للاوساط الدولية ملكية ايران على هذه الدول ونطالب بضمها.!
وفي مجال آخر، اعلنت منظمة أيرانية تطلق على نفسها اسم «اللجنة الطلابية للدفاع عن السجناء السياسيين» في بيان امس ان المحكمة الثورية في طهران (الشعبة 26) اصدرت حكما بالسجن لفترة 16 عاما بحق الامين العام للجبهة الديموقراطية الايرانية حشمت الله طبرزدي.
القبس 28 ديسمبر 2004
تصعيد إيراني خطير في قضية الجزر: الإمارات نفسها كانت جزءاً من سيادتنا
2009 الإثنين 26 يناير
الرأي العام الكويتية
نائب يحذر: النزاع العسكري وارد
طهران - " الراي "
حذر عضو اللجنة البرلمانية لشؤون السياسة الخارجية والامن القومي عوض حيدر بور، دولة الامارات العربية المتحدة، من مطالبتها بالجزر الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبوموسى، وادعى في موقف مفاجئ «ان كل الادلة والبراهين تثبت سيادة ايران على هذه الجزر، كما ان الامارات نفسها كانت جزءا من السيادة الإيرانية»، رافضاً «ان يدعي الإماراتيون سيادتهم على ارض تابعة بالاساس لايران، وان يقوم البعض باعلان تأييده للمزاعم الإماراتية».
وفي السياق نفسه، حذر النائب داريوش قنبري من امكانية اندلاع نزاع عسكري بين ايران والامارات في حال تمسك الاخيرة بملكيتها للجزر الثلاث.
ورأى «ان النزاع الذي حصل بين العراق وايران (1980-1988) كان لاسباب حدودية، ما يعني امكانية حصول نزاع مشابه مع الامارات في حال تمسكها بمواقفها». وشدد على عدم استعداد ايران لطرح قضية الجزر الثلاث امام المحاكم الدولية، قائلا: «من غير المنطقي ان تقوم ايران بوضع اراضيها تحت اختيار هذه المحاكم».
=========
نائب
للرئيس الايراني، محمد رضا رحيمي، دولة الإمارات العربية المتحدة دون تسميتها،
بإرجاعها 100 عام الى الوراء,
بعد اتخاذها إجراءات عقابية تجاه البنوك والسفن
الإيرانية تنفيذا لقرار مجلس الأمن.
http://goo.gl/NhdpE2
=
مسؤول ايراني يهدد حكام الخليج بمصير صدام حسين
هدد مستشار للمرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية على خامنئي يوم الثلاثاء زعماء دول الخليج العربي متوعدا إياهم بمصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين الذي قتلته مليشيات شيعية شنقا وسط شعارات طائفية.
وقال رحيم صفوي المستشار الأعلى لخامنئي في تصريحات نقلها موقع المقاومة الوطنية الأحوازية (أحوازنا): احذر الذين يحاولون أن يخلقون التوتر في المنطقة أو يحرفون الحقائق أو يدعون بادعاءات لا أساس لها، أن يعتبروا من مصير قائد القادسية (الرئيس صدام حسين) وما حل به.
وتابع صفوي: إياكم وأن تدخلوا لعبة القوى الأجنبية التي كانت السبب في وجود بعض الدويلات بالمنطقة (في إشارة إلى دول الخليج العربي) وأن تنطقوا بلسان هذه الدول الأجنبية... في ما إذا حصل أي توتر في منطقة الخليج ستكونون الخاسر الأكبر".
جاءت هذه التصريحات خلال الندوة الوطنية الخامسة للأسماء الجغرافية التي تعقدها المنظمة الوطنية للتخطيط الجغرافي الإيرانية حسب وكالة سباه نيوز التابعة للحرس الثوري.
واعتبر موقع "أحوازنا" أن هذه التصريحات تنطوي على إشارة واضحة إلى قدرة الدولة الفارسية بتغيير الأنظمة العربية في الخليج العربي على الطريقة الإيرانية كما حصل في العراق وما تحاوله الآن في البحرين.
ويأتي هذا التصعيد من جانب إيران ضد دول الخليج العربي بعيد زيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لجزيرة أبو موسى الإماراتية التي تحتلها إيران، وهي الزيارة التي اعتبرت انتهاكا لسيادة الإمارات وواجهت رفضا خليجيا واضحا لهذه الخطوة الاستفزازية.
وفي سياق هذا النهج التصعيدي، تبنت اللجنة الداخلية في البرلمان الفارسي مشروع إنشاء إقليم بأسم "الخليج الفارسي" بحيث تكون جزيرة أبو موسى المحتلة مركزا له.
كما هددت إيران دولة الإمارات علانية باستخدام القوة العسكرية ضدها، وقال قائد القوات البرية الفارسية الجنرال أحمد رضا بوردستان، بمناسبة يوم الجيش الفارسي أمام ممثلي الملحقيات العسكرية الأجنبية في طهران، إن "القوات المسلحة مستعدة لاستعراض اقتدار النظام الإسلامي، إذا لم تثنِ الطرق الديبلوماسية المزاعم في شأن جزيرة أبو موسى".
=====
=
مسؤول ايراني يهدد حكام الخليج بمصير صدام حسين
هدد مستشار للمرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية على خامنئي يوم الثلاثاء زعماء دول الخليج العربي متوعدا إياهم بمصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين الذي قتلته مليشيات شيعية شنقا وسط شعارات طائفية.
وقال رحيم صفوي المستشار الأعلى لخامنئي في تصريحات نقلها موقع المقاومة الوطنية الأحوازية (أحوازنا): احذر الذين يحاولون أن يخلقون التوتر في المنطقة أو يحرفون الحقائق أو يدعون بادعاءات لا أساس لها، أن يعتبروا من مصير قائد القادسية (الرئيس صدام حسين) وما حل به.
وتابع صفوي: إياكم وأن تدخلوا لعبة القوى الأجنبية التي كانت السبب في وجود بعض الدويلات بالمنطقة (في إشارة إلى دول الخليج العربي) وأن تنطقوا بلسان هذه الدول الأجنبية... في ما إذا حصل أي توتر في منطقة الخليج ستكونون الخاسر الأكبر".
جاءت هذه التصريحات خلال الندوة الوطنية الخامسة للأسماء الجغرافية التي تعقدها المنظمة الوطنية للتخطيط الجغرافي الإيرانية حسب وكالة سباه نيوز التابعة للحرس الثوري.
واعتبر موقع "أحوازنا" أن هذه التصريحات تنطوي على إشارة واضحة إلى قدرة الدولة الفارسية بتغيير الأنظمة العربية في الخليج العربي على الطريقة الإيرانية كما حصل في العراق وما تحاوله الآن في البحرين.
ويأتي هذا التصعيد من جانب إيران ضد دول الخليج العربي بعيد زيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لجزيرة أبو موسى الإماراتية التي تحتلها إيران، وهي الزيارة التي اعتبرت انتهاكا لسيادة الإمارات وواجهت رفضا خليجيا واضحا لهذه الخطوة الاستفزازية.
وفي سياق هذا النهج التصعيدي، تبنت اللجنة الداخلية في البرلمان الفارسي مشروع إنشاء إقليم بأسم "الخليج الفارسي" بحيث تكون جزيرة أبو موسى المحتلة مركزا له.
كما هددت إيران دولة الإمارات علانية باستخدام القوة العسكرية ضدها، وقال قائد القوات البرية الفارسية الجنرال أحمد رضا بوردستان، بمناسبة يوم الجيش الفارسي أمام ممثلي الملحقيات العسكرية الأجنبية في طهران، إن "القوات المسلحة مستعدة لاستعراض اقتدار النظام الإسلامي، إذا لم تثنِ الطرق الديبلوماسية المزاعم في شأن جزيرة أبو موسى".
=====
«نجاد»
يزور جزيرة «أبوموسى» والإمارات تعتبر الزيارة انتهاكا لسيادتها
كشف تهديدات و جرائم ايران و اذنابها الشيعة ضد الدول العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق