الاثنين، 13 يوليو 2015

ملف محمد شحرور يبيح الزنا و الربا و أنكر السنة

أباح الربا شحرور

* النموذج الثالث من تحريفاته : ما يتعلق بإباحة الربا(65) .

فقد زعم الكاتب أن الربا الذي يترتب على إقراض البنوك لذوي الفعاليات الاقتصادية ، الصناعية والتجارية ونحوها جائز ، بشرط ألا يزيد على ضعف رأس المال في السنة الواحدة ، وزعم أن هذا هو المقصود بقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافًا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون  )[ آل عمران : 130 ] مع أن هذه الآية نزلت في أوائل العهد المدني لكف المؤمنين كفًا ابتدائيًا عن الربا ، بتحريم الأضعاف المضاعفة ، ثم نزل التحريم البات للربا قليلة وكثيرة في آيات سورة البقرة ، في أواخر العهد المدني في قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين  فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تُظلمون  )[ البقرة : 278 – 279 ] .
* وأي ربا في البنوك العالمية يصل إلى ضعف رأس المال في السنة الواحدة ؟!

وهو بذلك يزعم أن معاملات البنوك الربوية في العالم كلها تطبق أحكامَا يجيزها الإسلام ، وهذا عدوان صفيق على كتاب الله تعالى(66) .
65) الكتاب والقرآن قراءة معاصرة : محمد شحرور ، ص467

http://goo.gl/J5KTvu


محمد الشحرور

شحرور يبيح الزنا

https://www.youtube.com/watch?v=PzCRbgcXEhM#t=120

فضح فكر المرتد محمد شحرور

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_862.html

الرد على بعض كتابات منكر السنة محمد شحرور

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_722.html

شاهد تصريحات الدياثة التي يطلقها محمد شحرور
https://youtu.be/pe5xUrYH8ZI
محمد شحرور: النساء تلبس ما تريد من الثياب
https://youtu.be/O7xPIyeKslc

شحرور أنكر الحديث
الزنديق د. شحرور: أنكر الحديث النبوي.. والجنس بين العزّاب "حلال"

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_875.html


أكاذيب وتوجيهات خطيرة في كتب "محمد شحرور" !

https://www.youtube.com/watch?time_continue=4&v=9bIgGuLLo-c



رد سريع على مقطع د.محمد شحرور حول ميراث المرأة 

https://youtu.be/cs3Z3ml_v4w 

رد من الشيخ الشعراوي على مغالطات محمد شحرور في الإرث
https://www.youtube.com/watch?v=c9UgRx5u_Lg&feature=youtu.be

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق