هناك 23 ارهابياً من على شاكلة البغدادي تم جمعهم في معسكر بوكا ليشكلوا نواة داعش.. أليس كذلك؟
كل هذه الأمور مدبرة، لأن داعش مكون من فصيل يدعون أنهم يمثلون الاسلام والسنة، ومن بقايا نظام البعث ولا يزال عزت الدوري له دور وتأثير في التنظيم، وأيضا بعض المقاتلين المغرر بهم من دول عربية واسلامية، تونس العلمانية بها أكثر من خمسة ألاف مقاتل من داعش من أين أتوا هؤلاء؟ وهذا طبعا يرد على الكلام الذي يدعي أن المناهج التعليمية هي التي تدفع لهذا التطرف، فهذا الكلام غير صحيح وكلنا خريجين هذه المناهج ولسنا ارهابيين ثم ماذا عن الشباب الذي يجند من أوروبا وأميركا هل هؤلاء خريجي مناهج تكفيرية؟ اذن هي مؤامرة وحبكة كبيرة بالنهاية، وكأنهم يخيرونا بين ايران والأسد والمالكي في العراق وحزب الله الذين يحاربون الارهاب، وبين داعش والنصرة والمتطرفين السنة وخاصة أن هناك شيطنة للاسلام السني وأصبح الآن الارهاب هو السنة مع تجاهل دور الحشد الشعبي مثلا الذي تكلم عنه عبد الله بن زايد وزير خارجية الامارات، مع العلم أول ما بدأ الحشد الشعبي معركته ضد داعش كان اسم المعركة لبيك يا حسين! وهذا ادانه كاملة، وبعد الضغط تحول اسمها الى لبيبك يا عراق، أي أن التركيبة واضحة فيما يسمى بالجهاد الكفائي الذي أفتى به السيستاني.
مقارنة بين داعش و الحشد الشغبي داعش جرم صغير امام توحش عقيدة الشيعة و ولاية الفقيه http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_26.html …
كل هذه الأمور مدبرة، لأن داعش مكون من فصيل يدعون أنهم يمثلون الاسلام والسنة، ومن بقايا نظام البعث ولا يزال عزت الدوري له دور وتأثير في التنظيم، وأيضا بعض المقاتلين المغرر بهم من دول عربية واسلامية، تونس العلمانية بها أكثر من خمسة ألاف مقاتل من داعش من أين أتوا هؤلاء؟ وهذا طبعا يرد على الكلام الذي يدعي أن المناهج التعليمية هي التي تدفع لهذا التطرف، فهذا الكلام غير صحيح وكلنا خريجين هذه المناهج ولسنا ارهابيين ثم ماذا عن الشباب الذي يجند من أوروبا وأميركا هل هؤلاء خريجي مناهج تكفيرية؟ اذن هي مؤامرة وحبكة كبيرة بالنهاية، وكأنهم يخيرونا بين ايران والأسد والمالكي في العراق وحزب الله الذين يحاربون الارهاب، وبين داعش والنصرة والمتطرفين السنة وخاصة أن هناك شيطنة للاسلام السني وأصبح الآن الارهاب هو السنة مع تجاهل دور الحشد الشعبي مثلا الذي تكلم عنه عبد الله بن زايد وزير خارجية الامارات، مع العلم أول ما بدأ الحشد الشعبي معركته ضد داعش كان اسم المعركة لبيك يا حسين! وهذا ادانه كاملة، وبعد الضغط تحول اسمها الى لبيبك يا عراق، أي أن التركيبة واضحة فيما يسمى بالجهاد الكفائي الذي أفتى به السيستاني.
مقارنة بين داعش و الحشد الشغبي داعش جرم صغير امام توحش عقيدة الشيعة و ولاية الفقيه http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_26.html …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق