لماذا لم ينصر السنة الحسين و هل كانوا مع يزيد او الحسين
اخي كيف حالك عندي كم رافضي عنده سوال محيره يقول السنه اين كانو مع الامام الحسين عليه السلام
ام مع يزيد اريد جواب نسال الله ان يهديهم
الجواب
من الذي كاتب الحسين
الذي قتل الحسين الشيعة و يزيد لم يامر بقتل الحسين ولذلك دعى الحسين على الشيعة بان لا يرضي الولاة عنهم
علما ان الشيعة هم قتلة الائمة فقد قتلوا سيدنا علي و سيدنا الحسين و طعنوا سيدنا الحسن و كادوا يقتلوه وسرقوا متاعه لانه بايع وصالح معاوية
لقد قتل الحسين على يد شيعته
فلذلك دعى الحسين على الشيعة ان لا يرضى الولاة عنهم
لقد دعى سيدنا الحسين على الشيعة ان لا يرضى الولاة عنهم
فهانحن اثر الدعاء على الشيعة تطاردهم الي يومنا هذا
على يد الحكام الشيعة من سافاك الشاه الي جزار طهران خلخالي في عهد الخميني
الي فتوى اباحة اللواط التي اصدرها المرجع مصباح يزدي
صد المعتقلين في سجون الولي الفقيه الذين استنكروا تزوير انتخابات الرئاسة الايرانية
وسجلت ايران اعلى معدل اعدام في العالم الي النهب المالي لاموال الشعب على يد الاحزاب الدينية الشيعية في العراق الي مطاردة وقتل جند السماء و غيرهم على يد الشيعة بسبب دعوة الحسين على الشيعة
==================
لقد دعى الصحابة سيدنا الحسين عدم الخروج
مثل
عبدالله بن عمر
عبدالله بن الزبير
عبدالله بن عباس
وغيرهم من الصحابة والتابعين
حاولوا وجاهدوا في منعه من الخروج الى الكوفة اهل الغدر والخياته واهل الشقاق والنفاق ومساوىء الأخلاق شيعته وشيعة ابيه وأخيه وقاتليهم من قبله لكنه أصر على الخروج بعد أن وصلته خطابات البيعه وارسال ابن عنه مسلم بن عقيل ليستوثق له الأمر وكان خروجه ليتولى الأمر هناك لا إصلاح ولا هم يحزنون .
والرجل الذي قتله هو الشمر بن ذي الجوشن خال أخيه العباس بن على ابو الراس الحار.
============
وحاول منعه كثير من الصحابة ونصحوه بعدم الخروج مثل ابن عباس وابن عمر وابن الزبير وأبي سعيد الخدري وابن عمرو وأخيه محمد بن الحنفية وغيرهم فهذا أبو سعيد الخدري يقول له: يا أبا عبدالله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق قد بلغني أن قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله قد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني وما يكون منهم وفاء قط ومن فاز بهم بالسهم الأخيب والله ما لهم من نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف. وهذا عبدالله ابن عمر يقول للحسين: إني محدثك حديثاً: إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا وإنك بضعة منه والله ما يليها أحد منكم أبدا وما صرفها الله عنكم إلا للذي هو خير لكم فأبى أن يرجع فاعتنقه وبكى وقال: استودعك الله من قتيل.
الصحابة رضوان الله عليهم ما قصروا حاولواا منعه ووقالوا له ان اهل الكوفة اهل خيانة وغدر ووو الخ
لكن الحسين رضي الله عنه لم يستمع لنصائحهم فذهب الى من اعتقد انهم انصاره فغدروا به
فالحسين غير معصوم واخطأ في خروجه رحمه الله
كانو له من الناصحين بان لا يفعل واخرج لهم الكتب التى ارسلت له فاخبروه انهم اهل غدر فلم يستمع الى اخيه محمد بن علي بن ابي طالب ولا لعبدالله بن عمر ولا لابن عمه عبدالله وخرج الحسين باهله لاستلام الحكم سلمى فى العراق حتى انه خرج باهله وبناءه ولكن الغدارين الشيعه غدرو به
فهى خيانه لم يعمل لها حساب حتى من الحسين رضي الله عنه نفسه اذ خرج باهلهم وبنائهم
لكن نسال سؤال الشيعة يقولون ان الحسين يعلم الغيب كيف يصدق كلام الشيعة الخونة
و هو يعلم انهم كاذبون
و يقولون ان الحسين لديه ولاية تكوينية لماذا لم يستخدمها صد اعدائه
هذا الجواب الشيعة
الكافي / باب : أن الأئمة عليهم السلام يعلمون علم ماكان ومايكون ولا يخفى عليهم شي .
عن الكنائسي قال سمعت ابي جعفر ع يقول :
( أترون أن الله تبارك وتعالى افترض طاعة أوليائه على عباده ،
ثم يخفي عنهم أخبار السماوات والارض ) صحيح
الكافي / باب : أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم .
( عن أبي جعفر ع قال : أنزل الله تعالى النصر على الحسين ع
حتى كان ما بين السماء والأرض ثم خير النصر
فأختـــــــــــــــــــــار لقاء الله ) حسن
=====
معارضة الصحابة للحسين في خروجه:
وكان كثير من الصحابة قد حاولوا منعالحسين بن علي من الخروج وهم: عبد الله بن عمر، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بنعمرو بن العاص، وأبو سعيد الخدري، وعبد الله بن الزبير، وأخوه محمد بنالحنفية. كل هؤلاء لـما علموا أن الحسين يريد أن يخرج إلى الكوفة نهوه.. وهذه أقوال بعضهم:
1- عبد الله بن عباس:
قال للحسين لـما أراد الخروج: لولا أن يزري بي وبك الناس لشبثت يدي في رأسك فلم أترك تذهب.( البداية والنهاية 8/161).
2- ابن عمر:
قال الشعبي: كان ابن عمر بمكة فبلغه أنالحسين قد توجه إلى العراق فلحقه على مسيرة ثلاث ليال فقال: أين تريد؟
قال: العراق، وأخرج له الكتب التي أرسلت من العراق يعلنون أنهم معه وقال: هذه كتبهم وبيعتهم، (قد غروه رضي الله عنه ).
قال ابن عمر: لا تأتهم، فأبى الحسين إلا أن يذهب.
فقال ابن عمر: إني محدثك حديثا، إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا، وإنك بضعة منه، والله لا يليها أحد منكم أبدا، وما صرفها الله عنكمإلا للذي هو خير لكم، فأبى أن يرجع فاعتنقه عبد الله بن عمر وبكى وقال: « أستودعك الله من قتيل »( البداية والنهاية 8/162).
3- عبد الله بن الزبير:
قال للحسين: أين تذهب؟! تذهب إلى قوم قتلوا أباك وطعنوا أخاك. لا تذهب فأبىالحسين إلا أن يخرج.( البداية والنهاية8/163).
4- أبو سعيد الـخدري:
قال: يا أبا عبد الله إني لك ناصح وإني عليكم مشفق، قد بلغني أنه قد كاتبكم قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج إليهم فلا تخرج إليهم، فإني سمعت أباك يقول في الكوفة: والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني، وما يكون منهم وفاء قط، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب، والله ما لهم نيات ولا عزم على أمر ولا صبر على سيف.(البداية والنهاية 8/163).
وممن أشار على الحسين بعدم الخروج من غير الصحابة:
الفرزدق الشاعر:: وذلك بعد خروج الحسين لقي الفرزدق الشاعر، فقال له: من أين؟
قال من العراق، قال: كيف حال أهل العراق؟
قال: قلوبهم معك، وسيوفهم مع بني أمية. فأبى إلا أن يخرج وقال: الله الـمستعان.(البداية والنهاية 8/168).
========
من كتب الشيعة خروج الحسين على يزيد خطأ / اجتهاد / مفسدة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77209
=====
وما روي عن خذلان الشيعة للحسين
أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى
شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه
ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاًلكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين،فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكموعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم،ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج الطبرسي
العجم والشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=29380
============
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
الكوفه كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته ...
وقال : فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصه مهمه من هذه الناحيه وقلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعه بعد مضي خمسين عاماً فقط على وفاة النبي لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغايه ...
الملحمه الحسينيه ج3 ص 94...
==========
من قتل الحسين هم الشيعة
قَالَ مُرْتَضى الْمُطَهِّري: « وَلَا رَيْبَ فِي أَنَّ الْكُوفَةَ كَانُوا مِنْ شِيْعَةِ عَلِيٍّ وَأنَّ الَّذِينَ قَتَلُوا الْإِمَامَ الْحُسَيْنَ هُمْ شِيْعَتُهُ »الْملحمة الْحُسَيْنية (1/129).
وقَالَ أَيْضًا: « فَنَحْنُ سَبَقَ أَنْ أَثبَتَنْا أَنَّ هَذِهِ الْقِصَّةَ مُهِمَّةٌ مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ وَقُلْنَا أَيْضًا: بِأَنَّ مَقْتَلَ الْحُسَيْنِ عَلَى يَدِ الْمُسْلِمِينَ بَلْ علي يَدِ الشِّيعَةِ بَعْدَ مُضِيِّ خَمْسِينَ عامًا فَقَطْ عَلَى وَفَاةِ النَّبِيِّ لَأَمْرٌ مُحَيِّرٌ وَلُغْزٌ عَجيِبٌ وَمُلْفِتٌ لِلْغَايَةِ »الْملحمة الْحُسَيْنية (3/94).
كتاب الملحمه الحسينيه لمرتضى المطهري ج1 ص 129:
الكوفه كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته ...
وقال : فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصه مهمه من هذه الناحيه وقلنا أيضاً بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعه بعد مضي خمسين عاماً فقط على وفاة النبي لأمر محير ولغز عجيب وملفت للغايه ..
.
الملحمه الحسينيه ج3 ص 94...
=================
يقول الشيخ المفيد
للإستنصار بمن دعاه من شيعته....... فبايعه اهل الكوفه على ذلك و عاهدوه و ضمنوا له النصرة والنصيحة و وثقوا له في ذلك و عاقدوه ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته و خذلوه و اسلموه /
الشيخ المفيد
وقال نعمة الله الجزائري
كما وقع للحسين و شيعة أبيه فانهم كاتبوه ولما قدم عليهم اسلموه الي القتل / نعمة الله الجزائري
علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس
باللهوف في قتلى الطفوف ص : 92
أيها الناس فأنشدكم الله هل تعلمون إنكم كتبتم إلى أبى
و خدعتموه و أعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق
والبيعة و قاتلتموه فتباً لما قدمتم لأنفسكم وسوءة لرأيكم .
كتب العضو شمري طي
[ من الحسين بن علي إلى من بلغه كتابي هذا من أوليائه
وشيعته بالكوفة ]
وعلى ذكر عمار بن يسار
روى الكشي عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي قال : قال أبو جعفر ع: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر و المقداد قال: فقلت : فعمار ؟ فقال :
قد كان جاض جيضة ( 1 ) ثم رجع ... )
( 1 ) بيان المجلسي : جاض عنه : حاد ومال وفي بعض النسخ بالحاء والصاد المهملتين بمعناه
وحاصوا عن العدو: انهزموا .
الأرشاد ص : 10
خلاصة الأقوال ص : 223
هؤلاء هم أسودك بين
( حائصٍ و مكاتبٍ و داعي و خان و غادر و قاتل )
==========
قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
===========
وكان الصادق ( ع ) إذا ذكر أصحابه القائم ( ع ) وتمنوا لقائه .
يقول : ( الذي عليكم هو العزم والإنتظار وتنالون به ثواب الشهادة وإن متم على فرشكم )
مع أنهم لو بقوا إلى وقت خروجه ( ع ) لم يعاونه منهم إلا الأقل
كما حصل مع الحسين ( ع )وشيعة أبيه فأنهم كاتبوه ولما قدم عليهم
اسلموه الى القتل " وياليتهم كفوا عن قتاله ومعاونة الظالمين عليه " .
الأنوار النعمانية 2 / 35
إلى أن اجتمع له في الظاهر الأنصار فدعى ( ع ) إلى الجهاد وشمر للقتال ,
وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الرسول ( ص ) نحو العراق للاستنصار بمن دعاه
من شيعته على الأعداء , وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل للدعوة إلى الله تعالى
والبيعة له للجهاد ,فبايعه أهل الكوفةعلى ذلك , وعاهدوه وضمنوا له النصرة
والنصيحة , ووثقوا له في ذلك وعاقدوه , ثم لم تطل المدة بهم حتى نكثوا بيعته
وخذلوه وأسلموه , فقتل بينهم ولم يمنعوه , وخرجوا إلى حرب الحسين ( ع ) فحصروه ومنعوه المسير إلى بلاد الله , وأضطروه إلى حيث لا يجد ناصراً ولا مهرباً منهم , وحالوا بينه وبين ماء الفرات حتى تمكنوا منه
فقتلوه فمضى ( ع ) ظمآن مجاهداً صابراً محتسباً مظلوماً قد نكثت بيعته وانتهكت حرمته ولم يوفى له بعهد ولا رعيت فيه ذمة )
تاريخ الأئمة من آثار القدماء من علماء الإمامية الثقات
طبع بأمر آية الله العظمى شهاب الدين المرعشي النجفي : 289 , 290
فسُحقا لكم يا عبيد الأمة، وشذاذ الأحزاب؛ ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلم، وعصبة الآثام، ونفثة الشيطان ومطفئ السنن. أهؤلاء تعضدون؟ وعنّا تتخاذلون؟ أجل والله غدرٌ فيكم قديم، وشجت إليه أصولكم، وتأرّزت عليه فروعكم، فكنتم أخبث ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب..من خطبة الحسين لأهل الكوفة..كتاب فاجعة الطف للقزويني
هل عرفت الآن من هم النواصب قتلة الحسين يامؤمن ؟؟
=========
كلمات دلالاية لمحرك بحث
السنة الشيعة هل كان في شيعة و سنة مع الحسين
=======
من قتل الحسين : أهم أهل السنة ؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم من ؟
-----------------------------------------------------
إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
وكانو تعساً الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }.
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً :" ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟
==
زينب وتحميلها الشيعة ما حدث
خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب
يقول الامام
زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم
خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب بحضرة أهل الكوفة... في ذلك اليوم تقريعا لهم وتأنيبا عن حذيم بن شريك الاسدي(2) قال لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء، وكان مريضا، واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب، والرجال معهن يبكون. فقال زين العابدين عليه السلام - بصوت ضئيل وقد نهكته العلة -: ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم، فاومت زينب بنت علي بن أبي طالب عليهما السلام إلى الناس بالسكوت. قال حذيم الاسدي: لم اروالله خفرة قط انطق منها، كأنها تنطق وتفرغ على لسان علي عليه السلام، وقد اشارت إلى الناس بان انصتوا فارتدت الانفاس وسكنت الاجراس، ثم قالت - بعد حمد الله تعالى والصلاة على رسوله صلى الله عليه وآله - اما بعد يا اهل الكوفة يا اهل الختل(3) والغدر، والخذل ! ! الا فلا رقأت العبرة(4) ولا هدأت الزفرة، انما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا(1) تتخذون ايمانكم دخلا بينكم(2) هل فيكم الا الصلف(3) والعجب، والشنف(4) والكذب، وملق الاماء وغمز الاعداء(5) او كمرعى على دمنة(6) او كفضة على ملحودة(7) الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون، اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم ومقر سلمكم، واسى كلمكم(10) ومفزع نازلتكم، والمرجع اليه عند مقاتلتكم ومدرة حججكم(11) ومنار محجتكم، الاساء ما قدمت لكم انفسكم، وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعسا تعسا ! ونكسا نكسا ! لقد خاب السعي، وتبت الايدي، وخسرت الصفة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، اتدرون ويلكم اي كبد لمحمد صلى الله عليه وآله فرثتم؟ ! واي عهد نكثتم؟ ! واي كريمة له ابرزتم؟ ! واي حرمة له هتكتم؟ ! واي دم له سفكتم؟ ! لقد جئتم شيئا ادا تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا ! لقد جئتم بها شوهاء صلعاء، عنقاء، سوداء، فقماء خرقاء(12) كطلاع الارض، او ملا السماء(13)
___________________________________
(1) اى: حلته واقسدته بعد ابرام. (2) اى: خيانة وخديعة. (3) الصلف: الذى يمتح بما ليس عنده. (4) الشنف: البعض بغير حق. (5) الغمز: الطعن والعيب. (6) الدمنة: المزبلة. (7) الفضة: الجص. والملحودة: القبر. (8) الشنار: العار. (9) اى لن تغسلوها. (10) اى: دواء جرحكم. (11) المدرة زعيم القوم ولسانهم المتكلم عنهم. (12) الشوهاء: القبيحة. والفقهاء اذا كانت ثناياها العليا إلى الخارج فلا تقع على السفلى. والخرقاء: الحمقاء. (13) طلاع الارض: ملؤها.
=======
الشيعة في واقع الحال هم اعداء ال البيت بدليل انهم من قتلوا الائمة قتلوا امامنا علي والحسين وطعنوا الحسن وكادوا يقتلوه
كتاب عاشوراء .لكاظم الإحسائي النجفي:
"إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة، 1
مرتضى المطهري لاريب في ان الكوفة كانوا من شيعة علي وان الذين قتلوا الامام الحسين هم شيعته الملحمة الحسينية
==========
شمربن ذي الجوشن اللعين قاتل الحسين شيعي وهنا نبذه عنه
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=8951
الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143267
======
الشيعة في واقع الحال هم اعداء ال البيت بدليل انهم من قتلوا الائمة قتلوا امامنا علي والحسين وطعنوا الحسن وكادوا يقتلوه
كتاب عاشوراء .لكاظم الإحسائي النجفي:
"إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة، 1
مرتضى المطهري لاريب في ان الكوفة كانوا من شيعة علي وان الذين قتلوا الامام الحسين هم شيعته الملحمة الحسينية
======
السؤال يوجه الي الشيعة
لماذا قتلوا الائمة في الوقت يدعي الشيعة انهم شيعة ال البيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق