الأربعاء، 21 أكتوبر 2015

بعض مقالات عطوان ضد السعودية في الراي اليوم التي تمولها الامارات

4 افتتاحيات متتالية يخطها قلم عطوان “المقرب من الإمارات” ضد السعودية.. ما الحكاية
الكاتب : وطن 2 فبراير، 2016 6 تعليق
عبد الباري عطوانعبد الباري عطوان
وطن (خاص) في أقل من 4 أيام كتب الصحفي الفلسطيني الأصل ورئيس تحرير صحيفة  الإلكترونية عبد الباري عطوان الإفتتاحية الثالثة عن المملكة العربية  من بين 4 افتتاحيات متتالية.
واختار عطوان الذي يبدو قريبا من الإمارات هذه الأيام لافتتاحيته الجديد عنوان “هل اعلان السعودية عن رغبتها في التعاون مع  ودول اخرى لرفع اسعار النفط اعتراف بالخطأ واستعداد للتراجع عن سياسات ادت الى خسارة الامتين العربية والاسلامية اكثر من 500 مليار دولار؟.. فتش عن ايران وبوتين.”
وبدأ عنوان مقاله قائلا “عندما تنقل قناة “العربية” عن مصدر سعودي لم تسمه بان الرياض تريد التعاون مع باقي الدول المنتجة للنفط من اجل دعم الاسعار، فان هذا التسريب يعكس تغيرا، او بالاحرى تراجعا، عن الموقف الرسمي السعودي المتصلب الذي رفض اقتراحا من داخل “الاوبك” وخارجها لتخفيف الانتاج لاهداف سياسية، ابرزها الحاق الاذى بالاقتصادين الروسي والايراني.”
وأضاف كاشفا اسم المصدر السعودي الّذي تسمّه قناة العربية ” المتحدث السعودي الذي رفض ذكر اسمه، ويعتقد انه الامير عبد العزيز بن سلمان نائب، وزير النفط، قال “ان الرياض مستعدة للتعاون في ادارة سوق النفط شريطة ان يتعاون جميع المنتجين داخل المنظمة وخارجها”.”
وذكّر عطوان بما قاله وزير النفط الروسي الكسندر فوفاك يوم الخميس الماضي من “ان “اوبك”  اقترحت خفض الانتاج بنسبة خمسة في المئة، ويمكن لو تم هذا الاتفاق فانه سيكون اول اتفاق عالمي خلال اكثر من عقد، للمساعدة في تقليص التخمة في امدادات النفط لتعزيز الاسعار التي انخفضت بشدة.”
وتابع مستنتجا ” اسباب هذا التراجع اللافت في الموقف النفطي السعودي يعود الى الكوارث المالية والسياسية التي سببها “العناد” السعودي، وكلف خزائن السعودية، ودول الخليج، خسائر تزيد عن 400 مليار دولار حتى الآن، مما ادى الى حدوث عجوزات ضخمة في ميزانياتها، ولجوء بعضها الى الاقتراض لسدها، واتباع سياسات تقشفية من بينها الغاء الدعم على السلع الاساسية، وفرض ضرائب والغاء مشاريع للبنى التحتية، او جميع هذه الاجراءات.”
وخلص رئيس تحرير “رأي اليوم” أن “اسباب هذا التراجع اللافت في الموقف النفطي السعودي يعود الى الكوارث المالية والسياسية التي سببها “العناد” السعودي، وكلف خزائن السعودية، ودول الخليج، خسائر تزيد عن 400 مليار دولار حتى الآن، مما ادى الى حدوث عجوزات ضخمة في ميزانياتها، ولجوء بعضها الى الاقتراض لسدها، واتباع سياسات تقشفية من بينها الغاء الدعم على السلع الاساسية، وفرض ضرائب والغاء مشاريع للبنى التحتية، او جميع هذه الاجراءات.”
وأشار عطوان أنه من “المأمول ان يكون هذا التراجع السعودي جديا، وبما يؤدي الى ارتفاع اسعار النفط، لما في ذلك من فائدة للامتين العربية والاسلامية، والدول المنتجة للنفط، وغالبيتها العظمى من العالم الثالث، مثل اندونيسيا، وفنزويلا، ونيجيريا، وايران، والقائمة تطول.”
وختم الصحفي الفلسطيني الأصل افتتاحيته باتهام السعودية كعادته بأنها وراء ما يحدث في المنطقة بدون أن يشير من قريب أو بعيد على إيران، قائلا “السياسات السعودية سواء في ميدان النفط، او التدخل في شؤون دول عربية عسكريا مثل سورية واليمن وليبيا، ادت الى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وهيأت المناخ للفتنة والانقسامات الطائفية،  واهدار ثروات الامة والاجيال القادمة، والخليجية منها على وجه الخصوص، ومقتل واصابة وتشريد الملايين من الابرياء.”

====

عبد الباري عطوان المقرب من شيوخ الإمارات يهاجم السعودية ويرتمى في حضن إيران

الكاتب : وطن الدبور 7 نوفمبر، 2015 9 تعليق
عبد الباري عطوانعبد الباري عطوانعبد الباري عطوان

عبد الباري عطوان رئيس تحرير صحيفة “رأي اليوم” المعروف عنه قربه من شيوخ الإمارات وعلى وجه الخصوص محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي.. دأب على مهاجمة المملكة العربية السعودية ووقوفه بجانب إيران وأتباعها بالمنطقة والدفاع عنها عبر كل المنابر التي عمل بها.

شن عطوان عبر منبره الاعلامي هجوما على السعودية اتهمها بـ”الغطرسة والعجرفة”، بسبب وقف بث قناة “الميادين” الممولة من إيران على القمر الصناعي “عربسات”.

وقال عطوان “لندع جانبا الذرائع والحجج التي تستخدمها السلطات السعودية لوقف بث قناة الميادين عن القمر الصناعي عربسات، الذي يوجد مقر مجلس ادارته في عاصمتها الرياض، وتملك حوالي ثلث اسهمه، ونتحدث عن ظاهرة اكثر اهمية واخطر، وهي تحول هذه السلطات الى الجهة التي تقرر من هو موضوعي، ومن هو حر، ومن هو منحاز، ومن هو عدو، ومن هو صديق، ومن هو مهني، ومن هو غير مهني….إلخ”.

وواصل عطوان هجومه “أن السعودية ومعظم حلفائها في مجلس التعاون، والتحالف العربي الذي تقوده في اليمن، هو الذي قرر حجب القنوات الفضائية اليمنية التابعة للتحالف “الحوثي الصالحي”، مثلما قرر قبلها اغلاق القنوات الليبية الرسمية لدولة عربية مساهمة في القمر الصناعي نفسه، واتخذ القرار نفسه، وبالأعذار نفسها، لإغلاق القنوات السورية، زاعمًا أن السعودية تخشى ان يكون هناك رأي آخر، “لانهم يخافونه وكل منابره الاعلامية، مهما كانت بائسة وفقيرة ماليا وفنيا، وهم الذين يملكون الامبراطوريات واذرعتها الاعلامية التي تتناسل وتتناسخ مثل الارانب، وتنفق المليارات لتمويلها”، بحسب قوله.

وتابع عطوان مدافعا عن الموقف الإيراني المتعلق بحادثة منى قائلا: “السبب او الذريعة التي تستخدمها السلطات السعودية في وقف بث قناة الميادين ظهور ضيف ايراني على قناتها تهجم عليها اثناء كارثة الحج الاخيرة، كلام جميل، وعذر مقبول، ولكن من حقنا ان نسأل المسؤولين السعوديين، عما كانوا يتوقعون ان يكون رد فعل المسؤولين الايرانيين، عن مقتل اكثر من 300 من حجاجهم سحقا تحت الاقدام، واختفاء اكثر من مئتين لم يتم العثور على اي منهم حتى الآن، او الحصول على رد واضح حول مصيرهم وغيرهم المئات من الحجاج الآخرين من السلطات السعودية؟”.

وواصل عطوان هجومه قائلا: “لقد طفح كيلنا من غروركم وغطرستكم وعجرفتكم.. استمروا في هذا النهج، ونبشركم بانكم توحدون الغالبية الساحقة من فقراء العرب، واصحاب الضمائر الحية ضد انظمتكم”.

واختتم عطوان مقاله موجها حديثه للسعودية قائلا: “احجبونا.. اطرودنا من عربساتكم.. امنعونا من قنواتكم ومطاراتكم.. واشتمونا كما شئتم.. سنظل نكتب ونكتب حتى ولو على الجدران.. وسننتصر دائما للمظلومين العرب، واولهم شعوبكم.. ولن ترهبونا مطلقا..المال سيذهب.. وهو في طريقه للذهاب.. وعضلاته ستضمر وتنكمش وتذبل.. والسعيد من اتعظ بغيره.. والايام بيننا”.

جدير بالذكر أن عبد الباري عطوان يدافع دائما عن المد الإيراني ويقف بجانب القرارات والتحركات الإيرانية بالمنطقة ولا يقوم بانتقاد تلك المواقف وتقوم وسائل الإعلام الإيرانية بترجمة العديد من مقالاته واحتفت العديد من المواقع وترجمت هذا المقال إلى اللغة الفارسية، ومعروف أيضا عنه انتقاده الشديد للمملكة ومهاجمته الدائمة لمواقف السعودية وقيادتها للتحالف العربي للتصدي للانقلاب الحوثي في اليمن.

عبد الباري عطوان، هو كاتب وصحفي فلسطيني ولد في مخيم دير البلح للاجئين بمدينة دير البلح في قطاع غزة في 17 شباط سنة 1950. وكان يتولى رئاسة تحرير القدس العربي اليومية منذ عام 1989 وحتى 10 تموز 2013. أسس ويرأس تحرير الصحيفة الإلكترونية “رأي اليوم”.

======

يهاجم السعودية ويصف الجبير بـ"المهووس والجاهل"

كتب : بوابة القاهرة الأربعاء، 21 أكتوبر 2015 
عبد الباري عطوان

شنَّ الكاتب الصحفي، عبد الباري عطوان، المقرب من أبو ظبي، هجوما عنيفا على المملكة العربية السعودية وسياستها الحالية، وخاصة السياسة الخارجية، التي يمثلها عادل الجبير، واصفا إياه بـ"المهووس".
وقال عطوان في مقال نشرته صحيفة "رأي اليوم"، التي يرأس تحريرها، أن  من يتابع تصريحات الجبير هذه الايام يخرج بانطباع بأنه بات "مهووسا" بالملفين السوري والإيراني، وأن "هذا الهوس يتحول الى حالة مرضية، ويعطي نتائج عكسية تماما، ويكشف عن جهل بالتطورات العالمية الجذرية، التي غيرت معادلات هذين الملفين"، بحسب قوله.
ووجه عطوان في مقاله سؤالين للجبير "ومن يرسمون له سياساته، ويلقنوه بما يقول، وما يجب ان لا يقول"، قائلا: "من الطرف الذي سمح لايران بالتدخل بالطريقة التي نراها حاليا؟، ومن الذي لا يتدخل هذه الايام في الشؤون العربية ودولها؟ في سوريا، وليبيا، والعراق، واليمن"، على حد قوله.
وتابع عطوان قائلا: "نحن العرب الذين سلمنا العراق لإيران، ونحن الذين سلمنا فلسطين لحلفاء إيران ايضا، ونحن الذين سمحنا لإيران أن تتمدد في اليمن ولبنان، والسعودية تتحمل المسؤولية الكبرى في هذا المضمار، لانها تربعت على قيادة المنطقة طوال العشرين عاما الماضية دون منازع، ولعبت دورا كبيرا في تسهيل غزو العراق واحتلاله، واستعانت عن دعم المقاومة الفلسطينية بمبادرة سلام لم تستطع فرضها، رغم كل ما حملته من تنازلات، وارتكبت اخطاء تاريخية في اليمن، تكللت بتدخلها العسكري فيها، الذي لم يحل مشكلة، بل خلق عدة مشاكل اخرى في المقابل"، على حد زعمه.
ووصف عطوان السياسة الخارجية السعودية، بأنها "باتت محكومة بالانفعالية وردود الفعل، وليس القراءة الصحيحة والمتأنية للوقائع، وبما يؤدي الى اعادة تصويب البوصلة في الاتجاه الصحيح، وخاصة في فلسطين المحتلة وسوريا واليمن".
وانتقد عطوان في مقاله الموقف السعودي من الانتفاضة الفلسطينية الحالية، قائلا: " في فلسطين ثورة.. وشهداء يسقطون دفاعا عن الحرم القدسي الشريف في مواجهة عمليات التهويد الاسرائيلية المستمرة، والتحرك الوحيد الذي قام به السيد الجبير وحكومته هو الاتصال فجرا بالرئيس عباس لمطالبته بالتهدئة، استجابة لضغوط امريكية واسرائيلية"، بحسب ادعائه.
واستطرد عطوان قائلا: "عندما تنحرف بوصلة الحكومة السعودية عن فلسطين، فإن هذا يخلق فراغا يدفع بقوى اقليمية مثل ايران لملئه وتوجيه انتقادات شرسة لها، تجد اصداء في الشارع العربي"، معتبرا أن الإعلام السعودي الذي هيمن على المنطقة لسنوات بدأ يفقد مفعوله".
واختتم عطوان مقالته قائلا: "مرة أخرى نقول ان السياسة الخارجية السعودية، مثل نظيرتها الداخلية، بحاجة الى مراجعة جذرية، والخطوة الاكبر لمواجهة ايران وحلفائها هي العودة الى الثوابت العربية، واولها قضية فلسطين، وهذا يتطلب نهجا آخر، ومنفذين آخرين، والامر لا يحتاج الى الكثير من الشرح".
...........
ص.ا

=======
الامارات تمول الراي اليوم التي يديرها عبدالباري عطوان

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/03/blog-post_82.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق