باراك أوباما: ‘رسالة للحكومات التي تقمع حرية الصحافة: لا يمكنكم ذلك’
مشيدا بتمرير قانون ‘دانييل بيرل لحرية الصحافة ومتوعدا من يقمعها
باراك أوباما: ‘رسالة للحكومات التي تقمع حرية الصحافة: لا يمكنكم ذلك’
5/18/2010 الآن-واشنطن-وكالات
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في تصريح للصحافة أنه سعيد بتمرير قانون ‘دانييل بيرل’ لحرية الصحافة عبر الكونغرس، وقال أوباما: ‘يتعرض
الصحافيون وأصحاب المدونات للاضطهاد من بعض الحكومات في كافة أنحاء العالم وتظن كثير من الحكومات أنه بإمكان القيام بذلك دون مساءلة’،
وأضاف: ‘إن هذا القانون يقول لتك الحكومات: لم يعد في مقدروكم قمع الصحافة والصحافيين’.
ومن شأن القانون متابعة الخارجية الأمريكية للحريات الصحافية وحرية المدونات وتحديد مواقف السياسة الخارجية الأمريكية على ضوء مواقف
الحكومات من الحريات الصحافية.
=======
تعليقات منقولة
=========
الشعوب المتحضرة و اللي تعي معنى الحرية …ما تفرط بتاتا في حرية الرأي
امريكا هي التي اثبتت
حقوق الانسان الاساسيه عندما كان العالم و بالذات العالم العربي يغط في ليل مظلم، فجاء التعديل الاول في الدستور الامريكي
تثبت حق اختيار العقيده مع عدم تدخل الدوله فيها، و حق الرأي و الكلمه و حرية الصحافه ..و ..و ، وصارت هذه الحقوق بعد ذلك اساس كل
دساتير العالم المتمدن – بما في ذلك الدستور الكويتي!
==========
أنا عشت بأمريكا سبع سنوات و كل ليلة بالنايت شو “يضحكون” بالنكات الساخرة المباشرة على الرئيس الأمريكي آن ذاك…ولم يحصل أي شيء…بل
على العكس كثير من المرات نرى الرئيس ضيف على نفس البرنامج اللي ضحك عليه قبل أسبوع…
========
شتان مابين رئيس حكومه منتخب وبين رئيس معين !!! ولعلمك في امريكا لا يصل احد لمنصب قيادي المستوى دون فحص وتمحيص لتاريخه
السياسي والديني والامني …. اما في الكويت ، فرئيس الوزراء يشكل حكومته من بدالة المطاعم ( جيبوا لنا رشيدي او مطيري او ليبرالي او … الخ)
الا تذكرون عندما طلب احد الشخصيات وتفاجأ انه جنسيته مادة ثانية !!! ….. بالله عليك : ما وجه المقارنه بين دستور امريكا الذي لا يعطي
الحصانه لرئيسها او اي عضو فيها ، وبين دستور الكويت الذي يحصن حتى خدم الوزير !!!! ارجوك لا تخلط الملفات ( كعادتك
=======
الكاتب اذ الخطا على شخص يرفع المتضرر قضيه والقضاء هو الفيصل بينهم ؟؟ اما محاكمه شخص على كتبات صارلها سنوات اعتقد انها مبيته من
اشخاص وليس شخص
=======
الصحافه بدعت في كلينتون حتى حياته الشخصيه؟؟؟
المشكلة أنك تريد أن تنسف مبدأ حرية التعبير بالكلام عن شخص الجاسم…حتى لو تطلب هذا التدليل بقصص وهمية تحدث بأمريكا للرد على تمسك
أوباما بمدأ الحرية…. يا حبيبي…نحن اليوم لا نقف مع الجاسم لشخصه…بل نقف مع حرية التعبير….اللي أساتذة القانون قالوا أن ما يحدث تعسف و
خلل في قانون أمن الدولة…شجاب كاتب مسالم لجريمة أمن دولة…. أرجو أن لا يعمينا حبنا لشخص الرئيس إلى التخلي عن مباديء وقيم كفلها لنا
الدستور
دير بالك
كفو يابو حسين دووووس ياأوبامااا دوووووس كل آفه عليها من الله آفه !!!!! اسمع يالطيب وأجب هذا قول اوباما اللي ليا قال فعل ،،، عاش اوباما عاش اوباما عاش اوباما
سيدي،لاشك ان احترام القانون ملزم،والمحاكم هي ساحة الفصل وليست وزارة الداخليه،
شخصيا اتمنى استمرار سياسة القمع في الكويت
وتثبيت التحالفات القائمه في البرلمان وامتداداتها الاقليميه،
وتمرير قوانين لإرهاق دخل المواطن اكثر ،
ومنع أي دعم ونسف الجمعيات التعاونيه
والغاء كافة البدلات في المرتبات
،ورفع الرسوم على معاملات المواطنين ،وفرض ضريبة على المواليد ،
اتمنى ان يفكر المواطن الكويتي بالشعار الجميل[ الله لايغير علينا]،
وخلال 15 سنه سوف نرى واقعا سياسيا رائعا عندها سنؤمم النفط ثانيه وهذه المره للأبد..فهمت
أقسم بالله يا بوعمر انت منت مسجون ..قلت اللي في قلبك ويريّح ضميرك أمام ربّك وشعبك وبلدك وانت ألحين قاعد ومرتاح وتتطمّش .. انت خليتهم كلّهم بالسجون .. اشسويت يا رجل؟؟ عفستهم مو عارفين شيسوّون .. كشفت كلّ المستور .. كشفت الخنين والخايس وخليتهم بس يحاتون .. والله عقب ها السالفه ما ظنّتي بيترقعّون ..ابلعو موس .. الله يستر السالفه ترا أكبر ممّا هُم يظنّون .. صج ضربة معلّم منك يا …. أبو الفنون ..
==========
ان التعسف في الاجراءات التي تتخذها الحكومة هي موجهة لكل مواطن شريف
طبعا هذا الاسلوب العبثي لا يمكن الفبول فيه في القرن 21 و عصر الاتصال و محاسبة الدول على تعسفها ضد شعوبها ستكون ردوده عكسية على الحكومة التي تريد ارهاب الشعب
يجب الاتصال بالمنظمات الدولية و فضح الممارسات التعسفية التي تقوم بها الحكومة ضد الكاتب و الصحفي و المحامي محمد عبد القادر الجاسم ان مجرد تسجيل هكذا امر على الحكومة سيسجل نقاط سوداء في سجل الحريات السنوي الذي تصدره الخارجية الاميركية و لا اظن ان الحكومة تريد ان اسمها مسجل فيه و تلطخ سمعتها لانه هذا السجل له حسابات سياسية تستخدمها اميركا ضد الدول و لن تستطيع الحكومة ان تدعي بعد ذلك لاميركا ان سجلها نظيف و انها تراعي الحريات الاساسية لحقوق الانسان و تضمن حرية التعبير عن الراي .
فلا ننسى ان اميركا اقامت الدنيا على الصين لانها راقبة الانترنت
================
مقتطفات من تقرير الخارجية الاميركية عن الكويت
حقوق الانسان في الكويت((من منظور وزاره الخارجيه الامريكيه)) 2005
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في تقرير حقوق الإنسان أن سجل الكويت في هذا المجال لا يزال ضعيفا، خاصة في مجالات مثل حرية التعبير والمعتقد،
مشاكل رئيسية بقيت عالقة؛ فالمواطن الكويتي لا يحق له المطالبة بتغيير حكومته.
قامت الحكومة بفرض رقابة على حرية التعبير، ومعظم أشكال التجمع
السلطات القضائية بقيت تحت سيطرة الحكومة، كما أن هذه السلطات تمارس أعمال التمييز العنصري، خاصة في قضايا تتعلق بالعمال الأجانب، كما أن بعض عناصر الشرطة الكويتية قامت بتعذيب المعتقلين خلال عمليات الاستجواب
.
تستهدف استراتيجية حقوق الإنسان الأمريكية والديمقراطية قضايا مهمة عدة، تتضمن تعزيز الديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدني في الكويت عبر مشاركة من كافة الأطياف السياسية،
وقد سخّرت الولايات المتحدة عدة وسائل في دبلوماسيتها العامة بالإضافة إلى الاستعانة بمبادرة الشراكة الشرق أوسطية لتعزيز الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في الكويت.
كذلك حثت السفارة ووزارة الخارجية الأمريكية وبشكل متواصل الحكومة الكويتية على تعزيز الإجراءات القانونية في البلاد لمكافحة الجريمة المنظمة وتهريب الأفراد.
=============
ان الكويت موقعة على مواثيق دولية لحماية حقوق الانسان و بالتالي يكون الدفاع عن حقوق الانسان في الكويت مسؤلية دولية للدفاع عن سجناء الراي في الكويت
========
حرية الراي مكفولة بنص الدستور
و اعتقال بسيىء الي سجل الكويت في حقوق الانسان
=====
ثانيا الدول المتقدمة تشجع مواطنيها على ابداء رايهم بل اكثر من ذلك شجع الرئيس الاميركي اوباما كل من ينتقده و ذلك في حطاب له منشور على موقع الحكومة الاميركية
عن حرية الانترنت بلا قيود
============
اود قراءة فقرة من خطاب اوباما للاطلاع
=============
مقتطفات من خطاب اوباما عن حرية الانترنت بلا قيود
“في الولايات المتحدة لدينا شبكة إنترنت حرة أو إنترنت بلا قيود وهذا مصدر قوة،” وقال الرئيس إنه ينبغي تشجيع استخدام الإنترنت بلا قيود.
وأضاف أوباما “إن من ينتقدونني كثر، وهم يستطيعون قول أشياء كثيرة عني. وإنني أعتقد في الواقع أن ذلك يجعل ديمقراطيتنا أقوى، ويجعل مني زعيما أفضل، لأنه يجبرني على الاستماع إلى الآراء التي لا أريد الاستماع إليها. وهو يجبرني على التمحيص في ما أفعله يوما بيوم لأرى إن كنت أبذل بالفعل أقصى ما أستطيع من أجل شعب الولايات المتحدة.”
وأشار أوباما إلى أن الانفتاح له ثمن، إذ إنه يتيح للمتطرفين أيضا استخدام التكنولوجيا لحشد الأنصار، ولكنني “أعتقد أن المزايا تفوق السيئات بكثير مما يجعلنا نقول إنه من الأفضل الإبقاء على الانفتاح.”
وأكد أوباما على أنه كلما ازداد السماح بحرية تدفق المعلومات على الإنترنت، بما في ذلك من خلال شبكات التواصل الاجتماعي مثل “تويتر”، “كلما أصبح المجتمع أقوى. ذلك لأنه حينئذ سيكون باستطاعة المواطنين في العالم كله محاسبة حكوماتهم. وسيكون بمقدورهم أن يبدأوا التفكير واتخاذ القرارات لأنفسهم. وهذا يولد أفكارا جديدة. ويشجع على الخلق والابتكار.” ليس في السياسة والحكومة فحسب، وإنما في المشاريع التجارية كذلك.”
موقع الحكومة الاميركية
http://www.america.gov/st/peacesec-arabic/2009/November/20091117152123esnamfuak0.6786005.html
===========
تواردت الاخبار عن اعتذار رئيس الوزراء من مواطنة و احببت ان انقل لكم القصة لتعرفوا سبب تقدم تلك الدول و سبب تاخرنا انه العدل و احترام المواطن من اعلى سلطة هناك فهل ناخذ الدرس و نتعظ
===========
هل نحتاج إلى المستبد العادل؟
علاء الاسواني
كان الأربعاء الماضي يوما سيئا في حياة غوردون براون، زعيم حزب العمال ورئيس وزراء بريطانيا. كان مستر براون يقوم بجولة انتخابية في مدينة روكدال في مقاطعة مانشستر، وأثناء حديثه مع الناس في الشارع ظهرت أمامه مواطنة بريطانية اسمها جيليان دوفي وهي موظفة متقاعدة في السادسة والستين من عمرها. اشتبكت جيليان مع براون في مناقشة ساخنة أمام كاميرات التلفزيون اشتكت خلالها من المهاجرين الذين يأتون من أوروبا الشرقية الى بريطانيا فيأخذون فرص العمل من البريطانيين.
مشيدا بتمرير قانون ‘دانييل بيرل لحرية الصحافة ومتوعدا من يقمعها
باراك أوباما: ‘رسالة للحكومات التي تقمع حرية الصحافة: لا يمكنكم ذلك’
5/18/2010 الآن-واشنطن-وكالات
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في تصريح للصحافة أنه سعيد بتمرير قانون ‘دانييل بيرل’ لحرية الصحافة عبر الكونغرس، وقال أوباما: ‘يتعرض
الصحافيون وأصحاب المدونات للاضطهاد من بعض الحكومات في كافة أنحاء العالم وتظن كثير من الحكومات أنه بإمكان القيام بذلك دون مساءلة’،
وأضاف: ‘إن هذا القانون يقول لتك الحكومات: لم يعد في مقدروكم قمع الصحافة والصحافيين’.
ومن شأن القانون متابعة الخارجية الأمريكية للحريات الصحافية وحرية المدونات وتحديد مواقف السياسة الخارجية الأمريكية على ضوء مواقف
الحكومات من الحريات الصحافية.
=======
تعليقات منقولة
=========
الشعوب المتحضرة و اللي تعي معنى الحرية …ما تفرط بتاتا في حرية الرأي
امريكا هي التي اثبتت
حقوق الانسان الاساسيه عندما كان العالم و بالذات العالم العربي يغط في ليل مظلم، فجاء التعديل الاول في الدستور الامريكي
تثبت حق اختيار العقيده مع عدم تدخل الدوله فيها، و حق الرأي و الكلمه و حرية الصحافه ..و ..و ، وصارت هذه الحقوق بعد ذلك اساس كل
دساتير العالم المتمدن – بما في ذلك الدستور الكويتي!
==========
أنا عشت بأمريكا سبع سنوات و كل ليلة بالنايت شو “يضحكون” بالنكات الساخرة المباشرة على الرئيس الأمريكي آن ذاك…ولم يحصل أي شيء…بل
على العكس كثير من المرات نرى الرئيس ضيف على نفس البرنامج اللي ضحك عليه قبل أسبوع…
========
شتان مابين رئيس حكومه منتخب وبين رئيس معين !!! ولعلمك في امريكا لا يصل احد لمنصب قيادي المستوى دون فحص وتمحيص لتاريخه
السياسي والديني والامني …. اما في الكويت ، فرئيس الوزراء يشكل حكومته من بدالة المطاعم ( جيبوا لنا رشيدي او مطيري او ليبرالي او … الخ)
الا تذكرون عندما طلب احد الشخصيات وتفاجأ انه جنسيته مادة ثانية !!! ….. بالله عليك : ما وجه المقارنه بين دستور امريكا الذي لا يعطي
الحصانه لرئيسها او اي عضو فيها ، وبين دستور الكويت الذي يحصن حتى خدم الوزير !!!! ارجوك لا تخلط الملفات ( كعادتك
=======
الكاتب اذ الخطا على شخص يرفع المتضرر قضيه والقضاء هو الفيصل بينهم ؟؟ اما محاكمه شخص على كتبات صارلها سنوات اعتقد انها مبيته من
اشخاص وليس شخص
=======
الصحافه بدعت في كلينتون حتى حياته الشخصيه؟؟؟
المشكلة أنك تريد أن تنسف مبدأ حرية التعبير بالكلام عن شخص الجاسم…حتى لو تطلب هذا التدليل بقصص وهمية تحدث بأمريكا للرد على تمسك
أوباما بمدأ الحرية…. يا حبيبي…نحن اليوم لا نقف مع الجاسم لشخصه…بل نقف مع حرية التعبير….اللي أساتذة القانون قالوا أن ما يحدث تعسف و
خلل في قانون أمن الدولة…شجاب كاتب مسالم لجريمة أمن دولة…. أرجو أن لا يعمينا حبنا لشخص الرئيس إلى التخلي عن مباديء وقيم كفلها لنا
الدستور
دير بالك
كفو يابو حسين دووووس ياأوبامااا دوووووس كل آفه عليها من الله آفه !!!!! اسمع يالطيب وأجب هذا قول اوباما اللي ليا قال فعل ،،، عاش اوباما عاش اوباما عاش اوباما
سيدي،لاشك ان احترام القانون ملزم،والمحاكم هي ساحة الفصل وليست وزارة الداخليه،
شخصيا اتمنى استمرار سياسة القمع في الكويت
وتثبيت التحالفات القائمه في البرلمان وامتداداتها الاقليميه،
وتمرير قوانين لإرهاق دخل المواطن اكثر ،
ومنع أي دعم ونسف الجمعيات التعاونيه
والغاء كافة البدلات في المرتبات
،ورفع الرسوم على معاملات المواطنين ،وفرض ضريبة على المواليد ،
اتمنى ان يفكر المواطن الكويتي بالشعار الجميل[ الله لايغير علينا]،
وخلال 15 سنه سوف نرى واقعا سياسيا رائعا عندها سنؤمم النفط ثانيه وهذه المره للأبد..فهمت
أقسم بالله يا بوعمر انت منت مسجون ..قلت اللي في قلبك ويريّح ضميرك أمام ربّك وشعبك وبلدك وانت ألحين قاعد ومرتاح وتتطمّش .. انت خليتهم كلّهم بالسجون .. اشسويت يا رجل؟؟ عفستهم مو عارفين شيسوّون .. كشفت كلّ المستور .. كشفت الخنين والخايس وخليتهم بس يحاتون .. والله عقب ها السالفه ما ظنّتي بيترقعّون ..ابلعو موس .. الله يستر السالفه ترا أكبر ممّا هُم يظنّون .. صج ضربة معلّم منك يا …. أبو الفنون ..
==========
ان التعسف في الاجراءات التي تتخذها الحكومة هي موجهة لكل مواطن شريف
طبعا هذا الاسلوب العبثي لا يمكن الفبول فيه في القرن 21 و عصر الاتصال و محاسبة الدول على تعسفها ضد شعوبها ستكون ردوده عكسية على الحكومة التي تريد ارهاب الشعب
يجب الاتصال بالمنظمات الدولية و فضح الممارسات التعسفية التي تقوم بها الحكومة ضد الكاتب و الصحفي و المحامي محمد عبد القادر الجاسم ان مجرد تسجيل هكذا امر على الحكومة سيسجل نقاط سوداء في سجل الحريات السنوي الذي تصدره الخارجية الاميركية و لا اظن ان الحكومة تريد ان اسمها مسجل فيه و تلطخ سمعتها لانه هذا السجل له حسابات سياسية تستخدمها اميركا ضد الدول و لن تستطيع الحكومة ان تدعي بعد ذلك لاميركا ان سجلها نظيف و انها تراعي الحريات الاساسية لحقوق الانسان و تضمن حرية التعبير عن الراي .
فلا ننسى ان اميركا اقامت الدنيا على الصين لانها راقبة الانترنت
================
مقتطفات من تقرير الخارجية الاميركية عن الكويت
حقوق الانسان في الكويت((من منظور وزاره الخارجيه الامريكيه)) 2005
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في تقرير حقوق الإنسان أن سجل الكويت في هذا المجال لا يزال ضعيفا، خاصة في مجالات مثل حرية التعبير والمعتقد،
مشاكل رئيسية بقيت عالقة؛ فالمواطن الكويتي لا يحق له المطالبة بتغيير حكومته.
قامت الحكومة بفرض رقابة على حرية التعبير، ومعظم أشكال التجمع
السلطات القضائية بقيت تحت سيطرة الحكومة، كما أن هذه السلطات تمارس أعمال التمييز العنصري، خاصة في قضايا تتعلق بالعمال الأجانب، كما أن بعض عناصر الشرطة الكويتية قامت بتعذيب المعتقلين خلال عمليات الاستجواب
.
تستهدف استراتيجية حقوق الإنسان الأمريكية والديمقراطية قضايا مهمة عدة، تتضمن تعزيز الديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدني في الكويت عبر مشاركة من كافة الأطياف السياسية،
وقد سخّرت الولايات المتحدة عدة وسائل في دبلوماسيتها العامة بالإضافة إلى الاستعانة بمبادرة الشراكة الشرق أوسطية لتعزيز الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان في الكويت.
كذلك حثت السفارة ووزارة الخارجية الأمريكية وبشكل متواصل الحكومة الكويتية على تعزيز الإجراءات القانونية في البلاد لمكافحة الجريمة المنظمة وتهريب الأفراد.
=============
ان الكويت موقعة على مواثيق دولية لحماية حقوق الانسان و بالتالي يكون الدفاع عن حقوق الانسان في الكويت مسؤلية دولية للدفاع عن سجناء الراي في الكويت
========
حرية الراي مكفولة بنص الدستور
و اعتقال بسيىء الي سجل الكويت في حقوق الانسان
=====
ثانيا الدول المتقدمة تشجع مواطنيها على ابداء رايهم بل اكثر من ذلك شجع الرئيس الاميركي اوباما كل من ينتقده و ذلك في حطاب له منشور على موقع الحكومة الاميركية
عن حرية الانترنت بلا قيود
============
اود قراءة فقرة من خطاب اوباما للاطلاع
=============
مقتطفات من خطاب اوباما عن حرية الانترنت بلا قيود
“في الولايات المتحدة لدينا شبكة إنترنت حرة أو إنترنت بلا قيود وهذا مصدر قوة،” وقال الرئيس إنه ينبغي تشجيع استخدام الإنترنت بلا قيود.
وأضاف أوباما “إن من ينتقدونني كثر، وهم يستطيعون قول أشياء كثيرة عني. وإنني أعتقد في الواقع أن ذلك يجعل ديمقراطيتنا أقوى، ويجعل مني زعيما أفضل، لأنه يجبرني على الاستماع إلى الآراء التي لا أريد الاستماع إليها. وهو يجبرني على التمحيص في ما أفعله يوما بيوم لأرى إن كنت أبذل بالفعل أقصى ما أستطيع من أجل شعب الولايات المتحدة.”
وأشار أوباما إلى أن الانفتاح له ثمن، إذ إنه يتيح للمتطرفين أيضا استخدام التكنولوجيا لحشد الأنصار، ولكنني “أعتقد أن المزايا تفوق السيئات بكثير مما يجعلنا نقول إنه من الأفضل الإبقاء على الانفتاح.”
وأكد أوباما على أنه كلما ازداد السماح بحرية تدفق المعلومات على الإنترنت، بما في ذلك من خلال شبكات التواصل الاجتماعي مثل “تويتر”، “كلما أصبح المجتمع أقوى. ذلك لأنه حينئذ سيكون باستطاعة المواطنين في العالم كله محاسبة حكوماتهم. وسيكون بمقدورهم أن يبدأوا التفكير واتخاذ القرارات لأنفسهم. وهذا يولد أفكارا جديدة. ويشجع على الخلق والابتكار.” ليس في السياسة والحكومة فحسب، وإنما في المشاريع التجارية كذلك.”
موقع الحكومة الاميركية
http://www.america.gov/st/peacesec-arabic/2009/November/20091117152123esnamfuak0.6786005.html
===========
تواردت الاخبار عن اعتذار رئيس الوزراء من مواطنة و احببت ان انقل لكم القصة لتعرفوا سبب تقدم تلك الدول و سبب تاخرنا انه العدل و احترام المواطن من اعلى سلطة هناك فهل ناخذ الدرس و نتعظ
===========
هل نحتاج إلى المستبد العادل؟
علاء الاسواني
كان الأربعاء الماضي يوما سيئا في حياة غوردون براون، زعيم حزب العمال ورئيس وزراء بريطانيا. كان مستر براون يقوم بجولة انتخابية في مدينة روكدال في مقاطعة مانشستر، وأثناء حديثه مع الناس في الشارع ظهرت أمامه مواطنة بريطانية اسمها جيليان دوفي وهي موظفة متقاعدة في السادسة والستين من عمرها. اشتبكت جيليان مع براون في مناقشة ساخنة أمام كاميرات التلفزيون اشتكت خلالها من المهاجرين الذين يأتون من أوروبا الشرقية الى بريطانيا فيأخذون فرص العمل من البريطانيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق