الخميس، 25 يونيو 2015

مفتي ضرب المرأة بالجزمة علي جمعة / هل هذه الفاظ مفتي ام بلطجي


المفتي: المرأة المقتنعة أنها متساويش بصلةوعايزة تنضرب بالجزمة لا تتولي شئون القضاء


الأحد, 29-08-2010

أجاز الدكتور علي جمعة ـ مفتي الديار المصرية ـ في رده علي تساؤل لإحدي زوجات القضاة حول رأي الشرع في عمل المرأة قاضية، تولي المرأة الولاية العامة، قائلاً: لكن هذا الأمر متوقف علي نظرتها لنفسها.

ودعا جمعة المرأة المقتنعة أنها لا تساوي «بصلة» و«ناقصة عقل ودين» و«عايزة تضرب بالجزمة» ألا تتولي شئون القضاء، مواصلاً: الشريعة الإسلامية تقول: «ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم علي بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن».

وواصل جمعة: هذه الأسئلة لم تكن مطروحة من قبل إلا بعد معاناة المرأة خلال فترة حكم الأتراك والعثمانيين، مؤكداً تولي 90 امرأة مناصب قيادية، وتساءل جمعة: أين المرأة من المنظومة التعليمية الآن والتي هي في منأي عنها؟!

وحذر جمعة خلال لقائه التنويري أعضاء نادي قضاة الإسكندرية برئاسة المستشار عزت عجوة بمناسبة ذكري غزوة بدر مساء أمس الأول من تشويه صورة الإسلام بهذه التساؤلات غير ذات الدلالة، قائلاً: اللي عاجبه عاجبه.. واللي مش عاجبه وعايز يرجع للولاية العثمانية هو حر.

وأوضح جمعة أن هناك مساواة في التكليف والطاعة بين المرأة والرجل، قائلاً: الدين جاء ليحرر الإنسان من ظلم الإنسان، والولايات المتحدة الأمريكية «أم الحرية والديمقراطية» لم تتول فيها المرأة شئون الولاية رغم إجازة القانون لذلك.

وطالب جمعة بألا تكون الدعوة لتولي المرأة شئون القضاء مجرد إثبات حالة والسلام، بل نحن بحاجة إلي الكفاءة التي تؤهلها لذلك، وألا يكون الأمر علي سبيل التظاهر، وإن كان ذلك فهذا تفكير غير علمي وغير شرعي، كما أنه غير معقول.

وأضاف جمعة: لسنا بحاجة إلي أقاويل تسيء لسمعة الإسلام، فمجلس القضاء الأعلي لم يقل إن المرأة لا تتولي القضاء، بل قال: ليس لدينا امرأة علي قدر يمكنها تولي القضاء، حتي الأدوار النمطية للمرأة الطهي وصناعة الملابس كلها أدوار يتصدرها الذكور منذ عام 1960.

وفي سياق آخر، أكد جمعة عدم صحة أن يحكم القاضي وهو «غضبان» كي لا ينتج عن ذلك أحكام «كروتة»، وأضاف لا بد أن يتأني القاضي أثناء اتخاذ القرار لأنه يتمتع بـ «خصلتين» يحبهما الله «الحلم والتأني».

وأخيراً أشار جمعة إلي أن القضاة ثلاثة أنواع الأول، في الجنة لأنه عرف الحق فقضي به، والثاني عرف الحق فجار في الحكم «ضلالي» والثالث قضي للناس علي جهل وهم في النار، داعياً القضاة إلي الثبات كي يهديهم الله إلي معرفة الحق كونهم الحصن الذي يحمي البلاد.

http://dostor.org/politics/egypt/10/august/28/26890




=============

بعض التعليقات المنقولة

ما خلاص بقى يا على جمعة منتا
أرسلها زائر ( ) يوم الأحد, 2010-09-05 17:34.
ما خلاص بقى يا على جمعة منتا قلت يجوز تسليم كاميليا للكنيسة بعد إسلامها ,, وحقوق الانسان تجرم كلامك ,, خلاص يا مفتى مبقتش مفتى ,, راحت عليك بقيت منضم لفرقة المداخلة ويقول حستى مبارك أمير المؤنمين ,, والى بيقول المفتى شخصية محترمة جداً بإزاى الشخصية المحترمة جداً تبيح تسلم مسلمة للكفار وكلنا عارفين مصيرها ,, وبخصوص مسألة تولى المرأة القضاء طيب إفرد فيه قاضية وفى وقت الدورة الشهرية جالها قضية قتل مع سبق الإصرار والترصد هل يجوز تحكم ؟ وإفرد كانت حامل بتولد وفيه قضية خطيرة ؟ وطبعاً مش حترضع لأن الرضاعة تخلف وكانت أيام الخلافة العثمانية برضك ؟ وطبعاً الخدامة هى الى حتربى ولا الراجل ؟ ,, ومثااااااااااااء الخير يا مفتينا

========
على فكرة اول مرة ابعت تعليق
أرسلها زائر ( ) يوم الجمعة, 2010-09-03 01:29.
على فكرة اول مرة ابعت تعليق والموضوع ليس لة علاقة بقضية تولى المراة للقضاء لانها قضية محسومة حسمها رسولنا الكريم ثم الصحابة والتابعين ولكن لاحذر اخواننا الطيبين فعلى جمعه ليس ازهرى بل هو خريج جامعه اخرى والتحق بالازهر وهؤلاء ىمنحون الدرجات مجاملة دون ان يعى الازهر انهم سيخربون الدنيا ثانيا انة لايتحدث بدليل بل كلام مرسل من عينة عايزة تضرب بالجزمة والمصيبه انة يتهكم من الادلة الصحيحة ويصفها بالجهل او الغباء او التطرف حسب التفصيل المهم افتينا يامفتى هل يجوز ظلم اهل الكتاب فى ديار المسلمين واحده نصرانيه اتخانقت مع جوزها الكنيسه تاخدها تادبها ولا ولى الامر يشوف الغلطان ويادبه ياريت واحدة ست تكون اتضربت بالجزمة هى اللى تحكم اسف لاستخدام اللهجة العامية لسهولة التواصل ازهــــرى

=====
المفتى بينصح المرأة المقتنعة أنها لا تساوي «بصلة» و«ناقصة عقل ودين» و«عايزة تضرب بالجزمة» ألا تتولي شئون القضاء

كلامك هو الي ميسواش بصلة
أرسلها مصراوية ( ) يوم الإثنين, 2010-08-30 11:58.
كلامك هو الي ميسواش بصلة والظاهر ان حبك للبصل انساك انك مفتي ومسئول ويجب ان تكون لغة المخاطبة ارقي من لغة الاحذيةوخلافة انت رجل فقية وعالم ونربيء بك الانعطاف الي مستوي متدني من التصريحات الفرقعة والتي تترك اثر سلبي لدي المتلقي هداك الله وهدنا

أضف رداً أبلغ عن تعليق غير لائق يامولانا الشيخ ...الملافظ سعد
أرسلها زائر منصورالغلبان ( ) يوم الإثنين, 2010-08-30 10:08.
يامولانا الشيخ ...الملافظ سعد وكيف يطلع من فمك حضرتك( فم مفتى الديار المصرية فى الشرع) الفاظ ليس لها علاقة بالموضوع مثل البصل والجزمة و.... كأننا فى سويقة المهم الرأى الشرعى يكون بنعم أو لا مع توضيح الأسانيد من القرأن والسنة و القياسات ... ان الفتاوى ليس بها من يقبل ومن لايقبل بحدود الله وحسبنا الله ونعم الوكيل ...وأخيرا أين وقار العلماء الذين يخافون الله

نسيت يا شيخ الم تسمع بإخت مسلمة اسمها كاميليا شحاتة اليس من الواجب ان تفرغ حتى عشر دقائق لها مثلما فعل شنوده وجعلها على اولوياته بعد العوده
أتعجب كيف تنامون والمسلمات فى الكنائس يعذبون وأنتم تعلمون ولكن أعلم
والله والله والله إن الله سألك عنها إن كنت سمعت عنها شئ ولم تتحرك وأنت صاحب منصب وتستطيع أن تفعل شئ رحم الله شيخ الأزهر الشيخ جادالحق ومن على شاكلته

أضف رداً أبلغ عن تعليق غير لائق لما يكون هذا هو أسلوب مفتي
أرسلها سيكا ( ) يوم الأحد, 2010-08-29 23:56.
لما يكون هذا هو أسلوب مفتي مصر في الكلام يبقي العوض غلي الله فيمن دونه وبصراحه ونعم الأخلاق
يا مفتي مصر قال رسول الله ( انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق )
لكم الله يا شباب مصر مش لاقيين قدوة حسنه ربنا معاكم والله المستعان

أضف رداً أبلغ عن تعليق غير لائق يا عم جمعه نفسي مره تجاوب علي
أرسلها سيكا ( ) يوم الأحد, 2010-08-29 14:19.
يا عم جمعه نفسي مره تجاوب علي قد السؤال كل اجاباتك محوره ومدوره با عم ارحم عقول الناس الغلابه ويكون الجواب واضح وعلي قد السؤال وعلي قد فهم السائل يرحمك الله وشوف مين كان في مكانك هذا من العظماء السابقين وحاول تمشي علي منهاجه لعلك تصل والله المستعان

نسيت يا شيخ الم تسمع بإخت
أرسلها زائر ( ) يوم الإثنين, 2010-08-30 00:33.
نسيت يا شيخ الم تسمع بإخت مسلمة اسمها كاميليا شحاتة اليس من الواجب ان تفرغ حتى عشر دقائق لها مثلما فعل شنوده وجعلها على اولوياته بعد العوده
أتعجب كيف تنامون والمسلمات فى الكنائس يعذبون وأنتم تعلمون ولكن أعلم
والله والله والله إن الله سألك عنها إن كنت سمعت عنها شئ ولم تتحرك وأنت صاحب منصب وتستطيع أن تفعل شئ رحم الله شيخ الأزهر الشيخ جادالحق ومن على شاكلته

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق