البرلمان الاوربي : المالكي متهم بالابادة الجماعية في الانبار
نشرت بواسطة:المركز الديمقراطى العربى في الشرق الأوسط, المرصد الديمقراطى, انتهاكات فى حقوق الأنسان,
عاجل 20. January 2014
موقع المركز / خاص
أصدر البرلمان الاوربي بيانا صحفيا هذا اليوم وجه فيه الاتهام لنوري المالكي رئيس الوزراء العراقي بالإبادة الجماعية وقال البيان لقد تم اتهام – رئيس مجلس
الوزراء العراقي – نوري المالكي بجريمة الإبادة الجماعية ضد السكان السنة في العراق من قبل النائب الاوربي. ستروان ستيفنسون ، عضو حزب المحافظين الاسكتلندي في البرلمان الأوروبي و رئيس الوفد الاوربي للعلاقات مع العراق ، وقال ان الهجوم العسكري العراقي الهائل على الفلوجة و الرمادي في محافظة الأنبار هو أحدث مرحلة في حملة نوري المالكي للقضاء على كل المعارضة لنظامه قبل الانتخابات في 30 أبريل . وقال متحدثا من البرلمان الأوروبي في بروكسل ستروان ستيفنسون : ” لقد ادت قيادة المالكي الغير منصفه الى تطهير القيادات السنيه المنتخبه من الحكومه و حملة لا هوادة فيها من الإرهاب في جميع المحافظات السنية في العراق .كل هذا ادى الى خروج المواطنين السنة في احتجاجات ، وعقد المظاهرات السلمية في . مدن مثل الفلوجة و الرمادي طوال السنة الماضية. وردا على ذلك أمر المالكي بهجمات عسكرية واسعة النطاق على هذه المدن ، مدعيا أنه تم اختراقها وادارتها من قبل تنظيم القاعدة والجهاديين من الدولة الإسلامية من إيران و بلاد الشام ( ISIS ) ، الذي هو هراء مطلق.، ومع ذلك، فقد أقنع حلفاءه الامريكيين بانه يخوض حربا على الإرهاب وبذلك بدات ترسل له الصواريخ و الطائرات بدون طيار و غيرها من المعدات العسكرية التي استخدمها المالكي لقصف وقتل المدنيين السنه. ” و بسبب ذبح المدنيين العراقيين العزل امامهم، انشق العديد من الضباط و الرجال العراقيين ، وانضموا الى القوات التي تتبع زعماء العشائر في الأنبار الذين يقودون معركه ضاريه . ان احتمال نشوب حرب أهلية هو الآن حقيقة واقعة . ان الولايات المتحدة ، الأمم المتحدة و الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى أن يستيقظوا بسرعة ليفهموا هذا الوضع المتدهور . عليهم أن يدركوا أن دعمهم للمالكي كان مضللا بشكل فادح . لقد دمر هذا الرجل العراق ، ونحن قد ابدلنا صدام حسين بدكتاتور عنيف و استبدادي آخر الذي ،و للأسف ، يأخذ أوامره من الملالي الفاشيين في طهران. الغرب لا يمكن أن يقف موقف المتفرج و مشاهدة إبادة سنة العراق ” . ستروان ستيفنسون عضو البرلمان الأوروبي رئيس وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع العراق.
==============
بيان صحفي للسيد ستراون استيفنسون,اتهام المالكي بالإبادة الجماعيه
البريد الإلكتروني ايران والعالم الإثنين, 20 كانون2/يناير 2014 18:05
اتهم ستراون استيفنسون احد كبار النواب في البرلمان الاوروبي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالإبادة الجماعيه، وقال ستراون استيفنسون عضو حزب المحافظين الأسكتلندي ورئيس لجنة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوروبي ان الهجوم العسكري العراقي الواسع على الفلوجه والرمادي في محافظو الانبار هواحدث حملة المالكي العسكريه للقضاء على المعارضه لنظامه قبل الانتخابات في 30 ابريل نيسان القادم.
واضاف ستروان ستيفنسون متحدثا من البرلمان الأوروبي في بروكسل: "لقد شنت قيادة المالكي التي لا تعرف الرحمه حملة تطهير منذ فترة طويله استهدفت النواب السنة المنتخبين في الحكومة ونفذت هجوما عنيفا لا هوادة فيه ضد جميع المحافظات السنيه في العراق، وقد انتفض السنه ضد ممارسات المالكي ونظموا خلال السنة الماضيه اعتصامات ومظاهرات سلميه في مدن مثل الفلوجه والرمادي، وردا على ذلك أمر المالكي بشن هجمات عسكرية واسعة النطاق على هذه المدن زاعما وجود مجموعات من القاعده والدولة الاسلاميه في العراق وبلاد الشام في هذه الاعتصامات وهو محض هراء.
ومع ذلك تمكن المالكي من اقناع حلفائه الأمريكيين بأنه يخوض حربا على الإرهاب فقاموا بدعم هجومه وزودوه بصواريخ وطائرات بدون طيار وغيرها من المعدات العسكريه التي يستخدمها المالكي لقصف وقتل المدنيين السنه.
واضاف السيد استيفنسون أن العديد من الضباط والجنود العراقيين الذين ضاقوا ذرعا بهذه المذابح التي يتعرض لها مواطنوهم العزل قد انشقوا من الجيش العراقي وانضموا الى قوات العشائر في محافظة الانبار. واحتمال نشوب حرب اهلية هو الان حقيقة واقعه، وعلى الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ان تفتح عيونها جيدا وتدرك على وجه السرعه هذا الوضع المتدهور، عليهم ان يدركوا ان دعمهم للمالكي كان خطأ فادحا وان المالكي ماض في تدمير العراق ونحن قد استبدلنا صدام حسين بدكتاتور عنيف ومستبد وطاغية آخر، يأخذ أوامره للأسف الشديد من الملالي الفاشيين في طهران. والغرب لا يمكنه ان يقف موقف المتفرج وهو يشاهد إبادة سنة العراق
ستراون استيفنسون
رئيس لجنة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوروبي
20-01-2014
============
عضو البرلمان الاوربي عن بريطانيا رئيس لجنة الحوار مع العراق النائب ستراون ستيفنسون يصدر بيانا يتهم فيه المالكي بارتكاب جريمة ابادة جماعية ضد الانبار ويحث الولايات المتحدة والامم المتحدة والاتحاد الاوربي ان (تصحو!!!) وتراجع علاقتها مع الدكتاتور الجديد نوري المالكي العوبة الفاشيست في طهران... ويختم بالقول (ليس من المعقول والمالكي يرتكب جريمة ابادة بشرية ..ان الغرب يكتفي بالتفرج؟؟؟)
حيوا معي السيد ستيفسون وارسلوا له رسائل التقدير والاعجاب... الله يحفظكم
===================
==========
واشنطن تدعو نوري المالكي سحب المليشيات العراقية من سوريا
منصات الاعدام لسنة العراق في الشوارع قد نصبت
نشرت بواسطة:المركز الديمقراطى العربى في الشرق الأوسط, المرصد الديمقراطى, انتهاكات فى حقوق الأنسان,
عاجل 20. January 2014
موقع المركز / خاص
أصدر البرلمان الاوربي بيانا صحفيا هذا اليوم وجه فيه الاتهام لنوري المالكي رئيس الوزراء العراقي بالإبادة الجماعية وقال البيان لقد تم اتهام – رئيس مجلس
الوزراء العراقي – نوري المالكي بجريمة الإبادة الجماعية ضد السكان السنة في العراق من قبل النائب الاوربي. ستروان ستيفنسون ، عضو حزب المحافظين الاسكتلندي في البرلمان الأوروبي و رئيس الوفد الاوربي للعلاقات مع العراق ، وقال ان الهجوم العسكري العراقي الهائل على الفلوجة و الرمادي في محافظة الأنبار هو أحدث مرحلة في حملة نوري المالكي للقضاء على كل المعارضة لنظامه قبل الانتخابات في 30 أبريل . وقال متحدثا من البرلمان الأوروبي في بروكسل ستروان ستيفنسون : ” لقد ادت قيادة المالكي الغير منصفه الى تطهير القيادات السنيه المنتخبه من الحكومه و حملة لا هوادة فيها من الإرهاب في جميع المحافظات السنية في العراق .كل هذا ادى الى خروج المواطنين السنة في احتجاجات ، وعقد المظاهرات السلمية في . مدن مثل الفلوجة و الرمادي طوال السنة الماضية. وردا على ذلك أمر المالكي بهجمات عسكرية واسعة النطاق على هذه المدن ، مدعيا أنه تم اختراقها وادارتها من قبل تنظيم القاعدة والجهاديين من الدولة الإسلامية من إيران و بلاد الشام ( ISIS ) ، الذي هو هراء مطلق.، ومع ذلك، فقد أقنع حلفاءه الامريكيين بانه يخوض حربا على الإرهاب وبذلك بدات ترسل له الصواريخ و الطائرات بدون طيار و غيرها من المعدات العسكرية التي استخدمها المالكي لقصف وقتل المدنيين السنه. ” و بسبب ذبح المدنيين العراقيين العزل امامهم، انشق العديد من الضباط و الرجال العراقيين ، وانضموا الى القوات التي تتبع زعماء العشائر في الأنبار الذين يقودون معركه ضاريه . ان احتمال نشوب حرب أهلية هو الآن حقيقة واقعة . ان الولايات المتحدة ، الأمم المتحدة و الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى أن يستيقظوا بسرعة ليفهموا هذا الوضع المتدهور . عليهم أن يدركوا أن دعمهم للمالكي كان مضللا بشكل فادح . لقد دمر هذا الرجل العراق ، ونحن قد ابدلنا صدام حسين بدكتاتور عنيف و استبدادي آخر الذي ،و للأسف ، يأخذ أوامره من الملالي الفاشيين في طهران. الغرب لا يمكن أن يقف موقف المتفرج و مشاهدة إبادة سنة العراق ” . ستروان ستيفنسون عضو البرلمان الأوروبي رئيس وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع العراق.
==============
بيان صحفي للسيد ستراون استيفنسون,اتهام المالكي بالإبادة الجماعيه
البريد الإلكتروني ايران والعالم الإثنين, 20 كانون2/يناير 2014 18:05
اتهم ستراون استيفنسون احد كبار النواب في البرلمان الاوروبي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالإبادة الجماعيه، وقال ستراون استيفنسون عضو حزب المحافظين الأسكتلندي ورئيس لجنة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوروبي ان الهجوم العسكري العراقي الواسع على الفلوجه والرمادي في محافظو الانبار هواحدث حملة المالكي العسكريه للقضاء على المعارضه لنظامه قبل الانتخابات في 30 ابريل نيسان القادم.
واضاف ستروان ستيفنسون متحدثا من البرلمان الأوروبي في بروكسل: "لقد شنت قيادة المالكي التي لا تعرف الرحمه حملة تطهير منذ فترة طويله استهدفت النواب السنة المنتخبين في الحكومة ونفذت هجوما عنيفا لا هوادة فيه ضد جميع المحافظات السنيه في العراق، وقد انتفض السنه ضد ممارسات المالكي ونظموا خلال السنة الماضيه اعتصامات ومظاهرات سلميه في مدن مثل الفلوجه والرمادي، وردا على ذلك أمر المالكي بشن هجمات عسكرية واسعة النطاق على هذه المدن زاعما وجود مجموعات من القاعده والدولة الاسلاميه في العراق وبلاد الشام في هذه الاعتصامات وهو محض هراء.
ومع ذلك تمكن المالكي من اقناع حلفائه الأمريكيين بأنه يخوض حربا على الإرهاب فقاموا بدعم هجومه وزودوه بصواريخ وطائرات بدون طيار وغيرها من المعدات العسكريه التي يستخدمها المالكي لقصف وقتل المدنيين السنه.
واضاف السيد استيفنسون أن العديد من الضباط والجنود العراقيين الذين ضاقوا ذرعا بهذه المذابح التي يتعرض لها مواطنوهم العزل قد انشقوا من الجيش العراقي وانضموا الى قوات العشائر في محافظة الانبار. واحتمال نشوب حرب اهلية هو الان حقيقة واقعه، وعلى الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ان تفتح عيونها جيدا وتدرك على وجه السرعه هذا الوضع المتدهور، عليهم ان يدركوا ان دعمهم للمالكي كان خطأ فادحا وان المالكي ماض في تدمير العراق ونحن قد استبدلنا صدام حسين بدكتاتور عنيف ومستبد وطاغية آخر، يأخذ أوامره للأسف الشديد من الملالي الفاشيين في طهران. والغرب لا يمكنه ان يقف موقف المتفرج وهو يشاهد إبادة سنة العراق
ستراون استيفنسون
رئيس لجنة العلاقات مع العراق في البرلمان الاوروبي
20-01-2014
============
عضو البرلمان الاوربي عن بريطانيا رئيس لجنة الحوار مع العراق النائب ستراون ستيفنسون يصدر بيانا يتهم فيه المالكي بارتكاب جريمة ابادة جماعية ضد الانبار ويحث الولايات المتحدة والامم المتحدة والاتحاد الاوربي ان (تصحو!!!) وتراجع علاقتها مع الدكتاتور الجديد نوري المالكي العوبة الفاشيست في طهران... ويختم بالقول (ليس من المعقول والمالكي يرتكب جريمة ابادة بشرية ..ان الغرب يكتفي بالتفرج؟؟؟)
حيوا معي السيد ستيفسون وارسلوا له رسائل التقدير والاعجاب... الله يحفظكم
PRESS RELEASE
For immediate release 20-01-14
MALIKI ACCUSED OF GENOCIDE
The Iraqi Prime Minister - Nouri al-Maliki - has been accused of a genocidal campaign against the Sunni population by a senior Euro MP. Struan Stevenson, a Scottish Conservative member of the European Parliament and Chair of the important Delegation for Relations with Iraq, says that the massive Iraqi military assault on Fallujah and Ramadi in al-Anbar Province is the latest phase in Nouri al-Maliki's campaign to eliminate all opposition to his regime prior to the elections on 30th April.
Speaking from the European Parliament in Brussels, Struan Stevenson said: "Maliki's ruthless leadership has seen leading elected Sunnis purged from the government and a relentless campaign of terror in all of Iraq's Sunni Provinces. The Sunnis have risen up in protest, holding peaceful demonstrations in cities like Fallujah and Ramadi for the past year. In response, Maliki has ordered massive military onslaughts on these cities, claiming that they have been overrun by Al Qaeda and jihadists from the Islamic State of Iran and the Levant (ISIS), which is utter nonsense. He has, however, convinced his American allies that he is fighting a war on terror and they are pouring in rockets, drones and other military hardware which Maliki is using to bomb and kill civilian Sunni targets.
"Sickened by the slaughter of defenceless Iraqi civilians, many Iraqi officers and men have defected, joining forces with the tribal leaders in al-Anbar who are mounting a strong fight-back. The prospect of civil war is now a reality. The US, UN and EU need to wake up quickly to this rapidly deteriorating situation. They have to realise that their support for Maliki was grossly misguided. He has destroyed Iraq. We have replaced Saddam Hussein with another violent and despotic dictator who, sadly, takes his orders from the fascist mullahs in Tehran. The West cannot stand by and watch the genocide of Iraq's Sunnis."
Struan Stevenson MEP
President of the European Parliament's Delegation for Relations with Iraq
On behalf of Mr Struan Stevenson
President, Delegation for Relations with Iraq
European Parliament
Brussels
===================
This is the print preview: Back to normal view »
Iraq - Genocide in Fallujah
Posted: 25/02/2014 09:39
The unfolding tragedy in the Iraqi city of Fallujah seems to have slipped off the international radar screen, as the focus of the global community drifts from Syria to Kiev and back again. The humanitarian situation in Fallujah is dire. The sectarian prime minister of Iraq, Nouri al-Maliki has surrounded the city with thousands of troops, effectively sealing it off. The Iraqi air force has mounted daily bomb attacks, cutting off electricity and water supplies and destroying several bridges in an effort to prevent food and water from reaching the besieged inhabitants. Last week, they bombed Fallujah General Hospital, killing nearly all of the doctors and nurses and many of the patients and forcing its closure. More than 300,000 people have been made homeless.
Ban Ki Moon and the United Nations Assistance Mission to Iraq (UNAMI) continue to plead with Maliki to provide humanitarian aid to the city and to enter into negotiations that can bring an end to violence in the predominantly Sunni, Al Anbar Province. The sharp response from the aggressively pro-Shia prime minister was there would be "no negotiation with terrorists." In a single sentence he has labeled all of the residents of Iraq's largest province as "terrorists" in order to justify his genocidal campaign.
During the Saddam Hussein dictatorship, the Sunnis in al Anbar fared well. Following the US invasion, it was Anbar where the Americans suffered most casualties and after Maliki came to power, he implemented a ruthless de-Baathification policy that saw tens of thousands of Sunnis in Anbar stripped of their jobs and income. Since the US military withdrawal, the Iraqi PM, egged on by his puppeteers in Tehran, has escalated the daily intimidation of the province, with assassinations, bombings, arbitrary arrests and atrocities that finally drove the Sunni population onto the streets in protest. For the past 18 months, hundreds of thousands of people in Fallujah, Ramadi and other Anbar cities have mounted large demonstrations, calling for an end to corruption and the abuse of power by Maliki.
Their protests provided Maliki with the perfect excuse for a bloodbath. Claiming that Fallujah and Ramadi had been infiltrated by Al Qaeda and terrorists from the Islamic State of Iraq and the Levant, Maliki mounted his bloody offensive on the civilian population of al Anbar. There is some sporadic evidence of one or two jihadists infiltrating the protests in Anbar, attracted by the chaotic situation, but they were quickly driven out by the local tribesmen, who want no truck with Al Qaeda. But Maliki's ploy worked well. He persuaded Washington that he was engaged in a war against terror and the US sprang into action, shipping over rockets, missiles, drones, jets, helicopter gunships and light weapons, which are now being used to annihilate the Sunni population of al Anbar. Innocent men, women and children are being massacred daily, while America counts the dollars from its lucrative sale of weaponry to oil rich Iraq. Futile protests from UNAMI and Ban Ki Moon and a deathly silence from the EU, do little to stop the murderous onslaught.
Last week, I organised a major conference in the European Parliament in Brussels, attended by Iraqi political and spiritual leaders, including the Grand Mufti of Iraq, leader of the Sunni religion. They all denounced the horrific genocidal war that is being allowed to rage in Anbar, fuelled by a steady supply of American arms. I read out a letter signed by 128 scholars, sheiks and tribal leaders from Al Anbar Province who called for help from the West. The European Parliament in Strasbourg will this week debate and vote on a resolution on Iraq. It is Europe's chance to make its voice heard; to condemn the atrocities being carried out by Maliki and to demand a stop to the flow of weapons from the US. The EU doesn't have an army, but it has massive economic power. Maliki must be told that unless he stops the bloodshed, all economic ties with Iraq will be cut.
This is a wakeup call for West, particularly the US who continues to back Iraq's government. The massacre of innocents in Fallujah has exposed the true colours of Nouri al Maliki, a corrupt and despotic tyrant whom many Iraqis now see as worse than Saddam. The sinister involvement of the fascist regime in Tehran, who seek to spread their brand of fundamentalist Islam across the Middle East, should set the alarm bells ringing.
Follow Struan Stevenson MEP on Twitter: www.twitter.com/struanstevenson
واشنطن تدعو نوري المالكي سحب المليشيات العراقية من سوريا
منصات الاعدام لسنة العراق في الشوارع قد نصبت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق