السبت، 26 يوليو 2014

وزير الثقافة المصري لسنا دولة دينية والأزهر لن يحكمنا


وزير الثقافة المصري الجديد: لسنا دولة دينية والأزهر لن يحكمنا

20 يونيو,2014

وزير الثقافة المصري الجديد جابر عصفورطالب الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة المصرية الجديد، مشيخة الأزهر الشريف بإعادة الاجتهاد وفتح هذا الباب على مصرعيه، مشددًا على أن الأزهر ليس له الحق في التدخل في شؤون الثقافة، قائلاً “لسنا في دولة دينية والأزهر لن يحكمنا، والدستور من يحكمنا”.
وأضاف عصفور، خلال حواره مع الإعلامي حمدب رزق ببرنامج “نظرة”، المذاع على فضائية “صدى البلد”، أنه لو كان في منصب وزير الثقافة السابق لوافق على عرض فيلم “نوح”، الذى منع عرضه شيخ الأزهر، لأنه لا يوجد أى نص يمنع عرض الفيلم.
وشدد وزير الثقافة، على أنه لن يحدث في عهده التدخل في شؤون الوزارة، موجهاً هذا الكلام لشيخ الأزهر الحالي الدكتور أحمد الطيب
     
   الوكالات

========

وزير الثقافة: الأزهر جهة دعوية وليس له سلطة على المسلمين

الإثنين، 14 يوليو 2014 

كتب خالد دياب
قال الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة، خلال حواره مع الإعلامي وائل الإبراشي في برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم2":"إننا يحكمنا الدستور والأزهر مثله مثل كل مؤسسات الدولة خاضع للدستور والقانون".

وأضاف الوزير أن الأزهر جهة دعوية وليس له سلطة دينية وليست لديه سلطة على المسلمين بأن يأمر أو ينهي، وهذا ما قاله شيخ الأزهر الجليل، موضحًا أن الأزهر مع السلطة المدنية.

=========

وزير الثقافة المصري: الأزهر لن يحكمنا.. ونحتكم الى الدستور
 2014-06-20 
الكاتب  عباده السيد حجم الخط  

 وزير الثقافة المصري: الأزهر لن يحكمنا.. ونحتكم الى الدستور
في أول تصريح له بعد توليه وزارة الثقافة في حكومة السيسي قال الدكتور جابر عصفور إنه لا يعارض عرض فيلم " نوح" الذي رفضه الأزهر من قبل، مشيرًا إلى أنه يتعجب من إصرار مشايخ الأزهر علي منعه، وأدعوهم إلي فتح باب الاجتهاد على مصراعيه.

وذكر عصفور خلال حواره ببرنامج "نظرة" في فضائية صدي البلد، أنه لو كان وزيرًا للثقافة قبل ذلك لعرض فيلم "نوح" دون الرجوع إلي الأزهر، لافتًا إلى أنها أعمال فنون وقال: "الأزهر لا يحكمنا إنما نحتكم بالدستور".

وأشار وزير الثقافة إلي أن بعض المشايخ الذين خرجوا علينا وحرموا عرض فيلم "نوح" ليس لديهم دليل من الكتاب والسنة بتحريم هذا الأمر ولابد من تحديث النظرة الجديدة وفقًا للعصر الحالي ومتطلباته.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق