يدعي منكر السنة انه يفرق بين النبوة و الرسالة
فهو يطيع الرسول اما النبي لايطيعه لانه غير معصوم ويحتمل ان يرتكب خطأ
==============
الجواب
هل هناك فرق بين صفة النبوة والرسالة
اي هل هناك فرق بين محمد النبي ومحمد الرسول
التفريق لايصح
هل كان الصحابة حين يكلمهم النبي محمد يسالونه هل ماتقوله بصفتك نبي او رسول او بصفتك محمد
ان كنتم تحبون الله اتبعوه
لقد دعى الله سبحانه الي اتباعه هل قال اتبعوا محمد او النبي اوالرسول قال تعالى: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
ان كنتم تحبون الله فاتبعوني
لم يحدد نبي او رسول بل دعى الي اتباعه الاتباع يعني اقتفاء اثره وملازمة كلامه كله بمتابعته
النبي و الرسول ومحمد هم شخص واحد و ليس 3 اشخاص
ومااتاكم الرسول
الاتباع الرسول
تقول
نتبع الرسول
وقوله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7]
===============
هل يعني ان لا نتبع النبي لانه يخطأ او لا اتبع محمد
انت تكذب الله دعى الي اتباع الرسول النبي الامي
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
النبي الرسول الامي صفة محمد الاتباع يعني الاقتداء واقتفاء الاثر والعمل كعملهم والايمان كايمانهم
صفة النبي عند منكر السنة ينفي العصمة عن النبي
الرسول مجرد ساعي بريد
محمد ممكن يكذب يرتكب لانه نبي معرض للخطأ كما يدعي منكر السنة بينما الله ذكر بوصف النبي محمد انه
ما ينطق عن الهوى قال تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم:3-4]
ما ينطق عن الهوى اطلاق كيف تجعله مقيد اين الرسول
الرسالة تجمع 3 صفات تجمع النبوة ومحمد الانسان النبي والرسول والامي
دليل طاعة النبي
اتباع النبي آية
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) الاحزاب
يا ايها النبي قل لازواجك ونساء المؤمنين يدنين
ياايها النبي جاهد الكفار و المنافقين واغلظ عليهم هي خاصة للنبي او لكل المسلمين
قال تعالىيَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) التوبة
==========
شبهة منكر السنة ان الله سبحانه
هل اطيع النبي الذي حرم اكل العسل على نفسه
والله قال للنبي لما تحرم
قال تعالى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (1) التحريم
نعم نطيع النبي لان النبي حرم اكل العسل على نفسه بسبب خلاف بين زوجاته
النبي حرم على نفسه شيء اين المشكلة الله سبحانه لايريد الناس ان تاخذ ذلك سنة لهم فلذلك نطيعه في امر الله
مثل النبي يعقوب ( اسرائيل) حرم على نفسه
قال تعالى
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (93) ال عمران
اتباع النبي
امر النبي ازواجه وبناته ونساء المؤمنين لاحظ نساء المؤمنين بالحجاب هل تطيع النبي ام تعصى النبي
قال تعالى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) الاحزاب
من يقول ذلك النبي و ليس الرسول
هل ستقول للمؤمنات يجوز ان لانطيع النبي من فرض الحجاب انما نطيعه كرسول
انقل اية شملت الرسول و النبي والامي اي محمد الانسان بالاتباع
يتبعون النبي الامي الرسول
قال تعالى
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
====================
منكر السنة لايريد ان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم والقرآن حض على اتباع النبي و طاعته بل والصلاة عليه كما في ركن الصلاة التشهد والصلاة الابراهيمية / نذكر منكر السنة عقاب من لايطع الله والرسول قال تعالى يوم تقلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا اطعنا الله واطعنا الرسولا /الاحزاب 66
===================
الأدلة العامة على بطلان وفساد منكري السنة
مثل قوله تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم:3-4]
وقوله تعالى: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل:44]
وقوله تعالى (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [النحل:64]
وقوله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7]
وقوله تعالى (مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً)[النساء:80]
وقوله تعالى : (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً)[النساء:65]
وقوله سبحانه (لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور:63]
وقوله سبحانه: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
ومن السنة:
عنِ المِقْدَامِ بنِ مَعْدِ يكَرِبَ عنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم أنّهُ قالَ:
"ألاَ إنّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ألاَ يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ فَأَحِلّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرّمُوهُ. ألاَ لاَ يَحِلّ لَكُم الْحِمَارُ الأهْلِيّ وَلاَ كُلّ ذِي نَابٍ مِنَ السّبُعٍ وَلاَ لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ إلاّ أنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أنْ يَعْقُبَهُمْ بِمِثْلَ قِرَاهُ". (سنن أبي داود)
وعن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه: عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
" لا ألفينَّ أحدكم متَّكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري ممَّا أمرت به أو نهيت عنه فيقول لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه". (سنن أبي داود)
===========
الرد على شبهات عصمة النبي
قوله تعالى : { عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين } (الآية 43 التوبة).
هذه الآية بحسب الأسلوب العربى، تفيد تكريم النبى صلى الله عليه وسلم وتعظيمه، خلافاً لمن وهم، ففهم منها عتابه أو تأنيبه، لأن النبى صلى الله عليه وسلم لم يخالف أمراً ولا نهياً، فيستوجب ما فهمه ذلك الواهم.
فرسول الله صلى الله عليه وسلم لما عزم على الخروج إلى تبوك، استأذنه بعض المنافقين فى التخلف، لأعذار أبدوها، فأذن لهم فيه لسببين :
أحدهما : أن الله لم يتقدم إليه فى ذلك بأمر ولا نهى.
ثانيهما : أنه لم يرد أن يجبرهم على الخروج معه، فقد يكون فى خروجهم على غير إرادتهم ضرر.
... فأنزل الله تعالى : يبين له أن ترك الإذن لهم كان أولى، لما يترتب عليه من انكشاف الصادق من الكاذب، فيما أبدوه من الأعذار، واستفتح رب العزة ما أنزله بجملة دعائية. هى قوله : { عفا الله عنك } على عادة العرب فى استفتاح كلامهم بهذه الجملة، أو بقولهم : غفر الله لك، أو جعلت فداك، أو نحوها يقصدون تكريم المخاطب؛ إذا كان عظيم القدر، ولا يقصدون المعنى الوصفى للجملة(12).
طالع للمزيد
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_51.html
=====================
منكر السنة يقول انه يتبع الرسول لانه معصوم
ولايتبع النبي لانه غير معصوم و قد يرتكب خطأ
الله سبحانه لم يفرق حين ارسل النبي محمد لدعوة الناس
فلم يقل لاتتبعوا النبي محمد انما الرسول
بل ان الرسالة تجمع 3 صفات تجمع الرسول والنبي و محمد الانسان
الاية التالية
ذكر الله تعالى اتبعوا الرسول النبي الامي اي محمد الانسان
قال
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
==============
الرد على منكر السنة يدعي ان صفة الرسول معصومة صفة النبي غير معصوم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_62.html
الرد على شبهات عصمة النبي
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_51.html
ملف حفظ السنة التدوين الرد على منكر السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_47.html
ملف مواضيع متعلقة بكون السنة وحي و الرد على شبهات منكرين السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_72.html
===================
حوار حفظ السنة
منكر السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_93.html
أسئلة عجز عن الإجابة عليها منكري السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_55.html
فهو يطيع الرسول اما النبي لايطيعه لانه غير معصوم ويحتمل ان يرتكب خطأ
==============
الجواب
هل هناك فرق بين صفة النبوة والرسالة
اي هل هناك فرق بين محمد النبي ومحمد الرسول
التفريق لايصح
هل كان الصحابة حين يكلمهم النبي محمد يسالونه هل ماتقوله بصفتك نبي او رسول او بصفتك محمد
ان كنتم تحبون الله اتبعوه
لقد دعى الله سبحانه الي اتباعه هل قال اتبعوا محمد او النبي اوالرسول قال تعالى: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
ان كنتم تحبون الله فاتبعوني
لم يحدد نبي او رسول بل دعى الي اتباعه الاتباع يعني اقتفاء اثره وملازمة كلامه كله بمتابعته
النبي و الرسول ومحمد هم شخص واحد و ليس 3 اشخاص
ومااتاكم الرسول
الاتباع الرسول
تقول
نتبع الرسول
وقوله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7]
===============
هل يعني ان لا نتبع النبي لانه يخطأ او لا اتبع محمد
انت تكذب الله دعى الي اتباع الرسول النبي الامي
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
النبي الرسول الامي صفة محمد الاتباع يعني الاقتداء واقتفاء الاثر والعمل كعملهم والايمان كايمانهم
صفة النبي عند منكر السنة ينفي العصمة عن النبي
الرسول مجرد ساعي بريد
محمد ممكن يكذب يرتكب لانه نبي معرض للخطأ كما يدعي منكر السنة بينما الله ذكر بوصف النبي محمد انه
ما ينطق عن الهوى قال تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم:3-4]
ما ينطق عن الهوى اطلاق كيف تجعله مقيد اين الرسول
الرسالة تجمع 3 صفات تجمع النبوة ومحمد الانسان النبي والرسول والامي
دليل طاعة النبي
اتباع النبي آية
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) الاحزاب
يا ايها النبي قل لازواجك ونساء المؤمنين يدنين
ياايها النبي جاهد الكفار و المنافقين واغلظ عليهم هي خاصة للنبي او لكل المسلمين
قال تعالىيَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) التوبة
==========
شبهة منكر السنة ان الله سبحانه
هل اطيع النبي الذي حرم اكل العسل على نفسه
والله قال للنبي لما تحرم
قال تعالى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (1) التحريم
نعم نطيع النبي لان النبي حرم اكل العسل على نفسه بسبب خلاف بين زوجاته
النبي حرم على نفسه شيء اين المشكلة الله سبحانه لايريد الناس ان تاخذ ذلك سنة لهم فلذلك نطيعه في امر الله
مثل النبي يعقوب ( اسرائيل) حرم على نفسه
قال تعالى
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (93) ال عمران
اتباع النبي
امر النبي ازواجه وبناته ونساء المؤمنين لاحظ نساء المؤمنين بالحجاب هل تطيع النبي ام تعصى النبي
قال تعالى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) الاحزاب
من يقول ذلك النبي و ليس الرسول
هل ستقول للمؤمنات يجوز ان لانطيع النبي من فرض الحجاب انما نطيعه كرسول
انقل اية شملت الرسول و النبي والامي اي محمد الانسان بالاتباع
يتبعون النبي الامي الرسول
قال تعالى
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
====================
منكر السنة لايريد ان يتبع النبي صلى الله عليه وسلم والقرآن حض على اتباع النبي و طاعته بل والصلاة عليه كما في ركن الصلاة التشهد والصلاة الابراهيمية / نذكر منكر السنة عقاب من لايطع الله والرسول قال تعالى يوم تقلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا اطعنا الله واطعنا الرسولا /الاحزاب 66
===================
الأدلة العامة على بطلان وفساد منكري السنة
مثل قوله تعالى ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)[النجم:3-4]
وقوله تعالى: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل:44]
وقوله تعالى (وَمَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلاَّ لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُواْ فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [النحل:64]
وقوله تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر:7]
وقوله تعالى (مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً)[النساء:80]
وقوله تعالى : (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً)[النساء:65]
وقوله سبحانه (لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور:63]
وقوله سبحانه: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
ومن السنة:
عنِ المِقْدَامِ بنِ مَعْدِ يكَرِبَ عنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم أنّهُ قالَ:
"ألاَ إنّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ألاَ يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أرِيكَتِهِ يَقُولُ: عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلاَلٍ فَأَحِلّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرّمُوهُ. ألاَ لاَ يَحِلّ لَكُم الْحِمَارُ الأهْلِيّ وَلاَ كُلّ ذِي نَابٍ مِنَ السّبُعٍ وَلاَ لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ إلاّ أنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أنْ يَعْقُبَهُمْ بِمِثْلَ قِرَاهُ". (سنن أبي داود)
وعن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه: عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
" لا ألفينَّ أحدكم متَّكئاً على أريكته يأتيه الأمر من أمري ممَّا أمرت به أو نهيت عنه فيقول لا ندري، ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه". (سنن أبي داود)
===========
الرد على شبهات عصمة النبي
قوله تعالى : { عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين } (الآية 43 التوبة).
هذه الآية بحسب الأسلوب العربى، تفيد تكريم النبى صلى الله عليه وسلم وتعظيمه، خلافاً لمن وهم، ففهم منها عتابه أو تأنيبه، لأن النبى صلى الله عليه وسلم لم يخالف أمراً ولا نهياً، فيستوجب ما فهمه ذلك الواهم.
فرسول الله صلى الله عليه وسلم لما عزم على الخروج إلى تبوك، استأذنه بعض المنافقين فى التخلف، لأعذار أبدوها، فأذن لهم فيه لسببين :
أحدهما : أن الله لم يتقدم إليه فى ذلك بأمر ولا نهى.
ثانيهما : أنه لم يرد أن يجبرهم على الخروج معه، فقد يكون فى خروجهم على غير إرادتهم ضرر.
... فأنزل الله تعالى : يبين له أن ترك الإذن لهم كان أولى، لما يترتب عليه من انكشاف الصادق من الكاذب، فيما أبدوه من الأعذار، واستفتح رب العزة ما أنزله بجملة دعائية. هى قوله : { عفا الله عنك } على عادة العرب فى استفتاح كلامهم بهذه الجملة، أو بقولهم : غفر الله لك، أو جعلت فداك، أو نحوها يقصدون تكريم المخاطب؛ إذا كان عظيم القدر، ولا يقصدون المعنى الوصفى للجملة(12).
طالع للمزيد
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_51.html
=====================
منكر السنة يقول انه يتبع الرسول لانه معصوم
ولايتبع النبي لانه غير معصوم و قد يرتكب خطأ
الله سبحانه لم يفرق حين ارسل النبي محمد لدعوة الناس
فلم يقل لاتتبعوا النبي محمد انما الرسول
بل ان الرسالة تجمع 3 صفات تجمع الرسول والنبي و محمد الانسان
الاية التالية
ذكر الله تعالى اتبعوا الرسول النبي الامي اي محمد الانسان
قال
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ الاعراف
==============
الرد على منكر السنة يدعي ان صفة الرسول معصومة صفة النبي غير معصوم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_62.html
الرد على شبهات عصمة النبي
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_51.html
ملف حفظ السنة التدوين الرد على منكر السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_47.html
ملف مواضيع متعلقة بكون السنة وحي و الرد على شبهات منكرين السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_72.html
===================
حوار حفظ السنة
منكر السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_93.html
أسئلة عجز عن الإجابة عليها منكري السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/12/blog-post_55.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق