يعتبر
الشيعة اهل السنة نواصب كفار مباح دمهم
ومالهم
في البداية اذكر ان الشيعة يكفرون
الصحابة وامهات المؤمنين بل كل المسلمين لاننا لا نؤمن
بولاية 12 امام
=======
الشيعة و تكفير اهل السنة
لاننا لا نؤمن بولاية وامامة 12 امام
يقول الشيخ المفيد ((اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار)).
يقول السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين جامع المعقول والمنقول مهذب الفروع والأصول
((وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة)).
اعتراف احد شيوخ الشيعة بان دين الشيعة غير دين اهل السنة
وقال محدث الشيعة / نعمة الله الجزائري
: إنا لا نجتمع معهم – أي السنة على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمد نبيه وخليفته بعده أبو بكر – ونحن نقول لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي بل نقول إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا – هذا قاله في الأنوار النعمانية
من هو الناصبي عند الشيعة
الشيخ
حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني، في كتابه (المحاسن النفسانية في
أجوبة المسائل الخرسانية)، صفحة (157)
.حيث
يقول
:
" على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره ".
ويقول
أيضاً صفحة (147): "بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له
عندهم سنياً ".
ويقول
صفحة (147) : "ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن ".
============
للشيخ
حسين ال عصفور منزلة كبيرة عندهم، فقد قال عنه الشيخ علي البحراني في كتابه أنوار
البدرين في تراجم علماء القطيف والأحساء والبحرين، صفحة (207) : " العلامة
الفاضل الفهامة الكامل خاتمة الحفاظ والمحدثين وبقية العلماء الراسخين الإخباريين
الفقيه النبيه الشيخ حسين ابن العالم الأمجد الشيخ محمد ابن الشيخ أحمد آل عصفور
الدرازي البحراني وهو المعني في (لؤلؤة البحرين) بحسين كان رحمه الله تعالى من
العلماء الربانيين والفضلاء المتتبعين والحفاظ الماهرين من أجلة متأخري المتأخرين
وأساطين المذهب والدين بل عده بعض العلماء الكبار من المجددين للمذهب على رأس ألف
ومائتين كان يضرب به المثل في قوة الحافظة ملازما للتدريس والتصنيف والمطالعة
والتأليف مواظبا على تعزية الحسين عليه السلام في بيته في كل وقت منيف لا تخلو
أوقاته من بعض ما ذكرناه " .
وترجم
له جعفر المهاجر في كتابه : (أعلام الشيعة)، (571/1)، فقال: " حسين بن محمد
عصفور (ت : 1216هـ/1801م) فقيه، محدث، شاعر، مصنف. ولد في الدراز من قرى البحرين. قرأ
المقدمات على أبيه، وتخرج على عمه الشيخ يوسف صاحب الحدائق الناضرة وله ولابن أخيه
الآخر الشيخ خلف كتاب إجازته الكبيرة لؤلؤتي البحرين في الإجازة لقرتي العين.
شيخ
الفرقة الإخبارية في زمانه. علامة متبحر في الفقه والحديث، إليه انتهت الرئاسة في
شرق الجزيرة العربية وكان أعجوبة في قوة الحافظة.
تتلمذ
عليه الكثيرون، منهم: الشيخ أحمد زين الدين الأحسائي، والشيخ عبدالله بن علي الجد
حفصي، والشيخ محمد بن خلف الستري، والشيخ محمد علي القطري البلادي، والشيخ مروزق
بن محمد البحراني وغيرهم. توفي في الشاخورة، وقبره بها معروف " .
===========
المرجع
آقا رضا الهمداني،
حيث يقول في كتابه: (مصباح الفقيه)، (568/1)
حيث يقول في كتابه: (مصباح الفقيه)، (568/1)
: " المراد بالناصب في الروايات على الظاهر
مطلق المخالفين لا خصوص من أظهر عداوة أهل البيت وتدين بنصبهم، كما يشهد لذلك خبر
المعلى بن خنيس قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت
لأنك لا تجد أحداً يقول أنا أبغض محمداً وآل محمد صلى الله عليه وآله، ولكن الناصب
من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولوننا وتتبرأون من أعدائنا، وهذه الرواية مع ما فيها
من تفسير النصب بمالا ينفك عنه عامة المخالفين، تشهد بندرة وجود الناصب بالمعنى
الأخص في عصر الصادق عليه السلام، فيبعد حمل الأخبار المستفيضة المتقدمة على
إرادته بالخصوص، ويدل أيضاً على تحقق النصب بمجرد إزالة الأئمة (ع) عن مراتبهم،
ومعاداة من يعرف حقهم من شيعتهم ما رواه ابن إدريس في مستطرفات السراير عن محمد بن
علي بن عيسى قال :كتبت إليه يعنى الهادي عليه السلام أسأله عن الناصب هل أحتاج في
امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت واعتقاده بإمامتهما؟ فرجع الجواب من
كان على هذا فهو ناصب " .
فالمرجع
الهمداني فلا يقصر النصب على التجاهر
بمعاداة اهل البيت ! بل يقول ان النصب يقع على مطلق المخالف الذي يزيل الائمة
الاثني عشر عن مرتبتهم ، وهذا متحقق ايضا في اهل السنة، فلا تجد احدا منهم يقول
بامامة الائمة الاثني وتقدمهم على ابي بكر وعمر وعثمان عليهم السلام .
وقول
الهمداني هو قول الشيخ حسين ال عصفور لكن بشيء من التفصيل .
ولمعرفة
منزلة المرجع الهمداني عندهم، فقد ترجم له محمد أمين الإمامي الخوئي في كتابه : (مرآة
الشرق)، (710/1ـ712) : " العلامة الناقد والفقيه الراشد آقا رضا الهمداني ثم
الغروي هو : آقا رضا بن محمد هادي الهمداني أصلاً وانتساباً، النجفي هجرة
واحتجاجاً، كان من أجلة فقهائنا المتأخرين وأعاظم المجتهدين، دقيق النظر مستقيم
السليقة جيد التحرير، أصولياً متكلماً ماهراً سريع الانتقال عالي الفهم، وجيهاً
ورعاً تقياً صالحاً جليلاً عظيم الشأن. ولد المترجم في مدينة همدان وقرأ فيها
مبادئ أمره ثم هاجر إلى مركز فقاهة الشيعة النجف الأقدس وهو في سن عشرين من عمره
تقريباً، وقرأ فيها على جماعة من الأساطين ومنهم: الشيخ الجليل الشيخ راضي النجفي،
والعلامة السيد حسين الكوهكمري، والمولى حسين قلي الهمداني، وكان عمدة تلمذة
واستناده على العلامة السيد ميرزا محمد حسن الشيرازي العسكري قدس سرهم . وانتهت
إليه المرجعية بعد العلامة الأستاذ ولكن ما كان صائناً لشئون الرياسة لشدة ورعه
واحتياطه في الدين . وله بعض المؤلفات، منها : 1ـ كتاب مصباح الفقيه في شرح شرائح
الإسلام برز منه كتاب الطهارة في عدة مجلدات وكتاب الصلاة في ست مجلدات وكتاب
الصوم والاعتكاف والزكاة والخمس في عدة مجلدات، وهو كتاب جليل عظيم الفائدة حسن
الترتيب مرغوب الأسلوب مبني على التحقيق والتدقيق ومشتمل على النكت والأنظار
الدقيقة، ولقد أجاد فيها سماه به فهو مصباح الفقيه على الحقيقة . توفي المترجم في
سامراء حيث انتقل إليها لتغير الهواء وإصلاح مزاجه مبتلياً بمرض السل في 28 شهر
صفر الخير من سنة 1322هـ في يوم الأحد... ويوشك أن يكون ميلاده في مسقط رأسه بلدة
همدان في سنة 1250" .
======
محمد إسماعيل الخاجوئي،
حيث يقول في كتابه الرسائل الاعتقادية، (433/1)
حيث يقول في كتابه الرسائل الاعتقادية، (433/1)
:
" والتحقيق إن إطلاق الناصب على من نصب إماماً باطلاً، وهو مطلق المخالف في
الأخبار شائع " . (6)
ويقول
أيضاً (1/ 129ـ130) : " من لم يقل بالأئمة الاثني عشر عليهم السلام من فرق
أهل الإسلام فهو ناصب " . (7)
ولمعرفة
منزلة محققهم محمد اسماعيل الخاجوئي، اذكر لكم شيئا من ترجمته، فقد ترجم له محققهم
مهدي الرجائي في مقدمة جامع الشتات للخواجوئى، صفحة (3ـ4) أنقلها بتصرف، فقال :
" ونكتفي هنا في الإطراء عليه وعلى ما ذكره معاصره العلامة الشيخ عبد النبي
القزويني في كتابه تتميم أمل الآمل، قال في حقه: (كان من العلماء الغائصين في
الأغوار، والمتعمقين في العلوم بالأسبار، واشتهر بالفضل، وعرفه كل ذكي وغبي، وملك
التحقيق الكامل حتى اعترف به كل فاضل زكي، وكان من فرسان الكلام، ومن فحول أهل
العلم، وكثرة فضله تزري بالبحور الزاخرة عند الهيجان والتلاطم، والجبال الشاهقة
والأطواد الباذخة إذا قيست إلى علو فهمه كانت عنده كالنقط، والدراري الثاقبة إذا
نسبت إلى نفوذ ذهنه كأنها حبط. وكان (رحمه الله) ذا بسطة كثيرة في الفقه والتفسير
والحديث مع كمال التحقيق فيها). انتهى. وتخرج من مدرسته جمع من الفحول والأعلام،
منهم العالم النحرير الملا مهدي النراقي صاحب كتاب (جامع السعادات)، والعالم
العارف الآقا محمد البيد آبادي، والمولى محراب الجيلاني، وغيرهم. وله تآليف قيمة
في شتى العلوم من الفقه والكلام والتفسير والحديث والمعارف الإلهية، وقد وفقني
الله تعالى لجمع أكثر مؤلفاته ونشرها لأول مرة، وقد طبع جملة منها تحت عنوان (سلسلة
آثار المحقق الخواجوئي). وكانت وفاته في شعبان سنة 1173 هـ. ق، ودفن في المزار
المعروف بتخت فولاد في أصفهان في بقعة لسان الأرض " .
والان
اصبح لدينا بدل الواحد ثلاثة يقولون بنصب اهل السنة ...
1ـ
حسين ال عصفور
2ـ
رضا الهمداني
3ـ
محمد اسماعيل الخاجوئي
=======
مرتضى الأنصاري،
حيث يقول في كتابه الطهارة، (357/2) : " فالذي يظهر من بعض الأخبار أن النصب لا يختص ببغض أهل البيت بل هو مطلق من قدم الجبت والطاغوت " .
حيث يقول في كتابه الطهارة، (357/2) : " فالذي يظهر من بعض الأخبار أن النصب لا يختص ببغض أهل البيت بل هو مطلق من قدم الجبت والطاغوت " .
واصبح
الان لدينا اربعة علماء قالوا بنصب اهل السنة وهم :
1ـ
حسين ال عصفور
2ـ
رضا الهمداني
3ـ
محمد اسماعيل الخاجوئي
4ـ
مرتضى الانصاري .
================
يقول
جعفر السيد محمد باقر بحر العلوم ت1377 :
فصل
:
(حكم
الفرق المخالفه في الامامه)
واما
من عدا هولاء من الفرق المخالفين لنا فهم قسمان :
احدهما
: من يقدم على علي كالعامة من اهل السنة والجماعة
وثانيهما
: من لا يقدم لكنه لا ينهي الائمه بالترتيب الى الاثنى عشر المعينين صلوات الله
عليهم اجمعين (1).
يقول
محقق الكتاب في الهامش :
(1)امثال
الواقفيه والاسماعليه ممن لا يقول بأمامة الاثنى عشر اماما عليهم السلام.
المصدر
:
اسرار
العارفين في شرح كلام مولانا امير المؤمنين ضبطه وعلق عليه علي الخراساني ص621 و 622
ـ
يقول
الايه العظمى محمد سعيد الحكيم :
الظاهر
أن المراد بالعامة المخالفون الذين يتولون الشيخين ويرون شرعية خلافتهما على
اختلاف فرقهم، لان ذلك هوالمنصرف إليه العناوين المذكورة في النصوص.
المصدر
:
المحكم
في أصول الفقه ج6 ص194
=============
اباحة
دماء اهل السنة حيث يعتبر الشيعة اهل السنة نواصب مباح دمهم و مالهم
ملف اباحة الشيعة قتل اهل السنة
http://t.co/yXvjrHPaq5
السيستاني
ومنكر الولاية / حكم المستضعف عند الشيعة و من هو المناقق
ماذا
يعني الشيعة بالقول ان اهل السنة مسلمون و ليس مؤمنون بل كفار
فتوى
السيستاني الجهاد ضد السنة و استنكار مفتي العراق رافع الرفاعي
بمثابة
اباحة دم اهل السنة
الشهادتين
عند الشيعة لا تكفي لتكون مؤمنا بل يجب ان تؤمن بالولاية و لعن الصحابة
الخميني
تكفير السنة وغير الشيعة ليسوا اخواننا
الشيخ حازم الاعرجي في خطبته يحرض لقتل اهل السنة
ردحذفhttp://www.youtube.com/watch?v=2ZTwRWyX3E4