الأحد، 15 مارس 2015

العلاقات المصرية الايرانية



جمهورية مصر العربية


مرت العلاقات الإيرانية – المصرية خلال القرن الماضي بمراحل مختلفة، تراوحت بين التطور الذي بلغ حد التصاهر بين نظامي الحكم في البلدين في مرحلة ما، وبين القطيعة الكاملة والدخول في حرب سياسية وأمنية شديدة في مرحلة أخرى. عند مقتل السادات عام 1981م ابتهجت إيران واعتبرت قاتله ” خالد الإسلامبولي ” بطلاً إسلاميًا، وأطلقت اسمه على أحد الشوارع الرئيسة في طهران، وبنت له جدارية كبيرة نصبتها على مقربة من السفارة المصرية. لقد تعرضت مصر طوال العقود الثلاثة الماضية لأعمال إرهابية عديدة، ذهب ضحيتها الكثير من المدنيين الأبرياء، وألحقت أضرار بالمصالح الاقتصادية والأمنية المصرية. أثبتت التحقيقات أن أغلب تلك الجرائم الإرهابية كانت مدعومة من قبل أجهزة المخابرات الإيرانية، وذلك بحسب الأدلة والشواهد التي قدمتها السلطات المصرية، ومنها اعترافات العناصر التي كان قد تم تدريبها وتمويلها من قبل أجهزة المخابرات الإيرانية، وجرى دفعها للقيام بأعمال معادية ضد مصر. لعل من بين تلك الشواهد يمكن ذكر قضية “محمود عيد دبوس” العميل المصري الذي حكم عليه عام 2004م بالحبس 35 عامًا، بعد أن تم إلقاء القبض عليه، واعترف بالتجسس لحساب شبكة إرهابية تعمل لصالح الحرس الثوري الإيراني، ويرأسها الدبلوماسي في مكتب رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة الضابط الحرسي ” محمود رضا حسن دوست “. لكن رغم كل تلك الاعتداءات الإيرانية، إلا أن مصر بقيت تمارس سياسة ضبط النفس ولم ترد بالمثل، مما أعجز إيران عن إظهار تعرضها ولو لمرة واحدة لعمل معاد تثبت لمصر دورا فيه. بعد موت الخميني، وتولي ثعلب السياسة الإيرانية “هاشمي رفسنجاني” رئاسة الجمهورية، جرى في سنة 1991م استئناف العلاقات بين طهران والقاهرة على مستوى مكتب رعاية المصالح، وعلى هامش اجتماع القمة العالمية الأولى لمجتمع المعلومات في جنيف في كانون الأول 2003 م التقى الرئيس المصري محمد حسني مبارك بالإيراني محمد خاتمي، وكان هذا أول لقاء بين رئيسي الدولتين منذ ربع قرن، إلا أن هذا التقارب بين البلدين سرعان ما توقف بعد أن أبدت مصر امتعاضها الشديد من التدخل الإيراني السافر في الشؤون العراقية، والذي أخذ منحى خطيرًا يهدد وحدة العراق ويدفع به نحو الحرب الطائفية. ردت إيران على ذلك بدفع الميليشيات الطائفية الموالية لها عام 2005م للقيام باختطاف السفير المصري في بغداد “إيهاب الشريف” وقتله. .


======

التدخل في الشؤن العربية و القيام باعمال تجسسية و نشاطات للتشييع

مصر

ارسال خلايا من حزب الله الي مصر

طرد دبلوماسي ايراني بتهمة التجسس من مصر

والذى يعمل ببعثة رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة، حيث قام بمخالفة بروتوكول التعاون الدبلوماسى بتكوين عدد من الشبكات الاستخباراتية وكلف عناصرها بتجميع معلومات سياسية واقتصادية وعسكرية من مصر ودول الخليج نظير مبالغ مالية، وكثف نشاطه الاستخباراتى خلال أحداث ثورة 25 يناير، مستغلاً حالة الفراغ الأمنى بالبلاد، خاصة فيما يتعلق بالأوضاع الداخلية والأمنية بشمال سيناء وموقف الشيعة والوقوف على مشاكلهم وأوضاعهم فى مصر، وطلب من مصادره الوقوف على الجهات والتنظيمات السياسية والتى لها شعبية على الساحة المصرية، والتى ترغب فى الحصول على تمويل مادى من إيران بغرض الاقتراب منها والتنسيق معها.

تجنيد شيخ الطريقة العزمية لايران عبر المال

وعن التعاون التجاري الايراني في مصر اوضح انه علم ان الشيخ عبد الله القمي طلب من شيخ الطريقة العزمية علاء ابو العزايم ترشيح بعض رجال الاعمال المصريين لاقامة علاقات تجارية مع رجال اعمال ايرانيين لانشاء مصنع ادوية في مصر بتكلفة 60 مليون جنيه وبالفعل طرح ابو العزايم اسماء بعض رجال الاعمال من ابناء الطريقة وزاروا طهران وتم عقد صفقات تجارية في مجال السيارات . المصدر : الحقيقةالدولية-القاهرة-مصطفى عمارة-08/3/4

اللاجئون العراقيون ونشر التشيع في مصر

=============

مصر تلقي القبض على دبلوماسي ايراني يقوم باعمال تجسسية

التفاصيل الكاملة لاتهام الدبلوماسى الإيرانى بالتجسس.. قبض عليه أمس بتهمة تكوين وتمويل جماعات استخباراتية وكتابة تقارير عن الأوضاع الأمنية فى سيناء والشيعة.. والإفراج عنه مشروط بمغادرة البلاد غداً

الأحد، 29 مايو 2011 -

كتب عبد الفتاح عبد المنعم ومحمود المملوك

أكدت مصادر أمنية رفيعة المستوى أن نيابة أمن الدولة العليا، اليوم، الأحد، أفرجت عن الدبلوماسى الإيرانى، المتهم بالتجسس قاسم الحسينى بعد تحقيقات معه استمرت 14 ساعة وأرجع المصدر الأمنى قرار الإفراج إلى الصفة الدبلوماسية التى يتمتع بها الحسينى، مشيراً إلى أنه من المقرر ترحيله خارج البلاد، غداً باعتباره شخصا غير مرغوب فيه، بعد قيامه بالتخابر لصالح دولة إيران ضد مصر وبعض دول الخليج، مما أدى إلى تهديد الأمن القومى المصرى والعربى.

يأتى ذلك القرار، بعد تدخل وساطات دبلوماسية، وصرح مصدر مسئول أن جهاز المخابرات العامة رصد تحركات أحد عناصر وزارة الأمن والاستخبارات الإيرانية، والذى يعمل ببعثة رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة، حيث قام بمخالفة بروتوكول التعاون الدبلوماسى بتكوين عدد من الشبكات الاستخباراتية وكلف عناصرها بتجميع معلومات سياسية واقتصادية وعسكرية من مصر ودول الخليج نظير مبالغ مالية، وكثف نشاطه الاستخباراتى خلال أحداث ثورة 25 يناير، مستغلاً حالة الفراغ الأمنى بالبلاد، خاصة فيما يتعلق بالأوضاع الداخلية والأمنية بشمال سيناء وموقف الشيعة والوقوف على مشاكلهم وأوضاعهم فى مصر، وطلب من مصادره الوقوف على الجهات والتنظيمات السياسية والتى لها شعبية على الساحة المصرية، والتى ترغب فى الحصول على تمويل مادى من إيران بغرض الاقتراب منها والتنسيق معها.

وفى ضوء ما سبق ألقى القبض على المذكور أمس بالقاهرة بحضور المستشار هشام بدوى، المحامى العام الأول لنيابات أمن الدولة العليا، وتم اصطحابه إلى مقر النيابة لمباشرة التحقيق معه ووجهت له تهمة التخابر ثم أفرج عنه عقب الاستعلام من وزارة الخارجية المصرية بأنه دبلوماسى بمكتب رعاية المصالح الإيرانية بالبلاد وقيدت القضية برقم 221 لسنة 2011 حصر أمن دولة عليا.

من موقع اليوم السابع

==============

مصر: التفاصيل الكاملة لإتهام دبلوماسى إيرانى بالتجسس

مــحيــط ـ مــحمــد مــفتــاح

القاهرة: قررت نيابة أمن الدولة العليا فى مصر الأحد الإفراج عن الدبلوماسى الإيرانى سيد قاسم الحسينى والمتهم بالتجسس على مصر ودول الخليج العربى لصالح إيران، وذلك عقب إستعلامها من وزارة الخارجية المصرية بأنه دبلوماسى بمكتب رعاية المصالح الإيرانية فى مصر .
وحول تفاصيل عملية القبض على الدبلوماسى قال مصدر مسئول إن جهاز المخابرات العامة تمكن من رصد تحركات أحد عناصر وزارة الأمن والإستخبارات الإيرانية والذى يعمل ببعثة رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة لقيامه بمخالفة بروتوكول التعاون الدبلوماسى من خلال قيامه بتكوين عدد من الشبكات الإستخباراتية وكلف عناصرها بتجميع معلومات سياسية واقتصادية وعسكرية عن مصر ودول الخليج نظير مبالغ مالية .

وأوضحت التحريات أن الدبلوماسى الإيرانى كثف نشاطه الاستخباراتى خلال أحداث ثورة 25 يناير مستغلا حالة الفراغ الأمنى بالبلاد، خاصة مايتعلق بالأوضاع الداخلية وكذا الأمنية بشمال سيناء وموقف الشيعة والوقوف على مشاكلهم وأوضاعهم فى مصر .

وأضافت التحريات أن الجاسوس طلب من مصادره الوقوف على الجهات والتنظيمات السياسية والتى لها شعبية على الساحة المصرية والتى ترغب فى الحصول على تمويل مادى من إيران بغرض الاقتراب منها والتنسيق معها .

وفى ضوء تحريات ورصد جهاز المخابرات العامة ألقى القبض على الدبلوماسى مساء السبت 28 مايو 2011 بالقاهرة وبحضور المستشار المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، حيث تم اصطحابه إلى مقر النيابة لمباشرة التحقيق معه ووجهت له تهمة التخابر ثم تم الإفراج عنه بعد الإستعلام من وزارة الخارجية المصرية بأنه دبلوماسى بالسفارة الإيرانية وقيدت القضية برقم 221 لسنة 2011 حصر أمن دولة عليا.

وكانت جهات دبلوماسية إيرانية قد تواصلت مع جهات مصرية عليا للإفراج عن الدبلوماسي الإيراني المتهم بالتجسس واتفقا الطرفان على ترحيله من مصر باعتباره شخص غير مرغوب فيه.

الدبلوماسى الايرانى تم ضبطه بمنطقة المهندسين بعد أن رصد جهاز المخابرات المصرية تحركاته، وتبين أنه يقوم بجمع معلومات تتعلق بمصر بعد ثورة 25 يناير كما يقوم بجمع معلومات عن الساحة العربية خاصة الأوضاع بدول الخليج العربى عن طريق زرع بعض العملاء .

ومن المقرر ترحيل الدبلوماسى المتهم خارج البلاد غداً الاثنين باعتباره شخصا غير مرغوب فيه، بعد قيامه بالتخابر لصالح دولة إيران ضد مصر وبعض دول الخليج، مما أدى إلى تهديد الأمن القومى المصرى والعربى .

وقطعت إيران ومصر العلاقات بينهما بعد الثورة الإيرانية واعتراف مصر بإسرائيل، ولكن رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية كاملة بينهما فلكل منهما بعثة بها دبلوماسيون بعاصمة الدولة الأخرى.

وقالت وزارة الخارجية المصرية إنه لا توجد لديها معلومات فورية بشأن هذه القضية، وقال وزير الخارجية المصري، نبيل العربي، بعد لقاء مسؤول إيراني في القاهرة، في إبريل الماضى إن مصر مستعدة لاستئناف العلاقات الدبلوماسية في تحول في السياسة منذ سقوط الرئيس المصري السابق حسني مبارك في فبراير .

والجدير بالذكر، أنه خلال حكم مبارك الذي كان حليفا وثيقا للولايات المتحدة وكان يلتقي بشكل منتظم مع كبار المسؤولين الإسرائيليين فإيران الشيعية ومصر السنية تتصارعان على النفوذ في الشرق الأوسط .

وبعد إسقاط مبارك في فبراير عبرت سفينتان حربيتان إيرانيتان قناة السويس بموافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحاكم في مصر، في أول عبور من نوعه منذ الثورة الإسلامية. ووصفت إسرائيل خطوة إيران بأنها استفزاز .

التدخل في الشؤن العربية و القيام باعمال تجسسية و نشاطات للتشييع

==========

مصر ومحاولات التشيع التي حذر منها الشيخ القرضاوي واستغلال فترة الثورة و القيام في اقتحام السجون


وتهريب عملائها من اعضاء حزب الله المعتقلين في مصر


=============


الشيخ الشيعي ياسر الحبيب سننشر الحسينيات في مصر بالقوة


http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_8968.html


عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: وثيقة إيرانية حول أهداف إيران المستقبلية فى مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق