وتقع في القسم الغربي والجنوبي الغربي من العراق. وهي امتداد طبيعي لبادية الشام وهضبة شبة الجزيرة العربية. وقدحفر نهر الفرات مجراه عبر جزئها الشرقي فسمي الجزء المحصور بينه وبين نهر دجلة باسم هضبة الجزيرة . وتشغل هذة الهضبة مساحة تقدر بحوالي 239000 كيلومتر مربع وهي تحتل حوالي 55% من مساحة العراق ويتراوح ارتفاعها بين 100-600م .فوق مستوى سطح البحر. كما توجد ارتفاعات معزولة قد تصل الى 900م فوق مستوى سطح البحر
تعد الهضبة الغربية من اقدم اقسام سطح العراق تكوينا . وهي تعود الى العصور الجيولوجية القديمة. وان سطحها يميل الى الانبساط بصورة عامة حيث تظهر عليه بعض التلال الواطئة ويقطع سطحها عدد من الوديان التي تنتهي بعضها وليس جميعها بنهر الفرات مثل وادي حوران ووادي الابيض ووادي الخبر ويكون انحدارها من الغرب الى الشرق باتجاة مجرى نهر الفرات. كما تكثر في اطرافها الغربية من النهر المنخفظات الكبيرة مثل منخفض الحبانية و الرزازة وبحر النجف ولقد أستخدمت بعض هذة المنخفضات في خزن المياة والوقاية من اخطار الفيضان مثل منخفض الحبانية ولرزازة . وتغطي سطح الهضبة تربة صحراوية ذات سمك قليل تكونت بفعل تفتت الصخور الكلسية والرملية وتكون بعض اقسامها جرداء عارية من التربة في حين تغطي الكثبان الرملية بعض اقسامها الجنوبية . وتتعرض التربة في الهضبة رغم قلة سمكها لعمليات التعرية الشديدة بفعل مياة الامطاراو بفعل الرياح بسبب قلة غطائها النباتي وبادية الجزيرة لاتختلف كثيرا في تكوينها الطبيعي عن بقية اجزاء الهضبة الاخرى . وهي تنحدر بشكل عام من الشمال الى الجنوب ويعد وادي الثرثار من اكبر واهم الظواهر الطبيعية فيها. ويفصل بادية الجزيرة عن المنطقة المتموجة سلاسل جبال سنجار والعطشان وابراهيم ومكحول
ترجع أهمية الهضبة الغريية الى احتوائها على معادن كثيرة كا الفوسفات ورمل الزجاج والكبريت ومعادن اخرى تحتل حوالي 1/2 مساحة القطر أو 198000 كيلومتر مربع ويتراوح ارتفاعها بين ( 100-1000 ) متر وتدخل ضمنها منطقة الجزيرة .. سيكون لها دورا كبيرا في مستقبل العراق الصناعي . وايضا ستكون هناك موارد كثيرة للمياة الباطنية والتي تظهر على شكل عيون في حافتها الشرقية مكونة واحات تكثر فيها زراعه النخيل ويتركز فيها الاستيطان. كواحة كبيسة والحالية وعين التمر (شثاثة) كما ان فيها مخزونا كبيرا في هذة المياة والتي يمكن استخراجها بشكل أبار. ولهذا سيكون لهذة الابار اثر مهم بتكوين البدو الرحل وفيها اوسع مناطق الرعي رغم قلة امطارها ونباتها الطبيعي
تعد الهضبة الغربية من اقدم اقسام سطح العراق تكوينا . وهي تعود الى العصور الجيولوجية القديمة. وان سطحها يميل الى الانبساط بصورة عامة حيث تظهر عليه بعض التلال الواطئة ويقطع سطحها عدد من الوديان التي تنتهي بعضها وليس جميعها بنهر الفرات مثل وادي حوران ووادي الابيض ووادي الخبر ويكون انحدارها من الغرب الى الشرق باتجاة مجرى نهر الفرات. كما تكثر في اطرافها الغربية من النهر المنخفظات الكبيرة مثل منخفض الحبانية و الرزازة وبحر النجف ولقد أستخدمت بعض هذة المنخفضات في خزن المياة والوقاية من اخطار الفيضان مثل منخفض الحبانية ولرزازة . وتغطي سطح الهضبة تربة صحراوية ذات سمك قليل تكونت بفعل تفتت الصخور الكلسية والرملية وتكون بعض اقسامها جرداء عارية من التربة في حين تغطي الكثبان الرملية بعض اقسامها الجنوبية . وتتعرض التربة في الهضبة رغم قلة سمكها لعمليات التعرية الشديدة بفعل مياة الامطاراو بفعل الرياح بسبب قلة غطائها النباتي وبادية الجزيرة لاتختلف كثيرا في تكوينها الطبيعي عن بقية اجزاء الهضبة الاخرى . وهي تنحدر بشكل عام من الشمال الى الجنوب ويعد وادي الثرثار من اكبر واهم الظواهر الطبيعية فيها. ويفصل بادية الجزيرة عن المنطقة المتموجة سلاسل جبال سنجار والعطشان وابراهيم ومكحول
ترجع أهمية الهضبة الغريية الى احتوائها على معادن كثيرة كا الفوسفات ورمل الزجاج والكبريت ومعادن اخرى تحتل حوالي 1/2 مساحة القطر أو 198000 كيلومتر مربع ويتراوح ارتفاعها بين ( 100-1000 ) متر وتدخل ضمنها منطقة الجزيرة .. سيكون لها دورا كبيرا في مستقبل العراق الصناعي . وايضا ستكون هناك موارد كثيرة للمياة الباطنية والتي تظهر على شكل عيون في حافتها الشرقية مكونة واحات تكثر فيها زراعه النخيل ويتركز فيها الاستيطان. كواحة كبيسة والحالية وعين التمر (شثاثة) كما ان فيها مخزونا كبيرا في هذة المياة والتي يمكن استخراجها بشكل أبار. ولهذا سيكون لهذة الابار اثر مهم بتكوين البدو الرحل وفيها اوسع مناطق الرعي رغم قلة امطارها ونباتها الطبيعي
===============
النجف تقع مدينة النجف على حافة (الهضبة الغربية ) من العراق الانبار (الهضبة هي ماارتفع من الارض اي هي النجد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق