لقد اتفق علماء الامامية قديما وحديثا ،كما وضحناه سابقا بالوثائق وبالفيديو أنهم لا يشتركون معنا لا على اله وعلى رسول ولا كتاب ، وبالتالي فالامامية دين آخر ،كما اعترف علماءهم وساداتهم وكبراءهم،وبالتالي حق لنا أن نطرح السؤال الآتي:
هل الامامية دين ؟
الله سبحانه وتعالى قال بأن الدين عنده هو الاسلام ،ولكن الرافضة يقولون بدين آخر وهو دين الامامية.
وهذه شهادات متناثرة من علمائكم وساداتهم وكبرائهم أن دينهم هو الامامية ،ولم أدع الاستقصاء وانما فقط بعض ما وجدت .
1-قال المجلسي :"ومما عد من ضروريات دين الامامية استحلال المتعة ".العقائد ص58
2-قال الصدوق: دين الامامية هو الاقرار بتوحيد الله تعالى ذكره. بحار الانوار للمجلسي ج 10ص393
3-قال الصدوق: ومن صام قبل الرؤية أو أفطر قبل الرؤية فهو مخالف لدين الامامية. بحار الانوار للمجلسي ج 10ص401
4-قال الصدوق: ومن شرائط دين الامامية اليقين والاخلاص والتوكل. بحار الانوار للمجلسي ج 10ص404
5-قال الصدوق: هذا ما اتفق إملاؤه على العجلة من وصف دين الامامية. بحار الانوار للمجلسي ج 10ص405
6-فيما كتب الرضا عليه السلام للمأمون: من دين الإمامية لا يفرض الله طاعة من يعلم أنه يضلهم ويغويهم. بحار الانوار للمجلسي ج 11ص76
7-قال المجلسي:وهذا من ضروريات دين الامامية وأما الادلة العقلية على ذلك فليس هذا الكتاب محل ذكرها. بحار الانوار للمجلسي ج 17ص155
8-قال المجلسي:حاصله أنكم إذا اعتقدتم ودنتم به إلى دين الامامية فيلزمكم القول بكل ما فيه . بحار الانوار للمجلسي ج 23ص39
9-قال المجلسي:هذا الامر أي دين الامامية. بحار الانوار للمجلسي ج 64ص154
10-قال المجلسي:الاعتقاد بالولاية واختيار دين الامامية . بحار الانوار للمجلسي ج 65ص202
11-قال الصدوق: التقية فريضة واجبة علينا في دوله الظالمين، فمن تركها فقد خالف دين الامامية وفارقه. بحار الانوار للمجلسي ج 72ص 421
12-قال الصدوق: في مجالسه فيما وصف لاصحابه من دين الامامية. بحار الانوار للمجلسي ج 82ص 178
13-كتاب دين الامامية للصدوق.معجم رجال الحديث للخوئي ج17 ص345
14-قال المجلسي:و هذا يدل على أن الأمير كان عالما بحقية دين الإمامية.مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 6 ص 176
15-قال المجلسي:الاعتقاد بالولاية و اختيار دين الإمامية.مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 9 ص 159
16-قال المجلسي:دين الإمامية.مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 9 ص 293
17-قال عباس القمي:التقية فريضة واجبة علينا في دولة الظالمين، فمن تركها فقد خالف دين الامامية وفارقه.
والروايات في التقية اكثر من ان تذكر.الكنى والألقاب ج1 ص 141
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق