في حوار عبر موقع الرسائل المصغرة تويتر جرى حوار
تغريدة تقول ان
قانون الكراهية وسيلة لنشر البدع والضلال وحتى الكفر و يصبح الرد على الكفر تهمة وتكفير وكراهية
و لتاكيد ذلك نضرب مثال يوضح الامر
في اميركا صدر قانون تم بموجبه اباحة زواج الشواذ
وفي حالة الاعتراض على هذا السلوك الشاذ ستطبق بنود قانون الكراهية والتمييز
عليك وتعاقبلهذا يمكن القول ان قانون الكراهية وسيلة لنشر البدع والضلال والكفر لان استنكار زواج الشاذيين يعتبر مخالفة لقانون الكراهية وستقع تحت طائلة العقاب اذا اعترضت على او استنكرت هذا الفعل الشاذ
=====================
نيويورك تايمز: ملاحقات قضائية لرافضى التعامل مع حفلات زفاف المثليين فى أمريكا.. صاحب مزرعة للحفلات يدفع 13 ألف دولار غرامة.. وخباز يضطر للتوقف عن صنع كعكات الزفاف بعد رفضه طلب مثليين والقضايا فى تزايد
الأربعاء، 17 ديسمبر 2014 -
كتبت إنجى مجدى
تحدثت صحيفة نيويورك تايمز، فى تقرير الأربعاء، عن بعض أصحاب الأعمال الذين يخوضون معارك قضائية لعدم احترام القوانين الأمريكية الجديدة الخاصة بالشواذ جنسيا أو ما يوصفون بمثلى الجنس، لمعتقداتهم الدينية.
ويخوض جاك فيليبس، صاحب محل حلويات، معركة قضائية منذ أن رفض صنع كعكة زفاف لزوجين مثليين من الذكور، قبل عامين.. فيما اضطر أيضًا لوقف عمل كعكات الزفاف منذ ذلك الحين.. كما يرفض بائع الحلوة، البروتستانتى، صنع كعكات الهالوين قائلا "لا أى شياطين أو سحرة على سبيل الضحك".
وأشار فيليبس إلى أنه شعر بالإساءة الأخلاقية عندما حاولت السلطات فى كلولورادو، حيث يعيش ويعمل، على صنع كعكة زفاف لمثليين. ويؤكد أن المسيحية تحرم الشذوذ الجنسى وتعتبره خطيئة. والبائع الأمريكى ليس وحده، فإن بائعى الزهور والمصورين، على سبيل المثال، يرفضون أيضا المشاركة فى حفلات زفاف المثليين.
وتقول الصحيفة إن السلطات المحلية باتت تتخذ موقفا أكثر تشددا بشأن القضية، فيما قوبلت مناقشة المشرعين عما إذا كان ينبغى حماية أصحاب المحال، من أصحاب العقائد الدينية الرافضة للمثليين، بجهود إدارية لمعاقبتهم.
وتشير لجنة الحقوق المدنية فى ولاية كولورادو إلى أن فيليبس انتهك القانون الذى يحظر التمييز على أساس التوجه الجنسى فى الأماكن العامة.. وأمرت اللجنة فيليبس لإعادة تدريب جميع العاملين لديه، ومن بينهم والدته البالغة من العمر 87 عاما، وإعداد تقرير ربع سنوى بشأن أى رفض لصنع كعك زفاف. وردا على ذلك، توقف فيليبس عن قبول على طلبات لإعداد كعكات زفاف بينما تستمر القضية.
وقال الخباز الأمريكى: "احب صنع كعكات الزفاف. لكن لا أقبل أن تقول لى الحكومة اصنع هذه ولا تصنع تلك، والسيطرة على هذا الجزء من حياتى".
وفى نيويورك، غرمت محكمة إدارية كلا من سينثيا وروبرت جيفورد 13 ألف دولار بسبب رفضهم تأجير مزرعتهم، التى كثيرا ما يتم استئجارها لإقامة حفلات الزفاف لزوجين طبيعيين من جنسين مختلفين، لزوجين مثليين من النساء.
واضطر الزوجان جيفورد دفع الغرامة، فيما توقفا عن قبول حجوزات لأى حفلات زفاف بينما يستأنفون قرار المحكمة بإلزامهم تأجير المزرعة لطلبات حفلات المثليين.
وتقول نيويورك تايمز إن هناك أكثر من خمس قضايا أخرى، من هذا النوع، أمام القضاء الأمريكى، حيث يستشهد غالبية أصحاب الأعمال بمعتقدهم الدينى المسيحى، رافضين تقديم الخدمات لحفلات زفاف الشواذ. وتشمل القضايا مصورا فى نيو مكسيكو وبائع زهور فى واشنطن وخباز فى أوريجون ومصليات وكنائس فى إيداهو ونيفادا، وقاعة زفاف فى فيرمونت.
وتضيف الصحيفة أن مثل هذه القضايا فى تزايد مستمر، فخلال الأسابيع القليلة الماضية، رفض منظم حفلات زفاف فى ولاية أريزونا تنظيم حفل زفاف سيدتين مثليتين، ورفض مصور فى كاليفورنيا تصوير حفل زفاف شواذ من الذكور، والذى اضطر لإغلاق الاستوديو بعد احتجاج فى المدينة.
ويعتقد أن من يقف وراء مثل هذه الدعاوى القضائية، اثنان من منظمات الدفاع القانونية، وهما الاتحاد الأمريكى للحريات المدنية، الذى يدعم زواج المثليين، وتحالف الدفاع عن الحرية، المعارض له. فكل جانب يستشهد بالمبادئ الأمريكية: حيث مبادئ الحرية الدينية فى التعديل الأول للدستور فى مقابل حظر التمييز على أساس التوجه الجنسى الذى تأخذ به 21 ولاية أمريكية.
موقع جريدة اليوم السابع
=================
قانون زواج المثليين يشعل حرب الحريات الدينية والمدنية في أميركا
النسخة: الورقية - دولي
الإثنين، ١٣ يوليو/ تموز ٢٠١٥
واشنطن - أحمد المختار
لم يسع جاك فيليبس صاحب محل الحلويات في ولاية كولورادو الأميركية إلا اللجوء إلى العقيدة الدينية المسيحية في الطعن الذي قدمه محاميه امام لجنة الحقوق المدنية في الولاية التي اعتبرت انه انتهك القوانين المدنية التي تساوي بين الأفراد عندما رفض عام 2012 بيع قالب حلوى للمثليين شارلي كريغ ودايفيد مولينز عندما اخبراه انهما جاءا الى كولورادو لإقامة حفلة زفافهما بعد ان عقدا قرانهما في ولاية ماساتشوتس.
حجة فيليبس ان الدستور الأميركي يصون الحرية الدينية للأفراد ويتيح لهم ممارسة معتقداتهم وهي التي تمنعه من بيع قوالب حلوى لحفلات زفاف المثليين. وقال ساخراً مخاطباً المثليين امام اللجنة التي اصدرت حكماً بإلزامه عدم رفض البيع انه مستعد ان يبيعهم كل انواع الحلوى الموجودة في مخبزه وأن يصنع لهم قوالب لأعياد الميلاد وغير ذلك من المناسبات الخاصة، إلا الزفاف. وأشار الى ان «عقيدته الدينية المسيحية تمنعه من بيع الحلوى لحفلات زفاف المثليين وأنه مستمر في هذا الرفض»، على رغم اصدار المحكمة الفيديرالية العليا في واشنطن الشهر الماضي قراراً بتشريع زواج المثليين جنسياً في كل الولايات واعتبار زواج المثليين حقاً يقره الدستور الأميركي.
في قضايا مشابهة ألزمت محكمة في ولاية اريغون المجاورة صاحب احد المخابز بدفع 135 الف دولار بسبب رفضه عام 2013 بيع الحلوى لحفلة زفاف مثليين كما جرمت محكمة في ولاية نيومكسيكو مصوراً رفض تصوير حفلة زفاف مماثل وأخرى في ولاية واشنطن غرمت موسيقياً رفض العزف في حفلة زفاف مثليين عام 2006.
قرار المحكمة العليا الشهر الماضي الذي صوت معه خمسة قضاة مقابل معارضة اربعة وصفه الرئيس الأميركي باراك اوباما بالإنجاز التاريخي لحركة المدافعين عن الحقوق المدنية للمثليين في الولايات المتحدة. لكن هؤلاء لم يكتفوا بهذا «النصر التاريخي» الذي ثبت حقوقهم في القانون الأميركي كفئة اجتماعية متساوية مع المجموعات الدينية والإثنية المختلفة التي تشكل المجتمع الأميركي, بل اطلقوا معركة اكثر ضراوة مع الأدبيات والمعتقدات المسيحية. معالم هذه المعركة بدت جلية في تزايد عدد القضايا امام المحاكم المدنية على غرار القضايا التي ذكرت آنفاً والتي اعتبرت مواجهة بين الحريات الدينية والحقوق المدنية للمثليين.
الصورة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لناشط مثلي يرفع علم قوس قزح مظللاً مبنى المحكمة الأميركية العليا في واشنطن بدت كاستعراض قوة للمثليين وإعلان رسمي عن تحولهم الى قوة ذات تاثير سياسي مباشر. ومن تعابير ذلك قدرتهم كمجموعات منظمة على اقناع عشرين مليون مشترك على مواقع التواصل الاجتماعي بوضع علم قوس القزح على صفحاتهم بعد ساعات قليلة من صدور قرار اعتبار زواج المثليين حقاً يحميه القانون الأميركي. هي مرحلة جديدة من مراحل التحول السياسي للمثليين، مرحلة اعلان الهوية المثلية التي يعبر عنها فيلم «ميلك» للمثل شون بن الذي يستعرض وقائع من سبعينات القرن الماضي شهدتها المدن الأميركية الكبرى وأبرزها سان فرنسيسكو في كاليفورنيا.
في تلك الفترة استعان المثليون بالمجموعات الناشطة في الدفاع عن حقوق الأقليات العرقية والدينية ومنهم الأميركيون من اصل افريقي واليهود. ويشكل هولاء السواد الأعظم من القواعد الشعبية للحزب الديموقراطي، وبات التحالف اليوم اصلب مع وصول رئيس اميركي من اصول افريقية الى البيت الأبيض.
ولأن المعركة هي بين الحريات الدينية والحقوق المثلية كانت الكنائس في الولايات الأميركية المحافظة اول المشككين بشرعية قرار المحكمة العليا، كما اعتبره المتشددون في الحزب الجمهوري خرقاً فاضحاً للبند الأول من الدستور الأميركي الذي ينص على حرية التعبير الديني. أما بعض مرشحي الرئاسة الأكثر تشدداً فقد أبدوا نيتهم العمل على إلغاء هذا القانون فور وصولهم الى البيت الأبيض على غرار التهديدات الجمهورية الدائمة بإلغاء خطة «اوباما كير» للإصلاح الصحي وغيرها من الملفات التي سجل فيها اوباما واليسار الأميركي الداعم له انتصارات تاريخية الأرجح انها ستغير وجه اميركا اذا لم تكن قد فعلت ذلك بالفعل.
موقع جريدة الحياة اللندنية
===================
منظمات حقوق الانسان قانون مكافحة الكراهية في الامارات لغرض كبت الحريات
تحت عنوان التسامح
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_950.html
الفرق بين حرية الراي و خطاب الكراهية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_17.html
ضاحي خلفان دعوتك نقعها واشرب مائها قانونك يطبق في بلدك وعلى مواطنين بلدك و ليس على مواطنين دول اخرى
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_522.html
قانون الكراهية جعل الامارات مكان غير آمن للمستثمرين و السائحين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_66.html
واليكم امثلة واقعية في اميركا عوقب اصحابها لان كان لهم موقف مع الشاذيين
=====================
نيويورك تايمز: ملاحقات قضائية لرافضى التعامل مع حفلات زفاف المثليين فى أمريكا.. صاحب مزرعة للحفلات يدفع 13 ألف دولار غرامة.. وخباز يضطر للتوقف عن صنع كعكات الزفاف بعد رفضه طلب مثليين والقضايا فى تزايد
الأربعاء، 17 ديسمبر 2014 -
كتبت إنجى مجدى
تحدثت صحيفة نيويورك تايمز، فى تقرير الأربعاء، عن بعض أصحاب الأعمال الذين يخوضون معارك قضائية لعدم احترام القوانين الأمريكية الجديدة الخاصة بالشواذ جنسيا أو ما يوصفون بمثلى الجنس، لمعتقداتهم الدينية.
ويخوض جاك فيليبس، صاحب محل حلويات، معركة قضائية منذ أن رفض صنع كعكة زفاف لزوجين مثليين من الذكور، قبل عامين.. فيما اضطر أيضًا لوقف عمل كعكات الزفاف منذ ذلك الحين.. كما يرفض بائع الحلوة، البروتستانتى، صنع كعكات الهالوين قائلا "لا أى شياطين أو سحرة على سبيل الضحك".
وأشار فيليبس إلى أنه شعر بالإساءة الأخلاقية عندما حاولت السلطات فى كلولورادو، حيث يعيش ويعمل، على صنع كعكة زفاف لمثليين. ويؤكد أن المسيحية تحرم الشذوذ الجنسى وتعتبره خطيئة. والبائع الأمريكى ليس وحده، فإن بائعى الزهور والمصورين، على سبيل المثال، يرفضون أيضا المشاركة فى حفلات زفاف المثليين.
وتقول الصحيفة إن السلطات المحلية باتت تتخذ موقفا أكثر تشددا بشأن القضية، فيما قوبلت مناقشة المشرعين عما إذا كان ينبغى حماية أصحاب المحال، من أصحاب العقائد الدينية الرافضة للمثليين، بجهود إدارية لمعاقبتهم.
وتشير لجنة الحقوق المدنية فى ولاية كولورادو إلى أن فيليبس انتهك القانون الذى يحظر التمييز على أساس التوجه الجنسى فى الأماكن العامة.. وأمرت اللجنة فيليبس لإعادة تدريب جميع العاملين لديه، ومن بينهم والدته البالغة من العمر 87 عاما، وإعداد تقرير ربع سنوى بشأن أى رفض لصنع كعك زفاف. وردا على ذلك، توقف فيليبس عن قبول على طلبات لإعداد كعكات زفاف بينما تستمر القضية.
وقال الخباز الأمريكى: "احب صنع كعكات الزفاف. لكن لا أقبل أن تقول لى الحكومة اصنع هذه ولا تصنع تلك، والسيطرة على هذا الجزء من حياتى".
وفى نيويورك، غرمت محكمة إدارية كلا من سينثيا وروبرت جيفورد 13 ألف دولار بسبب رفضهم تأجير مزرعتهم، التى كثيرا ما يتم استئجارها لإقامة حفلات الزفاف لزوجين طبيعيين من جنسين مختلفين، لزوجين مثليين من النساء.
واضطر الزوجان جيفورد دفع الغرامة، فيما توقفا عن قبول حجوزات لأى حفلات زفاف بينما يستأنفون قرار المحكمة بإلزامهم تأجير المزرعة لطلبات حفلات المثليين.
وتقول نيويورك تايمز إن هناك أكثر من خمس قضايا أخرى، من هذا النوع، أمام القضاء الأمريكى، حيث يستشهد غالبية أصحاب الأعمال بمعتقدهم الدينى المسيحى، رافضين تقديم الخدمات لحفلات زفاف الشواذ. وتشمل القضايا مصورا فى نيو مكسيكو وبائع زهور فى واشنطن وخباز فى أوريجون ومصليات وكنائس فى إيداهو ونيفادا، وقاعة زفاف فى فيرمونت.
وتضيف الصحيفة أن مثل هذه القضايا فى تزايد مستمر، فخلال الأسابيع القليلة الماضية، رفض منظم حفلات زفاف فى ولاية أريزونا تنظيم حفل زفاف سيدتين مثليتين، ورفض مصور فى كاليفورنيا تصوير حفل زفاف شواذ من الذكور، والذى اضطر لإغلاق الاستوديو بعد احتجاج فى المدينة.
ويعتقد أن من يقف وراء مثل هذه الدعاوى القضائية، اثنان من منظمات الدفاع القانونية، وهما الاتحاد الأمريكى للحريات المدنية، الذى يدعم زواج المثليين، وتحالف الدفاع عن الحرية، المعارض له. فكل جانب يستشهد بالمبادئ الأمريكية: حيث مبادئ الحرية الدينية فى التعديل الأول للدستور فى مقابل حظر التمييز على أساس التوجه الجنسى الذى تأخذ به 21 ولاية أمريكية.
موقع جريدة اليوم السابع
=================
قانون زواج المثليين يشعل حرب الحريات الدينية والمدنية في أميركا
النسخة: الورقية - دولي
الإثنين، ١٣ يوليو/ تموز ٢٠١٥
واشنطن - أحمد المختار
لم يسع جاك فيليبس صاحب محل الحلويات في ولاية كولورادو الأميركية إلا اللجوء إلى العقيدة الدينية المسيحية في الطعن الذي قدمه محاميه امام لجنة الحقوق المدنية في الولاية التي اعتبرت انه انتهك القوانين المدنية التي تساوي بين الأفراد عندما رفض عام 2012 بيع قالب حلوى للمثليين شارلي كريغ ودايفيد مولينز عندما اخبراه انهما جاءا الى كولورادو لإقامة حفلة زفافهما بعد ان عقدا قرانهما في ولاية ماساتشوتس.
حجة فيليبس ان الدستور الأميركي يصون الحرية الدينية للأفراد ويتيح لهم ممارسة معتقداتهم وهي التي تمنعه من بيع قوالب حلوى لحفلات زفاف المثليين. وقال ساخراً مخاطباً المثليين امام اللجنة التي اصدرت حكماً بإلزامه عدم رفض البيع انه مستعد ان يبيعهم كل انواع الحلوى الموجودة في مخبزه وأن يصنع لهم قوالب لأعياد الميلاد وغير ذلك من المناسبات الخاصة، إلا الزفاف. وأشار الى ان «عقيدته الدينية المسيحية تمنعه من بيع الحلوى لحفلات زفاف المثليين وأنه مستمر في هذا الرفض»، على رغم اصدار المحكمة الفيديرالية العليا في واشنطن الشهر الماضي قراراً بتشريع زواج المثليين جنسياً في كل الولايات واعتبار زواج المثليين حقاً يقره الدستور الأميركي.
في قضايا مشابهة ألزمت محكمة في ولاية اريغون المجاورة صاحب احد المخابز بدفع 135 الف دولار بسبب رفضه عام 2013 بيع الحلوى لحفلة زفاف مثليين كما جرمت محكمة في ولاية نيومكسيكو مصوراً رفض تصوير حفلة زفاف مماثل وأخرى في ولاية واشنطن غرمت موسيقياً رفض العزف في حفلة زفاف مثليين عام 2006.
قرار المحكمة العليا الشهر الماضي الذي صوت معه خمسة قضاة مقابل معارضة اربعة وصفه الرئيس الأميركي باراك اوباما بالإنجاز التاريخي لحركة المدافعين عن الحقوق المدنية للمثليين في الولايات المتحدة. لكن هؤلاء لم يكتفوا بهذا «النصر التاريخي» الذي ثبت حقوقهم في القانون الأميركي كفئة اجتماعية متساوية مع المجموعات الدينية والإثنية المختلفة التي تشكل المجتمع الأميركي, بل اطلقوا معركة اكثر ضراوة مع الأدبيات والمعتقدات المسيحية. معالم هذه المعركة بدت جلية في تزايد عدد القضايا امام المحاكم المدنية على غرار القضايا التي ذكرت آنفاً والتي اعتبرت مواجهة بين الحريات الدينية والحقوق المدنية للمثليين.
الصورة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي لناشط مثلي يرفع علم قوس قزح مظللاً مبنى المحكمة الأميركية العليا في واشنطن بدت كاستعراض قوة للمثليين وإعلان رسمي عن تحولهم الى قوة ذات تاثير سياسي مباشر. ومن تعابير ذلك قدرتهم كمجموعات منظمة على اقناع عشرين مليون مشترك على مواقع التواصل الاجتماعي بوضع علم قوس القزح على صفحاتهم بعد ساعات قليلة من صدور قرار اعتبار زواج المثليين حقاً يحميه القانون الأميركي. هي مرحلة جديدة من مراحل التحول السياسي للمثليين، مرحلة اعلان الهوية المثلية التي يعبر عنها فيلم «ميلك» للمثل شون بن الذي يستعرض وقائع من سبعينات القرن الماضي شهدتها المدن الأميركية الكبرى وأبرزها سان فرنسيسكو في كاليفورنيا.
في تلك الفترة استعان المثليون بالمجموعات الناشطة في الدفاع عن حقوق الأقليات العرقية والدينية ومنهم الأميركيون من اصل افريقي واليهود. ويشكل هولاء السواد الأعظم من القواعد الشعبية للحزب الديموقراطي، وبات التحالف اليوم اصلب مع وصول رئيس اميركي من اصول افريقية الى البيت الأبيض.
ولأن المعركة هي بين الحريات الدينية والحقوق المثلية كانت الكنائس في الولايات الأميركية المحافظة اول المشككين بشرعية قرار المحكمة العليا، كما اعتبره المتشددون في الحزب الجمهوري خرقاً فاضحاً للبند الأول من الدستور الأميركي الذي ينص على حرية التعبير الديني. أما بعض مرشحي الرئاسة الأكثر تشدداً فقد أبدوا نيتهم العمل على إلغاء هذا القانون فور وصولهم الى البيت الأبيض على غرار التهديدات الجمهورية الدائمة بإلغاء خطة «اوباما كير» للإصلاح الصحي وغيرها من الملفات التي سجل فيها اوباما واليسار الأميركي الداعم له انتصارات تاريخية الأرجح انها ستغير وجه اميركا اذا لم تكن قد فعلت ذلك بالفعل.
موقع جريدة الحياة اللندنية
===========
Christian cake shops vs. same-sex marriage
By William J. Cadigan, CNN
July 11, 2015
(CNN)Just days after same-sex marriage was legalized nationwide in the landmark U.S. Supreme Court decision, courts at the state level are being asked to decide between two core constitutional rights: equal protection under the law and freedom of expression.
In both Colorado and Oregon, local cake shops are challenging laws that bar them from refusing to make cakes for same-sex wedding celebrations. Despite burgeoning public support for same-sex marriage nationwide, the answer appears to be anything but clear cut.
On Tuesday, the Colorado Court of Appeals heard oral arguments in Masterpiece Cakeshop v. Craig in which Jack Phillips declined to make a cake for Charlie Craig and David Mullins' wedding reception in 2012 and was subsequently found to be in violation of the state's Anti-Discrimination Act by the Colorado Civil Rights Commission.
According to his lawyer Jeremy Tedesco, the senior legal counsel for the Alliance Defending Freedom, Phillips was exercising his right to free speech.
"What we're fighting for in this case," Tedesco said in an interview, "is the ability of cake artists to decline to use their artistic talents to create expression that violates their beliefs." Phillips adheres to his religious beliefs by refusing to make other types of cakes, such as those with Halloween or "anti-American" messages, according to the attorney.
And last week, Oregon's Bureau of Labor and Industries ordered the owners of Sweet Cakes by Melissa to pay $135,000 in emotional damages for refusing to provide a same-sex couple a wedding cake. In addition, Melissa and Aaron Klein were ordered to stop communicating their intent to continue to refuse service to "any person on account of sexual orientation," according to the board's ruling.
Melissa Klein, in a statement released on Facebook, said the ruling "effectively strips us of all our First Amendment rights," adding, "According to the state of Oregon we neither have freedom of religion or freedom of speech."
Ria Tabacco Mar, an ACLU attorney representing the plaintiffs in the Colorado case, said equal protection outweighs any free speech claim, noting that the cake shop "is operating as a public accommodation."
"What's really at issue here is cake shop's conduct of selling certain products to heterosexual customers and then refusing to sell those same products to lesbian and gay customers."
Oregon's labor bureau made the same point in its decision, saying the Sweet Cakes by Melissa case "is not about a wedding cake or a marriage. It is about a business's refusal to serve someone because of their sexual orientation," adding that "every person, regardless of their sexual orientation, has the freedom to fully participate in society."
These cases come at a time of tremendous change for the gay rights movement. A recent CNN poll placed support for same-sex marriage at 58% following the Supreme Court decision in Obergefell v. Hodges. Compared with a Pew research poll in 2004 that put those in favor of same-sex couples having a "legal right to marry" at only 32%, it represents an unprecedented shift in public opinion.
Mar said the ruling is a sign that the justice system is beginning to address "this country's long and ugly history of discrimination against gay people" and sees the Colorado case as a chance to "achieve full equality" in all aspects of life.
Tedesco, the attorney for Masterpiece Cakeshop's owner, believes the same-sex marriage decision likely will help his client.
Obergefell "recognizes the First Amendment right of people ... who are opposed to same-sex marriage to continue to advocate those beliefs," the attorney said. He doesn't think the turn in public opinion will be to his client's detriment. Rather, as opinion shifts, protecting minority opinions is the First Amendment's "most important role," he said.
Tedesco expressed confidence that in the end, the First Amendment will prevail and that "ultimately ... we are going to win this case or cases like it."
Mar said a business owner who is open to the general public cannot then choose whom to serve based on sexual orientation, adding, "they can't have it both ways."
===================
منظمات حقوق الانسان قانون مكافحة الكراهية في الامارات لغرض كبت الحريات
تحت عنوان التسامح
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_950.html
هذا بالون اختبار لرد فعل الشيوح وحكام الامارات سكتوا على اعتقال سلطان بن كايد سياتيهم الدور
في علم السياسة يقال السلطة المطلقة مفسدة مطلفة فابوظبي تمارس السلطة المطلقة على على الحكام و الشعب
الامارات الوجه الاخر تكميم الافواه و كبت الحريات البؤس و الازمة من الداخل
الفرق بين حرية الراي و خطاب الكراهية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_17.html
ضاحي خلفان دعوتك نقعها واشرب مائها قانونك يطبق في بلدك وعلى مواطنين بلدك و ليس على مواطنين دول اخرى
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_522.html
قانون الكراهية جعل الامارات مكان غير آمن للمستثمرين و السائحين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_66.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق