الشيعة ليس لديهم روايات صحيحة ويحتجون بكتب السنة
و يستشهدون في حديث غدير خم
من كتب اهل السنة عجيب اذا كان دين الشيعة حق فلماذا يستشهدون في كتب اهل السنة الذين يعتبرونهم كفار لان السنة لايؤمن بامامة 12 امام يعتقد فيهم الشيعة و نرجع الي حديث الغدير لاعلاقة له بالخلافة انما بالمحبة و اسباب الحديث هو شكوى بعض الصحابة من سيدنا علي رضي الله عنه وانقل روايات الشكوى التي كانت سبب لحديث الغدير
-------
هذه الشكايات وقع معظمها في أرض اليمن
والنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بعيد عنها في المدينة وهو يستعد للحج
ولو كانت المسألة إمامة وخلافة لأمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
لكان مكانها في يوم عرفة أو يوم النحر يوم الحج الأكبر أو بعد طواف الوداع ونحو ذلك
قبل أن يذهب أهل اليمن إلى يمنهم
ويذهب أهل الطائف إلى طائفهم
ويذهب أهل نجد إلى نجدهم
ويذهب أهل القرى والبوادي إلى قراهم وبواديهم
ولايكون ماهذا شأنه بعيداً عن مكة وعن اجتماع المسلمين الأكبر في الحج
-------
هذه الشكايات وقع معظمها في أرض اليمن
والنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
بعيد عنها في المدينة وهو يستعد للحج
ولو كانت المسألة إمامة وخلافة لأمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
لكان مكانها في يوم عرفة أو يوم النحر يوم الحج الأكبر أو بعد طواف الوداع ونحو ذلك
قبل أن يذهب أهل اليمن إلى يمنهم
ويذهب أهل الطائف إلى طائفهم
ويذهب أهل نجد إلى نجدهم
ويذهب أهل القرى والبوادي إلى قراهم وبواديهم
ولايكون ماهذا شأنه بعيداً عن مكة وعن اجتماع المسلمين الأكبر في الحج
=======
كلمة مولاه في الحديث بمعني المحبة وليس الخلافة فلو كان يقصد النبي صلى الله عليه وسلم ان علي خليفته لقال النبي صلى الله عليه وسلم هذا علي امامكم و خليفتكم من بعدي فاسمعوا له واطيعوا ؟! بدل من كنت مولاه، ووال من والاه
الله تبارك وتعالى لا يعذب والعياذ بالله إلا من وقعت عليهم الحجة
إن أركان عقيدة الشيعة أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه مُـنصب من الله عز جل ، ومن لم يؤمن بهذا المعتقد بعد أن يتبين له ! فهو خارج عن الملة (معلــــــوم لا يحتاج إلى دليل )
الكل يعرف أن مسائل الزواج والطلاق وغيرهما من الأحكام الشرعية لا يتهاون فيها وهي عظيمة الشأن ،، لكن تبقى مسائل العقيدة أعظم عند الله
عقيدة عند الشيعة = علي رضي الله عنه منصب من الله !
حسنا ً ذكر الله برحمته ومنه إسم الصحابي الجليل ابن حارثة (( زيد )) في مسألة شرعية لا ترقى إلى مسائل العقائد
قال تعالى ((نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ))
شاهد أيها الزميل ،، وتأمل قليلا وكثيرا فرب العالمين ذكر إسم ((زيد)) في مسألة فقهية
((وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً ))
فلماذا لم يذكر سبحانه إسم ((علي)) في مسألة عقائدية كما تعتقدون؟!
فينتهي بذلك النزاع والخلاف ؟ إيــــــاك أن تقول لي ليختبرنا ، فالله عز وجل يبين ثم يحاسب لأنه سبحانه الرحمن الرحيم ... "وكان سؤالنا الأول"
تأمل في هذه الآية مرة أخرى
لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ
فرحمة الله غمرتنا حتى أذن لنا بالزواج من أدعيائنا ، فرفع عنا الحرج
فكيف لا يرفع عنا الحرج ويذكر لنا أن عليا رضي الله عنه مُـنصب من لدنه سبحانه !
لأنه إفتراء على الله ،،
ولا يعقله مسلم على الفطرة أبدا
لماذا ذكر الله إسم حب النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة في مسألة فقهية ، ولم يذكر إسم علي رضي الله عنه في مسألة عقائدية؟
تأمل وتأمل ثم تأمل ستجد أن علي رضي الله عنه منصوص عليه كذبة كبرى وإفتراء على الله
حديث الغدير هو
أسباب حديث الغدير...(إذا عُرف السبب بطل العجب)!
إعلم أن لحديث الغديــــــر أسباباً
وقد قيــــــــل:
- إذا عُرف السبب بطـــل العجب -
إن ذِكر عليٍّ رضي الله عنه بالذات في حديث الغدير
كان بسبب الشكايات التي كثُرت ضده
حينما أرسله النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم إلى اليمن
قبل خروجه من المدينة لحجّة الوداع
فمن المعلوم الذي لاشك فيه
أن علياً رضي الله عنه كان في اليمن
عند خروج النبي - صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم إلى حجة الوداع
وأنه رضي الله عنه لحق به وحج معه
راجع:
- الإرشاد 89
- إعلام الورى 137
- الكافي 2/233
- أمالي الطوسي 252
- البحار 21/373 و 383 و 384
وهناك في أرض اليمن
حصلت أمور
بين عليٍّ رضي الله عنه وبين أصحابه
توضحها روايات عدة :
أولاً:
ما رواه عمرو بن شاس الأسلمي من أنه كان مع علي بن أبي طالب في اليمن
فجفاه بعض الجفاة فوجد عليه في نفسه
فلما قدم المدينة اشتكاه عند من لقيه
فأقبل يوما ورسول الله جالس في المسجد فنظر إليه حتى جلس إليه
فقال: يا عمرو بن شاس لقد آذيتني
فقلت: إنا لله وإنا إليه راجعون
أعوذ بالله وبالإسلام أن أؤذي رسول الله
فقال: من آذي عليا فقد آذاني
راجع :
- إعلام الورى 137
- البحار 21/360
ثانياً:
عن الباقر قال: بعث النبي علياً إلى اليمن
- فذكر قضاءه في مسألة فيها أن عليا رضي الله عنه قد أبطل دم رجل مقتول -
فجاء أولياؤه من اليمن إلى النبي يشكون علياً فيما حكم عليهم
فقالوا: إن علياً ظلمنا وأبطل دم صاحبنا
فقال رسول الله : إن عليا ليس بظلام
راجع:
- البحار 21/362 و 38/101 و 40/316 و 104/389 و 400
- أمالي الصدوق 348
- الكافي 7/372
ثالثاً:
وفي رواية أن النبي لما أراد التوجه إلى الحج
كاتب علياً رضي الله عنه بالتوجه إلى الحج من اليمن
فخرج بمن معه من العسكر الذي صحبه إلى اليمن ومعه الحُلل التي كان أخذها من أهل نجران
فلما قارب مكة خلف على الجيش رجلاً
فأدرك هو رسول الله ثم أمره بالعودة إلى جيشه
فلما لقيهم وجدهم قد لبسوا الحُلل التي كانت معهم
فأنكر ذلك عليهم وانتزعها منهم فاضطغنوا لذلك عليه
فلما دخلوا مكة كثرت شكايتهم من أمير المؤمنين رضي الله عنه
فأمر رسول الله مناديه فنادي في الناس:
ارفعوا ألسنتكم عن علي بن أبي طالب فإنه خشن في ذات الله
غير مداهن في دينه
راجع:
- الإرشاد 89
- إعلام الورى 138
- البحار 21/383
- المناقب 2/110
رابعاً:
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال:
بعث رسول الله جيشاً واستعمل عليهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه
فمشى في السرية
وأصاب جارية
فأنكروا ذلك عليه
وتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله فقالوا:
إذا لقينا رسول الله أخبرناه بما صنع علي
فذكر شكوى الأربعة وإعراض رسول الله عنهم وقوله:
" من كنت مولاه فعلي مولاه "
راجع :
- البحار 37/320 و 38/149
خامساً: وعن بريدة رضي الله عنه قال:
بعثنا رسول الله في سرية
فلما قدمنا قال:
كيف رأيتم صحابة صاحبكم ؟
قال: فإما شكوته أو شكاه غيري
قال: فرفعت رأسي وكنت رجلاً مِكباباً
قال: فإذا النبي قد احمر وجهه وهو يقول:
من كنت وليه فعلي وليه
راجع:
- البحار 37/220
سادساً:
وفي رواية عنه أيضاً رضي الله عنه قال:
غزوت مع علي اليمن
فرأيت منه جفوة
فلما قدمت على رسول الله تنقصته
فرأيت وجه رسول الله يتغير
فقال: يا بريدة ألست أولى يالمؤمنين من أنفسهم ؟
قلت: بلي يا رسول الله
قال : فمن كنت مولاه فعلي مولاه
راجع:
- البحار 37/187
- الطرائف 35
- العمدة 45
سابعاً:
وفي رواية أن رجلاً كان باليمن
فجاءه علي بن أبي طالب
فقال: لأشكونك إلى رسول الله
فقدم على رسول الله فسأله عن علي فشنا عليه
فقال: أنشدك بالله الذي أنزل علي الكتاب
واختصني بالرسالة عن سخط تقول ما تقول في علي بن أبي طالب ؟
قال: نعم يا رسول الله
قال: ألا تعلم أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟
قال: بلى
قال: فمن كنت مولاه فعلي مولاه
راجع :
- أمالي الطوسي 610
- البحار 33/218 و 38/130
================
لابد أن تدرك الفرق بين ركن ركين يزاحم الركن الأول من أركان الإسلام عندكم وبتركه يكون الكفر
وبين بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
التي من تركها عناداً وبغياً ومكابرة بلا تأويل ولا اجتهاد
فلن يتجاوز في أقصى حدوده
أنه ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب إن شاء الله عذبه وإن شاء غفر له
فأين الثرى من الثريّا....وأين المشرق من المغرب
ووالله العظيم....إن الركن في الإسلام لايحتاج إثباته إلى صفحات أو كتب ومجلدات
بل الركن ...مثل اسمه ركن...بيّن وشمسه ظاهرة ساطعة لامعة
قال تعالى: " أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
وقال تعالى:" كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم"
وقال تعالى:" ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً"
ونريد منكم إثبات ركن الإمامة المزعوم بآية واحدة كمثل هذه الآية:
" يا داوود إنّا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله"
أو كمثل هذه الآية:
" وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكاً"
فهل هناك آية في كتاب الله وهو الثقل الأكبر مصرّحة باسم عليّ فقط دون الأحد عشر إماماً
كما صرّحت الآيتان وغيرهما باسم داوود واسم طالوت
بلفظ يقطع كل لبسٍ أو تخرّص
هكذا بصراحة.....تدرك وضوحها العجائز والشيوخ.....قبل أهل العلم والفقه
هدانا الله وإيّاكم إلى التوحيد الخالص ونبذ الهوى وأسبابه
=================
أنا أقول لك أعطني آية كالشمس صراحة في أول إمام في سلسلة الإثني عشر
كهاتين الآيتين:
قال تعالى:
" يا داوود إنّا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله"
أو كمثل هذه الآية:
" وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكاً"
وباقي السلسلة أسماؤهم وترتيبهم وألقابهم وتفصيلات أحكامهم آخذها من السنة المطهرة
لابد أن تدرك الفرق بين ركن ركين يزاحم الركن الأول من أركان الإسلام عندكم وبتركه يكون الكفر
وبين بيعة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
التي من تركها عناداً وبغياً ومكابرة بلا تأويل ولا اجتهاد
فلن يتجاوز في أقصى حدوده
أنه ارتكب كبيرة من كبائر الذنوب إن شاء الله عذبه وإن شاء غفر له
فأين الثرى من الثريّا....وأين المشرق من المغرب
ووالله العظيم....إن الركن في الإسلام لايحتاج إثباته إلى صفحات أو كتب ومجلدات
بل الركن ...مثل اسمه ركن...بيّن وشمسه ظاهرة ساطعة لامعة
قال تعالى: " أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
وقال تعالى:" كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم"
وقال تعالى:" ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً"
ونريد منكم إثبات ركن الإمامة المزعوم بآية واحدة كمثل هذه الآية:
" يا داوود إنّا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله"
أو كمثل هذه الآية:
" وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكاً"
فهل هناك آية في كتاب الله وهو الثقل الأكبر مصرّحة باسم عليّ فقط دون الأحد عشر إماماً
كما صرّحت الآيتان وغيرهما باسم داوود واسم طالوت
بلفظ يقطع كل لبسٍ أو تخرّص
هكذا بصراحة.....تدرك وضوحها العجائز والشيوخ.....قبل أهل العلم والفقه
هدانا الله وإيّاكم إلى التوحيد الخالص ونبذ الهوى وأسبابه
=================
أنا أقول لك أعطني آية كالشمس صراحة في أول إمام في سلسلة الإثني عشر
كهاتين الآيتين:
قال تعالى:
" يا داوود إنّا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله"
أو كمثل هذه الآية:
" وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكاً"
وباقي السلسلة أسماؤهم وترتيبهم وألقابهم وتفصيلات أحكامهم آخذها من السنة المطهرة
===============
الله تبارك وتعالى لا يعذب والعياذ بالله إلا من وقعت عليهم الحجة
إن أركان عقيدة الشيعة أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه مُـنصب من الله عز جل ، ومن لم يؤمن بهذا المعتقد بعد أن يتبين له ! فهو خارج عن الملة (معلــــــوم لا يحتاج إلى دليل )
الكل يعرف أن مسائل الزواج والطلاق وغيرهما من الأحكام الشرعية لا يتهاون فيها وهي عظيمة الشأن ،، لكن تبقى مسائل العقيدة أعظم عند الله
عقيدة عند الشيعة = علي رضي الله عنه منصب من الله !
حسنا ً ذكر الله برحمته ومنه إسم الصحابي الجليل ابن حارثة (( زيد )) في مسألة شرعية لا ترقى إلى مسائل العقائد
قال تعالى ((نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا ))
شاهد أيها الزميل ،، وتأمل قليلا وكثيرا فرب العالمين ذكر إسم ((زيد)) في مسألة فقهية
((وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً ))
فلماذا لم يذكر سبحانه إسم ((علي)) في مسألة عقائدية كما تعتقدون؟!
فينتهي بذلك النزاع والخلاف ؟ إيــــــاك أن تقول لي ليختبرنا ، فالله عز وجل يبين ثم يحاسب لأنه سبحانه الرحمن الرحيم ... "وكان سؤالنا الأول"
تأمل في هذه الآية مرة أخرى
لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ
فرحمة الله غمرتنا حتى أذن لنا بالزواج من أدعيائنا ، فرفع عنا الحرج
فكيف لا يرفع عنا الحرج ويذكر لنا أن عليا رضي الله عنه مُـنصب من لدنه سبحانه !
لأنه إفتراء على الله ،،
ولا يعقله مسلم على الفطرة أبدا
لماذا ذكر الله إسم حب النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة في مسألة فقهية ، ولم يذكر إسم علي رضي الله عنه في مسألة عقائدية؟
تأمل وتأمل ثم تأمل ستجد أن علي رضي الله عنه منصوص عليه كذبة كبرى وإفتراء على الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق