الخميس، 17 يوليو 2014

جواب ان العراق كان خاضع لحكم الامويين في عهد يزيد كيف يتم اتهام الشيعة بقتل الحسين


سؤال للرافضة/عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟

((فأمر عبيدالله بالجهاز من وقته والمسير والتهيؤ إلى الكوفة من الغد، ثم خرج من البصرة فاستخلف اخاه عثمان وأقبل إلى الكوفة ومعه مسلم بن عمر والباهلي وشريك بن الاعور الحارثى، وحشمه وأهل بيته حتى دخل الكوفة، وعليه عمامة سودآء وهو متلثم والناس قد بلغهم اقبال الحسين عليه السلام، فهم ينتظرون قدومه، فظنوا حين رأوا عبيد الله انه الحسين عليه السلام، فاخذ لايمر على جماعة من الناس إلا سلموا عليه وقالوا: مرحبا بك يا بن رسول الله قدمت خير مقدم، فرأى من تباشرهم بالحسين عليه السلام ماسائه فقال مسلم بن عمرو لما اكثروا: تأخروا هذا الاميرعبيد الله بن زياد وسار حتى وافي القصر بالليل ومعه جماعة قد إلتفوا به لا يشكون انه الحسين عليه السلام، فاغلق النعمان بن بشير عليه وعلى خاصته 
الارشاد للمفيد ج2 ص43 
مقتل الحسين ( ع ) - أبو مخنف الازدي ص 26 : 
أما آن لكم يا أتباع مذهب المراجع أن تعترفوا بجريمة
أجدادكم التى لازلتم تدفعون ثمنها
كل عاشوراء

http://www.shiaweb.org/ahl-albayt/al...aqtal/pa6.html

قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. 
وكانو الحسين يناديهم : " ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }. 
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "{ الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}.
دعا الحسين على شيعته في كربلاء فقال " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } .
فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وتظاهروا بالبكاء ، ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة

==========

نقل الشيخ المفيد المعصوم

وكان مسلم كتب إليه قبل أن يقتل بسبع وعشرين ليلة، وكتب إليه أهل الكوفة: ان لك هاهنا مائة ألف سيف فلا تتأخر. 
الارشاد للمعصوم الشيخ المفيد
الجزء الثاني صفحة [ 71 ]


فلا زال سؤالنا قائم أين ذهبت هذه المأئة ألف سيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإجابة لاتخرج عن الإحتمالات التالية:
1- خانوا إمامهم وقتلوه وأنضموا ليجش عبيد الله ------- وهذا ماحصل بشهادة الحسين وزينب وام كلثوم وفاطمة والسجاد وعموم علماء الرافضة الإثني عشرية 
2-تبخروا
3- مسلم بن عقيل كان يكذب على الحسين لم يكن هناك مأئة ألف شيعي
4- الشيخ المفيد المعصوم كان يكذب في نقله

======

العجم و الشيعة من أهل الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_5482.html

سؤال للرافضة عبيد الله بن زياد دخل الكوفة بصحبة شخصين فمن أين أتى بهذا الجيش الجرار؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=60025


نقد لقصة مسلم بن عقيل سفير الحسين من كاتب شيعي

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=171671



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق