الجمعة، 1 مايو 2015

عابدي من حق ايران الدخول للكويت / لاريجاني يهدد بسقوط الكويت


عابدي: من حق ايران الدخول للكويت لحماية الشيعة
لاريحاني يهدد الكويت بسقوطها مع بشار قناة سوريا الغد
الجنرال جعفري: ستطول صواريخنا القواعد في الكويت ودول الخليج إذا ضُربنا
مضيق هرمز والقواعد أهداف لنا ولمن يوالينا من القوى الأخرى


==========



مسؤل ايراني : لن نتاخر بالتدخل العسكري في دخول الكويت لحماية الشيعه
___________________
http://www.persiangulfnetwork.com/?p=1659
قال عضو اللجنة البرلمانية لشؤون الأمن القومي والسياسة الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية محمد كريم عابدي أن على دول الخليج الفارسي الا تستفز الجمهورية الإسلامية وأن تسارع الى السحب الفوري لقواتها من البحرين والتي تعتبر جيش احتلال وأن توقف هدم المساجد وحرق المصاحف والاعتقالات ضد المسلمين من أهل البيت في البحرين.

وكشف كريم عابدي بأن اللجنة البرلمانية لشؤون الأمن القومي درست واستمعت الى تقارير عن الإجراءات المتخذة لحماية أهل البيت في الكويت في حال حدوث أي إختلال امني هناك, ونحن نتابع الاوضاع هناك خصوصاً مع ورود معلومات عن أصوات إرهابية تطالب بالانتقام من أهل البيت وتقوم بجمع وشراء السلاح.

وقال كريم عابدي أن ما حدث من دخول جيوش من دول الخليج الفارسي الى البحرين لن يتكرر ولن نسمح بتكرار حدوثه بالكويت.

فظروف وموقع البحرين جغرافياً وعسكرياً تختلف نهائياً عن الكويت وأن من حق الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدخول الى الكويت لحماية الشيعة هناك مثلما بررت دول من الخليج الفارسي دخولها للبحرين بأنه لحماية السنة هناك, فمن يعتقد أنه يستطيع الرد على ايران لا يعلم عن أن بوسع الجمهورية الإسلامية متى رغبت أن تسلب الامن من الأنظمة في دول الخليج الفارسي.

وقال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني كاظم جلالي إن السعودية ارتكبت أخطاء جسيمة في المنطقة وخاصة في البحرين واليمن، وإن على السعودية أن تتخذ الخطوة الأولى بسحب قواتها من البحرين وتقدم الاعتذار للشعب البحريني
هذا ومن ناحية اخرى قال مصدر كبير بالحرس الثوري أن فيلق بدر وفيلق القدس والموجودين بالقرب من الحدود العراقية الكويتية لديهم من الاستعداد العسكري ما يكفي للتدخل في أي دولة مجاورة لحماية أهل البيت وأنها الان على درجة عالية من التجهيز الذي يمكنها من الانتقال خلال ساعات الى مواقع متقدمة قد تشهد اضطرابات في دول الخليج الفارسي.
=======

صحيفة (جمهوري إسلامي) تهدد الكويت 

"إن في السلوك الحالي لدولة الكويت مؤشر إلى أنها لا تستحق كل هذه المسامحة، وربـما من الضروري أن تفهم عبر الأسلوب المناسب مقدار 

حجمها وحدودها، وإفهامها أنها تعيش في بيت العنكبوت وأن بعثرة الخيوط التي تحيط بها تعد أمرا يسيرا" وأضافت بوقاحة أشد" لقد ذاقت الكويت 

سابقا طعم دودة القز الإيرانية( أي الصواريخ) كما أنها خبرت ضرباتنا الماحقة في أوج الحرب المفروضة علينا. واليوم بالإمكان تكرار تلك 

التجارب،لكننا نوصيها (أي الكويت) بعدم اختبار غضبنا لأنها سوف لن تكون بمأمن من عواقبه السيئة".


======


إيران  لاريجاني يهدد الكويت بسقوطها مع بشار
قناة سوريا الغد 

=========


======

اعتراف رجل الدين الشيعي محمد علي الشيرازي ان ايران تتجسس وتتدخل في العراق وفي كـــل مكــــان لانها ولية الشيعة
القبس 15 اكتوبر 2004
===========


في انتخابات جمعيه الرميثيه 2011/5/25 اطلقوا هتافات للخميني هل الولاء للكويت اولايران

===========


نذكر في اجتماع الناشطين السياسين الشيعة و مرشحي مجلس الامة في السفارة الايرانية و احتجت الخارجية الكويتية على ذلك 


=======

الجنرال جعفري: ستطول صواريخنا القواعد في الكويت ودول الخليج إذا ضُربنا

مضيق هرمز والقواعد أهداف لنا ولمن يوالينا من القوى الأخرى

==============


حزب الله عامل رئيسي للقلاقل والفتن في لبنان.. برأي فهد العازب
الوطن

على رسلك / إيران.... جيش احتياطي وطني!!

د. فهد عامر العازب




نتألم بكل أسى وحزن لما تفعله ايران في الوضع اللبناني وعدم الاستقرار الامني فيه وذلك بزرعها لحزب الله في اراضيه وهو الساعد الايمن 

لجمهورية ايران، فهذا الحزب عامل رئيسي للقلاقل والفتن في لبنان.
وننظر ايضا وبكل حزن وأسف الى ما تفعله ايران من قتل وابادة جماعية على ارض سورية فهي تقتل الشعب السوري وتشرده تحت ظل نظام بشار 

الاسد، فالقاتل الحقيقي هو الجيش الايراني بصورة جيش سوري!!
وكذلك الوضع في العراق لا يختلف كثيرا عن الوضع في سورية ولبنان لاسيما بعد سقوط نظام صدام حسين فالآمر والناهي الحقيقي ليس الشعب 

العراقي بل ملالي طهران، وهذه الحقيقة لا ينكرها الا من جهل القراءة الحقيقية للواقع فهي طريقة استعمار لكن بشكل جديد وان شئت فسمه استعمارا 

طائفيا او فكريا، فاستعمارها يقوم على ثلاث ركائز:
< الأولى منها: ادعاؤها في ظاهر امرها انها تحمي الطائفة الشيعية من سلب حقوقهم في بلدانهم وانها هي الدولة الوحيدة التي تدافع عنهم كسبا 

لتعاطفهم وفي حقيقة امرها توسيع نفوذ الدولة الصفوية.
الثانية: زرع فصائل مسلحة في تلك الدول ودعمها بالكامل حتى تكون لها قوة وشوكة وتأثير على القرار السياسي في تلك الدول مثل حزب الله في 

لبنان.
الثالثة: تفعيل السفارات الايرانية بتلك المناطق وجعلها مراكز استخبارية في تحقيق رغباتها الاستعمارية او فرض القلاقل في تلك الدول من خلال 

سفاراتها.
اقول هذه المقدمة وانا في حقيقة الامر اخشى ان تكون قد طبقت الركائز الثلاث في الكويت ولا اقول ذلك من فراغ ووهم بل من مؤشرات على ارض 

الواقع ومنها:
أولا: ما صرح به رئيس البرلمان الايراني (علي لاريجاني) في قناة المنار حيث قال: (لدينا في الكويت عمق استراتيجي وشعبي هام ولن نتنازل عنه 

ونصف الشعب الكويتي موال لولاية الفقيه العظمى)!!
وقال ايضا (اذا كانت الصهيونية الامريكية تحاول ان تسقط الاسد فنقول بكل صراحة اذا سقطت سورية اليوم يعني سقوط الكويت غداً افهموها كما 

شئتم)!!
وحتى لو قيل ان التصريحات غير صحيحة فإنه لم ينف شخصيا عنه هذين التصريحين وله ايضا مقطع في (yootuop) تهديد واضح لدول الخليج 

اذا سقط بشار.
ثانيا: ما صرح به امين تجمع ثوابت الشيعة في احدى الوسائل الاعلامية بتاريخ 2012/8/7م قال: (فقد تم حرمان - يعني ابناء الشيعة - من 

القبول في الجهات الامنية والعسكرية والدبلوماسية والقضائية!! وعديد من المؤسسات والمناصب القيادية وكثير من المظلوميات ولذلك سيكون 

الشيعة بين قرارين اما المعارضة الضاربة او النزول للشارع)!!
وقال ايضا: (واعلموا ان هناك جيشا احتياطيا وطنيا اسمه شيعة الكويت يجعلكم تفكرون الف مرة قبل ان يمس جبان منكم ذرة من تراب الوطن)!!
ثالثا: الدور الفعال للسفارة الايرانية فالسفارة الايرانية في الكويت لها سوابق كثيرة تصب في هذا الاتجاه منها على سبيل المثال: ما قامت به من 

تغرير بعض المواطنين الكويتيين وزجهم في احداث الفوضى في حج عام 1986 في مكة المكرمة فكانت هذه السفارة هي الرابط وحلقة الوصل بين 

هؤلاء الشباب المغرر بهم وبين الجمهورية الايرانية، واخيرا حكم المحكمة في الكويت في اثبات تورط السفارة الايرانية في الشبكة التجسسية 

والمشكلة في القضية محاولة بعض النواب تضليل الشارع الكويتي ببعض تصريحاتهم فعلى سبيل المثال نرى النائب فيصل الدويسان يقول عن 

تصريح امين تجمع ثوابت الشيعة (انه فهم فهما خاطئاً) ويقول عن الشبكة التجسسية الايرانية (شفيها امريكا تتجسس على اسرائيل)!! فهذه 

التصريحات لم نسمع من المسؤولين سواء من الخارجية او الداخلية او من رئيس مجلس الامة بيانا يردون بها على اصحاب تلك التصريحات 

والذين يتلاعبون في نسيجنا السياسي والاجتماعي فكأن الامر لا يعنينا او حالهم كما قال الشاعر:
لقد أسمعت لو ناديت حياً
ولكن لا حياة لمن تنادي.
فخلاصة الامر.. لا نريد من القيادات السياسية في الدولة ان تخطئ في قراءة الخطر الايراني كما اخطأت في الخطر العراقي الصدامي فكانت 

النتيجة غزو الكويت فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال {لا يلدغ المؤمن من الحجر مرتين}.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق