زبانية خامنئي يضربون الرئيس الاصلاحي الاسبق خاتمي
صورة القتيلة الايرانية
ندى اغا سلطاني
الشيخ كروبي يتعرض للضرب على يد زبانية خامنئي
اعدام اهل السنة واهل الاحواز
ضربوا الشيخ كروبي و خاتمي وقتلوا الفتاة ندا سلطاني وماذا عن المرجع مصباح يزدي الذي افتى باللواط بالرجال و اغتصاب النساء في سجون الولي الفقيه
===========
بين السعودية.. وإيران
2015/05/17
هل المملكة العربية السعودية، بصداقتها للولايات المتحدة والغرب، أهم لسلامة الشيعة في المنطقة أم ايران الاسلامية التي تصرخ ليل نهار «الموت لأمريكا»؟ أليس من الأجدى للشيعة كسب السعودية بدلاً من الانحياز ضدها، والوقوع في المصيدة الطائفية وربما الانسحاق بين حجري الرحى.. ايران والسعودية؟!
قلة من الشيعة تدرك ان السعودية في الواقع أهم بكثير في هذا المجال من ايران، وان السعودية والدول الخليجية هي التي تضمن للشيعة هذا التسامح المذهبي وهذا المستوى المعيشي الرفيع.. لا مغامرات السياسة الايرانية.. ان مستوى معيشة الشيعة ومصالحهم واستقرار حياتهم، وحتى اسعار عقاراتهم وتجارتهم وكل ما هو جدير بالاهتمام والدفاع، مرتبطة وبقوة باستمرار قوة دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة السعودية، مهما كانت التفاصيل بعد ذلك.
ان النفط وحده لا يحقق الاستقرار والثراء للكويت والمنطقة الخليجية، فلابد لنا من قوة تحقق الاستمرار وتردع جماعات التخريب والسياسات المغامرة التي نرى بعض نتائجها في لبنان وغزة وسورية والعراق.. وغيرها!
استقرار السعودية وقدرتها على منع زحف الارهاب والاضطرابات على المنطقة ضرورة ملحة، واذا انتكست السعودية فسندفع جميعا الثمن.. وبخاصة الشيعة.
استطعنا مثلا معايشة ظروف اضطرابات ايران وثورتها عام 1979 على امتداد اكثر من سنة من دون ان نتأثر كثيرا في الكويت، ولكن هذا مستبعد تماما لأي اضطرابات مماثلة في السعودية.
انقلبت ايران رأسا على عقب، وسقط النظام الملكي، وجاء نظام جديد، وعصفت بايران قوى وقوانين جديدة، من دون ان يزعزع كل ذلك اوضاع الكويت والمنطقة الخليجية، وفيما تدهور الوضع المالي والاقتصادي لشيعة ايران وتدهورت عملتهم وتبخرت الثقة بجوانب كثيرة من حياتهم، بقي ثراء وممتلكات شيعة الخليج من دون ان تمس، وكان تأثير ازمة سوق المناخ في ثمانينيات القرن اشد من الثورة الايرانية.
المنظومة الخليجية بشعوبها ودولها وطوائفها، وما تتمتع به من ثراء واستقرار، ناجم عن العقلانية السياسية وعدم الاندفاع خلف المغامرات السياسية، ومثل هذه البيئة هي التي تحمي الاقليات وتوفر لها فرص الاستفادة والازدهار.مثل هذا الاستقرار تدافع عنه دول الغرب في هذه المنطقة، ومن هنا التقاء المصالح.
الجمهورية الايرانية من جانب آخر جارة كبرى، ودولة اقليمية ذات اهمية لا جدال فيها، وذات سواحل خليجية ممتدة، كما ان صداقتها مهمة جدا، للكويت خاصة.
ولكن نظام ايران «الجمهوري الاسلامي»، مختلف تماما عن انظمة دول مجلس التعاون.
وهو اختلاف لا علاقة له بالمذهب او الفقر والغنى بقدر ما هو قائم على التوجهات الثورية والراديكالية و«السرية» لهذا النظام، وتحركاته غير العادية، وسياساته الداخلية والخارجية، وتجربته الدينية العقائدية والتاريخية وغير ذلك، ان جيران ايران قلقون لا بسبب مذهب ايران الشيعي بل بسبب نظامها وشعاراتها.
انه نظام خرج من رحم ثورة دامية استمر التحضير لها سنوات، ولايزال قادته في صراع بين الثورة والاستقرار وبين الحركة والدولة الثابتة، وقد عاش شيعة الخليج وشيعة ايران نفسها قرونا من دون ان يسمعوا بهيمنة «الولي الفقيه» وتمتعه بسلطات استثنائية شمولية، ولا سمعوا بقوة تسمى «الحرس الثوري» و«البسيج»، وغير ذلك.
وقد يكون النظام نابعا من تجربة الشعب الايراني، وله اتباعه وأنصاره ومن يرون أنه النظام الاسلامي المثالي، ولكنه يبقى نظاماً غير مفهوم كويتياً وخليجياً، وحتى على الصعيد الأكاديمي! من جانب آخر، لم يحقق النظام بعد كل هذه العقود والجهود، الرفاهية الاسلامية الموعودة والمأمولة، لشيعة ايران وسنتها وبقية قومياتها، رفاهية تضاهي مثلاً رُبع رفاهية شيعة الكويت وبقية دول مجلس التعاون، ولم يقترب نجاح النظام حتى من قفزات النجاح التركي، على الرغم من ان ثورة ايران اقدم من تحولات تركيا، وعلى الرغم من ان ايران تسبح فوق بحيرة بترولية وتنعم بقدرات سياحية وزراعية وصناعية ضخمة، ولها مكانة مذهبية متميزة، الى جانب مليارات الدولارات الخليجية والدولية التي هي على أهبة الاستعداد لدخولها، ان استقر النظام على سياسة الاعتدال والأعراف الدولية، حتى متوسط دخل المواطن الايراني لايزال بالمقارنة شديد الانخفاض وفق الاحصائيات الدولية، والبطالة منتشرة، والعملة في غاية الضعف والتضخم، والتسيب يشمل كل مظاهر الحياة كما ظهر جلياً من خطابات السيد رئيس الجمهورية حسن روحاني، والرغبة في الهجرة والخروج من البلاد معروفة ومشاهدة.
واذا خسرت السعودية معركتها، وهيمن التطرف والارهاب والميليشيات على المنطقة، فقل للسلام والاستقرار والتسامح الطائفي والحياة الدستورية وباختصار كل شيء.. الوداع! لا مصلحة للشيعة في معاداة السعودية، ولا حل لمشاكلهم بتمجيد ايران، ولا في تقديم خدمات مجانية للنزاع الطائفي، ولا في اضفاء الطابع المذهبي على هذا الصراع.
قوى التعصب والتعبئة المذهبية التي تتلاعب بمصير ومصالح واستقرار شيعة المنطقة الخليجية، ستجلب لنا نفس الكوارث التي نزلت بمن قبلنا في أماكن كثيرة، تحت شعارات مثل «الموت لأمريكا» و«الموت لاسرائيل».. فلن يموت أحد غيرنا..
أفيقوا يا عقلاء المنطقة شيعة وسنة.. وتحركوا يرحمكم الله!
خليل علي حيدر
=========
لماذا الشيعي يختار العيش والاقامة والسكن في بلد سني و ليس شيعي و صور جرائم ايران على الشيعة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171093
تجربة شيعي عراقي عاش 10 سنوات في ايران
http://goo.gl/IiAo9Q
شيعة من البحرين زوار ﻹيران يتم الاستهزاء والسخرية وتجاهلهم لانهم عرب
https://www.youtube.com/watch?v=_zteNefij94
رئيس المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الأحوازي عارف الكعبي: إيران دولة عنصرية تسعى لإحياء ملك كسرى الفرس والصراع معها شبيه بالصراع العربي الصهيوني
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_783.html
صورة العربي في مناهج التعليم الإيرانية.. تشويه وعنصرية
شيعة من البحرين زوار ﻹيران يتم الاستهزاء والسخرية وتجاهلهم لانهم عرب
https://www.youtube.com/watch?v=_zteNefij94
رئيس المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الأحوازي عارف الكعبي: إيران دولة عنصرية تسعى لإحياء ملك كسرى الفرس والصراع معها شبيه بالصراع العربي الصهيوني
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_783.html
صورة العربي في مناهج التعليم الإيرانية.. تشويه وعنصرية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_542.html
يا شيعة العرب بين يديكم لقاء لمدة8دقائق مع أحوازيين يتحدثون عن
عنصرية الفرس ضد العرب .
youtube.com/watch?v=TofFct3gpac&list=UUJDM6yWu96ddXyr1FC_mScQ
ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_12.html
علماء شيعة يحذرون الشيعة من سياسة ايران التي تقود الشيعة الي الهاوية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_837.html
اقوال سياسيين ومشايخ شيعة
عندما حكم الشيعة العراق تم نهب اموال الشعب وانتشار القتل والفساد والدمار
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_69.html
عنصرية الفرس نحو شيعة العرب
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_273.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق