الأربعاء، 5 نوفمبر 2014

تفسير لااسألكم عليه احرا الا المودة في القربى

اس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين الحنيف مشاهدة المشاركة
   توجد اية تقول

قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
اقارب ولم تقل زوجات النبي


من قال أن معناها آل البيت ؟ ! 
أقرأ نص من علماءنا وأفهموا العربية ونصوص القرآن يا شيعة المراجع 

وقولُ الله سبحانه وتعالى: ((إِلاَّ المَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى)). معنَى [إِلاَّ] هنا: إمّا أن تكونَ استثناءً مُتَّصلاً، وإما أن تكونَ استثناءً مُنقطِعًا، أي بمعنَى (لكن)، فيكون معنَى [إِلاَّ المَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى] أيْ: ولكن وُدُّوني في قرابتي، أنا قريبٌ منكُم، دعوني أدعو النَّاسَ، وقد ثبتَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم أنه سألَ قُريشًا أنْ يتركوهُ يدعو إلى الله؛ فإنْ ظَهَرَ كانَ لهم هذا، وإنْ قتلَهُ النَّاسُ فيسْلَمونَ مِن دَمِهِ.

ثُمَّ لو كانَ يُريدُ أجرًا لِقرابتِهِ لقالَ: (لذي القُرْبَى) أو (لذوي القُرْبَى). أما أن يقولَ: (في القُرْبَى) فلا يَصِحُّ، ثُمَّ إنَّ هذه الآيةَ مَكِّيَّةٌ، وكان عَلِيٌّ وقتَ نزولِها صغيرًا لـمْ يتزوَجْ فَاطِمَةَ، ومِن ثَمَّ الحسَنُ والحُسَيْنُ لم يولدَا.

قال شَيخُ الإسلامِ ابنُ تَيْمِيَّةَ: "جميعُ ما في القُرآنِ مِنَ التَّوصِيَةِ بحقوقِ ذَوي قُرْبَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم، وذَوي قُرْبَى الإنسانِ إنّما قيلَ فيها (ذَوِي الْقُرْبَى)، ولمْ يقُلْ: (في القُرْبَى)، ثُمَّ يُقالُ كذلكَ: ليسَ مُناسِبًا لشَأْنِ النُّبُوَّةِ طلبُ الأجْرِ وهو مودَّةُ ذوي قُرْبَاهُ؛ لأنَّ هذا مِن شِيمَةِ طالبي الدّنيا. ثُمَّ إنَّ هذا القولَ يوجِبُ تُهْمَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم" [منهاج السنة 7/101].

قال الحافِظُ ابنُ حَجَرٍ [فتح الباري (8/564 - 565]: "بَابُ قَوْلِهِ: (إِلاَّ المَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ذَكَرَ فِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: سُئِلَ عَنْ تَفْسِيرِهَا، فَقَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ:"قُرْبَى آلِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم". فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: "عَجِلْتَ". أَيْ: أَسْرَعْتَ فِي التَّفْسِيرِ. وهذا الذي جَزَمَ بهِ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ قَدْ جَاءَ عَنْهُ مِنْ رِوَايَتِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا، فَأَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ وَابْنُ أَبِي حَاتِمٍ تفسيريهما مِنْ طَرِيقِ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قال: "لمَّا نَزَلَتْ قَالُوا: يَا رَسُولَ الله مَنْ قَرَابَتُكَ الذينَ وَجَبَتْ عَلَيْنَا مَوَدَّتُهُمْ"الحَدِيثَ. وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ فيه قيس بن الربيع وحسين الأشقروكلاهما ضعيف، وَهُوَ سَاقِطٌ لِمُخَالَفَتِهِ هَذَا الحَدِيثَ الصَّحِيحَ". ثُمَّ قال الحافِظُ: "وَالمَعْنَى: "إِلَّا أَنْ تَوَدُّونِي لِقَرَابَتِي فَتَحْفَظُونِي". وَالخِطَابُ لِقُرَيْشٍ خَاصَّةً، و(الْقُرْبَى): قَرَابَةُ الْعُصُوبَةِ وَالرَّحِمِ، فَكَأَنَّهُ قالاحْفَظُونِي لِلْقَرَابَةِ إِنْ لَـمْ تَتَّبِعُونِي لِلنُّبُوَّةِ)".


============

إِنَّ ٱلَّذِينَ يَرْمُونَ ٱلْمُحْصَنَاتِ ٱلْغَافِلاَتِ ٱلْمُؤْمِناتِ لُعِنُواْ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) النور 23
وهنا تاكيد في أن عائشة رضي الله عنها مؤمنة 
{ إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً } * { وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا ٱكْتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحْتَمَلُواْ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً } الأحزاب 

===========
آية تقول أن الله يحب أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وهم يحبونه 
وأزيدك الآية دليل خلافة بنص قطعي 
{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي ٱللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى ٱلْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لاۤئِمٍ ذٰلِكَ فَضْلُ ٱللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة 54

خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه في القرآن الكريم
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170428


===============


ومن كلام له (عليه السلام) في معنى الأنصارقالوا: لمّا انتهت إلى أمير المؤمنين(عليه السلام) أنباء السقيفة بعد وفاة رسول الله(صلى الله عليه وآله)، قال(عليه السلام): ما قالت الأنصار؟قالوا: قالت: منا أمير ومنكم أمير. قال(عليه السلام): فَهَلاَّ احْتَجَجْتُمْ عَلَيْهِمْ: بِأَنَّ رَسُولَ اللهِ(صلى الله عليه وآله) وَصَّى بِأَنْ يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِهمْ، وَيُتَجَاوَزَ عَنْ مُسِيئِهِمْ؟ قالوا: وما في هذا من الحجّة عليهم؟فقال(عليه السلام):****لَوْ كَانَتِ الامارة فِيهمْ لَمْ تَكُنِ الْوَصِيَّةُ بِهِمْ.ثم قال: فَمَاذَا قَالَتْ قُرَيْشٌ؟قالوا: احتجت بأَنها شجرة الرسول(صلى الله عليه وآله).فقال(عليه السلام): احْتَجُّوا بِالشَّجَرَةِ، وَأَضَاعُوا الَّثمَرَةَ. نهج البلاغة للشريف الرضي الجزء الأول ص116


ركز على هالجمله ( لو كانت الاماره فيهم لم تكن الوصيه بهم )

===========

اسال الشيعة اين المودة من قتل امامنا علي والحسين اليس الشيعة 

ليس معنى القربى الأقارب الا اذا قلت ذوي القربى وانما الرحم اي تودوني (ﷺ) لاني من ذوي رحمكم!



وأكبر حجة على الشيعة في احتكار الرئاسة لآل البيت المودة القربي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق