الجمعة، 29 مايو 2015

الحرب الثقافية الغربية حين يصبح الجمال قبحا

5 كلمات يرددها الغرب لاختراق المجتمعات وقلب المفاهيم الثقافية 

اصلاح / تجديد/ تسامح / انفتاح / حرية لنرى  كيف  غيرت في المجتمعات الغربية 

وكيف تصاغ لتغير ثقافة مجتمعنا

الحرب الثقافة الغربية حين يصبح الجمال قبحا والقبح جمالا 

تتداعي الدعوات الي اصلاح المناهج و مواكبة العصر ثم يقوم  البعض من ابناء جلدتنا الي السير خلف تلك الدعوات المشبوهة التي تحمل وراءها  امور تغيب عن الكثير فكلنا يعلم ان كلمة الاصلاح الديني في اوربا كيف قاد الديانة المسيحية الي اباحة اللواط  وزواج المثليين من الرجال و السحاقيات من النساء وتعيين نساء كقسيسات بل قاد الي ان يصوت 60% من الشعب الايرلندي لاباحة زواج المثليين الي هذه الدرجة من الفساد والتفسخ الاخلاقي وصل المجتمع الغربي
بل اصبح الغربيين يعايرون الدول الاسلامية واتهامها بانها دول تنعدم فيها حرية ممارسة الشذوذ !!  فقد ذكرذلك الصحفي البريطاني مارتن ليبتون
ساذكره في موضعه في المقال
ان تغيير  المفاهيم يمتد الي جميع  جوانب الحياة الثقافية من الفن الي الاخلاق
فتيار الفساد الاخلاقي  في  العالم الغربي مستمر في نشر القبيح
وناخذ مثال ما يسمى الفن الحديث الذي يسعي لقلب الصور الجميلة الي قبيحة وجعل الجميل قبيحا وحين يترسخ ذلك يتم ممارسة هذا القلب (راسا على عقب)
ليصل الي قلب  مفهوم الاخلاق الحميدة تصبح قبيحة و تصير الرذيلة فضيلة
 حتى اصبح الشذوذ الجنسي دليل على الحضارة و تمتع المجتمع بالحرية
هكذا تحول القبيح كالشذوذ جميلا و صارت الفضيلة قبحا لانه دليل على الانغلاق و انعدام الحريات يغيب عن البعض ان اميركا تشن حرب ثقافية على الدول الاسلامية و تشن حرب افكار و انشأت مكتب للتضليل الاعلامي انهم يديرون حرب الافكار
بعد فشل الحروب العسكرية على الدول الاسلامية تقوم اميركا والعالم الغربي بشن حرب ثقافية لكي تحطم حصن العقيدة الذي حفظ الدول الاسلامية وجعلها تصمد امام الحروب الصليبية والتبشيرية التي قام بها الغرب والفضل في ذلك تمسك الدول الاسلامية بعقيدتها فعند سقوط درع الدين الذي يحفظنا من العدوان سنكون لقمة سهلة امام القوة المادية التي يملكونها وسيلة اميركا للتاثير على الدول هو رفع شعار الديمقراطية لجعل الدولة الحصينة من الثقافة الغربية تنفتح كي يسهل غزوها ثقافيا وتغيير بنيتها الثقافية من باب الانفتاح وعدم الانغلاق ثم الدعوة الي اصلاح الدين و تغيير الافكار والمفاهيم  وقلبها راسا على عقب بحيث جعل القبيح جميل والجميل قبيحا ولم تترد اميركا من استخدام المخابرات الاميركية التي وضفت قوتها من اجل الحرب الثقافية على العالم في خمسينيات و ستينيات القرن الماضي انطلق مشروع ترويج الديمقراطية على نحو متواضع و بشكل كبير أخذ شكل التمويل غير المباشر من وكالة الاستخبارات المركزية للمشاريع الثقافية عبر مؤسسات خيرية مثل مؤسسة فورد
 (Ford Foundation)
 و تتضمن هذه المشاريع الثقافية تأسيس مجلات راقية
و مرموقة كمجلة انكاونتر(Encounter) في بريطانيا
 و مجلة دير مونت (Der Monat) في ألمانيا
و مجلة بريفيز (Preuves) في فرنسا.

 و هناك أيضاً تأسيس مجلس الحرية الثقافية
 (Congress for Cultural Freedom)
 و المصمم لتوجيه قوى اليسار المعادية للشيوعية و الاتحاد السوفييتي ضد النخبة الثقافية الأوربية الغربية مثل بيكاسو و جان بول سارتر و غيرهم ممن استمر بالتعاطف مع الشيوعية أو اتخذ موقفاً محايداً. و كان الرسم بالتحديد ساحة معركة مهمة. حيث رَعت وكالة الاستخبارات المركزية  خلال خمسينيات القرن الماضي معارض لفنانين تجريديين و تعبيريين أمريكيين  أهمهم الرسام فيليم دي كوننغ (Willem de Kooning)
6 و جاكسون بولوك
(Jackson Pollock)
7 و روبرت موذرويل ((Robert Motherwel
8.و انخرط الفنان الشاب نيلسون روكفيلر (Nelson Rockefeller)
9 تماماً في اللعبة و هو الذي ساعد في تنظيم العديد من هذه المعارض في معرض الفنون الحديثة
((Museum of Modern Art
 في مدينة نيويورك. فقد أطلق على حركة التعبيرية المجرًدة اسم “الرّسم الاستثماري الحر”.
و يستحضر توم برادن (Tom Braden)
10– رئيس قسم المنظمات الدولية التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية قوله  في ذلك الوقت:
 أردنا توحيد كل الكتّاب و الموسيقيين و الفنانين لنبرهن للعالم أن الغرب و الولايات المتحدة مخلصان لحرية التعبير و الانجاز الفكري بدون أي عوائق قاسية على ما عليك كتابته و ما تقوله و ما تفعله و ما ترسمه كما كان يحدث في الاتحاد السوفييتي. أعتقد أن هذا القسم من أفضل أقسام الوكالة.
مصطلح “القوة الناعمة” الذي أتى به جوزيف ناي (Joseph Nye)
11
عام 1990 كمصطلح يختزل الطرق التي تعيد تقييمها القوة الأمريكية لمواجهة التحديات في عالم ما بعد الحرب الباردة.

   بغض النظر عن هذا و بعد عقدين على انهيار الاتحاد السوفيتي يدور السؤال اليوم حول غاية كل من الوكالات و الجمعيات الخيرية و المنظمات الحكومية الأمريكية, على وجه الخصوص

الوكالة الأمريكية للتنمية العالمية (USAID)
 و مؤسسة المنح الوطنية لدعم الديمقراطية (NED)
و الشركات الملحقة بها و منظمة فريدم هاوس (Freedom House)
و مؤسسات المجتمع المنفتح الخاصة بجورج سوروس, من المثابرة على التوسع في مشروع ترويج الديمقراطية, و قد كان هذا التوسع ضخماً بحق.
 فمن بين الأهداف الإستراتيجية المعلنة للوكالة الأمريكية للتنمية العالمية (USAID) كان تخصيصها لمبلغ قدره 17 مليار دولار أمريكي في عام 2011 ( أو ما يعادل  55 بالمائة من ميزانية وزارة الخارجية و ميزانية المساعدة الخارجية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID))

===========


لايختلف برنامج ترويج الديمقراطية بشيء عن حركة حقوق الإنسان فكلاهما مشروع راديكالي يسعى نحو التغيير الاجتماعي و السياسي.

أمّا مناصري برنامج ترويج الديمقراطية لا يقرّون أو بالأحرى لا يستطيعون الإقرار بالسمة الأيدلوجية أو الثورية لمشروعهم. و بناء على هذا يجب فهم ترويج الديمقراطية على أنه من ملحقات الليبرالية المعاصرة- التي تعتبر الأيدلوجية المعاصرة و الوحيدة التي تنفي فكرة أنها أيدلوجية بشكل أو بآخر. و بدقة أكبر تمثل الديمقراطية الشكل النهائي للتنظيم البشري خاصة بعد أن تراجعت الأيديولوجيات الأخرى, فهي الوضع الأخلاقي الافتراضي القادم في المستقبل. عند سماع نشطاء ترويج الديمقراطية في الغرب  يتكلمون عن عملهم في ” تغيير” أنظمة الدول من أنظمة استبدادية أو فاشية إلى أنظمة ليبرالية و ديمقراطية فهم فقط يستعجلون القادم من كل بدٍ
 الأيدلوجية للكينونة المرّوجة للديمقراطية التي يدعو إليها و المتمثلة بمؤسسات المجتمع المنفتح
(Open Society Foundations).
تتمحور هذه الصيغة حول “إطلاق المجتمعات المنغلقة و جعل المجتمعات المنفتحة أكثر قابلية للتطبيق و ترويج نموذج تفكير نقدي”. ويتضح بهذا الخصوص أنّ التاريخ يتجه باتجاه واحد- نحو المزيد من الحرية و المزيد من الانفتاح و المزيد من الديمقراطية.
فمن الأفضل فهم الديمقراطية على أنها احتواء للمنطلق الرئيسي التي تقوم عليه مقالة فرانسيس فوكوياما (Francis Fukuyama)
عام 1989 و التي أتت بعنوان“نهاية التاريخ؟“ حيث ادعى فوكوياما أن انتصار الغرب في الحرب الباردة شكّل “نهاية الثورة الأيدلوجية البشرية و بداية عولمة الديمقراطية الليبرالية الغربية كصيغة نهائية للحكم البشري“.
    هذا التأكيد المغرور على الانفتاح و على الأفكار الجديدة و رفض المجتمعات اللاديمقراطية و “المنغلقة” على أساس أنها- كما اشتكى سوروس مرّة- ” تدعي امتلاك الحقيقة المطلقة” مثير للسخرية. ففي النهاية تدعي هذه الرؤية الغربية المعاصرة ذات الصبغة الديمقراطية الرأسمالية و التي تشكل أساس حركات ترويج الديمقراطية و حقوق الإنسان احتكارها للحقيقة الاجتماعية و الأخلاقية و السياسية.
المجتمعات المنفتحة أفضل بكثير من تلك المنغلقة
 الحماسة التبشيرية لإعادة صناعة العالم على صورة أمريكا ليست حقاً فعل استكبار و تعالي لكنه تلبية للواجب الأخلاقي

قال تعالى  (وَلَنْ تَرْضَىٰ-عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)

=========

اصلاح / تسامح / انفتاح / تجديد / حرية

اصلاح   الخطاب الديني التسامح و قبول الاخر أدى تدريجيا الي اقرار زواج المثليين


اصلاح المناهج  لقلب المفاهيم بجعل  القبيح مقبولا من باب التسامح و الحرية الشخصية ادى الي قبول الشذوذ لانه حرية شخصية 
و الطريق الي الانفتاح  الذي ادى الي ان 60% من شعب ايرلندا يصوت لصالح زواج المثليين الشاذيين جنسيا
هذا ما يراد لمجتمعات المسلمين ان تصل اليه 
التسامح مع الشواذ وقبول الاخر الشاذ

=========

مكتب التضليل الاعلامي حقيقة انه
مكتب تشويه الاسلام  والحرب على الاسلام




they are agent of America to


Distort Islam

There is an American administration to deformation 

Islam

مكتب التضليل الاعلامي الاميركي

Office of Strategic Influence 


OSI




دُعَاة الديمقراطية

 برنامج ترويج الديمقراطية بشيء عن حركة حقوق الإنسان فكلاهما مشروع راديكالي يسعى نحو التغيير الاجتماعي و السياسي.


=========

رفضت جامعة هارفارد منحة من الامارات
لانها لاتوفر حرية الشذوذ شرط  قبول منحة في جامعة هارفارد


 teach freedom of speech, accept homosexuality,

Harvard recently returned a $2.5 million donation from the president of the U.A.E. The University of Connecticut, which was in advanced talks with Dubai to open a campus there, stopped negotiations in part because of its concerns about human-rights violations as well as the realization that the country’s restrictions against Israelis and homosexuals would violate the school’s nondiscrimination clause.


=============

جامعة نيويورك في ابوظبي 
تسعى الي الحصول للطلبة الشاذين  الدارسين فيها  الحصانة من الملاحقة القانونية في الجامعة في ابوظبي 

Plus Sexton has faith that his deep-pocketed benefactors will come around—that before the campus opens, “on a whole host of issues, the particular group of people we’re working with in Abu Dhabi will have made more progress than we have made up until now.” But this confidence is not shared by those in Abu Dhabi. “NYU was aware of our local culture and rules and guidelines, and our policies on Israelis or homosexuality were clearly not a concern for them,” says Mubarak Al Shamesi, director-general of the Abu Dhabi Education Council, which is coordinating all the emirate’s university projects. “If they have concerns, we’re happy to at least talk about it, though perhaps not resolve all of them.”





اعلان الحرب على الاسلام عضو الكونغرس ميشيل بوكمان

“Declare war” on Islam

 Michele Bachmann’s breathtakingly bigoted, ignorant Values Voters speech



تعليق على الحملة التي قام بها الشاذين جنسيا على جامعة نيويورك في ابوظبي

Homosexuality is considered a sin in Christian and Islamic teachings. I don't understand how anyone could expect another human to abandon their religious beliefs just to placate someone who wants to live an alternative lifestyle. UAE has every right set the standards in their country, university, etc.. If lgbt people object, find another institution that's open to their community.
 At some point, Christians have to speak up for what is right -

================

مواضيع ذات صلة 

المدرسة التعبيرية التجريدية. فظهر جاكسون بولوك ويلم دي كوننج، اللذان قاما بإنشاء المدرسة الحركية أو التصوير الحركي الذي يرى أن التصوير ينبغي أن يكون نتيجة طبيعية للتعبير الحر. وركزا على أهمية المجهود البدني في الإبداع. فكان بولوك يفرش لوحاته على الأرض ويسكب عليها الألوان وهو يتحرك حولها.


لماذا الفن المعاصر يقدس القبح

Why Contemporary Art worships Ugliness

The modern cult of ugliness: With desolate city centres and sordid 'art' like Tracey Emin's,  ROGER SCRUTON says the death of beauty in modern Britain is making us all ugly too

Read more:

 http://www.dailymail.co.uk/debate/article-1231948/Why-sordid-art-like-Tracey-Emins-led-cult-ugliness-Britain.html#ixzz3bY83K87i 

الفن القبيح خط مقصود لتخريب الذوق ونشر الفاحشة 

 23. Control art critics and directors of art museums. "Our 

plan is to promote ugliness, repulsive, meaningless art."




د. زينب عبد العزيز تفضح لعبة الفن الحديث

استخدام المخابرات الاميركية سلاح الفن الحديث

Modern art was CIA 'weapon'


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/modern-art-was-cia-weapon.html


اوربا و اميركا لم تستطع تمنع الطائفية والعنصرية بل اصبح ا تعبير عن حرية الراي


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_102.html






مثال على قيام اميركا بدعم جمعيات النفع العام

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_242.html


إعلان القاهرة حول حقوق الإنسان في الإسلام

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_949.html

Human Rights in Islam

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/human-rights-in-islam.html



=================

الحرية الشخصية
هكذا تحلل الليراليون في الغرب من كل القيم بدعوى الحرية حتى وصل ان اباحوا زواج المثليين باعتباره حرية شخصية هذا هدف الليبراليون في بلداننا

ايرلندا تبيح زواج المثليين وفي اميركا اصدرت قرار يبيح زواج المثليين
من باب حرية و حقوق الانسان




الله خلق آدم وحواء وليس آدم وستيف" صورة تداولها نشطاء اعتراضا على إقرار المحكمة الأمريكية زواج المثليين



نيجيري عندما قدمت
أمريكا كان الشذوذ جريمة
ثم أصبح مقبول والآن أصبح
نظامي من الأفضل أن أغادرقبل
أن يصبح إلزامي@AlkamiK



الرعب القادم من الغرب عمار هاشم

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_470.html


=================================


دعوى الارهاب و الطائفية عند النصارى

الارهاب

التهديدات النصرانية المسيحية الارهابية ضد المسلمين في اميركا

دليلك الشخصي للتعرف على شخصية الاوروبي و الاميركي


واعلان  الحرب على الاسلام 




الطائفية في اوربا مستمرة الي عصرنا هذا و لاحل لها




المشاكل الطائفية بين النصارى



==========





حرب الاقليات على هوية الاكثرية ( تحالف الاقليات)




حوار عن الطائفية و لا للطائفية و الوطنية العلمانية الليبرالية


ملف الحرب الطائفية التي يمارسها الشيعة ضد اهل السنة في العراق و سوريا و لبنان و الكويت







ملف هل الوطنية ام الهوية الثقافية والدينية للمواطن الاكثر تاثيرا


ملف غياب الهوية السنية مقابل الهوية الشيعية


=======

اتهام المناهج بالتحريض الطائفي باطل



الصحافة البريطانية احد اسباب معارضة تنظيم قطر كاس العالم لكرة القدم منعها الشذوذ الجنسي




تجريم العنصرية والطائفية يعني لا للسنة ونعيد ماساة السنة بسوريا



الهجمة القادمة من اميركا حماية حقوق الشاذين جنسيا في بلاد المسلمين


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/08/blog-post_92.html


رئيس وزراء بريطانيا كاميرون يدعوا للعودة الي القيم المسيحية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_859.html

West suffers a lack of family and moral and religious values


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/west-suffers-lack-of-family-and-moral.html
==============

ثقافة القتل في دين الشيعة حتى اباحة قتل الامام المهدي لمصلحة الامن في ايران الخميني


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_768.html


تغيير الثقافات ونشر الفساد تحت مظلة الامم المتحدة مثال مؤتمر المرأة الرابع عام 1995 بكين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/12/blog-post_928.html
منكر جديد يجتاح اميركا نساء عاريات الصدر يقمن بمسيرة سنوية في نيويورك
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/09/blog-post_6.html

الكنيسة الكاثوليكية اباحة احتلال و استعباد واغتصاب ارض غير المسيحيين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/09/blog-post_5.html

الاندبندنت البريطانية
لو علمنا  فتيات المسلمين الجنس سيمكننا وقف موجة التطرف 

Teach Muslim girls about sex to stop the next wave of radicalisation




http://www.independent.co.uk/voices/muslim-girls-sex-radicalisation-isis-how-to-stop-a7161876.html


العلمانية هل تعني المساواة

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/02/blog-post_4.html

ملف الظاهرة الترامبية المعادية للاجانب في اوربا / الاحزاب القومية المعادية للمهاجرين

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/01/blog-post_844.html

الحركة النسوية من صنع المخابرات الاميركية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/01/blog-post_123.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق