الشيعة الاثناعشرية و تحريم ذبائح اهل السنة
و معلوم ان اهل السنة في عقيدة الشيعة الاثناعشرية نواصب
لاننا نقدم ابوبكر وعمر على علي
بل كفار لاننا لانؤمن بولاية 12 امام
لاننا نقدم ابوبكر وعمر على علي
بل كفار لاننا لانؤمن بولاية 12 امام
عن فضيل بن يسار عن أبي جعفر ع قال ذكر الناصب فقال لا تناكحهم ولا تأكل ذبيحتهم ولا تسكن معهم تهذيب الاحكام (7/303) الاستبصار (3/184)
في الدروس للشهيد الأول قال تحرم ذبيحة الناصب والخارجي دون غيره على الأصح.
وقال ابن فهد في المهذب: واجمع الكل على تحريم ذبيحة الناصب.
وقال ابن فهد في المهذب: واجمع الكل على تحريم ذبيحة الناصب.
روى الطوسي أنّ أبا جعفر سأل عن الناصبة فقال : " لا تناكحهم , ولا تأكل ذبيحتهم , ولا تسكُن معهم " الاستبصار فيما اختلف من الأخبار , محمد الطوسي , مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات , بيروت
وقد وجدت في التراث الشيعي ما يدعوا أتباعه إلى مفارقة أهل السنّة والبُعد عنهم , فقد روى الطوسي أنّ أبا جعفر سأل عن الناصبة فقال : " لا تناكحهم , ولا تأكل ذبيحتهم , ولا تسكُن معهم " الاستبصار فيما اختلف من الأخبار , محمد الطوسي , مؤسّسة الأعلمي للمطبوعات , بيروت ط.1, 1426ه_ 2005م, ص 565.
بل الأخطر من ذلك أنّ في التراث الشيعي ما يدلّ على نجاسة السنيّ نجاسة عينيّة وأنّ نجاسته أغلظ من نجاسة الذميّ بل ونجاسة الكلب , فقد روى الكليني أنّ أبا عبدالله سأل : ألقى الذميّ فيُصافحني , قال :" امسحها بالتراب والحائط , قُلت : فالنّاصب : قال : [color="rgb(139, 0, 0)"]اغسلها "[/color] أصول الكافي , للكليني , ص658.
و روى الفيض الكاشاني عن أبي عبدالله قوله : " [color="rgb(139, 0, 0)"]لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمام , فإنّ فيها غسالة ولد الزّنا وهو لا يطهر إلى سبعة آبار , وفيها غسالة النّاصب وهو شرّهما , إنّ الله لم يخلُق شرّاً من الكلب , وإنّ الناصب أهون على الله من الكلب "[/color]. الوافي , الفيض الكاشاني , المكتبة الإسلاميّة , طهران , باب الناصب ومجالسته ( 1/143).
كما عدّ الخُميني "[color="rgb(139, 0, 0)"]الناصب من جملة النجاسات[/color] " تحرير الوسيلة , الخميني , (1/107).
وقال آية الله مجتبى الشيرازي : " [color="rgb(139, 0, 0)"]حسب الأحاديث الشريفة الناصبيّ أنجس حتّى من الكلب والخنزير , والنصراني الفتاوى في نجاسته مختلفة "[/color] . "تسجيل صوتي على موقع الفرقان على شبكة الانترنت " انظر: حركة التشيُّع في الخليج العربي ( دراسة تحليليّة نقديّة ) ص255,254.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق