السبت، 29 يوليو 2017

هل تدير الامارات السعودية


انور قرقاش و سفير الامارات يتدخلون بشؤن السعودية






انور قرقاش يتهم السعودية بالارهاب ويتكلم باسمها 



سفير الامارات يتكلم باسم السعودية 

كيف تكون السعودية علمانية و حاكمها يحمل لقب خادم الحرمين هذه دعوة لتدويل الحرمين لان من يدير الحرمين نظامه اسلامي ويتعارض مع العلمانية

هكذا أصبح قرار #الرياض السياسي تابعا لـ #أبوظبي 


http://ow.ly/5npZ30c7Ylr

وسيم يوسف ان قرار اعتقال مشايخ #السعودية صدر من ابو ظبي و يتوعد الباقين

https://twitter.com/amrelhady4000/status/910408885885898752

الدكتور زايد محمد البناوي  
رسالة الي ولي العهد 
دعوة سفير الامارات  الي العلمانية في السعودية  لغرض اثارة الشعب السعودي
ضد نظام الحكم
https://www.youtube.com/watch?v=zO22NzLn8F0


اقوال السعوديين وغيرهم في محمد بن زايد الذي يسعى الي خراب السعودية والدول العربية http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/07/blog-post_28.html …


ملف روابط الامارات والعمل على محاربة الاسلام و نشر العلمانية ومعاداة الدين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/07/blog-post_56.html


تغريدة «المزروعي» تثير الجدل: هل تدار السعودية من الإمارات؟

21-06-2017 الساعة 22:28 | نور الشامسي

أعاد ناشطون تداول تغريدة لإماراتي مقرب من ولي عهد أبوظبي أعلن فيها قبل يومين أن الأمير «محمد بن سلمان» هو ملك السعودية المقبل، معتبرين ذلك مؤشرًا على نفوذ أبوظبي في الرياض.

وبحسب الشخصية المعروف قرابتها من ولي عهد أبوظبي الشيخ «محمد بن زايد»، قال الناشط والمغرد الإمارتي «حمد المزروعي» قبل يومين: «إن ملك السعودية القادم هو الأمير الشاب محمد بن سلمان»، وهي التغريدة التي قام بحذفها بعد ساعة من النشر وعقب موجة من الجدل الواسع التي دارت حولها، قبل أن يزعُم أنه قد تم اختراق حسابه ونشرها دون علمه بهوية الفاعل.

وبحسب مراقبون، فإن هناك رأي يميل إلى الاعتقاد أن لدولة الإمارات يد خفية، تُحرّك المشهد السياسي الخليجي بشكل عام في الآونة الأخيرة، وصولًا إلى تدخلها في المشهد السياسي بالمملكة أيضًا.

كما يتزامن ذلك مع اعتقاد مراقبين أن ولي عهد أبوظبي الشيخ «محمد بن زايد» أحد الداعمين لصعود «بن سلمان»، يقوم بتسخير نفوذ شبكة الإمارات في واشنطن لدعم صعود الأمير الشاب، باعتباره الحليف الأنسب للولايات المتحدة في مواجهة «التطرف والإرهاب»، ما جعل قرار المملكة في يد أبوظبي.

ناشطون ومراقبون اعتبروا تغريدة «المزروعي» تأكيدًا واضحًا على الإطاحة بالأمير «محمد بن نايف» وإزاحته من المشهد، وهو ما تم بالفعل.

كما تجدد تناول ما يُعرف بـ«تسريبات السفير الإماراتي في واشنطن»، حين قال «يوسف العتيبة»، إنه يجب عليهم -الإمارت والولايات المتحدة الأمريكية- بـ«فعل كل شيء» لضمان نجاح ولي ولي العهد السعودي حينها «محمد بن سلمان».

وهي الرسالة الإلكترونية التي وجهها السفير الإماراتي إلى الكاتب الأمريكي «ديفيد أغناشيوس»، في 21 أبريل/نيسان 2017، وسربتها صحيفة «ديلي بيست» عقب اختراق البريد الإلكتروني الخاصة به.

وفي الرسالة، أشاد «العتيبة» بمقال «أغناشيوس» في «الواشنطن بوست» عن «بن سلمان»، وقال: «يجب أن ندفع كل خطوات التغيير في السعودية، وننتظر ماذا سيحدث بعد عامين»، مضيفًا: «واجبنا القيام بكل شي لضمان هذا التغيير». وأشار إلى أن «التغيير هو السلوك والنمط والنهج».

وتابع: «سعدت بما رأيت في مقالك، ونقلك ما يدور في المملكة، فصوتك ومصداقيتك سيكون عامل ضخم في إيصال التغييرات للغير».

الناشط الإماراتي الشهير «ماجد الرئيسي»، قام بدوره بنشر مقطع عبر حسابه على تويتر قبل ساعات، دعا فيه «الشعبين الإماراتي والسعودي» إلى عدم تصديق ما سماه بـ«مساعِ ومحاولات المواقع القطرية المشبوهة إلى نشر تقارير وأخبار تروِّج لفكرة أن "الإمارات" هي من سعت "لصعود نجم الأمير الابن" ليصير وليًا للعهد، في خطوة أولى قبل الجلوس على العرش فيما بعد»، مرجعًا كل ما يتم تداوله عبر المواقع وبين النشطاء من اعتقاد بوجود دور إماراتي في المشهد السياسي السعودي إلى «محاولات قطرية لإفساد العلاقات بين الدولتين اللاتي أصبحتا تسيطران على سير منطقة الخليج».

المصدر | الخليج الجديد


دبلوماسية المبزرة التي تسير عليها السعودية وفق السير خلف ابوظبي

https://twitter.com/hureyaksa/status/889402223117172736

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق