أضيف في :26 - 7 - 2015
مشكلة جديدة أضيفت إلى مشاكل (حزب الله) وهي الدعوات القضائية التي تُرفع بحق عدد كبير من كوادره وعناصره داخل المحاكم الشرعية، من قبل نساء يلجأن إليها لإثبات شرعية أبنائهم بعد تهرّب عدد كبير من هؤلاء الكوادر والعناصر، من مُخلّفات زواج المتعة الذي يعقدونه من دون رادع أخلاقي ولا شرعي!
مسؤولون وقياديون كبار!
تضج المحاكم الشرعية اليوم بالقضايا الناجمة عن بحالات الزواج غير الشرعي أي (المتعة) وما يُخلّفه هذا الزواج ضمن بيئة تعاني في الأصل من الفقر والحرمان، في عدد كبير من قرى وبلدات جنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، لكن المُلاحظ أن اكثر من رُفعت بحقّهم الدعاوى هم من المنتمين إلى (حزب الله) وبعضهم مسؤولون وقياديون كبار استغلوا عواطف قاصرات في السن وفقرهن، ليمارسوا عليهن سطوتهم ويتزوجونهم من خلال عقود متعة، ليتخلوا عنهن لاحقاً وينجون بفعلتهم من دون ان يتركوا أي ادلة تُدين فعلتهم.
لكن ما يحصل اليوم هو ان عدد من النساء الحوامل تقدمن من قضاة الشرع في المحاكم الجعفرية بهدف إثبات نسب حملهعن لأباء قيل لهم أن بعضهم قد قُتل في سوريا، وبعضهم الآخر يرفض الاعتراف بجرمه!
تهديد بسجن الزوجات!
وقد كشفت المعلومات أن قيادة (حزب الله) تدخلت بشكل علني وفاضح لإسقاط الدعاوى بحق عناصرها، وقد هدّدت بعض هؤلاء الزوجات غير الشرعيات بنظر القانون والدين الاسلامي، بإعتقالهن وزجهن بالسجون في حال أصرّوا على الدعاوى المرفوعة من قبلهم، لكن ومع إصرار ثلاثة منهن على السير بعملية الدعوى وصل حزب الله معهن إلى صفقة ارضت الطرفين وهي عبارة عن دفع تعويضات مالية جيدة مقابل إجهاضهن.
وتفيد المعلومات أن النساء الثلاثة الذين وافقن على التخلص من حملهن خضعن لعمليات اجهاض داخل مستشفى تابعة لحزب الله في البقاع على يد أطباء نساء تولين الاشراف على كل كبيرة وصغيرة من ضمنها قضية التنازل عن حقهن وابطال الدعاوى في المحاكم، ولوحظ أن هناك أكثر من أربعة حالات ولادة تمت خلال الاشهر الماضية عن طريق زواج المتعة من دون ان تتمكن أمهات الاطفال من نزع اعتراف ولو خطّي من الأباء الفعليّين بحسب مقترحات قضاة شيعة في المحاكم الجعفرية.
الزواج بعد العودة من سورية!
محكمة الضاحية الجنوبية هي أكثر تلك المحاكم التي تعج بقضايا زواج المتعة؛ إذ لا يمر يوم واحد من دون دعوى تتعلق بهذا الزواج، الذي تحوّل إلى موضة العصر في الضاحية، خصوصاً وأن مقاتلين حزب الله يلجأون الى اللعب على عواطف البنات ووعودهن بالزواج بعد عودتهم من الخدمة في سوريا، لكن أي من تلك الوعود لم تتحقق حتى بدأت الفضائح تكبر داخل أحشاء المُغرّر بهن وداخل (حزب الله) نفسه، لدرجة أن من بين هؤلاء العناصر قياديون عسكريون كبار في الحزب تهرّبوا من مسؤولياتهم تجاه قاصرات تحولن الى امهات بعد وعود بالزواج منهن.
مسؤولون وقياديون كبار!
تضج المحاكم الشرعية اليوم بالقضايا الناجمة عن بحالات الزواج غير الشرعي أي (المتعة) وما يُخلّفه هذا الزواج ضمن بيئة تعاني في الأصل من الفقر والحرمان، في عدد كبير من قرى وبلدات جنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، لكن المُلاحظ أن اكثر من رُفعت بحقّهم الدعاوى هم من المنتمين إلى (حزب الله) وبعضهم مسؤولون وقياديون كبار استغلوا عواطف قاصرات في السن وفقرهن، ليمارسوا عليهن سطوتهم ويتزوجونهم من خلال عقود متعة، ليتخلوا عنهن لاحقاً وينجون بفعلتهم من دون ان يتركوا أي ادلة تُدين فعلتهم.
لكن ما يحصل اليوم هو ان عدد من النساء الحوامل تقدمن من قضاة الشرع في المحاكم الجعفرية بهدف إثبات نسب حملهعن لأباء قيل لهم أن بعضهم قد قُتل في سوريا، وبعضهم الآخر يرفض الاعتراف بجرمه!
تهديد بسجن الزوجات!
وقد كشفت المعلومات أن قيادة (حزب الله) تدخلت بشكل علني وفاضح لإسقاط الدعاوى بحق عناصرها، وقد هدّدت بعض هؤلاء الزوجات غير الشرعيات بنظر القانون والدين الاسلامي، بإعتقالهن وزجهن بالسجون في حال أصرّوا على الدعاوى المرفوعة من قبلهم، لكن ومع إصرار ثلاثة منهن على السير بعملية الدعوى وصل حزب الله معهن إلى صفقة ارضت الطرفين وهي عبارة عن دفع تعويضات مالية جيدة مقابل إجهاضهن.
وتفيد المعلومات أن النساء الثلاثة الذين وافقن على التخلص من حملهن خضعن لعمليات اجهاض داخل مستشفى تابعة لحزب الله في البقاع على يد أطباء نساء تولين الاشراف على كل كبيرة وصغيرة من ضمنها قضية التنازل عن حقهن وابطال الدعاوى في المحاكم، ولوحظ أن هناك أكثر من أربعة حالات ولادة تمت خلال الاشهر الماضية عن طريق زواج المتعة من دون ان تتمكن أمهات الاطفال من نزع اعتراف ولو خطّي من الأباء الفعليّين بحسب مقترحات قضاة شيعة في المحاكم الجعفرية.
الزواج بعد العودة من سورية!
محكمة الضاحية الجنوبية هي أكثر تلك المحاكم التي تعج بقضايا زواج المتعة؛ إذ لا يمر يوم واحد من دون دعوى تتعلق بهذا الزواج، الذي تحوّل إلى موضة العصر في الضاحية، خصوصاً وأن مقاتلين حزب الله يلجأون الى اللعب على عواطف البنات ووعودهن بالزواج بعد عودتهم من الخدمة في سوريا، لكن أي من تلك الوعود لم تتحقق حتى بدأت الفضائح تكبر داخل أحشاء المُغرّر بهن وداخل (حزب الله) نفسه، لدرجة أن من بين هؤلاء العناصر قياديون عسكريون كبار في الحزب تهرّبوا من مسؤولياتهم تجاه قاصرات تحولن الى امهات بعد وعود بالزواج منهن.
موسوعة الرشيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق