السبت، 19 يوليو 2014

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة



الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143267

===========

دعاء الحسين

دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة 

الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
و هكذ ا راينا ان ولا والي راضي عن الشيعة الاثناعشرية حتى الولي الفقيه خامنئي حيث يتم اغتصاب النساء و اللواط في الرجال في سجون الولي الفقيه بفتوى من المرجع مصباح يزدي وذلك اثر
دعو ة سيدنا الحسين عليه السلام عليهم

=======

زينب 

الا بئس ما قدمت لكم انفسكم ان سخط الله عليكم وفي العذاب انتم خالدون،
اتبكون اخي؟ ! اجل والله فابكوا فانكم احرى بالبكاء فابكوا كثيرا، واضحكوا قليلا، 
فقد ابليتم بعارها، ومنيتم بشنارها(8) ولن ترحضوا ابدا(9) وانى ترحضون قتل سليل خاتم 
النبوة ومعدن الرسالة، وسيد شباب اهل الجنة،

=======

شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه

ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي

=====

وما روي عن خذلان الشيعة للحسين 

أخرج (الحسين) إلى الناس كتاباً فيه : «أمّا بعد : فقد أتانا خبر فظيع ، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبدالله بن يقطر، وقد خذلنا شيعتنا، فمن أحبّ منكم الانصراف فلينصرف في غير حرجِ ، فليس عليه ذمام » . اعلام الورى

====

(الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة)

وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال : 
لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228].

=====

( إن الله غضب على الشيعة )

لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40

=========

دعاء سيدنا  علي عليه السلام 


لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة 

سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة و الائمة دعوا علي الشيعة 

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب 

عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام.....ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض

عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي، 
وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني


==============


الشيخ الشيعي القزويني يعترف بقتل الشيعة الحسين 

 http://youtu.be/G10m0e1b9-8

المرجع المدرسي يقول أن الشيعة هم من قتل الحسين:

http://youtu.be/YAnelugHJcE

إعتراف كمال الحيدري من قتل الحسين هم الشيعة:


http://youtu.be/2Y-RkdXKu5E


======

الشيخ الشيعي المفيد يزيد لم يرضى بقتل الحسين
و لعن قاتله واكرم ابناء عمومته
الشيخ الشيعي المفيد يزيد لم يرضى بقتل الحسين و لعن قاتله واكرم ابناء عمومته

الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد الشيخ مفيد

ينقل المفيد في كتابه ان يزيد لم يكن يرضى بقتل الحسين ولعن قاتله واكرم ابناء عمومته 

الحسين قبل مقتله عرض على عمر بن سعد ثلاث خصال ؛ منها أن يذهبوا به إلى يزيد
ولمّا رأى الحسينُ نزولَ العساكرِ مع عمرِ بن سعدٍ بنينوى ومدَدَهم لقتالِه أنفذَ إِلى عمر بن سعدٍ : «انِّي أُريدُ أن ألقاكَ » فاجتمعا ليلاً فتناجيا طويلاً، ثمّ رجعَ عمرُ بنُ سعدٍ إِلى مكانِه وكتبَ إِلى عُبيَدِاللهِّ بن زيادٍ :
أمّا بعدُ: فإِنّ اللّهَ قد أطْفأ النّائرةَ وجَمَعَ الكلمةَ وأَصَلحَ أَمرَ الأمّةِ، هذا حسينٌ قد أَعطاني أن يرجِعَ إِلى المكانِ الّذي أتى منه أو أن يسيرَ إِلى ثَغرٍ منَ الثُّغورِ فَيكونَ رجلاًَ منَ المسلمينَ ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أَن يأَتيَ أميرَ المؤمنينَ يزيدَ فيضعَ يدَه في يدِه ، فيرى فيما بينَه وبينَه رأيَه ، وفي هذا لكم رضىً وللأمّةِ صلاحٌ .
فلمّا قرأ عُبيد ُاللّهِ الكتابَ قالَ : هذا كتابُ ناصحٍ مشفق على قومِه . انتهى 
انظروا كيف أن الحسين يعرض على عمر بن سعد أن يتركوه ليذهب ليزيد لأنه كان بينهما صلة رحم ولم يكن يزيد ليرضى أبداَ بإيذاء الحسين

==

لم يكن يرضى

المفيد أن يزيد لم يكن يرضى بقتل الحسين 
حيث يقول لقتلة الحسين : 
قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين، أما لو أني صاحبه لعفوت عنه .


لعن 

يقول الشيخ المفيد: ثم دعا(أي يزيد )بالنساء والصبيان فاجلسوا بين يديه، فرأى هيئة قبيحة فقال:قبح الله ابن مرجانة، لو كانت بينكم وبينه قرابة رحم ما فعل هذا بكم، ولا بعث بكم على هذه الصورة 
لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة أبدا إلا أعطيته إياها، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت، ولكن الله قضى ما رأيت ؟
ا
كرم بني عمومته

قالت فاطمة بنت الحسين عليهما السلام: فلما جلسنا بين يدي يزيد رق لنا 
ثم أمر( أي يزيد ) بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن أخوهن علي بن الحسين عليهم السلام، فأفرد لهم دار تتصل بدار يزيد، فأقاموا أياما، ثم ندب يزيد النعمان بن بشير وقال له: تجهز لتخرج بهؤلاء النسوان إلى المدينة. ولما أراد أن يجهزهم، دعا علي بن الحسين عليهما السلام فاستخلاه ثم قال له: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة أبدا إلا أعطيته إياها، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت، ولكن الله قضى ما رأيت ؟ كاتبني من المدينة وأنه كل حاجة تكون لك. وتقدم بكسوته وكسوة أهله، وأنفذ معهم في جملة النعمان بن بشير رسولا تقدم إليه أن يسير بهم في الليل، ويكونوا أمامه حيث لا يفوتون طرفه (3)، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم حيث إذا أراد إنسان من جماعتهم وضوءا أو قضاء حاجة لم يحتشم. فسار معهم في جملة النعمان، ولم يزل ينازلهم في الطريق ويرفق بهم - كما وصاه يزيد - ويرعونهم حتى دخلوا المدينة. انتهى كلام الفيد



=======

دعاء الامام علي على الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_9528.html

دعاء الامام الحسن على الشيعة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_4091.html

مختصر صفات الشيعة النواصب قتلة الائمة


http://alakhabr.blogspot.com/2013/12/blog-post_7111.html


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق