الأحد، 28 يناير 2018

الامارات و خيانتها السعودية في اليمن



السعودية تواجه مخطط امريكي لتقسيمها مرسوم من سنين بعنوان حدود الدم وهو يسير نخو هدفه ولن يمنع حدوثه الانبطاح السعودي والاموال التي تدفع لترامب لان الدزلة العميقة في اميركا هي من يجكم وترامب هو صورة ظاهرة لما تريده الحكومة العميقة وترامب يقاوم الدولة العميقة لكن لن ينجح 1




الدولة العميقة في امريكا 2 ايريك برنس مؤسس بلاك ووتر يزود البيت الابيض بشبكة تجسس طورتها بلاك ووتر لمواجهة الدولة العميقة http://theantimedia.org/white-house-deep-state/ …




حدود الدم: كيف ستبدو الخريطة الأفضل للشرق الأوسط .. ترجمة وتقديم : بابكر فيصل 3 http://sudanile.com/index.php?option=com_content&view=article&id=64294:B1aaB2_&catid=939&Itemid=55 …




ما يجري في عدن اليوم ضد المصلحة الاستراتيجية للمملكة، مثلما كان الانقلاب بمصر والتخلي عن الثورة السورية وازمة الحريري والعلاقة مع قطر وتركيا والسودان ولكن هناك دوما من سيكتب مقالا عن "انتصاراتنا"








More


انهيار دولة الوحدة الان وفِي ظل ظرف الحرب والتشرزم اليمني لا يعني انفصال الجنوب كما كان قبل الوحدة وانما تشظيه الى أقاليم شتى تريد هي الاخرى الاستقلال وذاك لا يخدم المملكة .




الامارات يسيطر عليها اوهام توريط السعودية في حروب وعداوات مع جيرانها لعزلها حرب اليمن حصار قطر التحرش في الكويت جفاء مع عمان لعزل السعودية عن محيطها







======

الفيديو ..سفير الامارات بواشنطن: أبوظبي هى من تقود المنطقة http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/01/blog-post_10.html … … …

السفير يوسف العتيبة : الإمارات هي الوعد بشرق أوسط جديد https://www.youtube.com/watch?v=lA2vW0xvYEw … … …




=========

قلناها مراراً: الإمارات عدو في ثوب الصديق، مصالحها في الجنوب أهم لديها من أمن السعودية بالشمال، وهي عملت ولاتزال تعمل على تفكيك التحالف من الداخل وإضعاف الشرعية، والأيام القادمة ستكشف لنا المزيد من الغدر والدسائس. #عدن تكتوي بالغدر الإماراتي.. pic.twitter.com/hsiF5A34dV




الحوثة يؤيذون المجلس الانتقالي

القيادي في مليشيات #الحوثي حسين العزي يعلن تأييده لما يسمى المجلس الإنتقالي ويكشف عن تنسيقهم مع الحزام الأمني. #عيدروس_الزبيدي يحمل بطولة الفارس المنقذ للحوثيين وتنفيذ رغبات #ايران pic.twitter.com/lMhcUzJGqC

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق