الاثنين، 21 مارس 2016

اوباما آل سعود سينتهون خلال 10-15 سنة و محمد بن زايد


هذا ما قاله باراك أوباما عن قادة العالم.. معجب بميركل ومصدوم من أردوغان وبن زايد بطل

نشرت مجلة ” ذى أتلانتك” مقالة جديدة حول الرئيس الأمريكي أوباما بعد المقالة الأخيرة التي حملت عنوان “عقيدة أوباما” والتي فتحت مجالاً واسعا للنقاش بشأن رؤية أوباما لسياسة بلاده وما هي القناعات التى انطلق من خلالها بشأن إدارة سياساته حول العالم, ولكن المقالة الجديدة التي نشرها “جيفري غولدبرغ”, حول أوباما هذه المرة فإنها تتعلق بتقييم الرئيس الأمريكي للعديد من القادة حول العالم، وكان منهم:

البابا فرانسيس

البابا فرنسيس هو القائد المُفضل لدى الرئيس أوباما ، حيث يراه رجلاً لا يقود الانقسامات ، ولذلك عندما قام البابا بزيارة واشنطن في سبتمبر الماضي, ذهب أوباما إلى قاعدة أندروز المشتركة ليرحب به شخصياً. على الرغم انه لا يفعل ذلك مع أي شخص.

كما يرى أوباما البابا رجلاً مؤمناً تقياً ملتزماً مؤمناً بالتعددية. هذا النوع من الإلتزام هو ما يطلبه أوباما من القادة المسلمين, وهو ما يطلبه القادة المسلمون التقدميون من رجال الدين ذوي العقلية المتشددة الذين يعيشون في أوساطهم.

أنجيلا ميركل

لعل ميركل هي الحليف المفضل لأوباما. إنها تفاعلية, تحليلية – عالمة حقيقية بالتدريب – ومُحتاطة عاطفياً, وأيضاً تمتلك ميزة يقول أوباما إنه يحبها: الشجاعة السياسية. إن موقفها تجاه إستيعاب اللاجئين الشرق أوسطيين قد يكلفها وظيفتها. يعتقد أوباما, كما أشعر, إنه سيفعل ما فعلته إذا واجه ظروف مماثلة. يبدو أن علاقاتهم قد تعافت من الكشف عن أن المخابرات الأمريكية كانت تتجسس عليها.

ديفيد كاميرون

يرى أوباما كاميرون كرئيس وزراء تقشفي. الا انه كان يحمل ملاحظة بشأنه عندما امتنع كاميرون في البداية عن تخصيص 2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي البريطاني للدفاع. حذر أوباما كاميرون من إنه سيكون عليه دفع نصيبه وإلا سيمثل سابقة مدمرة داخل الناتو. على الرغم من أن أوباما يرى أن بريطانا وفرنسا تحت حكم كاكيرون وساركوزى أصبحتا “مشتتين” بعد حرب ليبيا ولم توفيا بإلتزاماتهما, إلا أن أوباما مازال يحب رئيس الوزراء ويراه كأخ أصغر.

جاستين ترودو

رئيس وزراء كندا الجديد, الذي وصفه أحد مسئولي وزارة الخارجية على إنه “أوباما صغير,” وصل إلى منصبه بميزة مدمجة: إنه ليس كسلفه – ستفين هاربر المتشدد, ذي الميول اليمينية. لقد إحتفى البيت الأبيض بترودو بعشاء رسمي في بداية مارس جزئياً بسبب الإرتياح لأن رئيس وزراء ذي عقلية مشابهة يحكم الآن في أوتاوا. لقد أخبروني أن أوباما يرى ترودو أخاً صغيراً له وينصحه بنشاط.

شينزو آبي

يتمتع أوباما بتواصل بارع مع “القادة الآسيوين المشاكسين” الا ان اوباما وابى لم يتحمسا لبعضهما البعض. في زيارة أوباما الأخيرة لليابان, نظّم آبي عشاءاً في مطعم سوشي شهير, على أمل أن الجو الغير رسمي, والسوشي المشهور, سيسمح للرجلين بتكوين علاقات. لكن أوباما, كما تقول المصادر, رفض إجراء حديث خفيف, وقصر الحوار على قضايا الدفاع والتجارة. يُقال أن مشاعر آبي جُرحت من تحفظ أوباما.


أل نهيان

يعتقد ولي عهد أبو ظبي والقائد الفعلي لدولة الإمارات العربية المتحدة أن أوباما “غير جدير بالثقة” ، الا ان اوباما يرى محمد بن زايد واحد من القادة العرب القلة الذي يمتلك فكر استراتيجي وموضوعي , ويعتبره أوباما القائد الأكثر تأثيراً وتقدمية في الخليج بصورة متزايدة, حيث يفهم المسئولون في إدارة أوباما أن دولة الإمارات لاعب أساسي في مجلس التعاون الخليجي المختل وظيفياً والغير فعال.


راؤول كاسترو

في جنازة نيلسون مانديلا, فاجأ أوباما كاسترو بتحيته بشكل ودي. عاد كاسترو إلى كوبا وهو يفكر في أن أوباما قد يكون جاداً بشأن قلب الوضع الراهن بين الدولتين. أوباما يفهم أن كاسترو ديكتاتور, لكنه يؤمن أن راؤول, مثل أخيه فيدل, يوافق على أن “النموذج الكوبي” للإدارة الإقتصادية غير مستدام.

محممود عباس

يعتقد أوباما أن الأمر بشأن القضية الفلسطينية يعود للإسرائيليين, لكونهم الطرف الأقوى في نزاعهم مع الفلسطينيين, لكي يتخذوا الخطوات الأكثر جرأة لإرساء السلام. وجادل بأن عباس, الرئيس الفلسطيني, هو أكثر قائد معتدل يمكن أن يخرج من شعبه. قال أوباما ذات مرة أن عباس “صادق في إستعداده للإعتراف بالمتطلبات الأمنية الشرعية لإسرائيل, ولنبذ العنف.” لكن مسئولي إدارة أوباما يرون عباس ضعيفاً, عاجزاً وغير مبدع. من جانبه, يعتقد عباس أن أوباما يميل للأقوال بدون أفعال: إنه ناقد للسياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية والذي لن يفعل أي شيء لتغيير تلك السياسات.


دانيال أورتيجا

يرى أوباما رئيس نيكاراغوا على إنه مفكر ماركسي مُتعب على طراز هوجو شافيز, لكن بدون مهارة شافيز. بالنسبة إلى أوباما, أورتيجا مثال كلاسيكي على اليساري اللاتيني الذي لا يعرف أن قوى التاريخ تعمل ضده. كانت إحدى إنجازات أوباما في السياسة الخارجية والتي لم يُعترف بها بشكل رئيسي هي التغلب على حركة “ألبا” المناهضة لأمريكا التي تحتضر الآن, والتي تكونت من مفكرين بوليفارييين من اليسار المتشدد.

آل سعود

يرى كاتب المقالة أن أوباما لا يحمل للسعوديين، ففي أول خطاب سياسة خارجية شهير له, في 2002, أوباما, الذي كان حينها سيناتور عن ولاية إلينوي, أشار إلى السعودية على إنها “حليف مزعوم” للولايات المتحدة.

رجب طيب أردوغان

يرى أوباما أن أردوغان خذل أماله، حيث اعتقد أنه أردوغان القائد التركى الذى يزعم أنه اسلامى معتدل سوف يخدم كجسر بين الولايات المتحدة والمسلمين. لكن ملك الأردن, عبد الله الثاني, ضمن آخرين, حذر أوباما من أن أردوغان ديموقراطي زائف. حيث أخبر الملك عبد الله أوباما, “قال أردوغان في إحدى المرات أن الديموقراطية بالنسبة إليه مثل جولة في الحافلة. بمجرد أن يصل إلى محطته, سوف ينزل.” لقد أستغرق الأمر وقتاً طويلاً من أوباما لكي يدرك أن ناقدي أردوغان في المنطقة كانوا على حق.

بينيامين نيتنياهو

يتسبب نتنياهو فى أكبر حالة إحباط لأوباما دائماً . يعتقد أوباما إنه يفهم مآزق إسرائيل الوجودية أفضل مما يفعل نتنياهو, ونتنياهو يرى أن أوباما ساذج بشكل ميؤوس منه. أوباما أيضاً يرى نيتنياهو, الذي حاول جاهداً أن يُخرّب إتفاقية إيران النووية, خصماً سياسياً ونبعاً من الإستعلاء. إن شكوى أوباما الكبرى هي: نيتنياهو لا يمتلك الشجاعة السياسية, ولن يجازف من أجل تحقيق حل الدولتين.لقد شرح أوباما أساس شكواه من نيتنياهو في حوار: لقد أخبرني أن سؤاله الدائم لنيتنياهو كان, “إذا لم يكن الآن, فمتى؟ وإذا لم يكن أنت, معالي رئيس الوزراء, فمن؟ كيف يمكن حل هذا”؟

آية الله علي خامنئي

يرى أوباما أن خامنئي, المرشد الأعلى الإيراني, شخص عجوز هش معادي للسامية ،يعيق الإصلاح وسيواصل إحباط الاصلاحيين, ومن بينهم الرئيس حسن روحاني, طالما هو المرشد الأعلى. على عكس الآخرين في إدارته, يبدو أن أوباما لا يتوقع الكثير من التغيير الحقيقي بينما خامنئي في السلطة, ولا يتوقع زيارة طهران قبل نهاية فترة رئاسته, على عكس هافانا.

بوتين

يصف أوباما القائد الروسي على إنه “ليس غبي تماماً”. يعتقد أوباما أن بوتين سفاح, لا يفهم مصالحه الحقيقية, لكنه يعتقد أيضاً أن بوتين يفهم خطوط أوباما الحمراء. بوتين, من جانبه, يرى أوباما متطور بشكل مفرط ميؤوس منه. يُقال إنه يزدري محاضرات أوباما المتعلقة بمصالح روسيا, وإنه لا يجد أوباما مخيفاً.

===============

How Obama Views the Men and Women Who (Also) Rule the World

JEFFREY GOLDBERG
MAR 18, 2016
GLOBAL


During the course of reporting on the Obama administration’s foreign and defense policies over the past several years, I’ve gained a certain level of insight into its frustrations, proclivities, and predispositions in the international arena. President Obama himself is famously transactional when it comes to relations with other leaders; in my new article on his foreign policy, I make note of his strong belief that countries tend to act in what their leaders perceive to be their core interests, and I’ve come to see that Obama doesn’t place enormous value in the notion that well-developed personal relationships between leaders could ever trump the cold-eyed pursuit of those interests. Nevertheless, he has intense relationships with many world leaders—and he has become, in his last years as president, a mentor to a handful of important new ones.

In speaking over the years with senior officials in his administration and other close observers of the president’s conduct of foreign relations, I’ve gathered impressions of how they parse the president’s view of his counterparts in other countries. Sometimes, in interviews with me, the president has rendered his own judgments. Drawing on these conversations, I’ve attempted to place some of these leaders on a continuum reflecting the state of their relations with Obama—from actually warm to ice-cold.



POPE FRANCIS
President Obama’s favorite world leader is the one who commands no divisions. When the pope visited Washington this past September, Obama went to Joint Base Andrews to welcome him personally. He doesn’t do that for anyone. What does Obama like about the pope? Among other things, he views the pope as a devout believer who nevertheless is fully committed to pluralism. This sort of commitment is what Obama is seeking from Muslim leaders, and it is what progressive Muslim leaders are seeking from the more fundamentalist-minded clerics in their midst.



ANGELA MERKEL
Merkel is perhaps Obama’s favorite ally. Transactional, clinical—an actual scientist by training—and emotionally self-contained, she also possesses a quality Obama says he admires: political courage. Her position on the absorption of Middle Eastern refugees might cost her her job. Obama, I get the sense, believes he would do what she has done if faced with similar circumstances. Their relationship appears to have recovered from revelations that U.S intelligence was spying on her.



MALCOLM TURNBULL
Obama has apparently formed a good impression of the new Australian prime minister, but Turnbull has a structural advantage: American presidents tend to like Australian prime ministers. One administration official told me, “Our allies all give us headaches, except for Australia. You can always count on Australia.”



DAVID CAMERON
Obama, who is something of a retrenchment president—prudently and cheaply managing America’s commitments overseas, watching the budget, being careful in making assurances to allies—sees Cameron as a retrenchment prime minister. Tensions developed between the two administrations last year when Cameron initially balked at committing 2 percent of Britain’s GDP to defense. Obama warned Cameron that he would have to pay his fair share or else set a damaging precedent within NATO. Although Obama told me that Britain, under Cameron, and France, under Nicolas Sarkozy, got “distracted” after the Libya War and didn’t fulfill their commitments, Obama’s aides say he likes the prime minister and sees him a bit like a younger brother. One British official described the relationship this way: “Neither man is needy, which is good for both of them.”



LEE HSIEN LOONG
This is just an educated guess on my part, but the ideal country, in Obama’s mind, would combine the strong safety-net culture of Scandinavia and the nose-to-the-grindstone ethos of Singapore, which is led by Lee, the eldest son of Singapore’s legendary first prime minister, Lee Kuan Yew. Singapore’s leader, like leaders of Scandinavian countries, governs coolly and rationally, in Obama’s view—no unnecessary fireworks, no drama, and no gratuitous, and messy, emotions.



JUSTIN TRUDEAU
Trudeau, the new Canadian prime minister, who was described to me by one State Department official as a “mini-Obama,” comes into office with a built-in advantage: He is not his predecessor—the hard-edged, right-leaning Stephen Harper. The White House honored Trudeau with a state dinner in early March in part out of relief that a like-minded prime minister now rules in Ottawa. Obama, I’m told, sees Trudeau as very much the younger brother and is mentoring him actively.



SHINZO ABE
One administration official told me that Obama has a deft touch with “awkward Asian leaders”—the older the better, I was told by one State Department official—but he and Abe, the Japanese prime minister, have not warmed to each other. On a recent visit by Obama to Japan, Abe staged a dinner at a famous sushi restaurant, hoping that the informal atmosphere, and renowned sushi, would allow the two men to bond. But Obama, sources say, declined to make small talk, instead limiting the discussion to defense and trade issues. Abe was said to be wounded by Obama's standoffishness.



SHEIKH MOHAMMED BIN ZAYED AL-NAHYAN
The crown prince of Abu Dhabi and the de-facto leader of the United Arab Emirates thinks of Obama as “untrustworthy”—there are hard feelings in the Arab Gulf over what was perceived as Obama’s jettisoning of the Egyptian president, Hosni Mubarak, during the Arab Spring—but he is said to respect the president’s intellect. The opposite is also true: MBZ, as he is known, is one of the few Arab leaders whom Obama believes to be a substantive, strategic thinker, and Obama considers him the most impressive, and progressive, leader in the Gulf (a low bar, to be sure). Increasingly, officials in the Obama administration are coming to understand that the United Arab Emirates is the crucial player in the otherwise dysfunctional and ineffective Gulf Cooperation Council.



UHURU KENYATTA
Obama’s relationship with Kenyatta is complicated. A careful reading of Obama’s memoir, Dreams From My Father, suggests that he holds Kenyatta’s father, Jomo Kenyatta, the liberator of Kenya, indirectly responsible for his own father’s premature demise. (The elder Kenyatta, a member of the Kikuyu tribe, froze out Obama’s father, a Luo, from government service after the elder Obama complained too insistently about corruption.) And the younger Kenyatta’s association with human-rights violators has placed a question mark over his head. But Obama also believes that Kenyatta is at least intermittently committed to battling tribalism and corruption, and aides tell me that Obama will devote a part of his post-presidential years to the issue of African governance.



XI JINPING
Obama finds Xi a marked improvement as an interlocutor over his predecessor, Hu Jintao, who would read from index cards during their meetings. And because he finds Xi more adept, he also finds him more formidable, particularly on South China Sea issues, where the U.S. and China could come into conflict. One aide told me that during his meetings with Hu, Obama was tempted to turn to his iPad, which is what he does when conversation partners bore him.



RAUL CASTRO
At Nelson Mandela’s funeral, Obama surprised Castro by greeting him cordially. Castro went back to Cuba thinking that Obama might be serious about upending the status quo between their two countries. My impression is Obama understands that Castro is a dictator, but believes that Raul, like his brother Fidel, agrees that the “Cuban model” of economic management is unsustainable.



MAHMOUD ABBAS
Obama believes that it is up to the Israelis, as the stronger of the parties in their dispute with the Palestinians, to take the bolder steps for peace. And he has argued that Abbas, the Palestinian president, is the most moderate leader his people might ever produce. Abbas, Obama once told me, “is sincere about his willingness to recognize Israel and its right to exist, to recognize Israel's legitimate security needs, to shun violence.” But Obama administration officials also see Abbas as weak, ineffective, and uncreative. For his part, Abbas believes that Obama is all hat, no horse: a critic of Israeli policies on the West Bank who won't do anything to change those policies.



DANIEL ORTEGA
Obama views the Nicaraguan as a tiresome Marxist ideologue in the Hugo Chávez style, but without Chávez’s panache. For Obama, Ortega is a classic example of a Latin American leftist who doesn’t know that the forces of history are working against him. One of Obama’s mainly unrecognized foreign-policy achievements has been to outwit the now-dying anti-American “ALBA” movement, made up of hard-left Bolivarian ideologues.



KING SALMAN
It is no secret that Obama’s least favorite family on planet Earth might be the House of Saud. In his first foreign-policy speech of note, in 2002, Obama, then an Illinois state senator, referred to Saudi Arabia as a “so-called ally” of the United States. At least a few Obama administration officials don’t believe that the family, which officials blame for fomenting fundamentalism and misogyny across the Muslim world, will be in power in 10 or 15 years.



ABDEL FATTAH EL-SISI
My impression is that Obama sees the Egyptian strongman as a Mubarak, but less clever and more brutal—a frightened general who is setting in motion the same cycle of suppression and radical reaction that Mubarak, the longtime ruler (and U.S. client), oversaw until he was booted from office in 2011. One administration official told me that if you want to put Obama in a bad mood, tell him he has to go to a Situation Room meeting about Egypt.



RECEP TAYYIP ERDOGAN
Erdogan has disappointed Obama like few others. Obama came into office thinking that the Turkish leader, a so-called moderate Islamist, would serve as a bridge between the United States and Muslims. But the king of Jordan, Abdullah II, among others, warned Obama that Erdogan was a false democrat. “Erdogan once said that democracy for him is a bus ride,” Abdullah told Obama. “‘Once I get to my stop, I’m getting off.’” It took a long time for Obama to realize that Erdogan’s critics in the region were correct.



BENJAMIN NETANYAHU
Netanyahu is the world leader who consistently frustrates Obama the most, in large part because they are supposed to be close friends. Israel is America's closest ally in the Middle East, and it is also, in many ways, a U.S. dependency. Obama believes that he understands Israel's existential dilemmas better than Netanyahu does, and Netanyahu sees Obama as hopelessly naive. Obama also sees Netanyahu, who tried hard to sink Obama's Iran deal, as a political rival and as a fountain of condescension. Obama's biggest complaint: Netanyahu has no political courage, and won't take risks to bring about a two-state solution. Obama expressed the core of his complaint about Netanyahu in an interview: His constant question to Netanyahu, he told me, was, “If not now, when? And if not you, Mr. Prime Minister, then who? How does this get resolved?”



AYATOLLAH ALI KHAMENEI
Sources tell me Obama’s private view is that Khamenei, the Iranian supreme leader, is an aging, brittle anti-Semite (Obama has actually publicly described the ayatollah as an anti-Semite, but not as aging or brittle) who is blocking reform and will continue to stymie the modernizers, including President Hassan Rouhani, as long as he is supreme leader. Unlike others in his administration, Obama, it seems, doesn’t expect much real change while Khamenei is in power, and doesn’t expect to visit Tehran before the end of his presidency, unlike Havana.


VLADIMIR PUTIN
“Not completely stupid” is how Obama describes the Russian leader. My previous understanding was that Obama viewed Putin in Hobbesian terms: nasty, brutish, and short. But Obama doesn’t find him nasty—Putin doesn’t leave him waiting for meetings, as he does other leaders. Obama believes Putin to be a thug, one who doesn’t understand his own best interests, but he also believes Putin understands Obama’s own red lines. Putin, for his part, sees Obama as hopelessly over-evolved. He’s said to be contemptuous of Obama’s lectures concerning Russia’s best interests, and he does not find Obama frightening.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق