قال تعالى
{{{ ۞ لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْفَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (20) }}}فعلم الله في عقيدتهم ناقص
ولا يمكن ان يكون علما تاما بما كان وبما سيكون وبماهو كائن ,,,, فها العلم هو لأئمتهم فقط
فيؤمنون ان علم الله بمافي قلوب المؤمنين (( الله سماهم مؤمنين )) هو في تلك الحال فقط ,,, حتى وإن قال سبحانه أنه علم مافي قلوبهم
{{{ ۞ لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْفَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (20) }}}فعلم الله في عقيدتهم ناقص
ولا يمكن ان يكون علما تاما بما كان وبما سيكون وبماهو كائن ,,,, فها العلم هو لأئمتهم فقط
فيؤمنون ان علم الله بمافي قلوب المؤمنين (( الله سماهم مؤمنين )) هو في تلك الحال فقط ,,, حتى وإن قال سبحانه أنه علم مافي قلوبهم
=============
( الصحابه رضوان الله عليهم ) جمعوا لكم قرآن تتعبدون فيه ولا واحد من درزنكم الاثنى عشر بما فيهم عليكم لا علينا لم يجمعه لكم من قبل
انتم اليوم تتعبدون بكتاب أول من جمعه بعد وفاة النبي هو أبي بكر وغيره من الصحابه كثير كـ أبي هريره و عمر و عائشه و عمرو ..الخ و الذي وحد الناس عليه عثمان رضي الله عنهم :d
أما في دينكم من علي إلى ان ما قبل ظهور الصادق كان أسلافك يشحذون دينهم حلاهم وحرامهم و مناسكهم من الناس
- شى : عن عيسى بن السري قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام أخبرني بدعائم الاسلام الذي بنى الله عليه الدين لا يسع أحدا التقصير في شئ منها ، الذي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه ، ولم يقبل منه عمله ، ومن عرفها وعمل بها صلح له دينه ، وقبل منه عمله ، ولم يضره ما هو فيه بجهل شئ من الامور إن جهله فقال : نعم شهادة أن لا إله إلا الله ، والايمان برسوله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء من عند الله ، وحق من الاموال الزكاة ، والولاية التي أمر الله بها ولاية آل محمد .
قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وآله : من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، فكان الامام علي ثم كان الحسن بن علي ، ثم كان الحسين بن على ، ثم كان علي بن الحسين ، وكان محمد بن علي أبوجعفر ، وكانت الشيعة قبل أن يكون أبوجعفر وهم لا يعرفون مناسك حجهم ، ولا حلالهم ولا حرامهم ، حتى كان أبوجعفر فنهج لهم وبين مناسك حجهم ، وحلالهم وحرامهم ، حتى استغنوا عن الناس ، وصار الناس يعلمون منهم ، بعد ما كانوا يتعلمون من الناس ، وهكذا يكون الامر ، والارض لا يكون إلا بمام ( 1 ) . المصدر كتاب بحار الأنوار / المجلسي /باب 27 : دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام
و الذي عزز لي هذه الروآيه قول اشياخك هؤلاء ..
وشهد شاهد من أهلها
فيقول شيخهم الرافضي الحائري :
( ومن المعلومات التي لا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني ) المصدر : مقتبس الأثر ( 3 / 73 ) .
والشهيد الثاني هو : الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي المتوفى ( 911 هـ - 965 هـ ) .
وقد صرح هذا الشهيد نفسه بكلام خطير هو ::
(الأحاديث المتواترة) والحاصل، صرح جدي الشهيد الثاني (2):
(بأنه لم يتحقق إلى الان خبر خاص بلغ حد التواتر إلا حديث: (من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار). (3).
المصدر - كتاب نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - الصفحة 99
كما يقول الرافضي الحر العاملي في هذا:
والفائدة في ذكره (أي السند) مجرد التبركباتصال سلسلة المخاطبة اللسانية ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة، بل منقولة من أصول قدمائهم.
(الوسائل ج 30 ص 258)
قال شيخ الطائفة : أما اختلاف قدمائنا قدس الله أرواحهم فهو ناشئ عن اختلاف أصحاب العصمة عليهمالسلام في فتاويهم .خاتمة مستدرك الوسائل للطبرسي ج9 ص319
نكمل القصه و لقد قدم أبي جعفر الصادق الكذوب ليعام أتباعه دينهم حلالهم وحرامهم ... فماذا علمهم يا ترى ؟؟
ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخرفاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم.ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس عليناولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه).
لك ان تحمد الله لكن عليك أن تحمدالله على بصيره وليس على أئمه متناقضين في الاصل لم يجمعوا الدين لك ..
هذا فقط في شأن الدين ما فعلوه القوم ( الصحابه رضوان الله عليهم ) فيا ترى ماذا فعل لكم أئمتكم الاثنى عشر بما فيهم عليكم ؟؟
انتم اليوم تتعبدون بكتاب أول من جمعه بعد وفاة النبي هو أبي بكر وغيره من الصحابه كثير كـ أبي هريره و عمر و عائشه و عمرو ..الخ و الذي وحد الناس عليه عثمان رضي الله عنهم :d
أما في دينكم من علي إلى ان ما قبل ظهور الصادق كان أسلافك يشحذون دينهم حلاهم وحرامهم و مناسكهم من الناس
- شى : عن عيسى بن السري قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام أخبرني بدعائم الاسلام الذي بنى الله عليه الدين لا يسع أحدا التقصير في شئ منها ، الذي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه ، ولم يقبل منه عمله ، ومن عرفها وعمل بها صلح له دينه ، وقبل منه عمله ، ولم يضره ما هو فيه بجهل شئ من الامور إن جهله فقال : نعم شهادة أن لا إله إلا الله ، والايمان برسوله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء من عند الله ، وحق من الاموال الزكاة ، والولاية التي أمر الله بها ولاية آل محمد .
قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وآله : من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، فكان الامام علي ثم كان الحسن بن علي ، ثم كان الحسين بن على ، ثم كان علي بن الحسين ، وكان محمد بن علي أبوجعفر ، وكانت الشيعة قبل أن يكون أبوجعفر وهم لا يعرفون مناسك حجهم ، ولا حلالهم ولا حرامهم ، حتى كان أبوجعفر فنهج لهم وبين مناسك حجهم ، وحلالهم وحرامهم ، حتى استغنوا عن الناس ، وصار الناس يعلمون منهم ، بعد ما كانوا يتعلمون من الناس ، وهكذا يكون الامر ، والارض لا يكون إلا بمام ( 1 ) . المصدر كتاب بحار الأنوار / المجلسي /باب 27 : دعائم الاسلام والايمان وشعبهما وفضل الاسلام
و الذي عزز لي هذه الروآيه قول اشياخك هؤلاء ..
وشهد شاهد من أهلها
فيقول شيخهم الرافضي الحائري :
( ومن المعلومات التي لا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني ) المصدر : مقتبس الأثر ( 3 / 73 ) .
والشهيد الثاني هو : الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي المتوفى ( 911 هـ - 965 هـ ) .
وقد صرح هذا الشهيد نفسه بكلام خطير هو ::
(الأحاديث المتواترة) والحاصل، صرح جدي الشهيد الثاني (2):
(بأنه لم يتحقق إلى الان خبر خاص بلغ حد التواتر إلا حديث: (من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار). (3).
المصدر - كتاب نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - الصفحة 99
كما يقول الرافضي الحر العاملي في هذا:
والفائدة في ذكره (أي السند) مجرد التبركباتصال سلسلة المخاطبة اللسانية ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة، بل منقولة من أصول قدمائهم.
(الوسائل ج 30 ص 258)
قال شيخ الطائفة : أما اختلاف قدمائنا قدس الله أرواحهم فهو ناشئ عن اختلاف أصحاب العصمة عليهمالسلام في فتاويهم .خاتمة مستدرك الوسائل للطبرسي ج9 ص319
نكمل القصه و لقد قدم أبي جعفر الصادق الكذوب ليعام أتباعه دينهم حلالهم وحرامهم ... فماذا علمهم يا ترى ؟؟
ما رواه في الكافي في الموثق عن زرارة عن ابي جعفر عليه السلام قال: (سألته عن مسألة فأجابني، ثم جاءه رجل فسأله عنها فاجابه بخلاف ما اجابني، ثم جاء رجل آخرفاجابه بخلاف ما أجابني واجاب صاحبي، فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان، فاجبت كل واحد منهما بغير ما اجبت به صاحبه ؟ فقال: يا زرارة ان هذا خير لنا وابقى لكم.ولو اجتمعتم على أمر واحد لصدقكم الناس عليناولكان أقل لبقائنا وبقائكم. قال: ثم قلت لابي عبد الله عليه السلام: شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين، قال: فأجابني بمثل جواب ابيه).
لك ان تحمد الله لكن عليك أن تحمدالله على بصيره وليس على أئمه متناقضين في الاصل لم يجمعوا الدين لك ..
هذا فقط في شأن الدين ما فعلوه القوم ( الصحابه رضوان الله عليهم ) فيا ترى ماذا فعل لكم أئمتكم الاثنى عشر بما فيهم عليكم ؟؟
======================
الصحابه رضوان الله عليهم ) عاهدوا الله يكفيهم أنهم بذلوا الغالي و النفيس لنشر دين محمد من جمع كتابه
وصولاً لفتحوات البلدان من شرقه وغربه حتى ماتوا و أكمل تابعيهم ذالك ..
أما أئمتك كانوا أجبن من النساء لم ينشروا دينا فضلا عن ان يفتحوا مصراً وماتوا على ذالك و آخرهم هارب مختفي في سرداب خائف على كرشته .. اما اتباعهم لم نسمع منهم واحدا جامعاً للقرآن فضلاً عن حافظاً للقرآن إلى يومنا هذا ..
لك ان تحمد الله و لكن احمد الله على بصيره
وصولاً لفتحوات البلدان من شرقه وغربه حتى ماتوا و أكمل تابعيهم ذالك ..
أما أئمتك كانوا أجبن من النساء لم ينشروا دينا فضلا عن ان يفتحوا مصراً وماتوا على ذالك و آخرهم هارب مختفي في سرداب خائف على كرشته .. اما اتباعهم لم نسمع منهم واحدا جامعاً للقرآن فضلاً عن حافظاً للقرآن إلى يومنا هذا ..
لك ان تحمد الله و لكن احمد الله على بصيره
=================
يقول صاحب الحدائق (إن الكثير من أخبار الشيعة وردت على جهة التقية التي هي على خلاف الحكم الشرعي واقعا)
الحدائق الناضرة، 1/89
ويقول في موضع آخر ..
فلم يعلم من أحكام الدين على اليقين إلا القليل، لامتزاج أخباره بأخبار التقية، كما اعترف بذلك ثقة الإسلام وعلم الأعلام محمد بن يعقوب الكليني نور الله مرقده في جامعه الكافي، حتى أنه قدس سره تخطى العمل بالترجيحات المروية عند تعارض الأخبار، والتجأ إلى مجرد الرد والتسليم للائمة الأبرار
الحدائق الناضرة، 1/5
قواعد الحديث، 132
قال شيخ الطائفة : أما اختلاف قدمائنا قدس الله أرواحهم فهو ناشئ عن اختلاف أصحاب العصمة عليهمالسلام في فتاويهم .خاتمة مستدرك الوسائل للطبرسي ج9 ص319
يول الله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ )
بين الرسول العظيم ما أنزل الله له للناس فقدم أئمه الرافضه يتقون و يخلطون على لسان النبي ليغيروا على الناس دينهم
فياترى ما عقابهم ؟؟
و أرجع اقولها لك نعم أتفق معك بقووه بإخراج أئمتك من دائره الايمان وحجزهم مقعد في جهنم
وقد صرح هذا الشهيد نفسه بكلام خطير هو ::
(الأحاديث المتواترة) والحاصل، صرح جدي الشهيد الثاني (2):
(بأنه لم يتحقق إلى الان خبر خاص بلغ حد التواتر إلا حديث: (من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار). (3).
المصدر - كتاب نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - الصفحة 99
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق