إيران إسلامية ... لكنها عدو
النسخة: الورقية - دولي الأحد، ٥
أبريل/ نيسان ٢٠١٥
إذا كانت «عاصفة الحزم» موجهة عسكرياً للحوثيين، فإنها سياسياً موجهة لإيران. أي وجود إيراني في الجزيرة العربية، تحت أي غطاء، مرفوض تماماً بلغة المنطق والتاريخ والسياسة، كما بلغة القوة. لم يكن هناك مبرر لهذا الوجود، ولن يكون. لماذا إيران؟ ولماذا الآن؟ منذ الغزو الأميركي للعراق، والتواطؤ الإيراني معه، بدأ سؤال يتسلل إلى التعاطي السياسي والإعلامي مع أحداث المنطقة، ودور إيران فيها. يقول السؤال: هل إيران هي العدو، أم إسرائيل؟ كان السؤال يطلق في وجه أي نقد للتدخلات في المنطقة. بدأ هذا النوع من التناول في بعض أجهزة الإعلام المتعاطفة مع، أو المرتبطة مباشرة بالسياسة الإيرانية، خصوصاً في لبنان. ذهب البعض أبعد من ذلك بتبني نغمة أن هناك من يريد استبدال إسرائيل كعدو بإيران المسلمة. يشترك في هذا التناول بعض الكتاب والسياسيين، قوميين وليبراليين، ورجال دين، وخطباء، في سورية ولبنان أكثر من غيرهما. ثم بدأ هذا التناول يتصاعد بعد الثورة السورية، وتصاعد الدور الإيراني المناهض لهذه الثورة.
حلفاء إيران في الشام هم الذين فرضوا السؤال. يريدون منه القول إنه يجب التغاضي عما تفعله إيران لأنها ترفع شعار «المقاومة والممانعة». لكن ما علاقة «المقاومة» بزرع وتشجيع طائفية مدمرة في العراق وسورية؟ هل سيؤدي هذا إلى تحرير فلسطين؟ ثم ما هي مصلحة إيران وفلسطين والعالم العربي من تفجير الطائفية وتغذيتها؟
ربما أنه حان الوقت للاعتراف فعلاً بوجاهة سؤال حلفاء إيران في الشام إن كانت الدولة الفارسية- الإسلامية هي العدو أم إسرائيل؟ يبعث السؤال فعلاً على شيء من الحيرة. كيف يمكن، وبأي معيار، اعتبار دولة إسلامية عدواً للعرب وهم مادة الإسلام، كما قال الخليفة الراشدي الثاني؟ ولأن الموضوع يتعلق بدول وقيم ومصالح إسلامية، كان لا بد من استذكار آية قرآنية ذات صلة بالموضوع. تقول الآية من سورة التغابن: (يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدواً لكم فاحذروهم). دلالة هذه الآية بالنسبة الى موضوعنا واضحة، وهي أنه إذا كان من الأولاد والأزواج من يمكن أن يكون عدواً للمرء في إطار علاقة القرابة والنسب، وهي أقوى العلاقات الاجتماعية وأشدها ترابطاً على الإطلاق في التقاء مصالح أطرافها، فإن إمكان حصول العداء بين أطراف تربطهم علاقات أدنى من ذلك يصبح وارداً تماماً. وهذا يتسق مع المنطق. لكن يبقى سؤال: ما هو المعيار الذي على أساسه يمكن الزوج أو الولد أن يكون عدواً للمرء بحسب منطوق الآية؟ ينقل القرطبي في تفسيره لهذه الآية إجابة للقاضي أبو بكر العربي تقول إن: «هذا (أي منطوق الآية) يبين وجه العداوة. فإن العدو لم يكن عدواً لذاته، وإنما كان عدواً بفعله. فإذا فعل الزوج والولد فعل العدو كان عدواً...» (القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج 18، ص 93). والشاهد هنا واضح. وهو أن العدو إما أن يكون عدواً لذاته وبذاته، وإما أن يكون عدواً بفعله، وإن لم يكن بذاته. وهذه القاعدة تنطبق بحذافيرها على حالتي إيران وإسرائيل، وعلاقة كل منهما بالعرب.
على هذا الأساس، ووفقاً لواقع ما يحدث في المنطقة، فإن إيران هي عدو للعرب ليس بذاتها، وإنما بأفعالها وممارساتها التي هي أفعال وممارسات عدو. أما إسرائيل فهي عدو للعرب لذاتها وبذاتها وبأفعالها. إيران مثلاً هي التي جاءت بأسوأ ما لديها إلى العالم العربي، ولم يذهب هذا العالم إليها بأي شيء، لا من هذا القبيل ولا غيره. وهي في ذلك لم تأتِ بالتنمية، والحوار السياسي، والديموقراطية، ولا لتحرير فلسطين. وإنما جاءت بلغة العنف، والميليشيات، والتدخل السافر في بعض الدول العربية، مستخدمة مبدأ تحالف الأقليات لإثارة النعرات الطائفية، وتشجيع العنف والصدام في هذه الدول. تدخلت في العراق مع الأغلبية ضد الأقلية (على افتراض صحة هذا التوصيف)، وفي سورية مع الأقلية ضد الأغلبية، وفي كليهما تسبب التدخل الإيراني بتفجير أبشع أنواع العنف الطائفي، والقتل على الهوية، وإعادة تأسيس الدولة على أسس طائفية لم تكن معروفة من قبل، لا في العراق، ولا في سورية. هل يمكن في هذه الحال تفادي حقيقة أن مثل هذه السياسات والأفعال تشير إلى أن إيران تتعامل مع العرب بعدوانية لا تخطئها عين؟ وهل يجوز أمام ذلك تمرير بشاعة النموذج الإسرائيلي للتغطية على بشاعة نموذج الفعل الإيراني؟
تعتبر إيران أن العرب أعداء لها سياسياً في العراق والشام، ومذهبياً في طول العالم العربي وعرضه، وذلك انطلاقاً من أن العرب بأغلبيتهم الساحقة من السنّة. ويتضح هذا من ثلاث سمات مترابطة في الدور الإقليمي لإيران. السمة الأولى أنها أول دولة إسلامية في التاريخ تحدد هويتها المذهبية (الشيعية الاثنا عشرية) بنصوص دستورية مكتوبة وملزمة. وهي في هذا تلتقي مع إسرائيل، التي تعتبر البعد الديني، مثل إيران، عنصراً مركزياً في تحديد هويتها. فمثلما أن إيران تعتبر أن المذهب الشيعي ركيزة أساسية لهويتها الأيديولوجية، تعتبر إسرائيل نفسها دولة يهودية، وتضع الاعتراف بهذه الهوية الطائفية شرطاً لأي حل سلمي مع الفلسطينيين والعرب. ثانياً أن إيران هي أول دولة إسلامية تمأسس الطائفية دستورياً، وتجعل منها إطاراً ملزماً للعملية السياسية في الداخل الإيراني، وعلى مستوى الإقليم. ففي الداخل تخضع العملية التشريعية لمادتين حاكمتين في الدستور: المادة 12 تقول بالنص إن «الدين الرسمي لإيران هو الإسلام، والمذهب الجعفري الاثنا عشري...» وإن «هذه المادة غير قابلة للتغيير إلى الأبد...». يتكامل مع مفاعيل هذه المادة سياسياً وقانونياً نص المادة 72 الذي يمنع مجلس الشورى من «أن يسن القوانين المغايرة لقواعد وأحكام المذهب الرسمي للدولة، أو الدستور...». ثم تكتمل الأطر والمحددات المذهبية للعملية السياسية بنص المادة 115 التي تضع من بين شروط من يحق لهم الترشح لرئاسة الجمهورية أن يكون «مؤمناً ومعتقداً بمبادئ الجمهورية الإسلامية، والمذهب الرسمي للدولة». بعبارة أخرى، لا يحق، بحسب هذه المادة، لأي إيراني لا ينتمي للمذهب الاثني عشري، ولا يؤمن بولاية الفقيه، أن يترشح لرئاسة الجمهورية.
طبعاً من حق إيران تحديد هويتها، ورسم معالم عمليتها السياسية على هذا النحو. لكن هذا الحق محصور ضمن حدودها الجغرافية والدستورية، وإيران لا تلتزم بذلك. على العكس، عملت وتعمل على تصدير معادلتها الطائفية إلى جوارها العربي. وهنا تأتي السمة الثالثة، وهي أن إيران أول دولة في المنطقة أدخلت الميليشيا الطائفية كآلية سياسية خارج حدودها، وكرافعة لدورها الإقليمي، تتبناها بشكل رسمي مباشر ومعلن، تدريباً وتمويلاً وتسليحاً. بل إن جميع حلفاء إيران في العالم العربي ينتمون الى المذهب الذي تشير إليه المادة 12 المذكورة. واللافت حقاً أن كل الميليشيات التي تتبناها إيران هي حصرياً من الشيعة العرب، وفي بلدان عربية. لا تقبل إيران بفكرة وجود ميليشيات على أراضيها، ولا أن ينخرط مواطنوها في هذه الميليشيات. لماذا تتمسك إيران بمثل هذه السياسة؟ ربما أن الإجابة هي ما قاله العام الماضي الشيخ صبحي الطفيلي أول أمين عام لـ «حزب الله» اللبناني على فضائية lbc من أن «الشيعة العرب هم وقود الطموحات الإمبراطورية لإيران». مهما يكن، فإن تميز الدور الإيراني بهذه السمات، وإصرار إيران على تصدير معادلتها الطائفية، وعلى فرض آلية الميليشيات الإرهابية عمل عدواني عارٍ من أي مشروعية قانونية، أو مراعاة لمصالح الجوار.
لكن هناك درساً بليغاً نستخلصه من معيار أبي بكر العربي وتطبيقه على الحالين الإيرانية والإسرائيلية، وهو أن كون إسرائيل دولة عدوة بذاتها وليس فقط بفعلها، شكل سياجاً نفسياً وسياسياً صلباً أمام إمكان تغلغلها في النسيج الثقافي والسياسي العربي. لا تزال إسرائيل وستبقى مرفوضة في الوجدان الشعبي العربي. على الناحية الأخرى، فإن كون إيران دولة إسلامية سهّل لها التدخل في البلدان العربية، وتمرير مفاهيم وسياسات مدمرة نشاهدها في العراق وسورية ولبنان. وللتذكير، فإن هذا الدور بدأ قبل الربيع العربي بسنوات، واستمر وتصاعد بعد الربيع. لم تأتِ إيران إلى العالم العربي من باب الجيرة، والانتماء الإسلامي، والتنافس، وحق الدور الإقليمي ومشروعيته. بل جاءت من أبواب أخرى، تهدم معطيات الجيرة، وتشكك في دلالة الانتماء الإسلامي، وتقدم الدم والهدم على البناء والتنافس. وحقيقة الأمر وجليته، أن إيران لم تأتِ إلى العالم العربي، وإنما تدخلت فيه عنوة، من الأمام، ومن الخلف، وفي السر والعلن، بالوعود أحياناً، وبالكذب والتهديد أحياناً أخرى، وبالعنف والاغتيالات والقتل والطائفية والميليشيات أحياناً ثالثة. وليست هناك أفعال أكثر عدوانية من هذه، تهدد الدول في استقرارها، والمجتمعات في تماسك نسيجها الاجتماعي والسياسي. وحيث أن إيران هي من بادر إلى هذه الأفعال والسياسات، فإن وضع حد لها ولمفاعيلها المدمرة يبدأ من طهران، وإن كان لا ينتهي هناك. عدوانية إيران لا تعفي الدول العربية من مسؤوليتها التي سمحت لمثل تلك السياسات بالتسرب إلى مجتمعاتها. وأول وأوجب ما ينبغي أن تفعله هذه الدول هو الابتعاد من مجاراة إيران في لعب الورقة الطائفية، بل سحب وتحييد هذه الورقة تماماً. مأزقنا الحالي أن إيران تملك مشروعاً طائفياً، والدول العربية لا تملك مشروعاً يعرّي المشروع الإيراني وينسفه من أساسه. ومن هذه الزاوية تبدو عدوانية إيران واضحة، والتخاذل العربي لا يقل وضوحاً. وهذا يحتاج قولاً وتفصيلاً آخر.
* أكاديمي وكاتب سعودي
=====================
ايران عدوة للصحابة و امهات المؤمنين فما بالك غيرهم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/03/blog-post_2967.html
كشف تهديدات و جرائم ايران و اذنابها الشيعة ضد الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/03/blog-post_5015.html
دور ايران في انتهاك سيادات الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_59.html
الاعمال الارهابية التي قام بها الشيعة ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/03/blog-post_3703.html
جواب لماذا ايران أخطر من إسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2012/03/blog-post_8543.html
الاضرار التي تسببه ايران ضد العرب و المسلمين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_2432.html
قواعد اساسية لفهم العقلية الفارسية و فك شفرة السياسة الايرانية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_5539.html
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_15.html
هكذا ينظر الشيعة الي اهل السنة كفار ابناء بغايا انجاس مباحة دمائنا واموالنا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_527.html
'Iran's real enemy is Saudi, not Israel'
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/irans-real-enemy-is-saudi-not-israel.html
الرد على كذبة مقاومة حزب الله اسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_176.html
جرائم حزب الله الارهابي ضد الكويت و سوريا و العراق و لبنان
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
الارهاب الشيعي ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/a.html
=========
العنصرية الفارسية وعقدة النقص اتجاه العرب
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_3480.html
مختصر تكفير قتل الشيعة السنة اللواط الكذب المخدرات السرقة في دين الشيعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_260.html
ممثل ايران في الامم المتحدة يدعو اسرائيل الي الاستثمار في ايران
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_650.html
وثائق عن التعاون الإيراني الصهيوني / اسرائيل / اليهود / الشيعة / ايران
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_8.html
The Shia Factor in Iran's Foreign Policy
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_8.html
=========
الطائفية
فتاوي القتل الشيعية ضد اهل السنة في العراق و سوريا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_407.html
التوجه الطائفي لايران والساسة الشيعة في الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_8294.html
صور مشايخ الشيعة الذي يقومون بمهام عسكرية وقتالية ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_23.html
تسجيل مصور للعدوان الشيعي الطائفي على اهل السنة في سوريا
http://www.youtube.com/watch?v=ZxE1OYZbW8w&list=UUb87Tw9JkAmi31gr6ZCckeA
الحقد الشيعي على السنة باصواتهم
https://www.youtube.com/watch?v=XS3LZJD3ZaA&feature=youtube_gdata_player
غياب الهوية
ملف غياب الهوية السنية مقابل الهوية الشيعية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_10.html
ملف هل الوطنية ام الهوية الثقافية والدينية للمواطن الاكثر تاثيرا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_42.html
دستور ايران
الطائفية في دستور الجمهورية الإيرانية وطائفية الشيعة
http://alakhabr.blogspot.com/2013/06/blog-post.html
ملف روابط العامل الديني والطائفي في السياسة الايرانية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/11/blog-post_5.html
ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_12.html
ملف الخميني و ولاية الفقيه و اجرامه
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_11.html
الطفيلي راس حربة
الامين السابق لحزب الله إيران خطر على التشيع ورأس حربة المشروع الأمريكي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=20700
تعاون ايران مع اميركا
اعتراف الرئيس خاتمي بتعاونه مع اميركا لاحتلال العراق وافغانستان
Shia Exposed 1
https://www.youtube.com/watch?v=VbHR5-_fXNw&feature=related
صور من التعاون الإيراني الأميركي ضد أهل السنة
https://www.youtube.com/watch?v=vNtUzdxUnsM
عداوة ايران
ايران و اذنابها الشيعة و تصريحاتهم باحتلال
مكة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_89.html
اطماع ايران في السعودية و مكة و المدينة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_6.html
الارهاب الشيعي ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/a.html
ملف ايران لماذا اخطر من اسرائيل و الحذر من التخدير والغدر الفارسي /
http://alakhabr.blogspot.com/2013/12/blog-post_2162.html
إيران والتعبئة على العدوان
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_68.html
تصريحات الحوثين وايران عن اليمن و السعودية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_784.html
المقاومة
اسرائيل
الرد على كذبة مقاومة حزب الله اسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_176.html
صبحي الطفيلي حزب الله أصبح حرس حدود لإسرائيل
https://www.youtube.com/watch?v=F8D-aofQwhE
ما اجتمع صليبي وصهيوني؛ إلا وكان الصفوي ثالثهما !!
حسن نصرالله وكلام مع الاميركان عن اسرائيل
بالنسبة الي لبنان
المشكلة الرئيسية مع فلسطين مع لبنان اذا خرجوا من المنطقة اللبنانية واطلقوا المعتقلين لن هناك مشكلة ستبقى المسالة سياسية
المشكلة الرئيسية مع الفلسطيين لانقرر عن الفلسطيين
لانريد حرب في المنطقة من 2000 الي 2005 حدود هادئة
https://www.youtube.com/watch?v=SspYGCsiXNo
حزب الله والطائفية العابرة للحدود
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/04/blog-post_1909.html
==========
Role of Iran and shitte in killing sunni in Iraq and Syria
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/role-of-iran-and-shitte-in-killing.html …
Who is killing Sunnis in Iraq and Syria, Iran, and shia militias such as Hezbollah
Khamenei hypocrisy and lying to speak about peace and kills the Sunnis in Iraq and Syria
To Khamenei who kill Sunnis in Iraq and Syria tthe Iraqi Shiite and Iranian and hizballah
==================
النسخة: الورقية - دولي الأحد، ٥
أبريل/ نيسان ٢٠١٥
إذا كانت «عاصفة الحزم» موجهة عسكرياً للحوثيين، فإنها سياسياً موجهة لإيران. أي وجود إيراني في الجزيرة العربية، تحت أي غطاء، مرفوض تماماً بلغة المنطق والتاريخ والسياسة، كما بلغة القوة. لم يكن هناك مبرر لهذا الوجود، ولن يكون. لماذا إيران؟ ولماذا الآن؟ منذ الغزو الأميركي للعراق، والتواطؤ الإيراني معه، بدأ سؤال يتسلل إلى التعاطي السياسي والإعلامي مع أحداث المنطقة، ودور إيران فيها. يقول السؤال: هل إيران هي العدو، أم إسرائيل؟ كان السؤال يطلق في وجه أي نقد للتدخلات في المنطقة. بدأ هذا النوع من التناول في بعض أجهزة الإعلام المتعاطفة مع، أو المرتبطة مباشرة بالسياسة الإيرانية، خصوصاً في لبنان. ذهب البعض أبعد من ذلك بتبني نغمة أن هناك من يريد استبدال إسرائيل كعدو بإيران المسلمة. يشترك في هذا التناول بعض الكتاب والسياسيين، قوميين وليبراليين، ورجال دين، وخطباء، في سورية ولبنان أكثر من غيرهما. ثم بدأ هذا التناول يتصاعد بعد الثورة السورية، وتصاعد الدور الإيراني المناهض لهذه الثورة.
حلفاء إيران في الشام هم الذين فرضوا السؤال. يريدون منه القول إنه يجب التغاضي عما تفعله إيران لأنها ترفع شعار «المقاومة والممانعة». لكن ما علاقة «المقاومة» بزرع وتشجيع طائفية مدمرة في العراق وسورية؟ هل سيؤدي هذا إلى تحرير فلسطين؟ ثم ما هي مصلحة إيران وفلسطين والعالم العربي من تفجير الطائفية وتغذيتها؟
ربما أنه حان الوقت للاعتراف فعلاً بوجاهة سؤال حلفاء إيران في الشام إن كانت الدولة الفارسية- الإسلامية هي العدو أم إسرائيل؟ يبعث السؤال فعلاً على شيء من الحيرة. كيف يمكن، وبأي معيار، اعتبار دولة إسلامية عدواً للعرب وهم مادة الإسلام، كما قال الخليفة الراشدي الثاني؟ ولأن الموضوع يتعلق بدول وقيم ومصالح إسلامية، كان لا بد من استذكار آية قرآنية ذات صلة بالموضوع. تقول الآية من سورة التغابن: (يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عدواً لكم فاحذروهم). دلالة هذه الآية بالنسبة الى موضوعنا واضحة، وهي أنه إذا كان من الأولاد والأزواج من يمكن أن يكون عدواً للمرء في إطار علاقة القرابة والنسب، وهي أقوى العلاقات الاجتماعية وأشدها ترابطاً على الإطلاق في التقاء مصالح أطرافها، فإن إمكان حصول العداء بين أطراف تربطهم علاقات أدنى من ذلك يصبح وارداً تماماً. وهذا يتسق مع المنطق. لكن يبقى سؤال: ما هو المعيار الذي على أساسه يمكن الزوج أو الولد أن يكون عدواً للمرء بحسب منطوق الآية؟ ينقل القرطبي في تفسيره لهذه الآية إجابة للقاضي أبو بكر العربي تقول إن: «هذا (أي منطوق الآية) يبين وجه العداوة. فإن العدو لم يكن عدواً لذاته، وإنما كان عدواً بفعله. فإذا فعل الزوج والولد فعل العدو كان عدواً...» (القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، ج 18، ص 93). والشاهد هنا واضح. وهو أن العدو إما أن يكون عدواً لذاته وبذاته، وإما أن يكون عدواً بفعله، وإن لم يكن بذاته. وهذه القاعدة تنطبق بحذافيرها على حالتي إيران وإسرائيل، وعلاقة كل منهما بالعرب.
على هذا الأساس، ووفقاً لواقع ما يحدث في المنطقة، فإن إيران هي عدو للعرب ليس بذاتها، وإنما بأفعالها وممارساتها التي هي أفعال وممارسات عدو. أما إسرائيل فهي عدو للعرب لذاتها وبذاتها وبأفعالها. إيران مثلاً هي التي جاءت بأسوأ ما لديها إلى العالم العربي، ولم يذهب هذا العالم إليها بأي شيء، لا من هذا القبيل ولا غيره. وهي في ذلك لم تأتِ بالتنمية، والحوار السياسي، والديموقراطية، ولا لتحرير فلسطين. وإنما جاءت بلغة العنف، والميليشيات، والتدخل السافر في بعض الدول العربية، مستخدمة مبدأ تحالف الأقليات لإثارة النعرات الطائفية، وتشجيع العنف والصدام في هذه الدول. تدخلت في العراق مع الأغلبية ضد الأقلية (على افتراض صحة هذا التوصيف)، وفي سورية مع الأقلية ضد الأغلبية، وفي كليهما تسبب التدخل الإيراني بتفجير أبشع أنواع العنف الطائفي، والقتل على الهوية، وإعادة تأسيس الدولة على أسس طائفية لم تكن معروفة من قبل، لا في العراق، ولا في سورية. هل يمكن في هذه الحال تفادي حقيقة أن مثل هذه السياسات والأفعال تشير إلى أن إيران تتعامل مع العرب بعدوانية لا تخطئها عين؟ وهل يجوز أمام ذلك تمرير بشاعة النموذج الإسرائيلي للتغطية على بشاعة نموذج الفعل الإيراني؟
تعتبر إيران أن العرب أعداء لها سياسياً في العراق والشام، ومذهبياً في طول العالم العربي وعرضه، وذلك انطلاقاً من أن العرب بأغلبيتهم الساحقة من السنّة. ويتضح هذا من ثلاث سمات مترابطة في الدور الإقليمي لإيران. السمة الأولى أنها أول دولة إسلامية في التاريخ تحدد هويتها المذهبية (الشيعية الاثنا عشرية) بنصوص دستورية مكتوبة وملزمة. وهي في هذا تلتقي مع إسرائيل، التي تعتبر البعد الديني، مثل إيران، عنصراً مركزياً في تحديد هويتها. فمثلما أن إيران تعتبر أن المذهب الشيعي ركيزة أساسية لهويتها الأيديولوجية، تعتبر إسرائيل نفسها دولة يهودية، وتضع الاعتراف بهذه الهوية الطائفية شرطاً لأي حل سلمي مع الفلسطينيين والعرب. ثانياً أن إيران هي أول دولة إسلامية تمأسس الطائفية دستورياً، وتجعل منها إطاراً ملزماً للعملية السياسية في الداخل الإيراني، وعلى مستوى الإقليم. ففي الداخل تخضع العملية التشريعية لمادتين حاكمتين في الدستور: المادة 12 تقول بالنص إن «الدين الرسمي لإيران هو الإسلام، والمذهب الجعفري الاثنا عشري...» وإن «هذه المادة غير قابلة للتغيير إلى الأبد...». يتكامل مع مفاعيل هذه المادة سياسياً وقانونياً نص المادة 72 الذي يمنع مجلس الشورى من «أن يسن القوانين المغايرة لقواعد وأحكام المذهب الرسمي للدولة، أو الدستور...». ثم تكتمل الأطر والمحددات المذهبية للعملية السياسية بنص المادة 115 التي تضع من بين شروط من يحق لهم الترشح لرئاسة الجمهورية أن يكون «مؤمناً ومعتقداً بمبادئ الجمهورية الإسلامية، والمذهب الرسمي للدولة». بعبارة أخرى، لا يحق، بحسب هذه المادة، لأي إيراني لا ينتمي للمذهب الاثني عشري، ولا يؤمن بولاية الفقيه، أن يترشح لرئاسة الجمهورية.
طبعاً من حق إيران تحديد هويتها، ورسم معالم عمليتها السياسية على هذا النحو. لكن هذا الحق محصور ضمن حدودها الجغرافية والدستورية، وإيران لا تلتزم بذلك. على العكس، عملت وتعمل على تصدير معادلتها الطائفية إلى جوارها العربي. وهنا تأتي السمة الثالثة، وهي أن إيران أول دولة في المنطقة أدخلت الميليشيا الطائفية كآلية سياسية خارج حدودها، وكرافعة لدورها الإقليمي، تتبناها بشكل رسمي مباشر ومعلن، تدريباً وتمويلاً وتسليحاً. بل إن جميع حلفاء إيران في العالم العربي ينتمون الى المذهب الذي تشير إليه المادة 12 المذكورة. واللافت حقاً أن كل الميليشيات التي تتبناها إيران هي حصرياً من الشيعة العرب، وفي بلدان عربية. لا تقبل إيران بفكرة وجود ميليشيات على أراضيها، ولا أن ينخرط مواطنوها في هذه الميليشيات. لماذا تتمسك إيران بمثل هذه السياسة؟ ربما أن الإجابة هي ما قاله العام الماضي الشيخ صبحي الطفيلي أول أمين عام لـ «حزب الله» اللبناني على فضائية lbc من أن «الشيعة العرب هم وقود الطموحات الإمبراطورية لإيران». مهما يكن، فإن تميز الدور الإيراني بهذه السمات، وإصرار إيران على تصدير معادلتها الطائفية، وعلى فرض آلية الميليشيات الإرهابية عمل عدواني عارٍ من أي مشروعية قانونية، أو مراعاة لمصالح الجوار.
لكن هناك درساً بليغاً نستخلصه من معيار أبي بكر العربي وتطبيقه على الحالين الإيرانية والإسرائيلية، وهو أن كون إسرائيل دولة عدوة بذاتها وليس فقط بفعلها، شكل سياجاً نفسياً وسياسياً صلباً أمام إمكان تغلغلها في النسيج الثقافي والسياسي العربي. لا تزال إسرائيل وستبقى مرفوضة في الوجدان الشعبي العربي. على الناحية الأخرى، فإن كون إيران دولة إسلامية سهّل لها التدخل في البلدان العربية، وتمرير مفاهيم وسياسات مدمرة نشاهدها في العراق وسورية ولبنان. وللتذكير، فإن هذا الدور بدأ قبل الربيع العربي بسنوات، واستمر وتصاعد بعد الربيع. لم تأتِ إيران إلى العالم العربي من باب الجيرة، والانتماء الإسلامي، والتنافس، وحق الدور الإقليمي ومشروعيته. بل جاءت من أبواب أخرى، تهدم معطيات الجيرة، وتشكك في دلالة الانتماء الإسلامي، وتقدم الدم والهدم على البناء والتنافس. وحقيقة الأمر وجليته، أن إيران لم تأتِ إلى العالم العربي، وإنما تدخلت فيه عنوة، من الأمام، ومن الخلف، وفي السر والعلن، بالوعود أحياناً، وبالكذب والتهديد أحياناً أخرى، وبالعنف والاغتيالات والقتل والطائفية والميليشيات أحياناً ثالثة. وليست هناك أفعال أكثر عدوانية من هذه، تهدد الدول في استقرارها، والمجتمعات في تماسك نسيجها الاجتماعي والسياسي. وحيث أن إيران هي من بادر إلى هذه الأفعال والسياسات، فإن وضع حد لها ولمفاعيلها المدمرة يبدأ من طهران، وإن كان لا ينتهي هناك. عدوانية إيران لا تعفي الدول العربية من مسؤوليتها التي سمحت لمثل تلك السياسات بالتسرب إلى مجتمعاتها. وأول وأوجب ما ينبغي أن تفعله هذه الدول هو الابتعاد من مجاراة إيران في لعب الورقة الطائفية، بل سحب وتحييد هذه الورقة تماماً. مأزقنا الحالي أن إيران تملك مشروعاً طائفياً، والدول العربية لا تملك مشروعاً يعرّي المشروع الإيراني وينسفه من أساسه. ومن هذه الزاوية تبدو عدوانية إيران واضحة، والتخاذل العربي لا يقل وضوحاً. وهذا يحتاج قولاً وتفصيلاً آخر.
* أكاديمي وكاتب سعودي
=====================
ايران عدوة للصحابة و امهات المؤمنين فما بالك غيرهم
ايران السعودية عدونا لا اسرائيل/ تهديد ايران السعودية
كشف تهديدات و جرائم ايران و اذنابها الشيعة ضد الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/03/blog-post_5015.html
دور ايران في انتهاك سيادات الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_59.html
الاعمال الارهابية التي قام بها الشيعة ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/03/blog-post_3703.html
جواب لماذا ايران أخطر من إسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2012/03/blog-post_8543.html
الاضرار التي تسببه ايران ضد العرب و المسلمين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_2432.html
قواعد اساسية لفهم العقلية الفارسية و فك شفرة السياسة الايرانية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_5539.html
إيران عدو تاريخي للعرب
هكذا ينظر الشيعة الي اهل السنة كفار ابناء بغايا انجاس مباحة دمائنا واموالنا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_527.html
'Iran's real enemy is Saudi, not Israel'
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/irans-real-enemy-is-saudi-not-israel.html
الرد على كذبة مقاومة حزب الله اسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_176.html
جرائم حزب الله الارهابي ضد الكويت و سوريا و العراق و لبنان
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/blog-post_25.html
الارهاب الشيعي ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/a.html
=========
العنصرية الفارسية وعقدة النقص اتجاه العرب
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_3480.html
الفرس و تزوير التاريخ الاسلامي
مختصر تكفير قتل الشيعة السنة اللواط الكذب المخدرات السرقة في دين الشيعة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_260.html
ممثل ايران في الامم المتحدة يدعو اسرائيل الي الاستثمار في ايران
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_650.html
وثائق عن التعاون الإيراني الصهيوني / اسرائيل / اليهود / الشيعة / ايران
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/07/blog-post_8.html
The Shia Factor in Iran's Foreign Policy
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_8.html
=========
الطائفية
فتاوي القتل الشيعية ضد اهل السنة في العراق و سوريا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_407.html
التوجه الطائفي لايران والساسة الشيعة في الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_8294.html
صور مشايخ الشيعة الذي يقومون بمهام عسكرية وقتالية ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/05/blog-post_23.html
تسجيل مصور للعدوان الشيعي الطائفي على اهل السنة في سوريا
http://www.youtube.com/watch?v=ZxE1OYZbW8w&list=UUb87Tw9JkAmi31gr6ZCckeA
الحقد الشيعي على السنة باصواتهم
https://www.youtube.com/watch?v=XS3LZJD3ZaA&feature=youtube_gdata_player
غياب الهوية
ملف غياب الهوية السنية مقابل الهوية الشيعية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_10.html
ملف هل الوطنية ام الهوية الثقافية والدينية للمواطن الاكثر تاثيرا
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_42.html
دستور ايران
الطائفية في دستور الجمهورية الإيرانية وطائفية الشيعة
http://alakhabr.blogspot.com/2013/06/blog-post.html
ملف روابط العامل الديني والطائفي في السياسة الايرانية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/11/blog-post_5.html
ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_12.html
ملف الخميني و ولاية الفقيه و اجرامه
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_11.html
الطفيلي راس حربة
الامين السابق لحزب الله إيران خطر على التشيع ورأس حربة المشروع الأمريكي
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=20700
تعاون ايران مع اميركا
اعتراف الرئيس خاتمي بتعاونه مع اميركا لاحتلال العراق وافغانستان
Shia Exposed 1
https://www.youtube.com/watch?v=VbHR5-_fXNw&feature=related
صور من التعاون الإيراني الأميركي ضد أهل السنة
https://www.youtube.com/watch?v=vNtUzdxUnsM
عداوة ايران
ايران و اذنابها الشيعة و تصريحاتهم باحتلال
مكة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_89.html
اطماع ايران في السعودية و مكة و المدينة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/blog-post_6.html
الارهاب الشيعي ضد اهل السنة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/09/a.html
ملف ايران لماذا اخطر من اسرائيل و الحذر من التخدير والغدر الفارسي /
http://alakhabr.blogspot.com/2013/12/blog-post_2162.html
إيران والتعبئة على العدوان
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_68.html
تصريحات الحوثين وايران عن اليمن و السعودية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_784.html
المقاومة
اسرائيل
الرد على كذبة مقاومة حزب الله اسرائيل
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/03/blog-post_176.html
صبحي الطفيلي حزب الله أصبح حرس حدود لإسرائيل
https://www.youtube.com/watch?v=F8D-aofQwhE
ما اجتمع صليبي وصهيوني؛ إلا وكان الصفوي ثالثهما !!
حسن نصرالله وكلام مع الاميركان عن اسرائيل
بالنسبة الي لبنان
المشكلة الرئيسية مع فلسطين مع لبنان اذا خرجوا من المنطقة اللبنانية واطلقوا المعتقلين لن هناك مشكلة ستبقى المسالة سياسية
المشكلة الرئيسية مع الفلسطيين لانقرر عن الفلسطيين
لانريد حرب في المنطقة من 2000 الي 2005 حدود هادئة
https://www.youtube.com/watch?v=SspYGCsiXNo
حزب الله والطائفية العابرة للحدود
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/04/blog-post_1909.html
==========
Role of Iran and shitte in killing sunni in Iraq and Syria
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/01/role-of-iran-and-shitte-in-killing.html …
Who is killing Sunnis in Iraq and Syria, Iran, and shia militias such as Hezbollah
Khamenei hypocrisy and lying to speak about peace and kills the Sunnis in Iraq and Syria
To Khamenei who kill Sunnis in Iraq and Syria tthe Iraqi Shiite and Iranian and hizballah
==================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق