كيف يتم نصب هذا المبنى الحديدي بجانب حسينيه معرفي بمنطقه شرق على ارض الدوله دون ترخيص من البلديه.
هذا المبنى مقام بجانب حسينيه معرفي بمنطقه شرق دون ترخيص من الدوله مخالف للقانون
.
هل سيطبق وزير البلديه القانون بازاله الشبرات المخالفه المقامه بجانب حسينيه معرفي
=================
الصبيح لـ الجريدة•: ضيقنا الخناق على أكشاك «عاشوراء» هذا العام من أجل سلامة المواطنين والمقيمين
الجمعة 16 أكتوبر 2015
قال الصبيح إن البلدية شددت الخناق هذا العام على خيام وأكشاك عاشوراء التي توزع من خلالها البركات بمناسبة استشهاد الإمام الحسين عليه السلام من أجل سلامة المواطنين، وذلك التعاون مع أصحاب تلك الحسينيات ووزارة الداخلية.
أكد المدير العام لبلدية الكويت المهندس احمد الصبيح ان "قيام البلدية بتطبيق لائحة مخيمات عاشوراء ما هو الا ممارسة لدورها الرقابي من اجل سلامة جميع من يحيون ليالي عاشوراء من اخواننا واخواتنا المواطنين والمقيمين".
وأضاف الصبيح في تصريح لـ"الجريدة" ان شهر الحرام المحرم الذي استشهد فيه سبط النبي سلام الله عليهم جميعا له خصوصية لدى الجميع، لافتا الى ان "البلدية في الاعوام الماضية كانت تغض البصر عن بعض التجاوزات الصغيرة في الخيام والاكشاك التي توضع من اجل توزيع البركات في الايام العشرة الاولى من شهر المحرم، وما قامت به البلدية هذ العام من تشديد في تطبيق القانون ما هو الا من اجل مصلحة المواطنين وبالتعاون مع وزارة الداخلية حتى تنتهي المحنة التي تمر بها البلاد ممن سولت لهم انفسهم الاضرار بأمن البلاد وقتل الابرياء كما حدث في الحادث الارهابي الذي هز اركان المجتمع الكويتي الا وهو تفجير مسجد الصادق".
وبين الصبيح ان فرق البلدية وبالتعاون مع ادارات الحسينيات التي كانت متعاونة لابعد الحدود وتحت اشراف رجال وزارة الداخلية فرضوا سيطرتهم على المواقع المحيطة بتلك الحسينيات التي تبلغ اكثر من 200 حسينية في جميع ارجاء البلاد، مشيرا الى ان "أصحاب تلك الحسينيات يشدون على ايدينا من اجل تطبيق القانون وفرض الامان".
الخط الساخن
وأعلن الصبيح انه اعطى توجيهاته لمن يديرون الخط الساخن لبلدية الكويت باستقبال اي شكاوى من المواطنين وأصحاب الحسينيات عن قيام اي شخص لا يعرفونه بوضع طاولات او خيام على دفتي الشارع من اجل توزيع البركة او بيع "اللطميات"، حيث ان "الفرق المتناوبة تكون موجودة في المواقع باستمرار، وهناك تنسيق جار على قدم وساق مع وزارة الداخلية بحيث اذا لم تكن فرقة بلدية الكويت موجودة فستكون فرقة وزارة الداخلية حتما موجودة".
وناشد الصبيح جميع المواطنين التحلي بالصبر، نظرا لما تواجهه البلاد من تهديدات من بعض الارهابيين الخارجين عن القانون، مؤكدا ان ابواب بلدية الكويت مفتوحة للجميع، وان لشهر محرم الحرام خاصية كبيرة لدىجميع المواطنين.
تطبيق اللائحة
ومن جهة أخرى، قال رئيس المجلس البلدي مهلهل الخالد لـ"الجريدة" ان على البلدية ان تطبق اللائحة الخاصة بالخيام وبالتحديد المادة الرابعة البند (ب) والخاص بالخيام وأكشاك عاشوراء التي تنص على انه (يجوز للبلدية السماح بترخيص إقامة خيمة أو كشك أو وضع طاولة أمام الحسينيات المرخصة في عاشوراء حيث يقتصر ذلك على اصحاب تلك الحسينيات فقط لا غير، كما لا بد من توفر ارتداد مناسب أمام تلك الحسينية على ان تقع امام الحسينية مباشرة).
وبين الخالد انه على البلدية ان تطبق هذه اللائحة بحذافيرها وذلك لحماية المواطنين وان تسمح بوضع خيمة واحدة او كشك واحد فقط كما نصت عليه اللائحة، مطالبا أصحاب تلك الحسينيات بالالتزام التام بتلك القوانين لسلامتهم وسلامة المواطنين والمقيمين من اي عمل ارهابي قد يحدث لا قدر الله.
أكد المدير العام لبلدية الكويت المهندس احمد الصبيح ان "قيام البلدية بتطبيق لائحة مخيمات عاشوراء ما هو الا ممارسة لدورها الرقابي من اجل سلامة جميع من يحيون ليالي عاشوراء من اخواننا واخواتنا المواطنين والمقيمين".
وأضاف الصبيح في تصريح لـ"الجريدة" ان شهر الحرام المحرم الذي استشهد فيه سبط النبي سلام الله عليهم جميعا له خصوصية لدى الجميع، لافتا الى ان "البلدية في الاعوام الماضية كانت تغض البصر عن بعض التجاوزات الصغيرة في الخيام والاكشاك التي توضع من اجل توزيع البركات في الايام العشرة الاولى من شهر المحرم، وما قامت به البلدية هذ العام من تشديد في تطبيق القانون ما هو الا من اجل مصلحة المواطنين وبالتعاون مع وزارة الداخلية حتى تنتهي المحنة التي تمر بها البلاد ممن سولت لهم انفسهم الاضرار بأمن البلاد وقتل الابرياء كما حدث في الحادث الارهابي الذي هز اركان المجتمع الكويتي الا وهو تفجير مسجد الصادق".
وبين الصبيح ان فرق البلدية وبالتعاون مع ادارات الحسينيات التي كانت متعاونة لابعد الحدود وتحت اشراف رجال وزارة الداخلية فرضوا سيطرتهم على المواقع المحيطة بتلك الحسينيات التي تبلغ اكثر من 200 حسينية في جميع ارجاء البلاد، مشيرا الى ان "أصحاب تلك الحسينيات يشدون على ايدينا من اجل تطبيق القانون وفرض الامان".
الخط الساخن
وأعلن الصبيح انه اعطى توجيهاته لمن يديرون الخط الساخن لبلدية الكويت باستقبال اي شكاوى من المواطنين وأصحاب الحسينيات عن قيام اي شخص لا يعرفونه بوضع طاولات او خيام على دفتي الشارع من اجل توزيع البركة او بيع "اللطميات"، حيث ان "الفرق المتناوبة تكون موجودة في المواقع باستمرار، وهناك تنسيق جار على قدم وساق مع وزارة الداخلية بحيث اذا لم تكن فرقة بلدية الكويت موجودة فستكون فرقة وزارة الداخلية حتما موجودة".
وناشد الصبيح جميع المواطنين التحلي بالصبر، نظرا لما تواجهه البلاد من تهديدات من بعض الارهابيين الخارجين عن القانون، مؤكدا ان ابواب بلدية الكويت مفتوحة للجميع، وان لشهر محرم الحرام خاصية كبيرة لدىجميع المواطنين.
تطبيق اللائحة
ومن جهة أخرى، قال رئيس المجلس البلدي مهلهل الخالد لـ"الجريدة" ان على البلدية ان تطبق اللائحة الخاصة بالخيام وبالتحديد المادة الرابعة البند (ب) والخاص بالخيام وأكشاك عاشوراء التي تنص على انه (يجوز للبلدية السماح بترخيص إقامة خيمة أو كشك أو وضع طاولة أمام الحسينيات المرخصة في عاشوراء حيث يقتصر ذلك على اصحاب تلك الحسينيات فقط لا غير، كما لا بد من توفر ارتداد مناسب أمام تلك الحسينية على ان تقع امام الحسينية مباشرة).
وبين الخالد انه على البلدية ان تطبق هذه اللائحة بحذافيرها وذلك لحماية المواطنين وان تسمح بوضع خيمة واحدة او كشك واحد فقط كما نصت عليه اللائحة، مطالبا أصحاب تلك الحسينيات بالالتزام التام بتلك القوانين لسلامتهم وسلامة المواطنين والمقيمين من اي عمل ارهابي قد يحدث لا قدر الله.
http://m.aljarida.com/pages/news_more/2012776478/3
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق