الشيخ عبدالرحمن دمشقية
الرد على شبهة يطرحها الشيعة
تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار (قول أبي سفيان)
تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار (قول أبي سفيان)
والرد عليها:
قال البلاذري:«وروي عن هشام بن حسان عن ابن سيرين قال:قال أبو سفيان حين قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم: تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار»
الرواية مجهولة. ذكره البلاذري في (أنساب الأشراف2/81) بصيغة التمريض (رُوي). فالراوي عن هشام بن حسان مجهول. لم يسمه البلاذري.
وفي رواية أخرى:
قال البلاذري:"روى هشام بن محمد الكلبي عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم:«أن أبا سفيان دخل على عثمان وهو مكفوف، ثم خرج من عنده وهو يقول: تلقفوها يا بني أمية تلقف الكرة فما الأمر على ما يقولون» (أنساب الأشراف2/81). وليس فيها:« فما من جنة ولا نار».
موضوع. هشام بن محمد بن السائب الكلبي رافضي. قال أحمد بن حنبل:«إنما كان صاحب سمر ونسب، ما ظننت أن أحدا يحدث عنه». وقال الدارقطني «متروك». وقال ابن عساكر:«رافضي ليس بثقة» (ميزان الاعتدال4/304 ترجمة9237).
ويستدل بها عملاء الرافضة أمثال داعية الإلحاد حسن المالكي الكسروي الذي زعم أن الإلحاد له فوائد كثيرة. فض الله فاه. بالرغم من زعمه على أغلفة كتبه أنه منقذ التاريخ الاسلامي.
الرد على شبهة يطرحها الشيعة
تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار (قول أبي سفيان)
تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار (قول أبي سفيان)
والرد عليها:
قال البلاذري:«وروي عن هشام بن حسان عن ابن سيرين قال:قال أبو سفيان حين قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم: تلقفوها الآن تلقف الكرة فما من جنة ولا نار»
الرواية مجهولة. ذكره البلاذري في (أنساب الأشراف2/81) بصيغة التمريض (رُوي). فالراوي عن هشام بن حسان مجهول. لم يسمه البلاذري.
وفي رواية أخرى:
قال البلاذري:"روى هشام بن محمد الكلبي عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم:«أن أبا سفيان دخل على عثمان وهو مكفوف، ثم خرج من عنده وهو يقول: تلقفوها يا بني أمية تلقف الكرة فما الأمر على ما يقولون» (أنساب الأشراف2/81). وليس فيها:« فما من جنة ولا نار».
موضوع. هشام بن محمد بن السائب الكلبي رافضي. قال أحمد بن حنبل:«إنما كان صاحب سمر ونسب، ما ظننت أن أحدا يحدث عنه». وقال الدارقطني «متروك». وقال ابن عساكر:«رافضي ليس بثقة» (ميزان الاعتدال4/304 ترجمة9237).
ويستدل بها عملاء الرافضة أمثال داعية الإلحاد حسن المالكي الكسروي الذي زعم أن الإلحاد له فوائد كثيرة. فض الله فاه. بالرغم من زعمه على أغلفة كتبه أنه منقذ التاريخ الاسلامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق