الأربعاء، 1 أبريل 2015

العلاقة بين الشجاعة و العقيدة

##
هل   الشجاعة  فطرة او مكتسبة 

هل العامل العقائدي  دور في بناء الشخصية الشجاعة 

هل العوامل الجسدية دور في بناء الشخصية الشجاعة 

هل العوامل النفسية دور في بناء الشخصية الشجاعة 


###

==========

مثال دور العامل العقائدي في تكوين الشخصية الشجاعة 

في عقيدة الشيعة ان الجهاد معطل حتى ظهور المهدي 

عامل  العقيدة و الشجاعة 
عندما يقرء المسلم 
ان تنصروا الله ينصركم
اليس ذلك دافع للشجاعة 

التحذير من الفرار من المعركة اليس تحفيز على الشجاعة و الصبر

قال تعالى

يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين / الانفال



العلاقة النفسية و الشجاعة

﴿سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا﴾


 ابحث عن الراية التي يقاتلون تحتها فهي راية شركية يستمدون المدد من مواليهم ومن أئمتهم ومن موتاهم وليس من الواحد اﻷحد



العلاقة الجسدية 

الجسدية  وصف الله طالوت وصفاته الجسدية 

قال تعالى
 إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ/ البقرة

ثانيا في عقيدة المسلم ان  النصر من الله سبحانه و الايمان دافع للشجاعة و الصبر و احد اسباب النصر 
الله مولانا لامولى لكم
ومارميت اذا رميت ولكن الله رمى
كل تلك حوافز نفسية وعقائدية في ثبات المسلم وعدم الفرار من المعركة

============

لا ينفي ذلك الشجاعة عن الاخرين سواء مسلمين ام كفار لكن
نتميز عنهم 
الله مولانا لامولى لكم
قتلانا في الجنة قتلاهم في النار ومارميت اذا رميت ولكن الله رمى




إذا نظرنا إلى الشجاعة في اللغة فسنجد أنها مصدر شَجُعَ فلان، أي صار شجاعًا، ومادتها (ش ج ع) تدل على الجرأة والإقدام.
وأما في الاصطلاح فقد عرفها بعضهم بأنها: الإقدام على المكاره والمهالك عند الحاجة إلى ذلك، وثبات الجأش عند المخاوف مع الاستهانة بالموت .
 وقال ابن حزم رحمه الله: " هي بذل النفس للذَّود عن الدين أو الحريم أو عن الجار المضطهد أو عن المستجير المظلوم، وعمن هُضم ظلمًا في المال والعرض، وسائر سبل الحق سواءٌ قلَّ من يعارض أو كثر " .
 من هنا نجد أن الشجاعة المحمودة ما كانت من باب الإقدام على مخاطرة يرجى منها خير أو دفع شر.
وبناءً على ما تقدم فإن الإقدام بغير عقل جنون، والإقدام في غير مخاطرة ليس شجاعة، بل هو نشاطٌ وهمة،والإقدام لا لتحصيل خير أو دفع شر ليس من الشجاعة المحمودة، بل هو تهور مذموم.
وسائل تقوية الشجاعة: 
 إن الأخلاق بصفة عامة منها ما هو فطري ومنها ما هو مكتسب، وقد ذكر العلماء العديد من الوسائل النافعة لاكتساب الشجاعة وتقويتها في نفوس أهلها ومن هذه الوسائل:
1-التمرين العملي، وذلك بالتعرض للمواقف الصعبة التي لا يُتخلص منها إلا بالشجاعة.
2-الإخلاص لله تعالى والإيمان بالقضاء والقدر، فإن المخلص الذي لا يريد إلا وجه الله تعالى وثوابه لا يبالي بلوم اللائمين، إذا كان في ذلك رضا رب العالمين.
ومتى قوي إيمان العبد بقضاء الله وقدره علم أن الخلق لا يضرون ولا ينفعون، وأن نواصيهم بيد الله تعالى، عندئذٍ يطمئن الفؤاد ويقوى القلب على كل قول وفعل ينفع الإقدام عليه.
3-الاطلاع على سير وقصص الشجعان للاقتداء ومحاولة التشبه بهم.
4-مكافأة الشجعان عن طريق العطاءات المادية والثناء والتمجيد وهي من أعظم الوسائل في التربية بشكل عام ولاسيما اكتساب الفضائل الخلقية.
التربية الإسلامية تُكسب الشجاعة وتقويها:
 إذا نظرنا إلى آيات القرآن الكريم وأساليب المصطفى صلى الله عليه وسلم لوجدنا أنها تخرج - عند الالتزام بها - أبطالاً شجعانًا يُقدمون ولا يحجمون، يقتحمون الأهوال برباطة جأش وثبات قلب. فهاهو القرآن يخاطب الأمة:
(يا أيها الذين آمنوا إذا لقيم فئة فاثبتوا)[الأنفال:45].
(يا أيها الذين آمنوا إذا لقيم الذين كفروا زحفًا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفًا لقتالٍ أو متحيزًا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير)[الأنفال:15].
(ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليمًا حكيمًا)[النساء:104].
وغيرها الكثير من الآيات التي إن عاش المسلم في ظلها تشجع وقوي قلبه.
أما سنة النبي صلى الله عليه وسلم فهي خير شاهد على المعنى الذي أردناه، ويكفي أن هذا الجيل الذي تربى على عينه صلى الله عليه وسلم قد اكتسب من خلق الشجاعة ما فاق به كل الشجعان.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتهم في هذا الخلق العظيم، فعن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وأشجع ا لناس وأجود الناس، ولقد فزع أهل المدينة فكان النبي صلى الله عليه وسلم سبقهم على فرس .. " الحديث.
وقد تعرض للمواقف الجسام والخطوب العظام فما لان ولا أصابه ضعف أو خور.
نراه في غزوة أحد وقد انفض أكثر الناس من حوله وكان هدفًا لسهام المشركين وسيوفهم ، ومع ذلك يبرز وينادي على المسلمين بنفسه رغم ما يحمله هذا الموقف من تعريضه للخطر لكنه شجاع يقدم ولا يبالي ومثل هذا ما كان منه في غزوة حنين حين انهزم المسلمون في بداية المعركة فنادى عليهم فاجتمعوا إليه ثم كان النصر .ويكفي في الدلالة على شجاعته قول البراء رضي الله عنه: " كنا والله إذا احمر البأس نتقي به . وإن الشجاع منا للذي يُحاذي به - يعني النبي صلى الله عليه وسلم -" .
ولقد تأسى به أصحابه ، فهذا أبو بكر أشجع الأمة بعد نبيها يقول فيه عليٌّ رضي الله عنه حين سأل الناس: من أشجع الناس ؟ فقالوا: أنت، فقال: أما إنه ما صرعني أحد إلا غلبته، لكنه أبو بكر.. " .
إنها شهادة من أحد أشجع فوارس الأمة عليٌّ بن أبي طالب لصدِّيق الأمة بأنه أشجع الناس، كما يدل على شجاعة الصديق ثباته ورباطة جأشه عند وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكذلك تصميمه على محاربة المرتدين ومانعي الزكاة، وغيرها من المواقف العظيمة الدالة على شجاعته .
وكذلك كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، قيل لعي بن أبي طالب: إذا جالت الخيل، فأين نطلبك ؟ قال: حيث تركتموني.
فمن فرط شجاعته لا يتزحزح عن مكانه ولا يتراجع .
وكان يقول: والذي نفس أبي طالب بيده لألف ضربة بالسيف أهون عليَّ من موتة على فراش .
وقال بعض العرب: ما لقينا كتيبة فيها علي إلا أوصى بعضنا على بعض.
وهذا البراء بن مالك رضي الله عنه بلغ من شجاعته أنه قتل من الشجعان مائة رجل مبارزة ، ومن أعظم مظاهر شجاعته ما كان منه في اليمامة حين زحف المسلمون إليها لقتال المشركين، فألجأوهم إلى حديقة فيها مسيلمة الكذاب فتحصن فيها الأعداء، فقال البراء: يا معشر المسلمين ألقوني عليهم، فحملوه حتى إذا أشرف على الجدار اقتحم فقاتلهم حتى فتح الله على المسلمين ووقع به يومها بضع وثمانون جراحة، فرضي الله عنه من شجاع.
وهذا سيف الله خالد بن الوليد رضي الله عنه وأرضاه، رجل من أشجع الشجعان بلغ من شجاعته أن يهجم على قائد جيش العدو ويختطفه من بين جنوده وذلك في معركة عين التمر حيث كان على قوات نصارى العرب عقة بن أبي عقة، وكَّل خالد بنفسه حوامي من جانبيه وقال لهم: اكفوني ما عنده فإني حاملٌ عليه، وبينما عقَّة مشغول بتسوية صفوفه إذ بخالد رضي الله عنه يتقدم وحوله عشرة من جنده نحو عقَّة يحتضنه ثم يحمله كالبرق ويعود به أسيرًا إلى صفوف المسلمين وقد تجمدت الدماء في عروق المتنصرة حين رأوا هذا ا لمشهد الرهيب فلم يتحملوا الصدمة ولاذوا بالفرار، وركب المسلمون أكتافهم يقتلون ويأسرون.
أرأيت شجاعة كهذه؟!!.
وما لهم لا يكونون كذلك وقد أيقنوا بقول الله تعالى:
(إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْأِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (التوبة:111)
أشجع العرب في شعره
قيل لعبدالملك : من أشجع العرب في شعره ؟ فقال : عباس بن مرداس حين يقول :
أشد على الكتيبة لا أبالي ----- أحتفي كان فيها أم سواها
الفرق بين الشجاعة و الجرأة 
إن الفرق بين الشجاعة و الجرأة أن الشجاعة من القلب و هي ثبات القلب و استقراره عند المخاوف و هو خلق يتولد من الصبر و حسن الظن ، أما الجرأة فهي إقدام سببه قلة المبالاة و عدم النظر في العاقبة و الاندفاع بدون تفكير و لا حكمة .
من أقوالهم في الشجاعة:
قال الذهبي رحمه الله :لا ينبغي أن يقدم الجيش إلا الرجل ذو البسالة والنجدة والشجاعة والجرأة ، ثابت الجأش، صارم القلب صادق البأس ، ممن قد توسط الحروب ومارس الرجال ومارسوه، ونازل الأقران وقارع الأبطال،عارفا بمواضع الفرص، خبيرا بمواقع القلب والميمنة والميسرة .فإنه إن كان كذلك وصدر الكل عن رأيه كانوا جميعا كأنهم مثله .
وقيل:الشجاع محبب حتى إلى عدوه ، والجبان مبغض حتى إلى أمه.
وقالت الحكماء :
أصل الخيرات كلها في ثبات القلب، ومنه تستمد جميع الفضائل وهو الثبوت والقوة على ما يوجبه العدل والعلم ،...و الشجاعة غريزة يجمعها حسن الظن بالله تعالى.
وقال بعضهم:
ليس الشجاع الذي يحمي فريسته ----- عند القتال و نار الحرب تشتعل
لكن من رد طرفاً أو ثنى وطراً ----- عن الحرام فذالك الفارس البطل
وقالوا
و لـو أن الحياة تبقى لحيّ -----لعددنا أضـلنـا الشـجعـانـا
و إذا لم يكن من الموت بدّ -----فمن العجزأن تموت جبانا.

============

انقل مانقله الشيعة في كتبهم عن وصف الائمة للشيعة بالجبن

مختصر صفات الشيعة النواصب قتلة الائمة


http://alakhabr.blogspot.com/2013/12/blog-post_7111.html

دعاء الامام الحسن على الشيعة


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_4091.html


دعاء الامام علي على الشيعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_9528.html

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/241-949-8-9-2-300.html




ضابط اميركي يدرب الشيعة في العراق يصفهم بالجبناء يهربون من السنة

http://www.youtube.com/watch?v=gO2E__0yVGI


يا بشار النعجة سيدنا علي قال ان ابناء الشام واحدهم = 10 من الشيعة


http://goo.gl/NtGrur



فتوى السيستاني الاجرامية لقتل السنة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_83.html


وثائق عن التعاون الإيراني الصهيوني / اسرائيل / اليهود / الشيعة / ايران

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_8.html

روابط عن الشيعة و الحرب الخيانة الروم مراجع الشيعة عمالة



http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_498.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق