الأربعاء، 13 مايو 2015

لقاء مفبرك في جريدة الحياة مع من يدعى انه صاحب مجموعة نايف بن خالد


من صور الاكاذيب التي نشرت في جريدة الحياة عام 2013 ادعاء اجراء مقابلة مع من يدعون انه صاحب مجموعة نايف بن خالد
دون ذكر اسم الصحفي الذي قام باجراء المقابلة 
وصوره

مما يؤكد نجاح الامارات في تجنيد اعلاميين سعوديين يعملون لصالحها

===========

أول لقاء صحفي مع صاحب مجموعة «نايف بن خالد الإعلامية» على موقع «اليوتيوب» و«تـويتر» 

«وثيقة» لزوجة «قيادي إخواني» تبايع فيها ابن لادن

الإثنين، ٢٨ تشرين الأول ٢٠١٣ (١٦:٢٥ - بتوقيت غرينتش) 

أكّد المغرد المسؤول عن معرف مجموعة نايف بن خالد في «تـويتر» في حديث إلى «الحياة» أنه يواجه «تهديداً بالقتل» عبر «تـويتر» وجوال المجموعة، وسباً وقذفاً وشتماً، ما يدفعه إلى إبقاء الشخصية الحقيقية لصاحب المعرّف سرية. وقال: «وهذا يزيدنا إصراراً على المضي في عملنا هذا»، وقال مسؤول المجموعة حين سألته عن السبب في طلبه أن يكون لقاؤنا عبر الإنترنت وذلك لدواع أمنية، قال: «هناك من يتربص بالمجموعة، وتم تهديدنا بالقتل أكثر من مرة، كما ذكرت لك آنفاً، ومازالت هذه التهديدات مستمرة وبخاصة من تنظيم القاعدة والمتعاطفين معه، ومن أعجب ما مرّ بنا هو محاولة معرفات مساندة لحركة الإخوان وأخرى لتنظيم القاعدة استدراجنا تحت حسابات نسائية وبعضها «جنسية»، وبعضهم حاول كثيراً التواصل معنا لدعمنا بالمال، ولما اعتذرنا منه قام بسبنا وشتمنا، لذلك فإننا لا نرغب بالتواصل المباشر لأنه لا تؤمن عواقبه».
ونفى صاحب حساب «مجموعة نايف بن خالد» أي علاقة للمجموعة بأي أمير من الأسرة المالكة لا من قريب ولا من بعيد، ذاكراً أن السبب في تسميته بهذا الاسم هو أنه كان معرف نشط في إحدى الشبكات، وتم الانتقال به إلى «»، مؤكداً أن «المجموعة» حصلت على وثيقة خطية تتمثل في مبايعة إحدى زوجات قيادي من قيادات تنظيم الإخوان المسلمين في السعودية لأسامة بن لادن، وكتبت هذه المبايعة بخط يدها قبل أن يموت ابن لادن، وهي زوجة قيادي إخواني مشهور في السعودية، لكن صاحب حساب «المجموعة» اعتذر لـ«الحياة» عن إظهار هذه الوثيقة بداعي فقدانها بصورة مفاجئة.
وحول ما دعا صاحب الحساب إلى تأسيس معرف «مجموعة نايف بن خالد» يقول: «دعتنا أمور عدّة، أولها عدم وجود منبر للإعلام عبر «» و«يوتيوب» يقوم بكشف زيف أهل الباطل والرد عليهم، وثانيها امتناع بعض الصحف المحلية من نشر مقالاتنا وعدم التجاوب معنا. وثالثاً حبنا لبلادنا ومقدساتنا جعلنا نسهم في كشف المخططات ضد هذه البلاد وما يحاك لها، ورابعاً امتلاكنا لكثير من الوثائق الصوتية التي تبين حقيقة الجماعات والتنظيمات السرية وما تخطط له لهذه البلاد أو لبلاد أخرى خليجية، والتي حصلنا عليها من مواقع الإنترنت قبل أن تحذف في شكل نهائي قبل أعوام عدّة».
وحين اعترضت عليه بسؤال مفاده: «ألا ترى أن هذا الأمر - أعني فضح التنظيمات الإخوانية السرية في السعودية - كان يفترض أن يقوم به العلماء وأهل الفتوى؟ ولماذا لم يتطرقوا للاهتمام به حتى يكون معتمداً من هيئة كبار العلماء؟» أجاب صاحب معرّف المجموعة بأن «العلماء قاموا بدورهم وما زلوا، وبينوا خطر التنظيمات السرية في الدولة وخطر جماعة الإخوان المسلمين على مستقبل هذه البلاد قبل أعوام، ومن أولئك عبدالعزيز بن باز ومحمد ناصر الدين الألباني وصالح آل الشيخ وعبدالله بن غديان وصالح اللحيدان، فهؤلاء قاموا بيان حقيقة تنظيم الإخوان الدولي، وبينوا خطورته وأهدافهم ضد بلاد المسلمين في شكل عام وبلادنا بخاصة»، لكنه يرى «مع الأسف أن الإعلام غيّب صوتهم وتم تجاهلهم بقصد أو من دون قصد».
ويرفض المسؤول عن حساب المجموعة ما يُتهم به من أنه يعمل بتوجيهات من العائلة الحاكمة، ويجيب عن أن حمل المجموعة لهذا الاسم قد يشكك في ذلك، بأن «الاسم كنا نكتب به في إحدى مواقع الإنترنت المشهورة باسم نايف بن خالد، وبعد ثورة الإعلام الجديد من «يوتيوب» و«توتير» و«فيسبوك» حاولنا أن نواكب الإعلام الجديد، وقمنا بتطوير أنفسنا حتى وصلنا إلى مرحلة تحويل الاسم إلى «مجموعة نايف بن خالد الإعلامية»، ولا علاقة لهذا الاسم بأي أمير من الأسرة الحاكمة لا من قريب ولا من بعيد». ويستطرد: «أؤكد أننا في المجموعة لا نعرف أي أمير بهذا الاسم أصلاً، وإنما تم اختياره عندما انضممنا إلى شبكة بهذا الاسم قبل الدخول في عالم «» كما ذكرت سابقاً».
وأقرّ مغرّد المجموعة بتلقيه عروضاً للدعم المالي، غير أنه قال إن المجموعة رفضتها، لأن «بعضها عروض وهمية الهدف منها الإيقاع بالمجموعة وتعريضها للأخطار الأمنية، وبعضها عروض نلمس منها الجدية ومن شخصيات كبيرة في المجتمع ولكن حساسية موقفنا يجعلنا نعتذر عن التواصل مع أصحاب هذه العروض»، نافياً بشدة أن يكون ثمة أي تمويل للمجموعة، على رغم أن «ضعف الإمكانات المادية يمثل عائقاً كبيراً في تطوير عمل المجموعة واستمراريته بقوة».
وعما إذا كانت المجموعة تتواصل مع أي جهة لدعمها، كحملة السكينة أو وزارة الشؤون الإسلامية أو أي جهة أخرى، يبدي مسؤولها أسفه قائلاً: «بكل أسف، لا يوجد أي تواصل معهم».
ويرد مسؤول الحساب على أن أكثر ما يعرضونه من «مماسك» على الإخوان كله مجرد تغريدات ومقاطع «يوتيوب» بأنهم كغيرهم، يحرصون على امتلاك الوثائق الصوتية والخطية، لكنه يستدرك بأن «هذه للأسف أحياناً لا نملكها على رغم علمنا بوجودها، فإما أن تكون محذوفة من الإنترنت أو لدى شخص يملكها ولا نستطيع التواصل معه».
ويتابع: «ونذكر في هذه المناسبة أنه كانت لدينا وثيقة خطية، وهي مبايعة إحدى زوجات قيادي من قيادات تنظيم الإخوان المسلمين في السعودية لأسامة بن لادن، وكتبت هذه المبايعة بخط يدها قبل أن يموت ابن لادن، ووصلت الوثيقة للمجموعة من إحدى قريباتها، ولكن للأسف فقدناها، وهي زوجة قيادي إخواني مشهور في السعودية».


http://alhayat.com/Details/566188

نماذح من تجنيد الامارات اعلاميين سعوديين و مصريين وكويتيين لخدمة اجندتها

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_30.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق