#أموال_داعش
السلام عليكم: كما وعدناكم وعذراً للتأخير ها نحن نفصل في المسائل المالية لتنظيم دولة البغي من الألف إلى الياء أبدأ بسم الله :
مما لا يخفى على أحد أنه وبعد عام 2007 ونشوء الصحوات التي صنعوها بسياساتهم الرعناء في العراق نضب كثير من مواردهم المالية ووصلت ميزانيتهم شهرياً إلى 100 ألف دولار فقط وهذا عام 2009 إلى 2010 وهنا كان لا بد من البحث عن وسائل تمويل وإلا سينهار التنظيم ولجؤوا إلى حيل شرعية الله المستعان بها منها : أخذ أموال التجار عنوة والأغنياء ومنها فرض مكوس على السيارات الكبيرة الشاحنات في الأتوسترادات من خلال حواجز طيارة ومنها الأخطر يقومون بجمع معلومات أمنية عن موظفين كبار في قطاع الخدمات مثل رئيس بلدية أو مدير شركة مقاولات أو متعهد كبير أو مدير معمل اسمنت وخاصة في محافظة الموصل ويبتزونه يقولون له نحن نعرف ابنك اسمه كذا يذهب للمدرسة الفلانية الساعة كذا من طريق كذا فإما نخطفه وإما تعطي لنا نسبة 5% من العقد الفلاني للمقاولات ثم بدأوا يفرضون على شركات الإسمنت وغيرها إما نفجر لكم المعمل أو نسبة شهرية وكذلك شركة أسيا للجوال حيث وصل المبلغ الشهر الواحد إلى 680 ألف دولار 68 دفتر طبعاً قسم من هذه الشركات واقع بالردة الصريحة وقسم فيه شبهة وقسم مسلمين وهذا بدأ بعد استلام البغدادي وبهندسة البعثيين وفتاوى الغلاة عندهم -واسألوا أنصار الإسلام عن هذه التفاصيل فهم أدرى بها وبحيثياتها-وكم من مال المسلمين أخذ بغير حق بنصف شبهة .
وعندما تأسست جبهة النصرة وكان التمويل على دولة البغي في البداية واعترف الجولاني أن البغدادي قاسمه شطر ماله فسحب أول شهر فقط 100 ألف دولار حتى بلغ مجموع ما أخذت الجبهة من الدولة لحد إعلان داعش كان المجموع مليون و100 ألف دولار فقط وسددت الجبهة لذلك التاريخ 700ألف دولار كاش على
خمس دفعات وأرسلت شيء ثمين يقدر بأكثر من مليون دولار لدولة البغي وأدخلوه للعراق حتى يصرفوه هناك.
أما عن السماد وال ت ن ت والمواد الأاخرى التي غنمتها من الشيخ سليمان وأرسلتها عدا عن التصنيع العسكري من صواريخ وقذائف هاون وغيرهافهذا كله خارج الحساب.
إذاً جبهة النصرة سددت ضعف ما أخذت وثلاث أرباع ما أخذت كاش لحين إعلان دولة البغي 2/4/2013 .
أما لماذا كشفت الجبهة هذه البيانات فهي دفعاً لشبهة أن من أسس الجبهة هي الدولة ودفعاً
لفتوى الظفر بعد الإعلان والتي تقوم على السطو على مستودعات الجبهة وأموالها بحجة استرداد أموالها التي وهبتها للجبهة وإذا أتينا للحقيقة وآسف أن أنزل لهذا المستوى الحضيض ولكن لضرورة أحكام فهم يتبجحون أن العراقيين من أسس الجهاد في الشام نقول لهم إذا حسبناها بحساباتكم فالشامييون بقوا
ثماني سنوات يرفدون ساحة العراق بالمال والرجال وهذا ليس منة بل واجبهم ولكن كل ما قدمتموه للشام رغم أنه سدد لكم كما بينا فكل ما قدمتموه للشام لا يعادل فقط عام 2005 ما قدمت الشام لكم من مال ورجال وأكرر أسفي أن تنازلت وتكلمت بهذه اللغة ولكن مكره أخوكم لا بطل ونسأل الله الإخلاص والصدق والقبول.
أما الآن فننتقل لجهازهم المالي في الشام كيف بنوه ؟ وبلغة الأرقام! وأين ذهبوا به؟
وأبدأ من النهاية فأقول ميزانية دولة البغي الآن وصلت إلى 700 مليون دولار وربما أكثر وأنا مسؤول عن هذا الرقم وسأجمعه لكم بالتفصيل:
1- يومياً يقبضون من آبار جزل وشاعر وما حولها نصف مليون دولار على مدار ثلاثة أشهر.
2-بئر عكيرشة جنوب الرقة شهرياً لوحده 200 مليون ليرة سوري أي ما يعادل مليون و300 ألف دولار شهرياً والمدة سنة كاملة ونيف.
3-آبار الرقة والزملة والطبقة وما حولها وحقل الثورة بعد سيطرتهم عليه يومياً نصف مليون دولار كذلك على أقل تقدير والمدة ثمانية أشهر.
4- حقول الجبسة بعد سيطرتهم على الشدادي بدأ الضخ نفط فقط يومياً مليون دولار والمدة شهرين .
5- حقل كونيكو بيد الرفدان وكان بأيديهم ويومياً لوحده 500 ألف دولار على مدار ستة أشهر .
6- حقول الجفرة وفيها نفط وغاز يومياً كذلك 400 ألف دولار على مدار سبعة اشهر بأيديهم.
هكذا نكون انتهينا من النفط والغاز فقط .
ننتقل إلى ملف المعامل والمصانع وحلب .
سيطرت داعش على 60 معمل اخذتها من أيدي جبهة النصرة والجيش الحر في الشيخ نجار المدينة الصناعية وسطت على معمل السكك والكابلات الحكومي الذي كان بيد الجبهة ومعمل البطاريات والجرارات وكلها حكومية وباعت من هذه المعامل الحكومية لوحدا على مدار ثمانية أشهر وعلى ذمة اخ تونسي منهم له شأن في تلك المعامل ب خمسة مليون دولار حتى من جشعهم باعوا الماكينات والآلات
طوناج على الوزن كيلو الغرام ب 12 ل.س فقط.
نعود لمعامل الشيخ نجار وي تنقسم لثلاثة أقسام قسم لمرتدين شبيحة 30 % وقسم لنصارى 40% والباقي لمسلمين سنة إما أغنياء أو الحجة موالين لبشار وكما قلنا على مبدا نصف الشبهة وهنا كان الجشع فنون في الإستثمار ومبيع الآلات وانشؤوا شبكة أخطبوطية من التجار وعبر تركيا ووصل الرقم الحقيقي تقديراً للمبيع دون الإستثمار إلى 50 مليون دولار خلال ستة أشهر.فضيفوها للقائمة عندكم.
أما الإستثمار فيقدر شهرياً ب مليون دولار خلال الستة أشهر التي سيطروا على المعامل فيها .
ننتقل الآن إلى ملف الصوامع والحبوب والأقطان وقبلها لا ننس مبيعات معدات شركات النفط من داخل الشدادي والجفرة ورؤوس الألماس لحفارات النفط والحفارات نفسها وصل المبلغ الإجمالي إلى عشرة مليون دولار أقل تقدير.
أما الحبوب والأقطان فعامر الرفدان سرق من جبهة النصرة خمسة مليون دولار ثمن أقطان في دير الزور لوحدها.
أما أبو لقمان فباع في الرقة لوحدها حبوب ب خمسة مليون دولار وفي الحسكة بعد أن سلموه ملف المبيعات للصوامع في العالية لوحدا حيث يوجد 120 ألف طن قمح سحبها كلها وباعها سعر الكيلو الغرام 30 ل .س فيكون المبلغ محولاً للدولار 24 مليون دولار وللعلم صوامع الحسكة إجمالاً والأرقام لجبهة النصرة
حيث هي من كان يسيطر عليها تحوي 700 ألف طن قمح والجبهة لم تبع منها كيلو غرام واحد حتى كانت تنتظر إنشاء هيئة شرعية لتوزيع المبلغ عدلاً على مستحقيه من العشائر والفصائل وتترك احتياطي كبير لتشتري من المزارعين قمح الموسم القادم لتطحنه وتوزعه طحيناً على الأفران ولكن بطش وسطو داعش كان أسرع إلا أن جبهة النصرة باعت قسم من الحبوب ومولت قتال ال ب ك ك برأس العين حوالي مليون دولار على ذمة امير الحسكة -ونحسبه من الصادقين- طبعا في حلب وصوامعها فقط سطت دولة البغي على مكتب الخدمات في الهيئة الشرعية حيث تودع الاموال ثمن مبيع الخبز لعوام المسلمين وكان المبلغ الإحتياطي عند شخص اسمه أبو ماريا مطاحن وكانوا قد أخذوا منه بيعة سرية وأبقوه جبهة نصرة فترة ثلاثة أشهر حتى جمع المبلغ وكان سبعة مليون دولار، وأعلن بيعته بالمال للدولة، فممكن أن نقدر إجمالي الأقطان والحبوب بين مبيع وموجود في الصوامع بأكثر من 100 مليون دولار حد أدنى -وبالنسبة لي
أكثر من هذا- وضربنا لكم مثلاً صوامع العالية في الحسكة لوحدها 24 مليون دولار مبيع.
ننتقل الآن إلى ملف الأسرى والفديات من الصحافيين الاجانب والنصارى وحتى المسلمون يأخذون فديات عليهم تعزيراً كالمدخنين وبعض من يظهر مظاهر الفسق وأترك التقدير لكم لأن الاعداد كبيرة جداً من النصارى الذين خطفوهم واسألوا أبو الأثير كان يتفاخر بذلك أما عن المكوس التي فرضها أبو لقمان على أهالي الرقة وسيارات المازوت فحدث ولا حرج وكذلك أترك التقدير لكم لأن الأرقام ستكون خيالية..
في الحلقة القادمة سنتكلم عن مصاد اخرى للمال والسلاح ومفاجآت ..... انتهى
أس الصراع في الشام :
@shamalsalam123
==========
احد موارد اموال عصابة البغدادي
الاموال التي تستولي عليها عن طريق اختطاف
الاشخاص والمطالبة بفدية
اعمال عصابات حقيقية
======
أ ف ب : فرنسا ليس من عادتها " دفع فدية " في عملية خطف !
دعم واضح وصريح لدولة البغدادي تحت ستار إطلاق سراح
المعتقلين !
======
امراء عصابة داعش تجار مخدرات وقطاع طرق امثال صدام الجمل وعامر الرفدان
عصابة داعش تنشر المخدرات في صفوف عناصرها لجعلهم مدمنين
وتحكم السيطرة عليهم
السلام عليكم: كما وعدناكم وعذراً للتأخير ها نحن نفصل في المسائل المالية لتنظيم دولة البغي من الألف إلى الياء أبدأ بسم الله :
مما لا يخفى على أحد أنه وبعد عام 2007 ونشوء الصحوات التي صنعوها بسياساتهم الرعناء في العراق نضب كثير من مواردهم المالية ووصلت ميزانيتهم شهرياً إلى 100 ألف دولار فقط وهذا عام 2009 إلى 2010 وهنا كان لا بد من البحث عن وسائل تمويل وإلا سينهار التنظيم ولجؤوا إلى حيل شرعية الله المستعان بها منها : أخذ أموال التجار عنوة والأغنياء ومنها فرض مكوس على السيارات الكبيرة الشاحنات في الأتوسترادات من خلال حواجز طيارة ومنها الأخطر يقومون بجمع معلومات أمنية عن موظفين كبار في قطاع الخدمات مثل رئيس بلدية أو مدير شركة مقاولات أو متعهد كبير أو مدير معمل اسمنت وخاصة في محافظة الموصل ويبتزونه يقولون له نحن نعرف ابنك اسمه كذا يذهب للمدرسة الفلانية الساعة كذا من طريق كذا فإما نخطفه وإما تعطي لنا نسبة 5% من العقد الفلاني للمقاولات ثم بدأوا يفرضون على شركات الإسمنت وغيرها إما نفجر لكم المعمل أو نسبة شهرية وكذلك شركة أسيا للجوال حيث وصل المبلغ الشهر الواحد إلى 680 ألف دولار 68 دفتر طبعاً قسم من هذه الشركات واقع بالردة الصريحة وقسم فيه شبهة وقسم مسلمين وهذا بدأ بعد استلام البغدادي وبهندسة البعثيين وفتاوى الغلاة عندهم -واسألوا أنصار الإسلام عن هذه التفاصيل فهم أدرى بها وبحيثياتها-وكم من مال المسلمين أخذ بغير حق بنصف شبهة .
وعندما تأسست جبهة النصرة وكان التمويل على دولة البغي في البداية واعترف الجولاني أن البغدادي قاسمه شطر ماله فسحب أول شهر فقط 100 ألف دولار حتى بلغ مجموع ما أخذت الجبهة من الدولة لحد إعلان داعش كان المجموع مليون و100 ألف دولار فقط وسددت الجبهة لذلك التاريخ 700ألف دولار كاش على
خمس دفعات وأرسلت شيء ثمين يقدر بأكثر من مليون دولار لدولة البغي وأدخلوه للعراق حتى يصرفوه هناك.
أما عن السماد وال ت ن ت والمواد الأاخرى التي غنمتها من الشيخ سليمان وأرسلتها عدا عن التصنيع العسكري من صواريخ وقذائف هاون وغيرهافهذا كله خارج الحساب.
إذاً جبهة النصرة سددت ضعف ما أخذت وثلاث أرباع ما أخذت كاش لحين إعلان دولة البغي 2/4/2013 .
أما لماذا كشفت الجبهة هذه البيانات فهي دفعاً لشبهة أن من أسس الجبهة هي الدولة ودفعاً
لفتوى الظفر بعد الإعلان والتي تقوم على السطو على مستودعات الجبهة وأموالها بحجة استرداد أموالها التي وهبتها للجبهة وإذا أتينا للحقيقة وآسف أن أنزل لهذا المستوى الحضيض ولكن لضرورة أحكام فهم يتبجحون أن العراقيين من أسس الجهاد في الشام نقول لهم إذا حسبناها بحساباتكم فالشامييون بقوا
ثماني سنوات يرفدون ساحة العراق بالمال والرجال وهذا ليس منة بل واجبهم ولكن كل ما قدمتموه للشام رغم أنه سدد لكم كما بينا فكل ما قدمتموه للشام لا يعادل فقط عام 2005 ما قدمت الشام لكم من مال ورجال وأكرر أسفي أن تنازلت وتكلمت بهذه اللغة ولكن مكره أخوكم لا بطل ونسأل الله الإخلاص والصدق والقبول.
أما الآن فننتقل لجهازهم المالي في الشام كيف بنوه ؟ وبلغة الأرقام! وأين ذهبوا به؟
وأبدأ من النهاية فأقول ميزانية دولة البغي الآن وصلت إلى 700 مليون دولار وربما أكثر وأنا مسؤول عن هذا الرقم وسأجمعه لكم بالتفصيل:
1- يومياً يقبضون من آبار جزل وشاعر وما حولها نصف مليون دولار على مدار ثلاثة أشهر.
2-بئر عكيرشة جنوب الرقة شهرياً لوحده 200 مليون ليرة سوري أي ما يعادل مليون و300 ألف دولار شهرياً والمدة سنة كاملة ونيف.
3-آبار الرقة والزملة والطبقة وما حولها وحقل الثورة بعد سيطرتهم عليه يومياً نصف مليون دولار كذلك على أقل تقدير والمدة ثمانية أشهر.
4- حقول الجبسة بعد سيطرتهم على الشدادي بدأ الضخ نفط فقط يومياً مليون دولار والمدة شهرين .
5- حقل كونيكو بيد الرفدان وكان بأيديهم ويومياً لوحده 500 ألف دولار على مدار ستة أشهر .
6- حقول الجفرة وفيها نفط وغاز يومياً كذلك 400 ألف دولار على مدار سبعة اشهر بأيديهم.
هكذا نكون انتهينا من النفط والغاز فقط .
ننتقل إلى ملف المعامل والمصانع وحلب .
سيطرت داعش على 60 معمل اخذتها من أيدي جبهة النصرة والجيش الحر في الشيخ نجار المدينة الصناعية وسطت على معمل السكك والكابلات الحكومي الذي كان بيد الجبهة ومعمل البطاريات والجرارات وكلها حكومية وباعت من هذه المعامل الحكومية لوحدا على مدار ثمانية أشهر وعلى ذمة اخ تونسي منهم له شأن في تلك المعامل ب خمسة مليون دولار حتى من جشعهم باعوا الماكينات والآلات
طوناج على الوزن كيلو الغرام ب 12 ل.س فقط.
نعود لمعامل الشيخ نجار وي تنقسم لثلاثة أقسام قسم لمرتدين شبيحة 30 % وقسم لنصارى 40% والباقي لمسلمين سنة إما أغنياء أو الحجة موالين لبشار وكما قلنا على مبدا نصف الشبهة وهنا كان الجشع فنون في الإستثمار ومبيع الآلات وانشؤوا شبكة أخطبوطية من التجار وعبر تركيا ووصل الرقم الحقيقي تقديراً للمبيع دون الإستثمار إلى 50 مليون دولار خلال ستة أشهر.فضيفوها للقائمة عندكم.
أما الإستثمار فيقدر شهرياً ب مليون دولار خلال الستة أشهر التي سيطروا على المعامل فيها .
ننتقل الآن إلى ملف الصوامع والحبوب والأقطان وقبلها لا ننس مبيعات معدات شركات النفط من داخل الشدادي والجفرة ورؤوس الألماس لحفارات النفط والحفارات نفسها وصل المبلغ الإجمالي إلى عشرة مليون دولار أقل تقدير.
أما الحبوب والأقطان فعامر الرفدان سرق من جبهة النصرة خمسة مليون دولار ثمن أقطان في دير الزور لوحدها.
أما أبو لقمان فباع في الرقة لوحدها حبوب ب خمسة مليون دولار وفي الحسكة بعد أن سلموه ملف المبيعات للصوامع في العالية لوحدا حيث يوجد 120 ألف طن قمح سحبها كلها وباعها سعر الكيلو الغرام 30 ل .س فيكون المبلغ محولاً للدولار 24 مليون دولار وللعلم صوامع الحسكة إجمالاً والأرقام لجبهة النصرة
حيث هي من كان يسيطر عليها تحوي 700 ألف طن قمح والجبهة لم تبع منها كيلو غرام واحد حتى كانت تنتظر إنشاء هيئة شرعية لتوزيع المبلغ عدلاً على مستحقيه من العشائر والفصائل وتترك احتياطي كبير لتشتري من المزارعين قمح الموسم القادم لتطحنه وتوزعه طحيناً على الأفران ولكن بطش وسطو داعش كان أسرع إلا أن جبهة النصرة باعت قسم من الحبوب ومولت قتال ال ب ك ك برأس العين حوالي مليون دولار على ذمة امير الحسكة -ونحسبه من الصادقين- طبعا في حلب وصوامعها فقط سطت دولة البغي على مكتب الخدمات في الهيئة الشرعية حيث تودع الاموال ثمن مبيع الخبز لعوام المسلمين وكان المبلغ الإحتياطي عند شخص اسمه أبو ماريا مطاحن وكانوا قد أخذوا منه بيعة سرية وأبقوه جبهة نصرة فترة ثلاثة أشهر حتى جمع المبلغ وكان سبعة مليون دولار، وأعلن بيعته بالمال للدولة، فممكن أن نقدر إجمالي الأقطان والحبوب بين مبيع وموجود في الصوامع بأكثر من 100 مليون دولار حد أدنى -وبالنسبة لي
أكثر من هذا- وضربنا لكم مثلاً صوامع العالية في الحسكة لوحدها 24 مليون دولار مبيع.
ننتقل الآن إلى ملف الأسرى والفديات من الصحافيين الاجانب والنصارى وحتى المسلمون يأخذون فديات عليهم تعزيراً كالمدخنين وبعض من يظهر مظاهر الفسق وأترك التقدير لكم لأن الاعداد كبيرة جداً من النصارى الذين خطفوهم واسألوا أبو الأثير كان يتفاخر بذلك أما عن المكوس التي فرضها أبو لقمان على أهالي الرقة وسيارات المازوت فحدث ولا حرج وكذلك أترك التقدير لكم لأن الأرقام ستكون خيالية..
في الحلقة القادمة سنتكلم عن مصاد اخرى للمال والسلاح ومفاجآت ..... انتهى
أس الصراع في الشام :
@shamalsalam123
==========
احد موارد اموال عصابة البغدادي
الاموال التي تستولي عليها عن طريق اختطاف
الاشخاص والمطالبة بفدية
اعمال عصابات حقيقية
======
أ ف ب : فرنسا ليس من عادتها " دفع فدية " في عملية خطف !
دعم واضح وصريح لدولة البغدادي تحت ستار إطلاق سراح
المعتقلين !
======
امراء عصابة داعش تجار مخدرات وقطاع طرق امثال صدام الجمل وعامر الرفدان
عصابة
البغدادي داعش و ثقافة النهب العراقية المعروفة بالحواسم التي تمارسها في سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق