الجمعة، 26 يونيو 2015

الكيان الكرتوني في ابوظبي كل شيء فيه مستأجر


الكيان الكرتوني في أبوظبي كل شيء فيه مستأجر بداية من الجيش الي مشايخ الدين الي الصحفيين و المغردين

دولة مجهرية Micro State كالامارات

==========

الجيش مستأجر




من يعتمد على مرتزقة تحمي ابوظبي ودحلان ومرتزقة كولومبيين وضابط استرالي وجزره محتلة ويظن انه دولة عظمى دعهم في سكرتهم
عدد سكان مدينة دينفر الاميركية اكبر من مواطني ابوظبي
اوهام من يريد ان يعزل نفسه ومن جند نفسه لخدمة اميركا التي عندما تضع ابوظبي في الميزان فماقيمة امارة ابوطبي عند اميركا
اي دور عالمي الدورالذي لو علم به الشعب لرجموه بالحجارة كما نقلته ويكيليكس عن محمد بن زايد لذلك استعان بمرتزقة كولومبين اي دور وباب بوظبي تحرسه بلاك ووتر اوهام


قائد حرس الرئاسة في الامارات استرالي والحماية من كولومبيا

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_24.html

=====

الامن مستاجر




ملف دحلان ضابط الاتصال بين الامارات و اسرائيل

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_977.html

======

مشايخ الدين مستاجرين 



وسيم يوسف

الجفري



محمد بن زايد و العمل على نشر فكر التصوف الخرافي لمحاربة الاسلام الصحيح

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_97.html


أحمد الكبيسي ابوسيجار

شراء مشايخ


محمد بن زايد يعترف تجنيد مشايخ دين بواسطة المخابرات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_27.html

=======

الاعلام


شراء صحفيين

نماذح من تجنيد الامارات اعلاميين سعوديين و كويتيين و مصريين لخدمة اجندتها

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_30.html

شراء مغردين

الصحفي الكويتي مبارك البغيلي

كشف اسماء شبكة تجنيد المغردين التي تنظمها الامارات

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_5.html

ملف تمويل الامارات الاعلام المصري

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_98.html

ابواق محمد بن زايد الماجورة

ملف عبث الامارات المخابراتي ضد دول الخليج

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/06/blog-post_66.html


الوثيقة السرية للدولة الإماراتية رسالة إلى الشيخ خليفة بن زايد

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/05/blog-post_96.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق