بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله يدندن الرافضة كعادتم بكلام ابن تيمية ولا يتركونه كما هو إما ان يُحرفوا فيه أو ان يبتروا منه أو أن يأخذوه على ظاهره كما قال ابن تيميه بظاهر قوله أن الظاهر لشعيب انه من ملة قومه وهنا شرح مُفصل بإذن الله للرد على هذه الشبهة التي يرآها الرافضة غنيمة وهم ولله قد خابوا وخسروا حيث انني حاورتهم فيها ولم أجد منهم الا السب والشتام وهذا دليل على ردودهم بتكرير الشبهة واحراف الموضوع http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=21461 تجدون حواري على شبهتهم في الصفحات 4-5-6 والى الان يكررونها وأقول بسم الله الرحمن الرحيم توكلت على الله ================================================== يتبع بحول الله وقوته الرد على شبهة ابن تيمية يُكفر شعيب والرد عليها بوثائق من دينهم الخاوي |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على حبيبنا رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين الرد على شبهة ابن تيمية يُكفر شعيب والرد عليها بوثائق من دينهم الخاوي =========================== الشبهة : قوله سبحانه: {قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا} [الأعراف: 88- 89]، ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم؛ لقولهم:{أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا}، ولقول شعيب: أنعود فيها {أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ}، ولقوله: {قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم} فدل على أنهم كانوا فيها. ولقوله:{بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا}. فدل على أن الله أنجاهم منها بعد التلوث بها؛ ولقوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا}، ولا يجوز أن يكون الضمير عائدًا على قومه؛ لأنه صرح فيه بقوله: {لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ}؛ ولأنه هو المحاور له بقوله: {أَوَلَوْ كُنَّا} إلى آخرها، وهذا يجب أن يدخل فيه المتكلم، ومثل هذا فى سورة إبراهيم: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ} الآية [إبراهيم:13]. ============================= الرد على الشبهة : بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على حبيبنا رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه السلام على من اتبع الهدى الان نبين للرافظة احتجاجهم على شرح ابن تيميه بانه يقول ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم وابن تيمية لم يقل انه كان كافر بل وضح ان الظاهر لقومه انه كافر ونحن اعتقادنا واعتقاد ابن تيميه ان الانبياء كلهم وُلِدواعلى فطرة التوحيد ومن أراد الحق ومعنى قول ابن تيمية فاليرجع للقواعد الاربعة التي شرحها شيخنا الكيلاني الحبيب جزاه الله خير حتى يتبين ان الرافضة مدلسون سنضع الايات هنا ونذكر قول ابن تيمية حتى يتبين للزوار من المُخطئ ومن المصيب وحتى نُبين لهم تلبيس وتدليس الرافضة وسأشرح بتفصيل لأنه لم يفهم قولي الا تكفير الانبياء والعياذ بالله نحن نقول في الانبياء قبل بعثتهم اربعة نقاط وفيها نعرف مقصد ابن تيميه لان هذا منهجنا ومنهجه في الدعوة لله وشرح كلام الله اولاً :( ماهذه النقاط الاربع ) 1-الإسرار بالحنيفية 2-أنهم كانوا يدعون المقربين 3- قد يكونوا أكلوا معهم من الذبائح ونكحوا مشركات 4- الظاهر منه وهذا يحسب على قضية الإسرار للأنبياء ثانياً : (شرح النقاط ولمن اراد معرفة قول ابن تيميه فاليقرأ شرح النقاط جيداً)
شرح النقاط
1-الإسرار بالحنيفية - اي بتوحيد ربه الفطري (فطرةً وليس عِلماً ووحياً لأنه لم يأته الوحي بعد) الدليل قوله تعالى : (الأنعام:77 ] فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَـذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ) حنيفيته هنا اسرها بينه وبين الله وبذلك كان على الفطره 2-أنهم كانوا يدعون المقربين وهذه بعد البعثة ولكن سراً كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم اول بعثته كانت دعوته سراً وبهذا الظاهر للمشركين مازال النبي منهم وفيهم على كفرهم هذا في الظاهر لهم لذلك قال ابن تيميه ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم) والدليل قوله تعالى : ( الشعراء:214 ] وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) 3- قد يكونوا أكلوا معهم من الذبائح ونكحوا مشركات اولا : قبل البعثة وبهذا هم لايعلمون لانه لم يبلغهم الوحي وقد يكون لهم صغائر من الذنوب لكنهم على فطرة التوحيد سرا كما اسلفنا والظاهر انهم من قومهم ايظا كما وضح ابن تيمية ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم - مثال ذلك قوله تعالى : ( لأعراف:83 ] فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ) وطالما نكح مشركه فقد اكل من اكلها ولاشك بهذا ثانيا : بعد البعثة كان يسّر بالدعوة للأقربين حتى كثر من آمن به وجهر بالدعوة وهذا الظاهر لهم أنّ شعيبًا كان يبغض شركهم وكفرهم وما يعبدون من اصنام ودليله بما رد عليهم هو ومن آمن معه (أولو كنّا مكرهين ) كما بين ابن تيميه في شرحه وأيضًأ قول الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم (فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ)والشاهد من الآيتين : (مكّرهين) و(بريءٌ منكم) ، وهذا دليل صارخ على أنه يبغض كفرهم وشركهم ومايعبدون من أصنام وهذا لكثرة الغلبة ولقهرهم فأسر في نفسه هذا فيكون الظاهر لهم أن شعيبًا منهم وفيهم مشركًا ، ولهذا ما استطاعوا أن يستنكروا على شعيب أنه كان يصنع مثلهم من التعبد بالأصنام والأوثان) 4- الظاهر منه وهذا يحسب على قضية الإسرار للأنبياء اولا : وفيه قولين الاسرار بالوحي دليل ذلك قوله تعالى : ( نوح:9] ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَاراً ) ثانيا :الاسرار العام في العبادة الدليل قوله تعالى : (الملك:13 ]-[ وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ قوله سبحانه: {قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا} [الأعراف: 88- 89]، ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم؛ لقولهم:{أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا}، ولقول شعيب: أنعود فيها {أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ}، ولقوله: {قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم} فدل على أنهم كانوا فيها. ولقوله:{بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا}. فدل على أن الله أنجاهم منها بعد التلوث بها؛ ولقوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا}، ولا يجوز أن يكون الضمير عائدًا على قومه؛ لأنه صرح فيه بقوله: {لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ}؛ ولأنه هو المحاور له بقوله: {أَوَلَوْ كُنَّا} إلى آخرها، وهذا يجب أن يدخل فيه المتكلم، ومثل هذا فى سورة إبراهيم: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ} الآية [إبراهيم:13]. الحمدلله الذي سخر لنا قلوباً نعقل بها وعقول نفكر بها أقمنا الحجة على من خالفنا والحمدلله نرجع الان بعد فهمنا للنقاط الى قول ابن تيميه وتوضيحه مرة اخرة قوله سبحانه: {قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا} [الأعراف: 88- 89]، يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم أي ان الظاهر لقوم شعيب ان شعيب على ملتهم هذا ما يظهر لهم في شعيب ولكنه غير ذلك لان عقيده اهل السنة تقول كل الانبياء ولدوا على فطرة التوحيد ثم يقول شيخ الاسلام مستدلاً لقولهم:{أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا}، وان شعيب موحد في فطرته وانه لم يعبد صنم وكان كاره لما يعبدون واستدلال شيخ الاسلام ولقول شعيب: أنعود فيها {أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ}، وهنا الجمع غلب على الفرد فجمع انعود اي هو وقومه ولو افترظنا انهم عادوا كلاً يعود على فطرته شعيب يعود على كرهه لما يعبدون والدليل في شرح شيخ الاسلام ( أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ ) وهذا دليل على انه عندما كان يظهر لهم ان شعيب في ملتهم كان يكره مايعبدون وقول شيخ الاسلام ابن تيمية ولقوله: {قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم} فدل على أنهم كانوا فيها اي في ملتهم ولكن كلاً على فطرته وشيخ الاسلام يعتق ان فطرة شعيب هي التوحيد لان اعتقاد اهل السنة انه يولد الانبياء على توحيد الفطرة وقال افترينا بالجمع لان الجمع يغلب على الفرد لقوله قَدِ افْتَرَيْنَا لان شُعيب لم يفتري على الله ولن يفتري اذا رجع الى ظاهر ما كان في اعتقادهم لانه يظهر لهم انه مشرك وهو موحد كاره لدينهم . ولقوله:{بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللّهُ مِنْهَا}. هنا لاتلزم شعيب انه كان كافر فنجاه الله لأن الموحد ان ولد بين عائلة موحده تعبد الله ولا تشرك به شيء يحمد الله ويقول الحمدلله الذي نجانا من الكفر وأهل كما اقول انا الحمدلله الذي نجاني من دين الرافضة هذا لشعيب اما لمن معه فنجاهم الله بان بعث فيهم شعيب يدلهم ويدعوهم الى دين الحق وبه نجاهم من ملة الشرك ولذك قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله فدل على أن الله أنجاهم منها بعد التلوث بها (أي من آمن مع شعيب ) وأستدل شيخ الاسلام ابن تيمية لقوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللّهُ رَبُّنَا} وهنا بين شيخ الاسلام ابن تيمية ان شعيب هو المتكلم وقال لايكون لنا ان نعود انا ومن معي في مِلتكم لذك قال شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله ولا يجوز أن يكون الضمير عائدًا على قومه؛ لأنه صرح فيه بقوله: {لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ}؛ ولأنه هو المحاور له ( أي هو من يحاور من يدعونه وقومه الى الرجوع في ملتهم ورجوع شعيب في ملتهم الا ان شعيب ان رجع سيرجع كاره لملتهم وكافر بها لانه ولد على فطرة التوحيد وهذا ما نعتقده نحن اهل السنة والجمعة في الانبياء انهم ولدوا على فطرة التوحيد ويُستحال ان يعبدوا الاصنام وقال شيخ الاسلام بقوله: {أَوَلَوْ كُنَّا} إلى آخرها، وهذا يجب أن يدخل فيه المتكلم يقصد هنا شيخ الاسلام ان ظمائر المتكلم معلومة في اللغة وهي انا ونحن والشرح واضح واستدل بالاية الكريمة في سورة ابراهيم ، ومثل هذا فى سورة إبراهيم: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُم مِّنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ} الآية [إبراهيم:13]. وقد وضحنا اعلاة النقاط الاربع في اعتقاد اهل السنة في الانبياء ومستحيل ان يقول ابن تيميه ان الانبياء ولدوا كفار لانه هو من وضح لنا النقاط الاربع الان شرحنا للرافضة مايحتجون به علينا وتقول ان شيخ الاسلام لايخالف اهل السنة لانه افنى حياته بالدعوة للرجوع اليه ومن أجمل ما ألف منهاج السنة وهذا القول يقوله ويعتقده كل اهل السنة وهو قول ابن تيميه و وقد وضح من البداية بقوله (ظاهره) اي بين قومه يظهر لهم انه في ملتهم لكن الحقيقة غير ذلك |
الطعن بأنبياء الله في كتب الرافضة
========================== بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين الكليني يُجرد آدمم من الدين وانه اختار العقل على الدين والحياء وجبريل أمرالدين والحياء أن يتركا آدم وينصرفا فهل صار آدم بلا دين أو حياء اذاً آدم نشأ بلا دين وأتاه جبرين حتى يُخيره فلم يختار الدين مادين آدم قبل أن يُخيره جبرين وما دين آدم بعد ان خيره جبريل هذا مايجيب عليه الزملاء الرافضة في الحوار ان شاء الله http://www.alksa2.com/up/uploads/ima...1f6c8e5a96.png إلزامات ان قالوا ان جبريل قال ابقيا ان شئتما نقول هل آدم قبل أن يهبط عليه جبريل أين كان وكيف كان كان بلا عقل كان بلا حياء كان بلا دين ============== خلقه الله وهو في جنة الله جميل هل خلقه الله ناقص عقل ...؟ هل خلقه الله ناقص دين هل خلقه الله ناقص حياء لكن هذا ماتعرفونه عن أنبياء الله الطعن بهم فقط يارافضة حسبنا الله ونعم الوكيل ============================================ |
طعن الرافضة بنبي الله عيسى
==================== بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين الرافضة : يقولون ان عيسى ابن مريم ( يُقبل-يُغسل) اقدام الحواريين وهذا نصه ======================= - وبهذا الاسناد، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سنان، رفعه قال: قال عيسى ابن مريم عليه السلام: يا معشر الحواريين لي إليكم حاجة اقضوها لي، قالوا: قضيت حاجتك يا روح الله، فقام فغسل أقدامهم(1) فقالوا: كنا نحن أحق بهذا يا روح الله ! فقال: إن أحق الناس بالخدمة العالم إنما تواضعت هكذا لكيما تتواضعوا بعدي في الناس كتواضعي لكم، ثم قال عيسى عليه السلام: بالتواضع تعمر الحكمة لا بالتكبر، وكذلك في السهل ينبت الزرع لا في الجبل. ------------------------------ (1) في بعض النسخ: [فقبل]. يأخذون من نسخ النصارة ويقولن انه يُقبل اقدامهم والعياذ بالله ------------------------- الوثيقة : http://www.alksa2.com/up/uploads/ima...2cd6f31425.png ================================================= أعوذ بالله هذا قدر الأنبياء عند الرافضة حسبنا الله ونعم الوكيل |
وهنا رد على الشبهة بطريقة اخرى.....
فقول ابن تيمية ان شعيب كان على ملة قومه, وملة القوم اي على شريعتهم, ولا يستبعد ان تكون شرائعهم نسخت بعد نبوة شعيب. ولايلزم ان يكون شعيب متعبد بكل ماكان في عندهم من حق وباطل. فالشرائع السابقة ليست كلها باطلة, فقد يوجد فيها الصحيح والباطل. وبعد ارسال الرسل قد تنسخ الشرائع القديمة. حتى قال فخر الرازي في احد وجوه الاجوبه : لا يبعد أن يقال: إن شعيباً كان على شريعتهم، ثم إنه تعالى نسخ تلك الشريعة بالوحي الذي أوحاه إليه فيكون المعنى ان شعيب كان على شريعتهم , ولايلزم منه انه كان على كل المعتقدات السابقة من شركيات وغيرها, وبعد النبوة نسخت الشريعة القديمة فطالبوه بالعوده الى الشريعة القديمة وترك الدين الجديد واما مسألة التولث, فلم يقل ان النبي تلوث بالشركيات خاصة, بل قالابن تيمية : فدل على أن الله أنجاهم منها بعد التلوث بها. فيكون التلوث قد حصل من عامتهم, كما هو في سياق الاية والعموم يقصد به اكثرهم. ولايلزم ان يكون كل شخص فيهم متلوث بالشرك والحمدلله رب العالمين |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم حياك الله اخي الحبيب نحن موضوعنا عن ابن تيمية رضي الله عنه وابن تيميه لم يبين انه كان في ملتهم الا ظاهرا اي مايظهر لقومه وعقيدتنا تقول كل الانبياء ولدوا على فطرة التوحيد ولكن هناك نقاط راجع النقاط الاربع اعلاه وتفصيلها وفقك الله وابن تيميه وضح انه يتكلم بظاهر القول يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى ظاهره دليل على أن شعيبا والذين آمنوا معه كانوا على ملة قومهم أي ان الظاهر لقوم شعيب ان شعيب على ملتهم هذا ما يظهر لهم في شعيب ولكنه غير ذلك لان عقيده اهل السنة تقول كل الانبياء ولدوا على فطرة التوحيد ===========================================
مثال على ذلك:
قول الله تعالى (( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا)) ـ ظاهر الكلام انه كلام الله وقوله ولكن في الاصل هو كلامم الرسول كذلك بين ابن تيميه رحمه الله ان ظاهر شعيب انه مشرك قبل ان يُبعث والواقع انه موحد تحياتي العطرة |
وهذا تعريف في موقع شيخنا المُنجد عن الرافضة
------------------------------------------------------
منزلة أئمة الشيعة الاثني عشرية
ما هي منزلة أئمة الشيعة الاثنى عشر وبالأخص المتأخرون منهم؟الحمد لله أولا : الرافضة أو الإمامية أو الاثنا عشرية ، إحدى فرق الشيعة ، وسموا رافضة لرفضهم أكثر الصحابة، ورفضهم لإمامة الشيخين أبي بكر وعمر، أو لرفضهم إمامة زيد بن علي، وتفرقهم عنه. وسموا بالإمامية لأنهم أكثروا من الاهتمام بمسألة الإمامة، وجعلوها أصل الدين ، أو لزعمهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم نص على إمامة علي وأولاده. وسموا بالاثنى عشرية لاعتقادهم وقولهم بإمامة اثنى عشر رجلا من آل البيت ، أولهم علي رضي الله عنه، وآخرهم محمد بن الحسن العسكري الغائب الموهوم، الذي يزعمون أنه دخل سرداب سامراء في منتصف القرن الثالث الهجري !! وأنه لا يزال حيا بداخله، وهم ينتظرون خروجه ! ولهم عقائد وأصول مخالفة لما عليه أهل الإسلام، منها : 1- غلوهم في أئمتهم: فقد ادعوا لهم العصمة، وصرفوا لهم كثيرا من العبادات كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف ، وهذا من الشرك الأكبر الذي أخبر الله تعالى أنه لا يغفر . وهذا الشرك يقترفه علماؤهم وعامتهم دون نكير . 2- القول بتحريف القرآن الكريم، بالنقص والزيادة ، ولهم في ذلك مؤلفات يعرفها علماؤهم وكثير من عامتهم ، حتى جعلوا القول بتحريف القرآن من ضرورات مذهبهم ، وراجع السؤال رقم سؤال رقم (21500) 3- تكفير أكثر الصحابة رضي الله عنهم ، والتبرؤ منهم ، والتقرب إلى الله بلعنهم وشتمهم ، ودعواهم أنهم ارتدوا بعد وفاة النبي صلى الله عليه إلا نفرا يسيرا ( سبعة فقط ) ؛ وهذا تكذيب للقرآن الذي أظهر فضلهم ، وأخبر أن الله قد رضي عنهم واختارهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم ، كما يلزم منه الطعن في القرآن نفسه لأنه منقول عن طريقهم ، فإذا كانوا كفارا ، لم يؤمن تحريفهم وتبديلهم له ، وهذا ما يعتقده الرافضة كما سبق . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام إلا نفراً قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفساً ، أو أنهم فسقوا عامتهم ، فهذا لا ريب أيضاً في كفره ، لأنه كذب لما نصه القرآن في غير موضع : من الرضى عنهم والثناء عليهم ، بل من يشك في كفره مثل هذا فإن كفره متعين ، فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق ، وأن هذه الآية التي هي : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) وخيرها هو القرن الأول ، كان عامتهم كفاراً أو فساقاُ ، ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم ، وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها ، وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام " انتهى من "الصارم المسلول على شاتم الرسول" ص 590. 4- نسبة البداء إلى الله تعالى: ومعناه حدوث رأي جديد لم يكن من قبل، وفيه نسبة الجهل إلى الله تعالى. 5- القول بالتقية، وهي أن يظهر الإنسان خلاف ما يبطن، فحقيقتها الكذب والنفاق، والبراعة في خداع الناس، وليس ذلك مقصورا عندهم على حالة الخوف، بل يرون استعمال التقية دينا، في الصغير والكبير، والخوف والأمن، وكل ما جاء من حق عن إمام من أئمتهم، كمدح أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، أو موافقة لأهل السنة ولو كان في مسائل الطهارة والطعام والشراب، رفضه الشيعة، وقالوا: إن الإمام تكلم به على سبيل التقية. 4- القول بالرجعة: وهي اعتقادهم أن النبي صلى الله عليه وسلم وأهل بيته عليّ والحسن والحسين وبقية الأئمة سيرجعون. وفي المقابل يرجع أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، ويزيد وابن ذي الجوشن، وكل من آذى أهل البيت بزعمهم. فكل هؤلاء سيرجعون عندهم إلى الدنيا مرة أخرى قبل يوم القيامة عند رجوع المهدي إلى الظهور -كما قرره لهم عدو الله ابن سبأ- يرجعون ليتم عقابهم كما آذوا أهل البيت واعتدوا عليهم ومنعوهم حقوقهم، فينالهم العقاب الشديد ثم يموتون جميعاً، ثم يحيون يوم القيامة للجزاء الأخير مرة أخرى – هكذا يزعمون . إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة، التي يمكن الوقوف على تفاصيلها وبيان بطلانها من خلال كتاب: الخطوط العريضة لمحب الدين الخطيب، أو أصول مذهب الشيعة الإمامية للدكتور ناصر القفاري، أو فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، للدكتور غالب بن علي عواجى 1/127-269، أو الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة 1/51-57 وينظر جواب السؤال رقم (1148) وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل الطريقة الشيعة الإمامية من الإسلام؟ ومن الذي اخترعها؟ لأنهم أي الشيعة ينسبون مذهبهم لسيدنا علي كرم الله وجهه ؟ الجواب : " مذهب الشيعة الإمامية مذهب مبتدع في الإسلام أصوله وفروعه، ونوصيك بمراجعة كتاب " الخطوط العريضة " و "مختصر التحفة الإثني عشرية" و"منهاج السنة" لشيخ الإسلام، وفيها بيان الكثير من بدعهم. عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد الرزاق عفيفي ...عبد الله بن غديان " انتهى . "فتاوى اللجنة الدائمة" (2/377) ثانيا : تبين مما سبق بطلان هذا المذهب ، ومخالفته لما عليه أهل السنة والجماعة ، وأنه لا يقبل من أحد اعتقاده ، لا من العلماء ولا من العامة . وأما الأئمة الذين ينتسب إليهم هؤلاء ، فإنهم بريئون من هذا الإفك والباطل . وإليك أسماء هؤلاء الأئمة : 1- علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، استشهد سنة 40 هـ 2- الحسن بن علي رضي الله عنه (3 – 50 هـ). 3- الحسين بن علي رضي الله عنه (4- 61 هـ ). 4- علي زين العابدين بن الحسين (38- 95 هـ) ويلقبونه بالسجاد . 5- محمد بن علي زين العابدين (57- 114 هـ ) ويلقبونه بالباقر . 6- جعفر بن محمد الباقر (83- 148 هـ ) ويلقبونه بالصادق . 7- موسى بن جعفر الصادق (128- 183 هـ ) ويلقبونه بالكاظم . 8- علي بن موسى الكاظم (148- 203 هـ ) ويلقبونه بالرضا . 9- محمد الجواد بن علي الرضا ( 195- 220 هـ ) ويلقبونه بالتقي . 10- علي الهادي بن محمد الجواد (212- 254 هـ ) ويلقبونه بالنقي. 11- الحسن العسكري بن علي الهادي ( 232- 260 هـ ) ويلقبونه بالزكي. 12- محمد المهدي بن الحسن العسكري ، ويلقبونه بالحجة القائم المنتظر . ويزعمون أنه دخل سردابا في سامراء . وأكثر الباحثين على أنه غير موجود أصلا ، وأنه من اختراعات الشيعة . وينظر : الموسوعة الميسرة (1/51). قال ابنُ كثيرٍ في " البداية والنهاية " (1/177) : " وأما ما يعتقدونه بسرداب سامرا فذاك هوس في الرؤوس ، وهذيان في النفوس ، لا حقيقة له ، ولا عين ، ولا أثر " انتهى . ويُقّسِّم ابن تيمية رحمه الله الأئمة الاثنى عشر إلى أربعة أقسام: القسم الأول: علي بن أبي طالب ، والحسن ، والحسين رضي الله عنهم وهم صحابة أجلاء، لا يُشَكّ في فضلهم وإمامتهم، ولكن شَاركَهُم في فضل الصحبة خلق كثير، وفي الصحابة من هو أفضل منهم بأدلة صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم . القسم الثاني: علي بن الحسين ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد الصادق ، وموسى بن جعفر، وهؤلاء من العلماء الثقات المعتد بهم . منهاج السنة : (2/243،244). القسم الثالث: علي بن موسى الرضا، ومحمد بن علي بن موسى الجواد، وعلي بن محمد بن علي العسكري، والحسن بن علي بن محمد العسكري ، وهؤلاء يقول عنهم شيخ الإسلام : " فهؤلاء لم يظهر عليهم علمٌ تستفيده الأمة، ولا كان لهم يدٌ تستعين بها الأمة، بل كانوا كأمثالهم من الهاشميين، لهم حرمة ومكانة، وفيهم من معرفة ما يحتاجون إليه في الإسلام والدين ما في أمثالهم، وهو ما يعرفه كثير من عوام المسلمين، وأما ما يختص به أهل العلم، فهذا لم يُعرف عنهم، ولهذا: لم يأخذ عنهم أهل العلم كما أخذوا عن أولئك الثلاثة، ولو وجدوا ما يُستفاد لأخذوا، ولكن طالب العلم يعرف مقصوده " منهاج السنة (6/387). القسم الرابع: محمد بن الحسن العسكري المنتظر ، وهذا لا وجود له كما سبق . والله أعلم . المصدر: http://www.islamqa.com/ar/ref/101272 |
اقتباس:
فقط عدلت رابط الوثيقة |
اقتباس:
الاقتباس لتعديل الوثيقة حتى تظهر الصورة |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق