الجمعة، 22 يوليو 2016

الدستور الايراني يشرع التدخل في شؤون الدول الاخرى / و تصدير الثورة

فقد نص الدستور على طائفية النظام الحاكم في ايران في المادة 12
واشار الدستور الي قانونية التدخل في الشؤن الداخلية للدول وتصدير الثورة  كما ورد في المادة الثالثة و 154 من الدستور

========


ادناه المادة 12 الدالة على طائفية ايران بحسب دستورها
يلاحظ ان المادة 12 لها رمزية عددية الي الائمة الاثني عشر الذين يعتقد الشيعة في امامتهم
12 امام معصوم بحسب العقيدة الشيعية الاثناعشرية
 


==========

المادة الثانية عشر:

الدين الرسمي لإيران هو الإسلام والمذهب الجعفري الإثنا عشر، وهذه المادة تبقى إلى الأبد غير قابلة للتغيير.
وأما المذاهب الإسلامية الأخرى، والتي تضم المذهب الحنفي والشافعي والمالكي والحنبلي والزيدي فإنها تتمتع باحترام كامل، وأتباع هذه المذاهب أحرار في أداء مراسمهم المذهبية حسب فقههم، ولهذه المذاهب الاعتبار الرسمي في مسائل التعليم والتربية الدينية والأحوال الشخصية (الزواج والطلاق والإرث والوصية)، وما يتعلق بها من دعاوى المحاكم.
وفي كل منطقة يتمتع أتباع أحد هذه المذاهب بالأكثرية، فإن الأحكام المحلية لتلك المنطقة ـ في حدود صلاحيات مجالس الشورى ـ تكون وفق ذلك المذهب، هذا مع الحفاظ على حقوق أتباع المذاهب الأخرى.

============


المادة 3 و 154 من دستور ايران
التي تبيح التدخل في شؤن الدول 

=======


المادة الثالثة:


من أجل الوصول إلى الأهداف المذكورة في المادة الثانية تلتزم حكومة جمهورية إيران الإسلامية بأن توظف
البند
16- تنظيم السياسة الخارجية للبلاد على أساس المعايير الإسلامية والالتزامات الأخوية تجاه جميع المسلمين، والحماية الكاملة لمستضعفي العالم.


=========

المادة الرابعة والخمسون بعد المائة:

تعتبر جمهورية إيران الإسلامية سعادة الإنسان في المجتمع البشري كله قضية مقدسة لها، وتعتبر الاستقلال والحرية وإقامة حكومة الحق والعدل حقًا لجميع الناس في أرجاء العالم كافة، وعليه فإن جمهورية إيران الإسلامية تقوم بدعم النضال المشروع للمستضعفين ضد المستكبرين في أية نقطة من العالم، وفي الوقت نفسه لا تتدخل في الشئون الداخلية للشعوب الأخرى.


==========


المادة الحادية والسبعون:يحق لمجلس الشورى الإسلامي أن يسن القوانين في القضايا كافة، ضمن الحدود المقررة في الدستور.

======


المقال ادناه يسلط مزيد من الضوء على دستور ايران وسياستها الخارجية

======



البعد الطائفي لسياسة إيران الخارجية وتهديدها للمنطقة

نشرت: السبت 23 يناير 2016 -

مفكرة الإسلام : كشفت دراسة بحثية حديثة تداعيات البعد الطائفي في السياسة الخارجية الإيرانية على دول منطقة الشرق الأوسط، مشيرة إلى تطور تلك السياسة على أساس طائفي منذ الثورة الإيرانية وحتى الآن.
وقام مركز "الروابط" للبحوث السياسية والإستراتيجية بنشر ورقة بحثية حملت عنوان " البعد الطائفي في السياسة الخارجية الإيرانية تجاه دول المشرق العربي"، أشارت إلى أن إعدام المملكة العربية السعودية للإرهابي الشيعي نمر النمر وما رافقه من تصريحات لمسؤولين الإيرانيين معادية ضد المملكة، كشف البعد الطائفي في السياسة الخارجية الإيرانية في مرحلة ما بعد عام 1979م تجاه دول الدول العربية وخاصة في المشرق العربي".
ولفتت الدراسة إلى أن الإعدام كشف أن إيران تدار بعقليتين الأولى "إيران الدولة" ووصفت الدراسة هذه العقلية بأنها الستار الذي تخاطب به إيران المجتمع الغربي كالولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي والقوى الكبرى كروسيا والصين، معتبرة أن تلك العقلية مكنت إيران من التوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة الدولية التي استمرت أكثر من عقد من الزمان بشأن مشروعها النووي.
وتابعت الدراسة: أما العقلية الثانية فهي "إيران الثورة"، مؤكدة أن إيران تتعامل بتلك العقلية مع الدول العربية التي يغلب على تكوينها المجتمعي التنوع الطائفي كما هو واقع في دول الخليج العربي ولبنان وسوريا والعراق واليمن.
وأشارت الدراسة إلى أن العقلية الثانية وظفت تنوع المجتمعات العربية المشرقية أسوأ توظيف مضيفة " إذ عملت إيران الثورة على عسكرة الطائفة الشيعية وحولّتها إلى مليشيات تعمل على زعزعة استقرار تلك المجتمعات بما يخدم مشروع إيران الثورة التوسعي إزاء الدول العربية.
وأكدت الدراسة البحثية على آليات توظيف إيران للطائفة الشيعية في المجتمعات العربية مشيرة لتصريحات قائد الثورة الإيرانية، "الخُميني"، عام 1980م التي قال فيها: "نحن في جمهورية إيران الإسلامية سوف نعمل بجهد من أجل تصدير ثورتنا للعالم، وأنه بمقدورنا تحدي العالم بالأيديولوجية الإسلامية”.
وقالت الدراسة إن تلك التوجهات أسست لبعد طائفي في السلوك السياسي الخارجي الإيراني تجاه دول المشرق العربي بشكل خاص، مشيرة إلى أن هذا البعد ينبع أيضًا من الدستور الإيراني الذي يؤكد على مشروعية التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وبشكل صريح"
وترى الدراسة أن مواد الدستور الإيراني تعلن صراحةً مبدأ التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى تحت غطاء دعم ما يُسمى المستضعفين، مضيفة أن هذا " مُصطلح مضلل يهدف للتأثير العاطفي على الرأي العام، ولكن اكتشف الرأي العام العربي والإسلامي بأن أحد المُستضعفين الذين تدعمهم الدولة الإيرانية هو الرئيس النظام السوري بشار الأسد".
وقالت الدراسة إن تحديد إيران لهويتها السياسية مبني على البعد المذهبي بشكل لا لبس فيه خاصة في المادة الـ12 من دستورها، وتلفت إلى أن المادة 71 من دستور إيران تُحرم على مجلس النواب تمرير أي قانون يتعارض مع مبادئ المذهب الرسمي للدولة، وليس مع الدستور.
وأشارت الدراسة إلى أنه وعلى الرغم من أن تحديد الهوية شأن داخلي إلا أن إيران جعلت من هويتها المذهبية هذه أساساً لدورها ولتحالفاتها الإقليمية، لافتة إلى أنها تختار حلفاءها على أساس مذهبي، وامتدت آثاره وتبعاته إلى أن أصبح منطلقاً لسياستها الخارجية، وأساساً تبرر به تدخلاتها في دول الجوار.
وسلطت الدراسة الضوء على الدور الإيراني فيما يجري من إبادة للأغلبية السنية في محافظة ديالي العراقية المجاورة لإيران، معتبرة أن ذلك من أبرز الأدلة على تأثير البعد الطائفي لسياسة إيران مشيرة لإعلان إيران عام 2014 أنهم لن يسمحوا بتواجد التنظيم على حدودهم، مضيفة أن إيران استثمرت فتوى "الجهاد الكفائي" التي أعلنها المرجع الشيعي علي السيستاني وزجت الحرس الثوري الإيراني في المحافظة تحت ستار دعم الميليشيات والحشد الشعبي والقوات الحكومية بمواجهة تنظيم الدولة.
فيما اعتبرت الدراسة الدعم الإيراني للحوثيين وتحولهم لمليشيات بالنيابة عن المشروع الإيراني في اليمن من أبرز الدلائل على البعد الطائفي، بالإضافة لبعض الشيعة العرب في الخليج العربي الذين أيضاً تحولوا إلى خلايا نائمة كما حدث ويحدث في مملكة البحرين ودولة الكويت والمملكة العربية السعودية في مواسم الحج وغيرها، لزعزعة استقرارها مستغلة المواطنين العرب الشيعة في خدمة مشروعها القومي الإيراني.
وأشار الدراسة إلى أن العقلية الإيرانية الثورية قد تستمر ولاسيما بعد رفع العقوبات الاقتصادية على إيران وتدفق الأموال المجمدة إليها، وقد يزداد أيضا تدخلها في شؤون بعض الدول العربية.
وخلصت الدراسة إلى التأكيد على أن إيران ليست دولة قوية وإنها تستمد قوتها من ضعف الموقف العربي مشيرة إلى أنها ليست الدولة الإيرانية ولكنها ضد سياسات المتغطرسة للنظام السياسي الإيراني وسياساتها التدخلية في الشؤون العربية الدول وخاصة في المشرق العربي.
======================


خطة ايران للتوسع في المنطقة

1-ايران لها خطة توسع مكتوبة صاغها محمد لاريجاني نظرية ام القرى في كتابه مقولات في الاستراتيجة الوطنية
2-ايران حددت للخطة قائد صفته مرشد الثورة ولي امر المسلمين له صلاحية التدخل في الدول الاخرى لايعترف بالحدود الجغرافية
3-ايران حددت في دستورها صلاحية مساندة المستضفين ضد المستكبرين اي مساندة حركات الشيعة في العالم لغرض تثبيت نفوذها
نظرية ام القرى خريطة طريق ايران للهيمنة على المنطقة صاغها لاريجاني في كتابه مقولات في الاستراتيجة الوطنية

http://goo.gl/GT01y6

===========


كيف طبق النظام الايراني المادة 3 و 154 في تصدير الثورة 



المادة الثالثة فتنصّ على أن تنظيم السياسة الخارجية للبلاد، يقوم على أساس المعايير الإسلامية والالتزامات الأخوية تجاه جميع المسلمين، والحماية الكاملة لمستضعفي الأرض. وتشير المادة (154) إلى أن جمهورية إيران الإسلامية تعتبر «سعادة الإنسان في المجتمع البشري كله، قضيةً مقدسة لها، وتعتبر الاستقلال والحرية وإقامة حكومة الحق والعدل، حقًَا لجميع الناس في أرجاء العالم كافة، وعليه فإن جمهورية إيران الإسلامية تقوم بدعم النضال المشروع للمستضعفين ضد المستكبرين في أي نقطةٍ من العالم. وفي الوقت نفسه، لا تتدخل في الشؤون الداخلية للشعوب الأخرى».

والحقيقة أن الواقع السياسي المأزوم في العالم العربي، يشهد أولاً، بأن إيران الثورة الخمينية التي تمتلك ثرواتٍ نفطية وغازية هائلة، لم تعجز فقط عن تحقيق السعادة والعدل والرفاهية والمساواة لشعبها، وعن المساهمة في بناء وتمتين وحدة الأمة الإسلامية، بل هي على العكس، قد أصبحت بسبب أطماعها، أداةً أساسية من أدوات هدم وتحطيم وتفتيت هذه الأمة، ويكشف ثانيًا أن مبدأ «نصرة المستضعفين» كان مجرد ذريعة لتدخلها العسكري والعقائدي السافر في شؤون الكثير من الدول المجاورة لها، التي باتت مقتنعةً بأن النظام الإيراني هو نظام توسّعي ومعتدٍ ويشكل خطرًا وتهديدًا لأمنها. ويؤكد ثالثًا أنّ مبدأ «تصدير الثورة» إلى كل بقاع الأرض، ليس أكثر من رخصةٍ سياسية ألبسها المشرّع الإيراني ثوبًا دينيًا وإنسانيًا ودستوريًا، تسمح للنظام بالعمل على هزّ استقرار بعض الدول المناوئة له، وإسقاط أنظمتها، عبر التحريض المذهبي وإشعال نار العصبيات والفتن الطائفية بين مكوّنات الشعب الواحد. ولذلك يمكن القول، إنّ السياسات المتبعة من قبل النظام الإيراني، باتت تؤهلّه في نظر كثيرين، للانضمام إلى نادي المستكبرين الذين يدّعي محاربتهم!




قراءة في الدستور الإيراني الحلقة (3 - 3) : القوات المسلّحة ذراع النظام القمعية.. وضع خاص وميزانية ضخمة


مبدأ «تصدير الثورة» رخصة سياسية ألبسها المشرّع ثوبًا دينيًا تسمح للنظام بالعمل على هزّ استقرار دول مناوئة

==========

صفة المرشد الايراني

مرشد الثورة ولي امر المسلمين

هو ولي امر المسلمين وليس فقط في ايران
عدم الاعتراف بالحدود الجغرافية

خامنئي له الولاية و السلطة التدخل في البلدان الأخرى خطير

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=62635
=======


السياسة الايرانية تقوم استغلال الروابط المذهبية الشيعية في الدول
لصالحها
وننقل ما يذكره الايرانيون عن ذلك من موقع تابع للخارجية الايرانية
 ======
حامد رضا داغاني، مدير "مركز الخليج والشرق الأوسط" التابع لوزارة الخارجية الإيرانية يعتبر أن "قوة إيران الناعمة" في العراق، أي علاقاتها الوثيقة مع الشيعة في العراق مثل آية الله السيستاني ورجال الدين الشيعة العراقيين الذين درسوا في قُم، كان أكبر عامل في تحقيق إيران مطامعها في العراق والمنطقة([24]).
وتقدّم دراسة الباحث الإيراني (كيهان بارزيجار( في مركز البحوث الاستراتيجية بطهران تصوّراً واضحاً لدور العامل الشيعي في السياسة الخارجية الإيرانية، والتي تهدف لـ:
* خلق جيل جديد من النخب العراقية الصديقة لإيران، ليست لديها أي خلفيات أو مشاعر عدائية تجاه إيران، أي نخب عراقية موالية بالكامل لإيران.
* إقامة تحالف إيراني عراقي يكون محوراً ومنطلقا لتشكيل ترتيبات سياسية وأمنية جديدة في منطقة الخليج.
ومن هذا المنطلق، فان دور إيران في المنطقة سوف يعتمد على درجة علاقاتها الاستراتيجية مع حلفائها السياسيين من الشيعة في المنطقة، وعلى دعمها لدور هذه القوى الشيعية في داخل بلادها، وبناء "معسكرات سياسية".
ويقول في الدراسة: إن مخاوف دول المنطقة من "هلال شيعي" مبني على بعض الحقائق، أهمها: أن التحالف الإيراني مع القوى الشيعية سوف يخل بموازين القوى السياسية في دول المنطقة، ويهدد السيطرة السنية على مقاليد السلطة والحكم في هذه الدول([25]).

هذه هي رؤية المحللين الإيرانيين لتبعية الشيعة لإيران، فهل علم ذلك السُنة القوميون من أمثال البعثيين الذي صدّعوا رؤوسنا بالوطنية والقومية، وهل فهمت ذلك الحركات الإسلامية السُنية كالإخوان، والتحريريين، وهيئة علماء المسلمين في العراق([26])، حبذا لو عرفوا الحق ولم يكابروا، حتى يدعوا الشعارات الفارغة "إخوان سنة وشيعة هذا الشعب مانبيعه"([27])، فقد باعه الشيعة إلى المحتل وانتهى الأمر.

النص الانجليزي موقع الابحاث الاستراتيجية


http://www.csr.ir/departments.aspx?lng=en&abtid=07&&depid=74&semid=1421

========


الدستور

الدستور ماد154دعم ايران الحركات التحررية في العالم بصيغة دعم المستضعفين ضد المستكبرين

قامت ايران بانشاء حزب الله عقيدته شيعية اثناعشرية
حزب الله يقوده حسن نصرالله شيخ دين و مرجعيته ولاية الفقيه

======

ولاء الشيعة لإيران حقيقة يصرح بها الباحثون الإيرانيون 


=======
الشيعة و خيانتهم للحكام في دينهم

يؤمن الشيعة ان حكام السنة غير شرعيين انما الحاكم الشرعي هو الامام المعصوم او نائبه كما هو في ايران
خامئني لقبه نائب الامام المهدي المنتطر
اضافة الي اعتقاد الشيعة ان السنة كفار لاننا نؤمن بولاية 12 امام
لاننسى ان الشيعة يكفرون الصحابة وامهات المؤمنين
ويلعنونهم في الصلاة فما بالك امثالنا

بل في دينهم اباحة قتل اهل السنة باعتبار اننا كفار نواصب حلال الدم والمار

حكام اهل السنة طغاة و قضائهم سحتا

روى الكليني بسنده عن عمر بن حنظلة قال:سألت أبا عبد الله عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث تحاكما إلي السلطان وإلي القضاء أيحل ذلك؟ قال: من تحاكم إليهم بحق أو باطل فإنما تحاكما إلي الطاغوت ومايحكم له فإنما يأخذ سحتا وإن كان حقا ثابتا له لأنه أخذه بحكم الطاغوت
[الكافي للكليني 1/67 والتهذيب 6/301 ]


========

قال الخميني عليه من الله مايستحق معقبا على حديثهم هذا : الإمام نفسه ينهى عن الرجوع إلي السلاطين وقضاتهم ويعتبر الرجوع إليهم رجوعا إلي الطاغوت
[الحكومات الإسلامية ص 74]


=======

التقية مع الحكام اذا كان فيه نصر للاسلام
مثل دخول الوزير الشيعي بن يقطين الذي قتل السنة
يقول الخميني أيضاً (ص 142) : (وإذا كانت ظروف التقية تلزم أحدًا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين، ونصير الدين الطوسي رحمهما الله) .



خيانة الوزير الشيعي ابن العلقمي للخليفة وسبب سقوط الخلافة العباسية 

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=59531
=========
تصريحات و مواقف تعبر عن ولاء الشيعة في الكويت الي ايران


=======

ولاية الفقيه و صناعة الطاغوت الصنم
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/02/blog-post_12.html


أدلة دعم إيران للإرهاب في العالم الذي اصدرته الخارجية http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2016/01/blog-post_453.html …
جامع روابط تهديدات ايران ضد الدول العربية وسياستها التوسعية /2



ملف توثيق اقوال مشايخ الشيعة في اباحة قتل و اباحة مال السنة

ملف توثيق الوقائع الطائفية التي يقوم بها الشيعة ضد السنة /


عابدي من حق ايران الدخول للكويت / لاريجاني يهدد بسقوط الكويت

اضاءة على انشطة ايران الطائفية من واقع دستورها وسياستها و افعالها

مادة واضحة في الدستور الإيراني تلزم ولي الأمة برعاية حركات التحرر الإسلامية، يتضارب بقوة مع تلك السياسة المعلنة،

حسن نصرالله الولي الفقيه هو الذي يعين حكام المسلمين و ولايته ممتدة بامتداد المسلمين 
http://www.dailymotion.com/video/x5x0a7r


========
كلمات دلالية مجرك بحث
دستور ايران الشؤون الشئون شئون شؤون 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق