السبت، 19 يوليو 2014

الشيخ الشيعي المجلسي يستضيف السنة ثم يغدر بهم و يقتلهم



المجلسي يضيف أهل السنة ثم يقتلهم

هكذا يفعلون بأضيافهم من أهل السنة!! (وثيقة)
يصفونه بالـ "فاضل" ويطلقون عليه أوصافاً لا يصح أن تطلق إِلا على الصالحين من أمة محمد ..
لماذا يا ترى؟
والجواب: لأنه كان يضيف ضيوفاً من أهل السنة، فبدلاً من إكرام الضيف الذي حث عليه ديننا العظيم يكرمهم بطعنة خبيثة من قلب خبيث..
ليس لأجل جريمة قد ارتكبها أو خطأ وقع فيه ، وإنما لأنه فقط من أهل السنة ..
يا الله.. إلى هذا الحد من العداء والبغض؟؟
============

سمعت استادنا واستنادنا الفاضل الأعز والعالم الأكبر مولانا علي اصغر - ره - يحكي أنه كان يلعن جميع العلماء إلا السيد المرتضى ووالده العلامة. وقد تحقق منه أنه كان يضيف أهل السنة إلى بيته ويصبر عليهم إلى أن تحصل له الفرصة ويتمكن مما يريد فيأخذ المدية بيده المرتعشة لكونه ناهزا في التسعين، فيضعها في حلق أحدهم فيقتله بنهاية الزجر. والحيدرية المنسوبة إليه كانوا يصومون فيريدون أن يفطروا بالحلال (1) فيمشون إلى دكاكين أهل السنة أو بيوتهم فيسرقون شيئا ويفطرون به، ومن آرائهم عدم رجحان صوم يوم الاثنين أو حرمته، وإن وافى يوم الغدير، ومنها حكمهم بخروج غير الامامية من دين الاسلام، والحكم بنجاستهم، وكذا من شك في ذلك إلى غيرها من الآراء، ورأيت منه رسالة حكم فيها بوجوب الاجتهاد على الأعيان كما هو رأى علماء حلب، وأشبع الكلام في ذلك لكنه مزيف انتهى. 

=======

ثم انظر ما يقول في هامش الوثيقة التي جئت بها :

(1) بل هو من الاقوال الشنيعة الشاذة المنكرة التى على خلافها كافة الفقهاء قديما وحديثا بل المشهور المدعى عليه الاجماع في شرح الارشاد للاردبيلي وشرح المفاتيح للاستاد الاكبر البهبهانى عدم جواز أخذ مال النواصب الذين ورد في ذمهم واباحة مالهم ما قد ورد فكيف بغيرهم منه ره.

المصدر كتاب ( الفيض القدسي في ترجمة العلامة المجلسي) تاليف الحاج الميرزا حسين بن محمد تقي النوري

==========

يقول الرافضي مزيف كيف كلام مزيف !! هذه ترجمه للمجلسي 
يعني هذا المحدث صاحب الكتاب يكذب !
هذا الرجل الشيعي كان يضيف أهل السنة لمصلحه له ثم يقتلهم !!
وإذا أراد الإفطار ذهب لبيوت السنه وسرق مابها من طعام وأفطر عليه !!
طبعا مؤلف الكتاب لايوافق المجلسي على فعله لكنه ينقل سيرته فقط 
فهل هو يكذب !

====
نفس هذا الكلام يذكره علامتهم محمد باقر المجلسي في كتابه ( بحار الأنوار ) ( 102 / 137 ) ، وكذلك في كتاب ( تتميم أمل الآمل ) لعبد النبي القزويني ص 138

=========
عن داود بن فرقد قال : قلت : لأبى عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب ؟
قــــــــــــــــال: 
حلال الدم ولكن اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء 
لكيلا يشهد عليك فافعل . 
قلتُ : فما ترى في مـالـه ؟
قــــــــــــــال : تُوه ما قدرت عليه .
علل الشرائع 601
والوسائل 18 : 463
الأنوار النعمانية 2 : 308
====

عن الامام الصادق (ع)
( خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا خُمسه )
تهذيب الأحكام 4 : 122
الوافي 6 : 43
===

( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخُمس به
بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان وادفع إلينا خُمسه )
تحرير الوسيلة 1 : 352

====

( إن إطلاق المسلم على الناصب وإنه " لا يجوز أخذ ماله من حيث الاسلام "
خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفاً وخلفاً 
من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بــل قتله  )
الحدائق الناضرة 12 : 323





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق