السبت، 22 فبراير 2014

محمد الجزولي مدرب اداري وضيف متكرر على الحكومة السورية وقناة العالم الايرانية

من خلال البحث في  في المواقع الالكترونية  عن المدعو محمد الجزولي

طالعة السيرة الذاتية للمدعو محمد الجزولي التي كتبها عن نفسه  التي لم يبقى الا ان يذكر فيها  كيف تلف العمامة السودانية



البيانات الشخصية


محمد على عبدالله الجزولى

* مكان الميلاد _ السودان _ الولاية الشمالية .
* الجنسية سودانى .
* متخصص فى التدريب المالى والادارى وتطوير الذات .
* كاتب صحفى .
* أعد وقدم برامج تلفزيونية وإذاعية

1/ بكالريوس اقتصاد وعلوم سياسية بمرتبة الشرف _ جامعة النيلين

شارك بورقة عن فن الحوار فى ورشة التعايش بين الاديان التى أقامتها أكاديمية السوزدان لعلوم الاتصال .
/ ألقى محاضرة عن الصراع فى منطقة الشرق الاوسط الابعاد الفكرية والمفاهيمية فى مركز المزة الثقافى بدمشق فى حضور وزير الاوقاف السورى وعدد من قادة الرأى والاعلام .
شارك فى مؤتمر حق العودة بدمشق .
/ شارك فى مؤتمر الجولان بدمشق .

تستتضيفه
قناة العالم الايرانية 
وقناة المنار الشيعية 


==========


تبين انه مدرب اداري  خريح سياسة واقتصاد

وانه ضيف متكرر على الحكومة السورية
و قناة العالم الايرانية والمنار الشيعية  طبعا تلك القنوات تدعوا من يجدون فيه تقارب مع فكرها
و ذكر ان له ورقة عن التعايش والحوار  بين الاديان
أين التعايش و الحوار الذي تتكلم عنه
حين يكفر  الجيش السوري الحر ليقضي على  التعايش بين الجيش الحر و الشعب السوري
ان الجيش الحر  الذي كفره  هو جيش الشعب السوري الذي ثار على الطاغية و قدم الشهداء صار عند الجزلي كافر مرتد

لقد   نصب نفسه مفتى على السوريين  و يرسل  اليهم فتاويه التكفيرية   من ادغال افريقيا من  السودان فقد اراد ان يركب الموجة ويلفت الانتباه  اليه وفق مايقال خالف تعرف بتكفير السوريين و اباحة دمائهم 
ونسي المدعو الجزولي ان  الشام ارض الايمان و جندها  جند الشام الذين بشر فيه  النبي محمد صلى الله عليه وسلم والشام  محفوظة من الفتن وفيها  جند الشام جند اخر الزمان
كيف تكفر الجيش السوري الحر  وتبيح لنفسك ان تتمتع بضيافة حكومة  بشار الاسد  النصيري الكافر

يتكلم عن الجهاد ويؤيد داعش وهو متقاعس عن الالتحاق في ركب الجهاد مع داعش 

مما يدل انه يقول ما لايفعل

===========



وضع المدعو الجزولي خريطة خبيثة تحمل الفتنة تحت شعار تيار الامة الواحدة
امة واحدة في الايمان وليس وحدة  في  الجعرافيا فالاسلام لايسمح بالاعتداء واغتصاب اراضي الغير
أي وحدة تتكلم عنها و مصر انفصلت عن السودان بسبب لون بشرة السودانيين و فضل القومي عبدالناصر ان يتحد مع سوريا في اسيا و ينفصل عن السودان بل ان السودانيين انفسهم لم يستطيعوا ان يحافظوا على وحدتهم الداخلية و انفصل جنوب السودان و هناك مؤشرات على نوايا انفصال جبال النوبة ودارفور و غيرها من المناطق في السودان

فقد قام بوضع تقسيمات على هواه و اطلاق اسماء من جيبه


و قام بتغير حدود مصر لكي تبتلع اجزاء من ليبيا واسمى مصر ارض الكنانة 
وارض الكنانة ذكر الالباني في السلسلة الضعيفة  ان لااصل له 
ومصر  اسمها في القران  مصر
و السودان اسمها الحبشة  حتى ان بعض السودانيين يدعون  ان ملك الحبشة  النجاشي  في السودان  والسودان تسمى  الحبشة قديما
و وسع حدود العراق لتلتهم اجزاء من الجزيرة العربية و قلب اسم الجزيرة العربية الي الحجاز علما ان الحجاز جزء من الجزيرة العربية و جعل العراق تلتهم اجزاء من سوريا

وايران مدد حدودها الي افغانستان

ماذا نقول عن شخص يتكلم عن تيار الوحدة و هم عجزوا عن توحيد السودان 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق