تفاخر الدبلوماسي العراقي وسفير العراق الأسبق في الأردن حامد الشريفي بالزيارة التي قام بها إلى إسرائيلمؤخراً, معرباً عن سعادته بالحفاوة التي قوبل بها من قبل الاحتلال الإسرائيلي، زاعما أن حل الصراع العربي الإسرائيلي يحتاج إلى “تفسير القرآن بطريقة حديثة”.
وأظهر مقطع فيديو نشر على موقع “فيسبوك”، سعادة وفرح السفير العراقي الذي يزور دولة الاحتلال “لتوثيق أواصر السلام بين الشعوب، وخاصة بين الشعبين الإسرائيلي والعراقي”، وقال في حشد من عشرات اليهود: “ما لقيته من حفاوة وتكريم أذهب تعب السفر، رغم أنني لم أتناول الطعام منذ الصباح، وفي الحقيقة أنني شبعت”، معبرا عن فرحته “بهذه اللمة الحلوة”.
وأكد الشريفي، المقيم في لندن، ويترأس منظمة “المسلمون الليبراليون”، خلال كلمة له أثناء زيارته “مركز يهود ليبيا”، بـ”تل أبيب” أنه “بحث كثيرا في موضوع الصراع العربي الإسرائيلي”، زاعما أن هذه “المشاكل مرجعها للتفسير الخاطئ للقرآن الكريم والأصوليات الدينية التي نحن كلنا ضحاياها في إسرائيل والعراق وسوريا”.
وأضاف: “وعليه نعمل حاليا على تفسير القرآن بطريقة حديثة؛ وهذا ليس من كيفي؛ بل عندنا آية من القرآن تقول: وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم”، بحسب تأويله.
وتابع: “يجب أن نسعى إلى تأويل القرآن كي تعيش البشرية مثلما يريد الله”.
وبين الدبلوماسي العراقي، أن القضية الثانية التي جاء من أجلها لزيارة دولة الاحتلال هي: “بحث كيف يمكن تحقيق السلام”، معتبرا أن “السلام بين إسرائيل ومصر وإسرائيل والأردن؛ هو سلام حكومات، أما الشعوب لم تتصاف بعد”.
ونوه الشريفي وهو عراقي شيعي ويبلغ من العمر 55 عاما، في حديثه أن هناك “نوعا جديدا من السلام؛ يكون ما بين الشعوب”، موضحا أن بعضا من “الإيرانيين اليهود في إسرائيل والإيرانيين المسلمين في طهران؛ لديهم علاقات طيبة”.
من جهته كشف موقع صحيفة “يديعوت أحرنوت” أن الشريفي استجاب لدعوة وجهها له نائب الناطق بلسان الخارجية الإسرائيلية، حسن كعبية، وهو بدوي يحمل الجنسية الإسرائيلية، سبق له أن خدم قائد لواء في جيش الاحتلال برتبة عقيد.
وأظهر مقطع فيديو نشر على موقع “فيسبوك”، سعادة وفرح السفير العراقي الذي يزور دولة الاحتلال “لتوثيق أواصر السلام بين الشعوب، وخاصة بين الشعبين الإسرائيلي والعراقي”، وقال في حشد من عشرات اليهود: “ما لقيته من حفاوة وتكريم أذهب تعب السفر، رغم أنني لم أتناول الطعام منذ الصباح، وفي الحقيقة أنني شبعت”، معبرا عن فرحته “بهذه اللمة الحلوة”.
وأكد الشريفي، المقيم في لندن، ويترأس منظمة “المسلمون الليبراليون”، خلال كلمة له أثناء زيارته “مركز يهود ليبيا”، بـ”تل أبيب” أنه “بحث كثيرا في موضوع الصراع العربي الإسرائيلي”، زاعما أن هذه “المشاكل مرجعها للتفسير الخاطئ للقرآن الكريم والأصوليات الدينية التي نحن كلنا ضحاياها في إسرائيل والعراق وسوريا”.
وأضاف: “وعليه نعمل حاليا على تفسير القرآن بطريقة حديثة؛ وهذا ليس من كيفي؛ بل عندنا آية من القرآن تقول: وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم”، بحسب تأويله.
وتابع: “يجب أن نسعى إلى تأويل القرآن كي تعيش البشرية مثلما يريد الله”.
وبين الدبلوماسي العراقي، أن القضية الثانية التي جاء من أجلها لزيارة دولة الاحتلال هي: “بحث كيف يمكن تحقيق السلام”، معتبرا أن “السلام بين إسرائيل ومصر وإسرائيل والأردن؛ هو سلام حكومات، أما الشعوب لم تتصاف بعد”.
ونوه الشريفي وهو عراقي شيعي ويبلغ من العمر 55 عاما، في حديثه أن هناك “نوعا جديدا من السلام؛ يكون ما بين الشعوب”، موضحا أن بعضا من “الإيرانيين اليهود في إسرائيل والإيرانيين المسلمين في طهران؛ لديهم علاقات طيبة”.
من جهته كشف موقع صحيفة “يديعوت أحرنوت” أن الشريفي استجاب لدعوة وجهها له نائب الناطق بلسان الخارجية الإسرائيلية، حسن كعبية، وهو بدوي يحمل الجنسية الإسرائيلية، سبق له أن خدم قائد لواء في جيش الاحتلال برتبة عقيد.
==============
مثال على دين الشيعة
دبلوماسي عراقي شيعي حامد الشريفي
رئيس منظمة مسلمون ليبراليون
https://www.youtube.com/watch?v=c2ckhkL-8rU
دبلوماسي عراقي شيعي حامد الشريفي
رئيس منظمة مسلمون ليبراليون
https://www.youtube.com/watch?v=c2ckhkL-8rU
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق