الأحد، 3 يوليو 2016

ملف سرقة علماء الشيعة كتب السنة و كتب بعضهم البعض


 



فضيحة مذوية :" كيف تتم سرقة الكتب " -اللص ابن طاووس الحلي
مرسلة بواسطة المكتبـة الالكترونيــة نشر في : عقائد الرافضة



ان سرقة الكتب والرسائل حرفة علماء دين الامامية ،فقد سرق السيستاني رسالة الخوئي حرفيا ونسبها لنفسه .ولا شك أن للسيستاني أسلاف نقل منهم هذه الجريمة ،ولا ضير فالمشرب واحد.
والآن مع لص بامتياز،وهو ابن طاووس الحلي المتوفى سنة 664 هـ ،والذي وصفه شيخ الاسلام ابن تيمية بأنه من رواة الكذب ،حيث قام هذا اللص بسرقة كتاب "اعلام الورى للطبرسي" المتوفى سنة 548هـ ، ونسبه لنفسه وبدل عنوانه الى "ربيع الشيعة ".

الأمر الذي أصاب علماء الامامية بالعجب والصدمة ،وهذه أقوالهم:

1-المجلسي:
وتركنا منهاـ أي من كتب ابن طاووس ـ كتاب ربيع الشيعة لموافقته لكتاب إعلام الورى في جميع الاَبواب والترتيب ، وهذا ممّا يقضي منه العجب .بحار الاَنوار 1: 31

2-عبد النبي الكاظمي:
وقد وقفت على إعلام الورى للطبرسي ، وربيع الشيعة لابن طاووس ، وتتبعتهما من أولهما الى آخرهما ، فوجدتهما واحداً من غير زيادة ونقصان ، ولا تقديم ولا تأخير أبداً ، إلاّ الخطبة. تكملة الرجال 1: 11

3- آقا بزرگ الطهراني :
الممارس لبيانات السيد ابن طاووس لا يرتاب في أنّ «ربيع الشيعة» ليس له والمراجع له لا يشكّ في اتّحاده مع «إعلام الورى» للطبرسي.الذريعة:2/241 برقم 957.

4-جعفر السبحاني:
من غريب الأمر انّ كتاباً واحداً سُمّي باسمين ونسب إلى شخصين، وما هذا إلاّ كتاب «إعلام الورى» الذي هو من مؤلفات الطبرسي، فقد نسب إلى السيد ابن طاووس وسمّي باسم «ربيع الشيعة»، فالكتابان يختلفان اسماً ويتحدان من البداية إلى النهاية.تذكرة الأعيان / ج 2 ص 95-96

5-محقق اعلام الورى للطبرسي:
والخلاصة: ان ما يذكر من وجود كتاب للسيد علي بن طاووس يعرف بربيع الشيعة محض وهم واشتباه لا يؤبه به ، وان الاصل في ذلك هو كتاب إعلام الورى للشيخ أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي فحسب ، وعلى ذلك توافق الدارسون والباحثون.مقدمة اعلام الورى للطبرسي ص 26



ببساطة ودون تعقيد قام ابن طاوس الحلي بسرقة كتاب أعلام الورى للطبرسي فأزال فقط اسم الكتاب واسم المؤلف ،ووضع عنوانا آخر .
علماء الامامية متفقون على أن ابن طاوس سرق الكتاب من الطبرسي ،لكنهم لا يريدون قول الحقيقة لذلك راحوا يسوقون التبريرات الواهية والمضحكة لانقاذ هذا اللص ،فماذا كانت تبريراتهم؟

1-أن ابن طاوس لم يكن يعرف من صاحب الكتاب ،لذلك وصفه بربيع الشيعة بعد قراءته له ،فظن من وجد خطه عليه أنه كتابه .وهذا تبرير نقله النوري الطبرسي صاحب كتاب فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب عن شيوخه.الذريعة:2/242

2-تبرير محسن الامين العاملي وهو تبرير مضحك : "ومن الغرائب ان السيد رضي الدين بن طاووس ألف كتاب (ربيع الشيعة) على نهج أعلام الورى، وقد وافقه في جميع الأبواب والفصول والمطالب وبالجملة لا تفاوت بينهما أصلا". مقدمة تفسير مجمع البيان للطبرسي ج1 ص 13

3-تبرير آخر وهو أن الناسخ هو السبب. الذريعة:2/241
أي أن الشماعة على الناسخ المسكين

وكما تلاحظون فالتبريرات مختلفة وغير متطابقة مما يدل على أن كل واحد يحاول ايجاد تبرير أفضل من غيره لرفع واقعة السرقة عن ابن طاوس

بحار40015-10-14 06:21 PM

السستاني يسرق رسالته العلمية من الخوئي وهنا الضبط للسرقة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=104420

=============
كمال الحيدري

أساطين الطائفة الشيعة كانوا يتتلمذون عند علماء السنة
اتهم الشهيد الأوّل والشهيد الثاني بأن علم الحديث الذي الآن موجود عند الشهيد الثاني هذا المصطلح عليه بعلم الحديث هذا جاء به من علماء السنة، الشهيد الأوّل متهم انه في كتابه القواعد الفقهية جاء بها من السنة،

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=173304

سلماان15-10-14 06:36 PM

الحقيقة (8)أعلمية الصرخي بالسرقة والتزوير
الحقيقة (9)مع سرقات الصرخي مرة أخرى
الحقيقة (10)الصرخي سارق ودجال
الحقيقة (11)سرقات الصرخي في رسالته العملية
الحقيقة (13)من سرقات ولي أمر الصرخيين


من موضوع : حقيقة مدعي المرجعية والسفارة محمود الصرخي الحسني
موقع الدراسات التخصصية في الإمام المهدي

بحار40015-10-14 07:17 PM


اعترافات خطيرة لعلماء الشيعة في علم الحديث والرجال عندهم

اعترافات خطيرة لعلماء الشيعة الحديث اعترافات خطيرة لعلماء الشيعة الحديث


اعترافات خطيرة لعلماء الشيعة في علم الحديث والرجال عندهم


تصنيف الشيعة لعلم الحديث لم يسبق عصر الشهيد الثاني :


فيقول شيخهم الحائري :


( ومن المعلومات التيلا يشك فيها أحد أنه لم يصنف في دراية الحديث من علمائنا قبل الشهيد الثاني ) المصدر : مقتبسالأثر ( 3 / 73 ) .


والشهيد الثاني هو : الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي المتوفى ( 911 هـ - 965 هـ ) .


بينما أول من ألف في مصطلح الحديث من أهل السنة والجماعة هو الرامهرمزي المتوفى سنة ( 360 هـ ) .


فالفرق بين أهل السنة والجماعة وبين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية في وضع قواعد وأسس علم الحديث = 600 سنة .


تصنيف علماء الشيعة لكتب علوم الحديث وكتب الرجال وذكرهم للأسانيد ليس حرصاً على وصول أحاديث أهل البيت إليهم صحيحة كما هي وإنما بسبب تعيير أهل السنة والجماعة لهم :


قال الحر العاملي ( 1033 هـ - 1104 هـ ) :


( والذي لم يعلم ذلك منه ، يعلم أنه طريق إلى رواية أصل الثقةالذي نقل الحديث منه ، والفائدة في ذكره مجرد التبرك باتصال سلسلة المخاطبةاللسانيّة ، ودفع تعيير العامة الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة ، بل منقولة من أصولقدمائهم ) ، المصدر : وسائلالشيعة ( 30 / 258 ) .


ويقصدون بـ ( العامة ) : أهل السنة والجماعة .


وقال الحر العاملي ( 1033 هـ - 1104 هـ ) :


( أن هذا الاصطلاح مستحدث ، في زمانالعلامة ، أو شيخه ، أحمد ابن طاوس ، كما هو معلوم ، وهم معترفون به ) ، المصدر : وسائلالشيعة ( 30 / 262 ) .


وأحمد بن طاوس : هو جمال الدين أحمد بن موسى بن طاوس المتوفى سنة 673 هـ .


قال الشيخ باقر الأيرواني :


(السبب في تأليف النجاشي لكتابه هو تعيير جماعة منالمخالفين للشيعة بأنه لا سلف لهم ولا مصنف ) ، المصدر : دروس تمهيدية في القواعد الرجالية ص 86 .


وابن المطهر الحلي المعروف عند الشيعة بـ ( العلامة الحلي ) – الذي رد عليه شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية – مشهودٌ له عند الشيعة بنبوغه في العلوم العقلية .


ولكن بعد الحملة الشرسة عليه من شيخ الإسلام ابن تيمية إمام أهل السنة الجماعة في عصره بأن الشيعة أجهل الناس بالحديث :


ومن كلمات شيخ الإسلام ابن تيمية في حق ابن المطهر الحلي وشيعته :


( بخلاف الرافضة فإنهم من أجهل الطوائف بالمنقول والمعقول ) ، المصدر : منهاج السنة النبوية ( 4 / 68 ) .


ويقصد بـ ( المنقول ) : ما تتناقله ألسنة المسلمين فقهاء ومحدثين من نصوص القرآن والسنة .


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عندما تكلم عن العلماء وعدّدَ بعض أقسامهم :


(والعلماء بالحديث أجلُّ هؤلاء قدراً و أعظمهم صدقاً و أعلاهم منزلة وأكثر ديناً وهم من أعظم الناس صدقاً وأمانة وعلماً وخبرة فيما يذكرونه عن الجرح والتعديل ، مثل : .... ) وذكر من علماء الحديث ، ثم قال (وأمثال هؤلاء خلق كثير لا يحصى عددهم من أهل العلم بالرجال والجرح والتعديل وإن كان بعضهم أعلم بذلك من بعض وبعضهم أعدل من بعض في وزن كلامه كما أن الناس في سائر العلوم كذلك ، وقد صنف للناس كتباً في نقلة الأخبار كباراً و صغاراً ، مثل : ) وذكر بعض كتب الحديث ، ثم قال ( ..... وهذا علم عظيم من اعظم علوم الإسلام، ولا ريب أن الرافضة أقل معرفة بهذا الباب وليس في أهل الأهواء والبدع أجهل منهم به ) ، المصدر : منهاج السنة النبوية ( 7 / 22 ، 23 ) .



فمثل هذه الكلمات الجارحة من شيخ الإسلام ابن تيمية جعلت هذا الشيعي وشيعته يؤلفون في علوم الحديث ويأخذون بالاصطلاح الجديد ( تقسيم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف ) لتعيير أهل السنة والجماعة لهم .


فألّفَ ابن المطهر الحلي كتابه في الرجال ( خلاصة الأقوال في معرفة الرجال ) دفعاً لتعيير أهل السنة والجماعة له ولشيعته ، مع أن بضاعته في الحديث والرجال مزجاة ، فاختصاصه في العلوم العقلية ، ومع ذلك لا نقل عندهم ولا عقل !


أخذ علماء الشيعة قواعد مصطلح الحديث من كتب مصطلح الحديث التي ألفها أهل السنة والجماعة ، رغم أن طريقة متقدمي الشيعة مخالفة لطريقة أهل السنة والجماعة ، فلا علم حديث ولا يحزنون :


قال الحر العاملي وهو يتحدث عن الشهيد الثاني :


( وهو أول من صنف من الإمامية في دراية الحديث ، لكنه نقل الاصطلاحات منكتب العامة، كما ذكره ولده وغيره ) المصدر : أمل الآمل ( 1 / 86 ) .

بحار40015-10-14 07:18 PM

قال الحر العاملي :


(طريقةالمتقدمين مباينةلطريقة العامة، والاصطلاح الجديد موافق لاعتقاد العامة واصطلاحهم ، بل هو مأخوذ من كتبهم كما هوظاهر بالتتبع وكما يفهم من كلامهم الشيخ حسن وغيره) ، المصدر : وسائل الشيعة ( 30 / 259 ) .


إذن :


علماء الشيعة عالة على علماء أهل السنة والجماعة !


رغم أن مذهب أهل البيت رضي الله عنهم هو اجتناب طريقة العامة ( بافتراء الشيعة عليهم ) :


قال الحر العاملي :


(وقد أمرنا الأئمة عليهم السلامباجتناب طريقة العامة) ، المصدر : وسائل الشيعة ( 30 / 259 ) .


الاصطلاح الجديد ( تقسيم الحديث إلى : صحيح وحسن وضعيف ) يستلزم تخطئة طائفة الإثنى عشرية في زمن الأئمة الإثنى عشر وفي زمن الغيبة ( المهدي المنتظر ) باعترافهم ، ولكنهم ياخذون به :


قال الحر العاملي :


(الاصطلاح الجديد يستلزم تخطئة جميع الطائفة المحققة في زمن الأئمة عليهمالسلام، وفي زمن الغيبة كما ذكره المحقق في أصوله) ، المصدر : وسائل الشيعة ( 30 / 259 ) .


علماء الشيعة المتقدمين والمتأخرين وحتى مع ظهور الإصطلاح الجديد ( تقسيم الحديث إلى صحيح وحسن وضعيف ) يتركون الأحاديث الصحيحة ويعملون بالأحاديث الضعيفة ، بل ويتركون الأسانيد الصحيحة ويعتمدون على الأسانيد الضعيفة :


قال الحر العاملي :


( رئيس الطائفة – أي الشيخ الطوسي - في كتاب ( الأخبار ) وغيره من علمائناإلىوقت حدوث الاصطلاح الجديدبل بعدهكثيرا ما يطرحون الأحاديثالصحيحة عند المتأخرين ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم ، فلولا ما ذكرناه لماصدر ذلك منهم عادة ، وكثيرا ما يعتمدون على طرق ضعيفه مع تمكنهم من طرق أخرى صحيحهكما صرح به صاحب المنتقى وغيره ،وذلك ظاهر في صحةتلك الأحاديث بوجوه أخر من غير اعتبار الأسانيد،ودالُّ على خلاف الاصطلاحالجديدلمايأتي تحقيقه ) ، المصدر : المصدر : وسائل الشيعة ( 20 / 99 ) .



بل إن الحر العاملي يهاجم الطوسي الملقب عند الشيعة بـ ( شيخ الطائفة ) ويصفه بالتناقض ، فمرة يضعّف راوياً ثم يعمل بروايته ورواية من هو أضعف منه ، ويضعف المراسيل ثم يستدل بها ويترك الروايات المسندة وروايات الثقات :


قال الحر العاملي :



(فإن قلت: إن الشيخ كثيراً ما يضعف الحديث، معلّلاً بأن راويه ضعيف. وأيضاً يلزم كونالبحث عن أحوال الرجال عبثاً، وهو خلاف إجماع المتقدمين والمتأخرين بل النصوص عنالأئمة كثيرة في توثيق الرجال وتضعيفهم. قلت: أما تضعيف الشيخ بعض الأحاديث بضعفراويه فهو تضعيف غير حقيقي، ومثله كثير من تعليلاته كما أشار صاحب المنتقى في بعضمباحثه، حيث قال: والشيخ مطالب بدليل ما ذكره إن كان يريد بالتعليل حقيقتهوعذره.... وأيضاً فإنه يقول( أي الطوسي ): هذا ضعيف لأن راويه فلان ضعيف ، ثم نراهيعمل برواية ذلك الراوي بعينه، بل برواية من هو أضعف منه في مواضع لا تحصى وكثيراًما يُضعّف الحديث بأنه مرسل ثم يستدل بالحديث المرسل، بل كثيراً ما يعمل بالمراسيلوبرواية الضعفاء وردّ المسند ورواية الثقات، وهو صريح في المعنى ومنها من نصّوا علىمدحه وجلالته وإن لم يوثقوه مع كونه من أصحابنا. ) ، المصدر : وسائل الشيعة ( 20 / 111 ) .




تناقضات علماء الشيعة في علم الحديث مما يثبت عدم تمكنهم من هذا العلم الدقيق :



قال الفيض الكاشاني في الوافي ( في المقدمة الثانية ) ص 25 :


( فإن في الجرح والتعديل وشرائطه اختلافات وتناقضات واشتباهاتلا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفى على الخبير بها ) .



تعريفهم للحديث الصحيح يستلزم تضعيف كل رواياتهم وأحاديثهم :



قال حسين بن عبد الصمد العاملي في تعريف الحديث الصحيح عند الشيعة :



( ما اتصل سنده بالعدل الإمامي الضابط عن مثله حتّىيصل إلى المعصوم من غير شذوذ ولا علة ) ، المصدر : وصول الأخيار إلى أصول الأخبار ، تحقيق: السيد عبد اللطيف الكوهكمري، ط قم : 93 .



وقال الحر العاملي في كتابه ( وسائل الشيعة 30 / 260 ) أحد الكتب الثمانية المعتمدة عند الشيعة :



( الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات ... ) ، ثم قال : ( ... وهذايستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق، لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد منالرواة إلا نادرا ، وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعاً ...... ودعوى بعض المتأخرين : أن [ الثقة ] بمعنى [ العدل ، الضابط ] ممنوعة ، وهومطالب بدليلها ،كيف ؟! وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفرهوفساد مذهبه) .



طيب ما هي العدالة ؟!



قال الخميني :


( مسألة 28 : العدالة عبارة عن ملكة راسخة باعثة على ملازمة التقوى من ترك المحرّمات وفِعل الواجبات ) ، المصدر : تحرير الوسيلة ( 1 / 10 ) .


كل التوثيق – للرواة – الموجود في كتب الرجال الشيعية لا قيمة له ، لأنه لا يثبت العدالة :



قال السيد محي الدين الموسوي الغريفي :



( ولا شك في ان هذا التوثيق شهادة منهم بأمانة الموثق ، وصدقه في الحديث فحسب ، فلاتثبت به عدالته) ، المصدر : قواعد الحديث .



العدالة ليس لها اعتبار عند علماء الشيعة المتأخرين ، لأنها لم تُذكر في النصوص ولا في كلام علماء الشيعة المتقدمين :


( ثم اعلم أن المتأخرين من علمائنا اعتبروا في العدالة الملكة ، وهي صفة راسخة في النفس تبعث على ملازمة التقوى والمروءة ، ولم أجدها في النصوص ، ولا في كلام من تقدم على العلامة من علمائنا ، ولا وجه لاعتبارها ) المصدر : بحار الأنوار ( 32 / 85 ) .

بحار40015-10-14 07:19 PM


كتب الشيعة الحديثية دس فيها الكذابون والقالة روايات مكذوبة :


قال المحقق القمي في كتابه القوانين ( 2 / 222 ) :


( الأخبار الموجودة في كتبنا ما يدل على أن الكذّابة والقالة قد لعبت أيديهم بكتب أصحابنا وأنهم كانوا يدسون فيها ) .


قال هاشم معروف الحسني :


( وضع قصاص الشيعة مع ما وضعه أعداء الأئمة عدداً كثيراًمنهذا النوع للأئمة الهداة ) .



وقال أيضاً :



(وبعد التتبع في الأحاديث المنتشرةفي مجاميع الحديث كالكافي والوافي وغيرهما، نجد أن الغلاة والحاقدين علىالأئمةالهداة لم يتركوا باباً من الأبواب إلا ودخلوا منه لإفساد أحاديث الأئمةوالإساءةإلى سمعتهم ) ، المصدر : الموضوعات في الآثار والأخبار 165، 253 .



وقال أيضاً :


( وتؤكدالمرويات الصحيحة عن الإمام الصادق عليه السلام وغيره من الأئمة أن المغيرة بن سعيدوبياناً وصائد الهندي وعمر النبطي والمفضل وغيرهم من المنحرفين عن التشيع والمندسينفي صفوف الشيعةوضعوا بين المرويات عن الأئمة عدداً كبيراً في مختلفالمواضيع) ثم قال : ( وجاء عن المغيرة أنه قال : وضعت فياخبار جعفر بن محمد[ أي جعفر الصادق ] اثني عشر الف حديث ) ثم يقول : (وضل هو وأتباعه زمناً طويلاً بين صفوف الشيعة يترددون معهمإلى مجلس الأئمة عليهم السلامولم ينكشف حالهم إلا بعد ان امتلأتأصول كتب الحديث الأولى بمروياتهمكما تشير إلى ذلك رواية يحيى بن حميد ) ، المصدر : الموضوعات في الآثار والأخبار ص 150 .



كتب الرجال الشيعية المعتبرة تعرضت للتحريف ولم تصل منها نسخة صحيحة واحدة في هذا العصر :


قال آية الله العظمى علي الخامنئي :


( بناء على ما ذكره الكثير من خبراء هذا الفن ، ان نسخ كتاب الفهرست كأكثر الكتبالرجالية القديمة المعتبرة الاخرى مثل كتاب الكشي والنجاشي والبرقي والغضائري قدابتليت جميعاً بالتحريف والتصحيف ،ولحقت بها الاضرار الفادحة ، ولم تصل منها لابناءهذا العصر نسخة صحيحة ) ، المصدر : الأصول الأربعة في علم الرجال ص 34 .


وكتاب ( رجال الكشي ) رغم أنه من أوائل كتب الرجال إلا إن صاحبه كان كثير الرواية عن الضعفاء ، وكتابه يحتوي على أغلاط كثيرة بشهادة النجاشي :


( كان ثقة، عيناً، وروى عن الضعفاء كثيراً، وصحب العيّاشي، وأخذ عنه، وتخرّج عليه، له كتاب الرجال، كثير العلم، وفيه أغلاط كثيرة ) ، المصدر : رجال النجاشي ص 372 برقم 1018 .


هذا الكلام يقوله النجاشي ( ت 450 هـ ) في كتاب ( رجال الكشي ) رغم أنه لا يوجد فارق زمني بينه وبين الكشي ( ت 350 هـ ) .


فالنجاشي اكتشف أغلاطاً كثيرة في كتاب ( رجال الكشي ) ولم يكن بينه وبين الكشي سوى 100 عام فقط !


فكيف سيكون حال كتاب ( رجال الكشي ) وبيننا وبينه أكثر من 1000 عام وقد اعترف علي الخامنئي بأنه تعرض للتحريف ولم تصل منه نسخةٌ صحيحة في هذا العصر ؟!


بل إن الكشي في كتابه عندما يذكر الرواة يذكر الكثير من الروايات بالأسانيد ، فكيف تكون أسانيد رواياته صحيحة مقبولة وهو يكثر من الرواية عن الضعفاء كما قال عنه النجاشي ؟!


هذه حال أحد أشهر علماء الرجال القدماء من الشيعة وكتابه الذي يُعتبر من أقدم وأهم المراجع الشيعية في علم الرجال ، فكيف بمن دونه من علماء الرجال الشيعة ومؤلفاتهم ومن أتى بعدهم ؟!


مع العلم أن كتاب الكشي في علم الرجال لا يسمن ولا يغني من جوع لأسباب :


1 – عدد تراجم رجاله قليل جداً – مقارنة بتراجم الرواة في كتب أهل السنة - ، فهم لا يتجاوزون 450 رجلاً .


2 – كله أو جلّه أخبار وروايات متضاربة متناقضة .


3 – لا يحتوي على جرح ولا تعديل .


وقد تخبط علماء الشيعة في ترتيب كتاب ( رجال الكشي ) :


فمنهم قال : لم يقم الكشي بترتيب أسماء الرواة بأي ترتيب :

فليس مرتباً على الحروف الهجائية ولا على الطبقات ولا على الوفيات ولا غيرها .


قال آية الله علي الخامنئي وهو يحكي المعاناة مع هذا الكتاب الهزيل :


( ولم يرتب أسماء الرجال فيه على أساس معين ، لا على أساس تاريخ الوفاة ، ولا على أساس اصحاب الائمة عليهم السلام ولا على أساس الحرف الأول للأسماء، فلهذا السبب نجد صعوبة في العثور على التراجم فيه . غير أن النسخة المطبوعة في بومباي كانت مرفقة بفهرس للأسماء مرتبة كما هي في الكتاب مع إدراج أرقام الصفحات التي بإزائها، مما جعل المراجعة فيه سهلة احياناً، إلا أن انتشار الروايات الواردة حول الشخص الواحد في مواطن متعددة من الكتاب وعدم وجود فهرس للاعلام يتلافى هذا النقص جعل من الصعب الاطمئنان إلى تحصيل جميع المعلومات المتعلقة بالشخص المرادبمجرّد العثور على عنوانه في الكتاب ) المصدر : الأصول الأربعة في علم الرجال ص 31 ، 32 .


ومنهم من قال : بل هو مرتب على الطبقات :


قال جعفر السبحاني :


( وقد ألّفه على نهج الطبقات ، مبتدئاً بأصحاب الرسول والوصي إلى أن يصل إلى أصحابالعسكريين ) ، المصدر : دروس موجزة علمي الرجال والدراية ص 11 .


مثال بسيط على التحريف والتزوير في كتب الرجال الشيعية :


ذكر النجاشي في ترجمته لمحمد بن الحسن بن حمزة الجعفري :


( مات رحمه الله [ في ] يوم السبت ، سادس شهر رمضان ، سنة ثلاثوستين وأربع مائة ) ، المصدر : رجال النجاشي ص 404 .


والنجاشي مؤلف الكتاب توفي سنة 450 هـ .


هل يُعقل أن يموت هذا الراوي بعد النجاشي مؤلف الكتاب بـ 13 سنة ؟!


روايات الكتب الأربعة متناقضة تكذب بعضها وتحتوي على روايات كفرية ومكذوبة :


قال جعفر النجفي ( ت 1227 هـ ) – شيخ الشيعة الإماميةورئيس المذهب في زمنه – عن مؤلفي الكتب الأربعة:


( والمحمدون الثلاثة كيف يعول في تحصيل العلم عليهم ،وبعضهم يكذب رواية بعض ... ورواياتهم بعضها يضاد بعضاً ... ثم إن كتبهم قد اشتملتعلى أخبار يقطع بكذبها كأخبار التجسيم والتشبيه وقدم العالم ، وثبوت المكان والزمان ) ، المصدر : كشف الغطاء ص 40 .


كل كتب الشيعة الحديثية ومروياتها لا تصلح للاحتجاج بل لم توضع للاحتجاج ، لأن أصحاب الحديث ( الشيعة ) لا يعرفون الحجة وليس لها مصداقية لأن طرقها مجهولة :


قال الشريف المرتضى وهو ينسف جميع روايات الشيعة ويحكم عليها بأنها لا يمكن الاحتجاج بها :


( دعنا من مصنفات أصحاب الحديث من أصحابنا فما في أولئك محتج ، ولا من يعرف الحجة، ولا كتبهم موضوعة للاحتجاج ) ، المصدر : رسائل الشريف المرتضى ( 3 / 311 ) منقولاً عن كتاب ( مدخل إلى فهم الإسلام ) ليحيى محمد ص 393 .


وهذا المرجع الشيعي المعاصر أبو القاسم الخوئي ينسف مصداقية كتب الشيعة الحديثية :


( فالإجماع الكاشف عن قول المعصوم نادر الوجود ، وأما غير الكاشف عن قوله فهولا يكون حجة ، لأنه غير خارج عن حدود الظن ، فأصحاب الأئمة وإن بذلوا غاية جهدهمواهتمامهم في أمر الحديث وحفظه من الضياع ، إلا أنهم عاشوا في دورالتقية ولم يتمكنوا من نشر الأحاديث علناً فكيف بلغت هذه الأحاديث حد التواتر أوقريبا منه ، فالواصل إلى المحمدين الثلاثة [ الكليني وابن بابويه والطوسي ]إنما وصل إليهم عن طريق الآحادفطرق الصدوق إلى أرباب الكتب مجهولةعندنا ولا ندري أيا منها كان صحيحاً وأيا منها كان غير صحيح ومع ذلك كيف يمكن دعوىالعلم بصدور جميع هذه الروايات عن المعصومين ، وليت شعري إذا كان مثلالمفيد والشيخ مع قرب عصرهما وسعة اطلاعهمالم يحصل القطع بصدورجميع هذه الروايات عن المعصومين فمن أين حصل القطع لجماعة المتأخرين عنهمازماناً ورتبة ؟! ) ، المصدر : معجم رجال الحديث ( المقدمة الأولى ) .


الروايات الضعيفة والموضوعة موجودة بكثرة أكثر من كتب أهل السنة :


قال محمد باقر البهبودي :


( ومن الأسف أننا نجد الأحاديث الضعيفة والمكذوبة في روايات الشيعة أكثر من روايات السنة ) ، المصدر : مقدمة الكافي .


كتب الحديث الشيعية وقع فيها الكثير من الأخطاء والاشتباه في الرواة :


قال عبد الله المامقاني ( ت 1351 ) :


( أنه في كثير من الأسانيد قد وقع غلط واشتباه في أسامي الرجالوآبائهم أو كناهم أو ألقابهم ) ، المصدر : تنقيح المقال في علم الرجال ( 1 / 177 ) .

بحار40015-10-14 07:20 PM

التعليق :



وهذا بسبب جهل الشيعة بأهمية العناية بجمع المعلومات المتعلقة برواة الحديث .



فهم ليسوا كأهل السنة والجماعة الذين لم يتركوا شاردة ولا واردة للرواة إلا وسجلوها وجعلوا لها كتب خاصة .



فهذه كتبهم – وهي كثيرة جداً - تشهد بعنايتهم بل وتصدرهم لهذا العلم العظيم ( علم الرجال ) وتمكنهم منه :



ففي معرفة أسماء وكنى الرواة : الأسامي والكنى لابن المديني ( ت 234 هـ ) .



وفي معرفة آباء الرواة ومنع الاشتباه بين الآباء والأبناء : من وافق اسمه اسم أبيه لأبي الفتح الأزدي ( ت 374 م ) .


وفي ألقاب الرواة : مجمع الآداب في معجم الأسماء والألقاب لأبي الوليد الفرضي ( ت 403 هـ ) .



وكذلك : كتب الرجال الحديثية كلها لا حجة بها ، ولا اعتبار لها ، لأنها تقوم على توثيقات وتضعيفات مرسلة :



محمد الحسيني في كتابه المسمى ( بحوث في علم الرجال ) في الفائدةالرابعة :


( إن أرباب الجرح والتعديل كالشيخ النجاشي وغيرهمالم يعاصروا أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأمير المؤمنين عليهالسلام ومن بعدهم من اصحاب الأئمة عليهم السلام حتى تكون أقوالهم في حقهم صادرة عنحس مباشروهذا ضروري وعليهفإما ان تكون تعديلاتهموتضعيفاتهم مبنية على امارات اجتهادية وقرآئن ظنية أو منقولة عن واحد بعد واحد حتىتنتهي الى الحس المباشرأو بعضها اجتهادية وبعضها الآخر منقوله ولا شق رابع ، وعلى جميع التقاديرلا حجية فيها أصلاًفإنها على الأول حدسية وهي غير حجة في حقنا اذ بنأ العقلاء القائم علىاعتبار قول الثقة انما هو في الحسيات أو ما يقرب منها دون الحدسيات البعيدة وعلىالثانييصبح أكثر التوثيقات مرسلةلعدمذكر ناقلي التوثيق الجرح في كتب الرجال غالباً والمرسلات لا اعتبار بها ) .


بل عشر معشار الفقه ( الشيعي الإمامي الإثنى عشري ) ليس فيه حديث صحيح ، بل حتى الأحاديث ( الشيعية ) الصحيحة تعاني من اختلالات كثيرة في السند والمتن والدلالة :


قال البهبهاني :


( إذ لا شبهة في أن عشر معشار الفقه لم يرد فيه حديث صحيح ، والقدر الذي ورد فيه الصحيح لا يخلو ذلك الصحيح من اختلالات كثيرة بحسب السند ، وبحسب المتن ، وبحسب الدلالة ) ، المصدر : الفوائد الحائرية ص 488[

================

النتائج



1 – تصنيف الشيعة لعلم الحديث لم يسبق عصر الشهيد الثاني ،
وتصنيفهم لكتب علوم الحديث وكتب الرجال وذكرهم للأسانيد ليس حرصاً على وصول أحاديث أهل البيت إليهم صحيحة كما هي ،
وإنما بسبب تعيير أهل السنة والجماعة لهم بهذا العلم العظيم ( علم الحديث )
الذي لا يمكن بدونه الوصول إلى أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام وروايات أهل البيت رضي الله عنهم ، ومع ذلك يعترف علماء الشيعة بأنهم أخذوا قواعد مصطلح الحديث من كتب مصطلح الحديث التي ألفها أهل السنة والجماعة ، رغم أن طريقة متقدمي الشيعة مخالفة لطريقة أهل السنة والجماعة ومذهب أهل البيت ( زعموا )
رضي الله عنهم هو اجتناب طريقة العامة ، فلا علم حديث ولا يحزنون .




2 – الاصطلاح الجديد ( تقسيم الحديث إلى : صحيح وحسن وضعيف ) يستلزم تخطئة طائفة الإثنى عشرية في زمن الأئمة الإثنى عشر وفي زمن الغيبة ( المهدي المنتظر ) باعترافهم ، ولكنهم ياخذون به ، وحتى مع ظهور الإصطلاح الجديد فإن علماء الشيعة المتقدمين والمتأخرين يتركون الأحاديث الصحيحة ويعملون بالأحاديث الضعيفة ، بل ويتركون الأسانيد الصحيحة ويعتمدون على الأسانيد الضعيفة ، فهذا هو الحر العاملي يهاجم الطوسي الملقب عند الشيعة بـ ( شيخ الطائفة ) ويصفه بالتناقض ، فمرة يضعّف راوياً ثم يعمل بروايته ورواية من هو أضعف منه ، ويضعف المراسيل ثم يستدل بها ويترك الروايات المسندة وروايات الثقات .




3 – علماء الشيعة وقعوا في تناقضات في علم الحديث مما يثبت عدم تمكنهم من هذا العلم الدقيق ، وهذه أمثلة بسيطة :



أ – عدم قبول رواية المخالف لأنه ( فاسق ) .



ب – ولكن يتناقضون كالعادة : خبر الفاسق حجة عند علماء الشيعة .


ج – بل ويتناقضون أكثر فيقبلون رواية المخالف فاسد العقيدة ولو كان ناصبياً .



4 – تعريفهم للحديث الصحيح يستلزم تضعيف كل رواياتهم وأحاديثهم .



5 – كل التوثيق – للرواة – الموجود في كتب الرجال الشيعية لا قيمة له ، لأسباب :


أ – لأنه لا يثبت العدالة .


ب – لأن العدالة ليس لها اعتبار عند علماء الشيعة المتأخرين ، لأنها لم تُذكر في النصوص ولا في كلام علماء الشيعة المتقدمين .



6 – كتب الشيعة الحديثية لا قيمة لها ولا يُعتمد على رواياتها وأسانيدها ، لأسباب :



أ – دس فيها الكذابون والقالة روايات مكذوبة .


ب – وقع فيها الكثير من الأخطاء والاشتباه في الرواة .


ج – روايات أصح الكتب الحديثة عند الشيعة وهي الكتب الأربعة متناقضة تكذب بعضها وتحتوي على روايات كفرية ومكذوبة .


د – كل كتب الشيعة الحديثية ومروياتها لا تصلح للاحتجاج بل لم توضع للاحتجاج ، لأن أصحاب الحديث ( الشيعة ) لا يعرفون الحجة وليس لها مصداقية لأن طرقها مجهولة .



7 – كتب الرجال الشيعية المعتبرة لا قيمة لها ولا يُعتمد عليها ولا حجة بها لا في التوثيق ولا في التعديل ولا في معرفة الرواة ، لأسباب :


أ – لأنها تعرضت للتحريف ولم تصل منها نسخة صحيحة واحدة في هذا العصر .


وهذا مثال بسيط على التحريف والتزوير في كتب الرجال الشيعية .


ب – لأنها تقوم على توثيقات وتضعيفات مرسلة .


ج – لأن مدار التعديل عند علماء الشيعة هو الظن ، مع أن العمل بالظن محرم بنص القرآن بل وعند علماء الشيعة .


د – لأن علماء الشيعة يقبلون روايات الضعفاء والكذابين .


هـ – لأن علماء الشيعة لا يقبلون روايات الضعفاء والكذابين فقط بل يوثقون من يعتقدون كفره وفسقه ، فلا عدالة ولا يحزنون .


8 – الفقه ( الشيعي الإمامي الإثنى عشري ) لا قيمة له ، لأن عشر معشار ليس فيه حديث صحيح .



9 – الروايات الشيعية الموجودة في الكتب الشيعية لا قيمة لها ولا يُحتج بها ، لأسباب :



أ – الأحاديث ( الشيعية ) الصحيحة تعاني من اختلالات كثيرة في السند والمتن والدلالة .


ب – أكثر أحاديث العقيدة – في أصح مصدر عند الشيعة – ضعيفة غير صحيحة ، ولكنها مع ضعفها معتمدة لموافقتها لما يعتقده علماء الشيعة ، فلا ينظر إلى أسانيدها .


ج – ما من حديث ورواية في كتب الشيعة إلا ويوجد ما يناقضها .


د – طرفة ( الأحاديث التي تعالج التعارض متعارضة فيما بينها ! ) .



مصنفي كتب الشيعة أصحاب عقائد فاسدة ومع ذلك كتبهم معتمدة عند الشيعة .



10 – النتيجة النهائية لكل ما سبق من النتائج :


علماء الشيعة يقولون : يا موالين ، إما عليكم أن تأخذوا بروايتنا ( المضروبة ) على ما فيها من خلل ونقص وضعف وكذب ،

أو تحصيل دين غير دين ( الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ) !



وأنا أنصحهم بالخيار الثاني :

وهو تحصيل دين – غير دين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية – وهو دين الإسلام .

المصدر
وجدته فى ملف عندى
على الجهاز الخاص بى

وأنا أنصحهم بالخيار الثاني :

وهو تحصيل دين – غير دين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية – وهو دين الإسلام .

أسمعوا النصيحة من علمائكم

وأتركواهذا المذهب الباطل

هداكم الله

يقول عبد الله بن المبارك:
إن الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء.

أم الحسن15-10-14 09:57 PM

يرفع للصـــــــــــــــــــــــــــوص

دخيل التميمي15-10-14 10:02 PM




جــــزاك الله خيرا على التوضيح وهذه فائدة كبيرة للشــيعة منقاة من كتبهم ليعلموا كذب وضلال ودجل معممينهم




بحار40020-10-14 03:40 PM


أخذ علماء الشيعة قواعد مصطلح الحديث من كتب مصطلح الحديث التي ألفها أهل السنة والجماعة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=94453


الساعة الآن 09:52 PM.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق