الثلاثاء، 5 يوليو 2016

الكويت.. مفجرو مكة وعناصر خلية العبدلي الإيرانية الإرهابية "أقارب"


الأحكام الصادرة بحق المتهمين بخلية العبدلي:


١- حسن عبدالهادي حاجية (إعدام )

٢- عمار حسن دشتي ( ١٥ سنة)

٣- حسين علي الطبطبائي ( ١٠ سنوات)

٤- محمد جاسم المعراج ( ١٥ سنة)

٥- علي عبدالكريم عبدالرحيم (براءة )

٦- جاسم محمد غضنفري (مؤبد)

٧- محمد حسن الحسيني ( ٥ سنوات)

٨- زهير عبدالهادي المحميد (٥ سنوات )

٩- حسن علي جمال (٥ سنوات )

١٠- حسن مراد جاسم (١٥سنة )

١١- محمد جعفر حاجي (١٥سنة )

١٢ - عباس عيسى الموسوي (١٥سنة )

١٣- حسن احمد العطار (١٥ سنة )

١٤- عبدالمحسن جمال الشطي (١٥سنة )

١٥- مصطفى عبدالنبي خان ( ١٥سنة )

١٦- حسين جمعة الباذر (١٥ سنة)

١٧- يوسف حسن غنضفري ( ١٥ سنة )

١٨- مهدي محمد الموسوي ( ١٥سنة )

١٩- عيسى جابر باقر ( ١٥سنة)

٢٠- حسن داوود رمضان (١٥ سنة )

٢١- جعفر حيدر جمال ( ١٥سنة )

٢٢ - هاشم حسين علي ( ١٥ سنة )

٢٣-عبدالرضا حيدر دهقاني (اعدام )

٢٥- عبدالله حسن حسين ( غرامة 5000 دك)

٢٦- هاني عبدالهادي حاجية (براءة )

أظهر نص حكم المحكمة الكويتية على أفراد خلية العبدلي، إحدى خلايا تنظيم حزب الله الكويت، ارتباط بعض أفراد الخلية سياسياً واجتماعياً ببعض أفراد خلية الحرم المكي الإرهابية التي ضبطتها السلطات السعودية عام 1988، حيث إن عضوي خلية العبدلي محمد وعبدالله الحسيني هما ابنا أحد أفراد خلية الحرم، وهو حسن عبدالجليل الحسيني، الذي تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه، إضافة إلى زهير عبدالهادي المحميد، وهو ابن عم أحد أفراد خلية الحرم منصور حسن المحميد، الذي أعدم أيضاً.


العربية
الوطن

توارث الخيانة جيل بعد جيل رغم العقوبة الصادرة بحق الاباء من تطير لرؤوسهم العفنة يبين لنا الخلل الحكومي بالتعامل مع الايرانيين المجنسيين واتباع ولاية السفيه الذين ارتضوا ان يكونوا مجرد احذية بيد المخابرات الايرانية وخناجر لدى الحرس الثور ي الايراني ضد الكويت التي لمتهم ولمت اهاليهم من مزابل بلاد فارس الهمجية الى الكويت ارض العرب والخير والبركة والتي علمتهم وجعلتهم بشر بعد ان كانوا مجرد بهايم حالهم حال الفرس من تشرد وفقر وامية وبطالة ودعارة ومخدرات وطرارة فيز واقامات حول العالم.

محاربة هؤلاء المجنسين الخونة لا تكون فقط بالامن رغم اهميته القصوى ولكن بالعقل والإعلام وفضح هشاشة ودجل عقيدة ولاية الفقية وسخافة كذب النظام الايراني عليهم والتي سوقها حمير اليهود الايرانيين لهؤلاء المستحمرين الخونة لدينا,

يجب مراقبة الحسينيات, يجب عمل جمعيات ومراكز لتأهيل كل معمم يتحدث لهؤلاء في الحسينيات لكي يتم التأكد ان كلامة يخدم الأمن الاجتماعي والقومي للكويت,

ومن غباء التعامل الحكومي الكويتي والخليجي للأسف مع ملف الخونة المجنسيين الايرانيين هو ترك الحسينيات لهم بدون سلطة للدولة وجعلت ايران ترسل ما تشاء من معممين سواء ايرانيين او كواولة عراقيين او لبنانيين لتأصيل الكراهية والاحقاد وتجنيد المزيد من الخونة داخل الكويت لتحقيق الحلم الايراني بعرقنة ولببنة الكويت.

واذا استمر هذا النهج الحكومي معاهم سنرى الجيل الثالث منهم متهمين ايضا في الخلايا والشبكات الارهابية الايرانية وستكون اكبر واشد من اللي قبلها للتمهيد لسيطرة دولة التمهيد والولاية حسب عقيدتهم التحشيشية. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق