الاثنين، 11 مايو 2015

ملف راي المصريين في اكاذيب الاعلام المصري

لو اردت ان تصل الي طريق الحق بسيطه 
امشي عكس اتجاه  الاعلام المصري 

راي المصريين في الاعلام المصري

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_481.html

ساويرس مصر دولة فاشلة و المصريين المصريون أغبياء و قذرين و قليلين ادب و بدون اخلاق

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_87.html


المسلماني: إعلام دولتنا «متخلف».. ويناقش قضايا «تافهة»

صفاء صفوت 
نشر فى : الأحد 10 مايو 2015 - 

استنكر الإعلامي أحمد المسلماني، ما يتصدر الإعلام المصري والسوشيال ميديا من قضايا اعتبرها "تافهة"، مضيفًا: "هل معقول أن يسلط الإعلام الضوء على قضية أبو تريكة بدلًا من مقابلة السيسي للإثيوبيين الذين تم تحريرهم".
وأضاف في برنامجه "صوت القاهرة" المذاع عبر فضائية "الحياة"، الأحد، أن الإعلام المصري قد أصابه الهذيان ويصدر بعض القضايا التي لا يمكن أن تكون أساسية، مشيرًا إلى مناقشة الإعلام مؤخرًا لقضايا الإلحاد والأشباح وسيدة المطار.
وتابع: "عندما ينظر العالم إلى إعلام دولتنا ويجده بهذا التخلف، والقضايا المطروحة به بهذا المستوى المتردي، سيقول إن مصر أمة لا يمكن أن تتقدم".

الشروق المصرية
===========

محمد على خير: انسحب المال السياسى من القنوات فانهارت
محمد على خير
كتبت- إيناس عبدالله: 
نشر فى : الإثنين 11 مايو 2015 -

الدولة رفعت يدها عن الإعلام الخاص لأنها ترى أنه لا يخدم توجهاتها
«الإعلام الخاص كان لابد أن يتراجع خطوات وليست خطوة واحدة والأسباب واضحة للجميع».. بهذه الجملة تحدث الإعلامى محمد على خير عن أزمة القنوات الفضائية التى تتعرض للإغلاق أو وقف أهم برامجها والاستغناء عن مذيعيها.
وقال: «رغم أننى كنت صاحب قرار الرحيل من سى بى سى إكسترا، لكن الإزمة المالية كانت سببا فى اتخاذى هذا القرار فلقد كنت بحاجة إلى مزيد من الإمكانيات لتطوير برنامجي «مساء الخير» منها إمكانيات مادية لانتقل إلى كل اقاليم مصر ولم تستطع القناة توفير هذه الامكانيات لانها كانت تمر بأزمة مالية كبيرة وبعد مغادرتى للقناة بوقت قصير تم اغلاق القناة كلها.
وأضاف: قبل ثورة يناير لم تكن القنوات الخاصة مصدر جذب للاستثمار فلقد كان لدينا اعلام دولة ثم بدأ الاعلام الخاص يظهر بتوجيه من الدولة من خلال قناتى «دريم» و«المحور» المملوكتين لرجال اعمال محسوبة على الدولة، وظهرت «اون تى فى» على استحياء، ولكن الثورة باعتبارها حدث سياسى غير مسبوق اثار انتباه الناس ادت إلى ظهور قنوات كثيرة، ومن المعروف ان معظم الشعب المصرى لا يقرأ ويسعى للحصول على المعلومة صوت وصورة، بخلاف الصراع بين الانظمة السابقة والحالية والصراع على المستقبل، ودخول التمويل الخارجى كلاعب اساسى لتمويل قنوات ليحقق كل طرف مأربه من هذا الصراع باعتبار ان الاعلام هو السلاح الاقوى، ليلتقى اهل السياسة مع المال مع رغبة شعبية لمشاهدة ومتابعة ما يحدث، وهناك مذيعون لمعت اسماءها مع النظام السابق كانوا يبحثون عن فرصة لغسل الايدى، واستعادة نجوميتهم فحصل الرواج الفضائى المصرى، وكانت البداية شاشة واحدة لكل قناة لنفاجأ بشبكة تليفزيونية لسى بى سى وصدى البلد والنهار وغيرها، ونتج عن هذا رواج اعلانى ساعد على النهوض بهذه القنوات.
واستطرد: رغم ان الواقع الاقتصادى كان سيئا للغاية، وغير مبرر ان يتم ضخ اموال بهذا الشكل فى مجال الاعلانات والنمو الاقتصادى بالسالب، فمن المعروف ان الاعلام يزدهر فى وجود مناخ اقتصاد طبيعى ومستقر، ويبقى السؤال كيف تضخمت هذه القنوات فى ظل وضع اقتصادى تحت الصفر، الامر الذى يؤكد على اعتمادها على المال السياسى بدليل انه مع استقرار الاوضاع فى مصر وارتفاع النمو الاقتصادى ليصل إلى 4,5% وفقا لتقرير صندوق النقد الدول، وجدنا تعثرا ماليا فى القنوات، وبدأنا نسمع غن غلق قنوات، وهذا يؤكد انسحاب رأس المال السياسى بعد ان استنفدت هذه القنوات الغرض منها، وغير صحيح ما يدعيه البعض ان المصريين ملوا السياسة فكل حياتنا سياسة، وما فعلوه من جرائم حاليا بلجوئهم إلى برامج الجنس والهلس لجذب المشاهدين مرة اخرى لن ينقذهم بل سيضعهم فى ازمة اكبر، واؤكد انه بعد انتهاء شهر رمضان المقبل سينخفض عدد القنوات بشكل كبير وربما تحتفظ كل شبكة تليفزيونية بقناة واحدة فقط.
واختتم خير كلامه قائلا: من الملاحظات الجوهرية فى هذه الازمة ان النظام رفع يده، رغم انه كان يتعامل مع الاعلام الخاص بشكل متفاعل ومستمر، وكان الرئيس عبدالفتاح السيسى دائم اللقاء برجال الاعلام اكثر من السياسيين، ويشدد على اهمية دور الاعلام فى هذه المرحلة، لكن لم تقدم الدولة أى مساعدة لعبور القنوات ازمتها، وكأنها تعبر ضمنيا عن رفضها لخطاب الاعلام الخاص حاليا، ونوعية البرامج التى ترى انها لا تحقق ما تتمناه فى نشر الوعى، وتشجيع الناس على العمل والاهتمام بالتنمية، وكانت الرسالة غير المعلنة «حلو مشاكلم بأنفسكم».. فكان الرد من قبل بعض مقدمى البرامج الذين اعتادوا التطبيل للنظام هو الهجوم عليه والانتقاد، لكن لأن المتلقى المصرى زكى واليوتيوب أصبح ذاكرة الأمة لم تفلح محاولاتهم، لتستمر حالة التخبط فى التعامل مع الوضع دون التفكير بشكل علمى فى كيفية عبور الأزمة.

الشروق المصرية

ملف اكاذيب الاعلام المصري

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_118.html

عمرو اديب لاتصدق المصريين
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/04/blog-post_65.html

صحيفة سعودية توثق هجوم الإعلام المصري على الملك سلمان و"عاصفة الحزم"

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_204.html

السياسية الاماراتية تسير على خطى القذافي متى سيعلن محمد بن زايد نفسه ملك ملوك افريقيا

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_76.html


ملف الفهلوة في الشخصية المصرية

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_11.html

ملف الشخصية المصرية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_89.html


الرد على المصريين الذي يعيشون في الماضي والخليجيين الذي يقودون الحاضر

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_77.html

كوارث جمال عبدالناصر و هزائمه واكاذيبه

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_93.html


ملف هيكل و اكاذيبه

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/04/blog-post_7.html

التاريخ الأسود للقضاء المصري

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_330.html

سنتين بعد مرسي 
Egypt Two Years After Morsi

http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/egypt-two-years-after-morsi

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق