أرجع مفتى مصر تحريمها الى انها تمثل خطرا على العقيدة لأنها (البوكيمون) تتبنى فكرة (الداروينية)
! http://bit.ly/29FOROn
خبراء أمن معلومات لـ«القبس»: لعبة البوكيمون تخترق هواتف الكويتيين
محرر القبس الإلكتروني 13 يوليو، 2016
خالد الحطاب |
لعبة «البوكيمون» التي غزت الهواتف عبر العالم وأصبحت الشغل الشاغل للكثيرين من مستخدمي التقنيات في الكويت وبقية البلدان، يبدو أنها ليست مجرد لعبة بسيطة إنما إلى الوصول على معلومات وأماكن يمنع تصويرها كالمساجد والحسينيات ونقاط مغلقة بالمجمعات التجارية الأمر الذي أكده خبراء أمن المعلومات ومستخدمي اللعبة لـ القبس.
وحذر الخبراء الذين فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم من خطورة استهداف هواتف المواطنين، لا سيما أن اللعبة لفتت انتباه مجرمي شبكة الانترنت الذين قاموا بزرع فيروس من نوع حصان طروادة في اللعبة بعدما أعادوا رفع اللعبة بعد تعديلها الى متاجر ومواقع ومنتديات معروفة مختلفة بهدف توفيرها في كل مكان واختراق اجهزة جميع من يقوم بتحميلها من اماكن غير معروفة.
وأضافوا أن اللعبة تحصل على أعلى الصلاحيات في البريد الالكتروني الخاص بمستخدم جوجل، حيث يستطيع مطورو اللعبة الدخول وفتح كل الرسائل الصادرة والواردة، ويليها بعد ذلك اختراق كل حسابات المستخدمين المرتبطة بالبريد لا سيما مواقع التواصل الإجتماعي.
البريد الالكتروني
وأشاروا إلى أن اللعبة لا تسمح للراغبين في تحميلها إلا الموافقة للحصول على اعلى الصلاحيات والدخول لقراءة رسائل البريد الالكتروني ونسخ جهات الاتصال والتعرف الى المكان الجغرافي الفعلي أو عبرالابراج القريبة للمستخدم ومساعدة شركة جوجل على جمع الصور والمعلومات عن الأماكن تماما كلعبة تم اطلاقها سابقاً واسمها ingress.
عمالة مجانية
وأضافوا أن اسلوب الشركة المنتجة للعبة هو تسخير عمالة ضخمة حول العالم وبشكل مجاني، لافتين إلى أن أغلب «البوكيمونات» النادرة التي يتم تجميعها تتواجد في اماكن حيوية او حساسة او مهمة او حتى بالقرب منها وطبعا بسذاجة اللاعب سيصل لذلك المكان وسيقوم بفتح الكاميرا.
دور العبادة
أما أحد مستخدمي اللعبة ويدعى محمد سالم استغرب طلبات اللعبة التي لم تتجاوز تصوير 6 مساجد في محافظة حولي ومنطقة السالمية، في حين أشار آخرون عبر مواقع التواصل الإجتماعي الى أن نتائج اللعبة الإيجابية لا تتحقق إلا في حال تم تصوير والتقاط المهام المسجلة والتي غالبا تكون دور عبادة أو مواقع في العاصمة.
«بوكيمون» تقود الأطفال إلى مخاطر
أُسقط في يد موظف بمتجر يبيع مستلزمات العلاقات الجنسية، حينما جاءه أطفال يسألونه عن وجود شخصية «بوكيمون» الافتراضية التي تظهر على شاشة الهاتف الذكي، ويتسابق اللاعبون في مطاردتها في أماكن عامة حول العالم لاصطيادها.
وعلى الرغم من أن هذه اللعبة لم تظهر رسمياً بعد في متاجر الهواتف في بريطانيا، فإن أطفالاً وبالغين قد تمكنوا من إيجاد طريقة لتحميلها. ومن الحالات التي يخشى فيها على الأطفال ما تبين أن هذا الشخصية الكرتونية قادت بعضهم إلى صفقة لبيع مخدرات، وجريمة قتل طفل وجد مرمياً في نهر وحادثة سرقة بحسب صحيفة التايمز. فضلاً عن خشية المراقبين من أن تتسبب «حمى بوكيمون» في حوادث سير للأطفال أو اصطدامهم بأعمدة الإنارة أو وقوعهم من منحدرات خطرة. يذكر أن «بوكيمون غو» تصدرت الألعاب الأكثر تحميلاً في متجر أبل لتطبيقات الهواتف بعد طرحها في الولايات المتحدة. ويتوقع أن يرتفع عدد المستخدمين بصورة غير مسبوقة بعد أن تساوى عدد النشطين منهم مع مستخدمي تويتر.
=================
منعت حلقة البوكيمون في اليابان
The Banned Pokémon Episode That Gave Children Seizures
http://kotaku.com/5757570/the-banned-pokemon-episode-that-gave-children-seizures
http://www.albayan.ae/five-senses/2000-12-21-1.1041263
! http://bit.ly/29FOROn
خبراء أمن معلومات لـ«القبس»: لعبة البوكيمون تخترق هواتف الكويتيين
محرر القبس الإلكتروني 13 يوليو، 2016
خالد الحطاب |
لعبة «البوكيمون» التي غزت الهواتف عبر العالم وأصبحت الشغل الشاغل للكثيرين من مستخدمي التقنيات في الكويت وبقية البلدان، يبدو أنها ليست مجرد لعبة بسيطة إنما إلى الوصول على معلومات وأماكن يمنع تصويرها كالمساجد والحسينيات ونقاط مغلقة بالمجمعات التجارية الأمر الذي أكده خبراء أمن المعلومات ومستخدمي اللعبة لـ القبس.
وحذر الخبراء الذين فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم من خطورة استهداف هواتف المواطنين، لا سيما أن اللعبة لفتت انتباه مجرمي شبكة الانترنت الذين قاموا بزرع فيروس من نوع حصان طروادة في اللعبة بعدما أعادوا رفع اللعبة بعد تعديلها الى متاجر ومواقع ومنتديات معروفة مختلفة بهدف توفيرها في كل مكان واختراق اجهزة جميع من يقوم بتحميلها من اماكن غير معروفة.
وأضافوا أن اللعبة تحصل على أعلى الصلاحيات في البريد الالكتروني الخاص بمستخدم جوجل، حيث يستطيع مطورو اللعبة الدخول وفتح كل الرسائل الصادرة والواردة، ويليها بعد ذلك اختراق كل حسابات المستخدمين المرتبطة بالبريد لا سيما مواقع التواصل الإجتماعي.
البريد الالكتروني
وأشاروا إلى أن اللعبة لا تسمح للراغبين في تحميلها إلا الموافقة للحصول على اعلى الصلاحيات والدخول لقراءة رسائل البريد الالكتروني ونسخ جهات الاتصال والتعرف الى المكان الجغرافي الفعلي أو عبرالابراج القريبة للمستخدم ومساعدة شركة جوجل على جمع الصور والمعلومات عن الأماكن تماما كلعبة تم اطلاقها سابقاً واسمها ingress.
عمالة مجانية
وأضافوا أن اسلوب الشركة المنتجة للعبة هو تسخير عمالة ضخمة حول العالم وبشكل مجاني، لافتين إلى أن أغلب «البوكيمونات» النادرة التي يتم تجميعها تتواجد في اماكن حيوية او حساسة او مهمة او حتى بالقرب منها وطبعا بسذاجة اللاعب سيصل لذلك المكان وسيقوم بفتح الكاميرا.
دور العبادة
أما أحد مستخدمي اللعبة ويدعى محمد سالم استغرب طلبات اللعبة التي لم تتجاوز تصوير 6 مساجد في محافظة حولي ومنطقة السالمية، في حين أشار آخرون عبر مواقع التواصل الإجتماعي الى أن نتائج اللعبة الإيجابية لا تتحقق إلا في حال تم تصوير والتقاط المهام المسجلة والتي غالبا تكون دور عبادة أو مواقع في العاصمة.
«بوكيمون» تقود الأطفال إلى مخاطر
أُسقط في يد موظف بمتجر يبيع مستلزمات العلاقات الجنسية، حينما جاءه أطفال يسألونه عن وجود شخصية «بوكيمون» الافتراضية التي تظهر على شاشة الهاتف الذكي، ويتسابق اللاعبون في مطاردتها في أماكن عامة حول العالم لاصطيادها.
وعلى الرغم من أن هذه اللعبة لم تظهر رسمياً بعد في متاجر الهواتف في بريطانيا، فإن أطفالاً وبالغين قد تمكنوا من إيجاد طريقة لتحميلها. ومن الحالات التي يخشى فيها على الأطفال ما تبين أن هذا الشخصية الكرتونية قادت بعضهم إلى صفقة لبيع مخدرات، وجريمة قتل طفل وجد مرمياً في نهر وحادثة سرقة بحسب صحيفة التايمز. فضلاً عن خشية المراقبين من أن تتسبب «حمى بوكيمون» في حوادث سير للأطفال أو اصطدامهم بأعمدة الإنارة أو وقوعهم من منحدرات خطرة. يذكر أن «بوكيمون غو» تصدرت الألعاب الأكثر تحميلاً في متجر أبل لتطبيقات الهواتف بعد طرحها في الولايات المتحدة. ويتوقع أن يرتفع عدد المستخدمين بصورة غير مسبوقة بعد أن تساوى عدد النشطين منهم مع مستخدمي تويتر.
=================
منعت حلقة البوكيمون في اليابان
The Banned Pokémon Episode That Gave Children Seizures
http://kotaku.com/5757570/the-banned-pokemon-episode-that-gave-children-seizures
http://www.albayan.ae/five-senses/2000-12-21-1.1041263
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق