رئيس جمعية الاخاء الوطني موسى معرفي
شيعي من اصل ايراني يطعن في المواطنين الكويتيين من ابناء القبائل
موسي معرفي كان يرفض الاعتذار ويطالب بتطبيق القانون
واليوم هو يعتذر حتى لا يتم تطبيق القانون
شوف واحكم
موسى معرفي..!؟ يطالب بتطبيق القانون ويرفض الإعتذار...ويرتكب نفس الخطأ ويعتذر ويطالبنا بقبول اعتذاره...!؟
وهؤلاء الإرهابيين من أين ??? سؤال الى المدعو #موسي_معرفي
موسى معرفي بعد تغريدته العنصريه ضد شعب الكويت غضب كثير من أبناء الشعب خصوصاً أنه يترأس جمعية مايسمى بالآخاء !فهل مافعله يعكس آخاءاً ؟
==========
احكام أعضاء خلية العبدلي( حزب الله ) التابعة لايران
في الاثنين الموافق 2016/1/12 عقدت الجلسة في محكمة قصر العدل وذلك برئاسة المستشار الاستاذ/ محمد الدعيج ، والذي اصدر الحكم الاتي في القضية رقم 2015/55 جنايات امن الدولة والمرفوعة من النيابة العامة ضد المتهمين ادناه :-
1- حسن عبدالهادي حاجية (اعدام )
2- عمار حسن دشتي ( 15 سنة )...
3- حسين علي الطبطبائي ( 10 سنوات )
4- محمد جاسم المعراج ( 15 سنة )
5- علي عبدالكريم عبدالرحيم (براءة )
6- جاسم محمد غضنفري (مؤبد )
7- محمد حسن الحسيني ( 5 سنوات)
8- زهير عبدالهادي المحميد (5 سنوات )
9- حسن علي جمال (5 سنوات )
10- حسن مراد جاسم (15سنة )
11- محمد جعفر حاجي (15سنه )
12 - عباس عيسى الموسوي (15سنه )
13- حسن احمد العطار (15 سنة )
14- عبدالمحسن جمال الشطي (15سنه )
15- مصطفى عبدالنبي خان ( 15سنه )
16- حسين جمعة الباذر (15 سنه )
17- يوسف حسن غنضفري ( 15 سنه )
18- مهدي محمد الموسوي ( 15سنه )
19- عيسى جابر باقر ( 15سنه )
20- حسن داوود رمضان (15 سنه )
21- جعفر حيدر جمال ( 15سنه )
22 - هاشم حسين علي ( 15 سنه )
23-عبدالرضا حيدر دهقاني (اعدام )
24- باسل حسن دشتي (براءة )
25- عبدالله حسن حسين ( غرامة 5000دك)
26- هاني عبدالهادي حاجية (براءة ).
=========
جرائم
الكويت
اسماء الشيعة الذين يحملون الجنسية الكويتية قاموا بالتفجير في الكويت
https://www.youtube.com/watch?v=GEij7zSSrDY&feature=player_embedded
ملف ايران و الشيعة في الكويت
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=86202
عابدي: من حق ايران الدخول للكويت لحماية الشيعة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=155352
دور ايران في انتهاك سيادات الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_59.html
==========
جرائم حزب الله الكويتي في تفجيرات مكة المكرمة
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2015/07/blog-post_22.html
شيعي من اصل ايراني يطعن في المواطنين الكويتيين من ابناء القبائل
موسى معرفي..!؟ يطالب بتطبيق القانون ويرفض الإعتذار...ويرتكب نفس الخطأ ويعتذر ويطالبنا بقبول اعتذاره...!؟
وهؤلاء الإرهابيين من أين ??? سؤال الى المدعو #موسي_معرفي
موسى معرفي بعد تغريدته العنصريه ضد شعب الكويت غضب كثير من أبناء الشعب خصوصاً أنه يترأس جمعية مايسمى بالآخاء !فهل مافعله يعكس آخاءاً ؟
==========
احكام أعضاء خلية العبدلي( حزب الله ) التابعة لايران
في الاثنين الموافق 2016/1/12 عقدت الجلسة في محكمة قصر العدل وذلك برئاسة المستشار الاستاذ/ محمد الدعيج ، والذي اصدر الحكم الاتي في القضية رقم 2015/55 جنايات امن الدولة والمرفوعة من النيابة العامة ضد المتهمين ادناه :-
1- حسن عبدالهادي حاجية (اعدام )
2- عمار حسن دشتي ( 15 سنة )...
3- حسين علي الطبطبائي ( 10 سنوات )
4- محمد جاسم المعراج ( 15 سنة )
5- علي عبدالكريم عبدالرحيم (براءة )
6- جاسم محمد غضنفري (مؤبد )
7- محمد حسن الحسيني ( 5 سنوات)
8- زهير عبدالهادي المحميد (5 سنوات )
9- حسن علي جمال (5 سنوات )
10- حسن مراد جاسم (15سنة )
11- محمد جعفر حاجي (15سنه )
12 - عباس عيسى الموسوي (15سنه )
13- حسن احمد العطار (15 سنة )
14- عبدالمحسن جمال الشطي (15سنه )
15- مصطفى عبدالنبي خان ( 15سنه )
16- حسين جمعة الباذر (15 سنه )
17- يوسف حسن غنضفري ( 15 سنه )
18- مهدي محمد الموسوي ( 15سنه )
19- عيسى جابر باقر ( 15سنه )
20- حسن داوود رمضان (15 سنه )
21- جعفر حيدر جمال ( 15سنه )
22 - هاشم حسين علي ( 15 سنه )
23-عبدالرضا حيدر دهقاني (اعدام )
24- باسل حسن دشتي (براءة )
25- عبدالله حسن حسين ( غرامة 5000دك)
26- هاني عبدالهادي حاجية (براءة ).
كشف تهديدات و جرائم ايران و اذنابها الشيعة ضد الكويت
جرائم
الكويت
سلسلة التفجيرات والاعتداءات الإيرانية على الكويت
( 1 ) ديسمبر1983م- استهداف محطة كهرباء في الكويت بقنبلة مزروعة .
( 2 ) ديسمبر 1983م- تفجير قنبلة استهدفت السفارة الفرنسية .
( 3 ) ديسمبر 1983م- تفجير سيارة مفخخة في مطار الكويت الدولي أدى الى مقتل فني مصري .
( 4 ) ديسمبر 1983م- تفجير شاحنة استهدفت السفارة الأمريكية، أدت الى مقتل 7 أشخاص وجرح ما لا يقل عن 37 شخصاً .
( 5 ) مايو 1985م- تفجير موكب سمو الشيخ جابر الأحمد الصباح أمير الكويت رحمه الله، واستشهاد عسكريين، وجرح آخرين .
( 6 ) يوليو 1985م- تفجير المقاهي الشعبية في الوطية والسالمية، واستشهاد 11 شخصا، وجرح 89 شخصا .
( 7 ) ابريل 1986م- محاولة فاشلة لاختطاف طائرة الجابرية بعد اقلاعها من الهند .
( 8 ) يونيو 1986م- ثلاثة تفجيرات بمجمع نفطي في الأحمدي بواسطة قنابل مزروعة، 1986م .
( 9 ) اختطاف الطائرة الكويتية «كاظمة» في عودتها من الهند، وهبوطها في مطار مشهد 3 أيام، واصابة أحد أفراد طاقم الحماية .
( 10 ) يناير 1987م-تفجير سيارة مفخخة بجانب فندق ميريديان، خلال انعقاد قمة المؤتمر الاسلامي في الكويت .
( 11 ) يناير 1987م- تفجير سيارة مفخخة بجانب مخفر الصالحية وسط العاصمة .
( 12 ) أكتوبر 1987م- صاروخ ايراني يضرب مبنى تابعاً لمؤسسة نفط الكويت .
( 13 ) أكتوبر 1987م- تفجير مكتب الخطوط الأمريكية «بان أميريكان» في الكويت بسيارة مفخخة .
( 14 ) نوفمبر 1987م- تفجير مكتب شركة تأمين أمريكية وسط العاصمة .
( 15 ) ابريل 1988م- تفجير مكتب الخطوط الجوية السعودية .
( 16 ) ابريل 1988م- اختطاف الطائرة «الجابرية» وهبوطها في مشهد، ومن ثم لارنكا في قبرص، وانتهت بمطار هواري بومدين في الجزائر وقتل 2 من المواطنين .
( 17 ) مايو 1988م- تفجير سيارة مفخخة أمام مبنى الخطوط الجوية الكويتية وسط العاصمة .
(18) 2010 اكتشاف شبكة تجسس إيرانية في الكويت
===
قصف الناقلات النفطية المتوجهة الي الكويت من قبل ايران 13/5/1983
وهناك تفجيرات متفرقة عديدة
اغتيال السكرتير الاول في السفارة الكويتية لدي الهند مصطفى المرزوق 4/6/1982
اغتيال الدبلوماسي الكويتي نجيب الرفاعي في مدريد 16/9/1982
محاولة اغتيال الدبلوماسي الكويتي حمد الجطيلي في كراتشي 16/9/1982
ضرب الدبلوماسي الكويتي في طهران وتهديد الكويت
مخربيين كويتين قاموا بتفجيرات باوامر من ايران
1987
فيصل أحمد كرم نيروز.
مصفاة الغاز في المشروع الجديد للغاز بميناء الأحمدي
ناصر محمد علي حسن
وليد عبد النبي محمد الموسى
موسى صالح موسى العطار
( 1 ) ديسمبر1983م- استهداف محطة كهرباء في الكويت بقنبلة مزروعة .
( 2 ) ديسمبر 1983م- تفجير قنبلة استهدفت السفارة الفرنسية .
( 3 ) ديسمبر 1983م- تفجير سيارة مفخخة في مطار الكويت الدولي أدى الى مقتل فني مصري .
( 4 ) ديسمبر 1983م- تفجير شاحنة استهدفت السفارة الأمريكية، أدت الى مقتل 7 أشخاص وجرح ما لا يقل عن 37 شخصاً .
( 5 ) مايو 1985م- تفجير موكب سمو الشيخ جابر الأحمد الصباح أمير الكويت رحمه الله، واستشهاد عسكريين، وجرح آخرين .
( 6 ) يوليو 1985م- تفجير المقاهي الشعبية في الوطية والسالمية، واستشهاد 11 شخصا، وجرح 89 شخصا .
( 7 ) ابريل 1986م- محاولة فاشلة لاختطاف طائرة الجابرية بعد اقلاعها من الهند .
( 8 ) يونيو 1986م- ثلاثة تفجيرات بمجمع نفطي في الأحمدي بواسطة قنابل مزروعة، 1986م .
( 9 ) اختطاف الطائرة الكويتية «كاظمة» في عودتها من الهند، وهبوطها في مطار مشهد 3 أيام، واصابة أحد أفراد طاقم الحماية .
( 10 ) يناير 1987م-تفجير سيارة مفخخة بجانب فندق ميريديان، خلال انعقاد قمة المؤتمر الاسلامي في الكويت .
( 11 ) يناير 1987م- تفجير سيارة مفخخة بجانب مخفر الصالحية وسط العاصمة .
( 12 ) أكتوبر 1987م- صاروخ ايراني يضرب مبنى تابعاً لمؤسسة نفط الكويت .
( 13 ) أكتوبر 1987م- تفجير مكتب الخطوط الأمريكية «بان أميريكان» في الكويت بسيارة مفخخة .
( 14 ) نوفمبر 1987م- تفجير مكتب شركة تأمين أمريكية وسط العاصمة .
( 15 ) ابريل 1988م- تفجير مكتب الخطوط الجوية السعودية .
( 16 ) ابريل 1988م- اختطاف الطائرة «الجابرية» وهبوطها في مشهد، ومن ثم لارنكا في قبرص، وانتهت بمطار هواري بومدين في الجزائر وقتل 2 من المواطنين .
( 17 ) مايو 1988م- تفجير سيارة مفخخة أمام مبنى الخطوط الجوية الكويتية وسط العاصمة .
(18) 2010 اكتشاف شبكة تجسس إيرانية في الكويت
===
قصف الناقلات النفطية المتوجهة الي الكويت من قبل ايران 13/5/1983
وهناك تفجيرات متفرقة عديدة
اغتيال السكرتير الاول في السفارة الكويتية لدي الهند مصطفى المرزوق 4/6/1982
اغتيال الدبلوماسي الكويتي نجيب الرفاعي في مدريد 16/9/1982
محاولة اغتيال الدبلوماسي الكويتي حمد الجطيلي في كراتشي 16/9/1982
ضرب الدبلوماسي الكويتي في طهران وتهديد الكويت
مخربيين كويتين قاموا بتفجيرات باوامر من ايران
1987
فيصل أحمد كرم نيروز.
مصفاة الغاز في المشروع الجديد للغاز بميناء الأحمدي
ناصر محمد علي حسن
وليد عبد النبي محمد الموسى
موسى صالح موسى العطار
تذكير ببعض جرائم اذناب ايران
اختطاف طائرة كويتية في مطار بيروت من قبل جماعة اطلقت على نفسها ابناء الصدر 24/2/1982
الاختراقات الايرانية للحدود الاقليمية البحرية للكويت و احتراقها لحقل الدرة و اختطاف المواطنيين الكويتين
ارسال الشبكات التجسسية اختراق الطائرات الايرانية للمجال الجوي الكويتي
تجنيد المستوطنيين الايرانيين الذين يحملون الجنسية الكوييتة في حزب الله الايراني فرع الكويت ولاء المستوطنيين الايرانيين الي ايران و هذا خطر مضاعف على الكويت
-تجنيد ايران كويتين في حزب الله فرع الكويت و تفجيرات مكة
و اختطاف المواطنيين الكويتين
اختطاف طائرة كويتية في مطار بيروت من قبل جماعة اطلقت على نفسها ابناء الصدر 24/2/1982
الاختراقات الايرانية للحدود الاقليمية البحرية للكويت و احتراقها لحقل الدرة و اختطاف المواطنيين الكويتين
ارسال الشبكات التجسسية اختراق الطائرات الايرانية للمجال الجوي الكويتي
تجنيد المستوطنيين الايرانيين الذين يحملون الجنسية الكوييتة في حزب الله الايراني فرع الكويت ولاء المستوطنيين الايرانيين الي ايران و هذا خطر مضاعف على الكويت
-تجنيد ايران كويتين في حزب الله فرع الكويت و تفجيرات مكة
و اختطاف المواطنيين الكويتين
===============
سفاره الجمهوريه الأيرانيه ترحب بكم -
------------------
كشف العلامة محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان والذي يتزعم الشيعة العرب لجريدة (الوطن البحرينية الالكترونية) أن إيران بدأت منذ عام في التركيز المخابراتي على الكويت بهدف تصدير الثورة.
وأضاف أن هناك عدة وسائل وأنشطة تقوم بها إيران للتغطية على نشاط الاستخبارات التي تدعم من كبار الملالي وجهاز الدولة في طهران.
وأضاف أن السفارة الإيرانية تأتي على رأس الأجهزة المخابراتية حيث تعمل عناصر المخابرات في الكويت تحت غطاء دبلوماسي لكي يسهل تخليصهم عندما يتم كشفهم من قبل الأجهزة الكويتية عن طريق استغلال الحصانة الدبلوماسية.
وأوضح الحسيني أن هناك قسماً خاصاً في مكتب خامنئي مسؤول عن العلاقات مع الدول العربية حيث يتم اتخاذ القرارات والخطط الخاصة بالتجسس تمهيداً لتنفيذ المخططات الإيرانية، وتتم كافة نشاطات تصدير الثورة بإشراف وسيطرة خامنئي كما يرسل المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وقوة فيلق القدس الإيرانية وسائر الأجهزة النشطة في الدول العربية تقاريرها إلى خامنئي مباشرة ويتابع الملا محمد كلبا يكاني مسؤول مكتب خامنئي والشيخ التسخيري الأمين العام لمجمع تقريب المذاهب جميع التقارير وإصدار أوامر خامنئي للأجهزة الاستخباراتية.
وتعمل إيران تحت غطاء منظمة الثقافة والاتصالات الإسلامية وهي منظمة ترتبط مباشرة بوزير الثقافة وتقوم بتوزيع كتب ومواد دعائية وأشرطة بهدف نشر المذهب الشيعي في الدول العربية وتقوم المنظمة باختيار الأشخاص واستقطابهم وتجنيدهم تحت غطاء إقامة مراكز ثقافية ويتم إرسالهم إلى معسكرات قوة فيلق القدس للدخول في دورات تدريبية كما يقوم القسم الثقافي بإرسال فتاوى الخميني ومراجع الحوزة العلمية في مدينتي قم ومشهد إلى رجال الدين الشيعة في الدول الأخرى بهدف التأثير عليهم وتجنيدهم لصالح أهداف النظام الإيراني .
وكشف العلامة الحسيني أنه يعتبر مجمع آل البيت أحد التنظيمات الخطرة التابعة للنظام الإيراني والذي يتركز عمله على التجمعات الشيعية في الدول الإسلامية ويقوم برئاسة الشيخ اختري وقد انبثق عنه عدد من الجمعيات الدينية في مختلف المدن الإسلامية لتصدير الثورة الإيرانية كما يتولى أيضاً مسؤولية التنسيق بين الأحزاب والحركات الإرهابية والعاملة مع النظام الإيراني في منطقة الشرق الأوسط.
ويعتبر التنظيم من بين التنظيمات الرئيسة التابعة للنظام الإيراني لتصدير التطرف وتوظيف التيارات الشيعية والسنية من أجل تصدير أيديولوجية التطرف وتعمل عدة شركات إيرانية تحت غطاء تجاري مهمتها جمع المعلومات مثل شركة (جولف ميديه) برئاسة عبدالرزاق الموسوي ويعمل نجل حداد عادل رئيس المجلس السابق لشورى النظام في تلك الشركة.
وقد منحت السفارة الكويتية في إيران تأشيرات لـ 13285 حتى عام 2003 فقط. ويبين وزير الدفاع الإيراني السابق أن مجاميع القوات الخاصة للحرس الثوري الإيراني وفيلق بدر تنتشر في الكويت والبحرين ولبنان والعراق كخلايا نائمة لحين إصدار الأوامر لها بالتحرك وكشفت دراسة عن وجود 25 ألف خلية إيرانية في الكويت .
=======
بعض الأحداث المحلية مرتبطة بدرجة او بأخري بظاهرة التدخل الإيراني بالشأن الداخلي وبرأيي الشخصي ان قضية المناهج الأخيرة لها علاقة مؤكدة بنشاط ايران المحموم المتسارع لتغيير الواقع فهم بالتأكيد يرون ان الفرصة متاحة اكثر من اي وقت مضي لمحاكاة الأسلوب الامريكي للتدخل بغرض فرض الهيمنة الثقافية
وعادة لا تمر المشاريع الإيرانية المتخلفة إلا من خلال إحداث فوضي
كالحالة في لبنان والعراق مما يؤكد علي سطحية مشروعهم رغم كبر حجمه وخطورته
لكن يبقي السيناريو الأخطر هو استمرار ادوات هذا المشروع في الكويت بالمضي قدما فيه في وضع ايران الراهن فمن الواضح ان النظام هناك منقسم وربما التسلسل القيادي ليس بوضعه الطبيعي وهذا سيؤدي إلي إضطراب في إصدار التعليمات للأدوات في الكويت وقد يقودهم هذا الوضع لجعل الكويت ساحة لصراع ملالي ايران علي السلطة .وربما يقود مثل هذا الوضع ادوات ايران في الكويت لإرتكاب حماقات لا تعنينا بشئ .
وصراع المرجعيات والعمائم في العراق مثال واضح لما اعني
وهذا نتيجة بديهية للتدخل الإيراني العاشق لتصدير الفوضي بكل مكان
بأعتقادي بأن الجميع يدرك بأن ما قاله الحسيني صحيح
وله شواهد كثيرة ولكن سأكتفي بأثنين فقط
الأول: تصريح وزير خارجيتنا سنة 2004 كما يلي : السفارة الايرانية في الكويت تجاوزت الحدود الممنوحة لها بموجب اتفاقية فيينا التي تحكم العمل الدبلوماسي، بعقد اجتماع لفئات كويتية في السفارة الايرانية. وقلنا للسفير الايراني ان ما يحصل هو تجاوز للحدود. ورده كان ان ما يقوم به هو لتصحيح الاوضاع بين الفئات الكويتية. فأجبناه بأن ذلك يتنافى مع المهمة الدبلوماسية ونعتبره بمثابة انذار .
الثاني : تهديد السفارة الإيرانية في الكويت للكاتب محمد يوسف المليفي سنة 2002
واقتبس التالي من مقالته :-
جائنا إتصال من مجهول يقول : هازا تلفون مُهــمد ( محمد ) المليفي ..!؟ فقلت له نعم أنا محمد المليفي ... من المتحدث ؟ فقال : شوف آنــا يكلمك الآن رسمي
( مو ) شعبي : أقسم بحق علي .. وبحق آل البيت راح أنوقفك عند هــدك ( حدك ! ) وراح أنخليك أتعرف ما هي الثورة الإسلامية .. اللي أنت تــتـنـز ( تـتطنز ) عليها وتسميها فارسية يا وهــابي يــا ( ....... ) ثم أغلق الهاتف !
وعلى الفور ... أعدت الرقم الذي ظهر لي في الكاشف .. وإذ بالرقم يحولني على البدالة ، فأي بدالة كانت تتوقعون ؟ إنها بدالة ( السفــارة الإيرانية ! ) وكان الرد كالتــالي : سفــارة الجمهورية الإسلامية الإيــــرانية بالكويــــت ترحب بكم ...!!!!
------------------
كشف العلامة محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان والذي يتزعم الشيعة العرب لجريدة (الوطن البحرينية الالكترونية) أن إيران بدأت منذ عام في التركيز المخابراتي على الكويت بهدف تصدير الثورة.
وأضاف أن هناك عدة وسائل وأنشطة تقوم بها إيران للتغطية على نشاط الاستخبارات التي تدعم من كبار الملالي وجهاز الدولة في طهران.
وأضاف أن السفارة الإيرانية تأتي على رأس الأجهزة المخابراتية حيث تعمل عناصر المخابرات في الكويت تحت غطاء دبلوماسي لكي يسهل تخليصهم عندما يتم كشفهم من قبل الأجهزة الكويتية عن طريق استغلال الحصانة الدبلوماسية.
وأوضح الحسيني أن هناك قسماً خاصاً في مكتب خامنئي مسؤول عن العلاقات مع الدول العربية حيث يتم اتخاذ القرارات والخطط الخاصة بالتجسس تمهيداً لتنفيذ المخططات الإيرانية، وتتم كافة نشاطات تصدير الثورة بإشراف وسيطرة خامنئي كما يرسل المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وقوة فيلق القدس الإيرانية وسائر الأجهزة النشطة في الدول العربية تقاريرها إلى خامنئي مباشرة ويتابع الملا محمد كلبا يكاني مسؤول مكتب خامنئي والشيخ التسخيري الأمين العام لمجمع تقريب المذاهب جميع التقارير وإصدار أوامر خامنئي للأجهزة الاستخباراتية.
وتعمل إيران تحت غطاء منظمة الثقافة والاتصالات الإسلامية وهي منظمة ترتبط مباشرة بوزير الثقافة وتقوم بتوزيع كتب ومواد دعائية وأشرطة بهدف نشر المذهب الشيعي في الدول العربية وتقوم المنظمة باختيار الأشخاص واستقطابهم وتجنيدهم تحت غطاء إقامة مراكز ثقافية ويتم إرسالهم إلى معسكرات قوة فيلق القدس للدخول في دورات تدريبية كما يقوم القسم الثقافي بإرسال فتاوى الخميني ومراجع الحوزة العلمية في مدينتي قم ومشهد إلى رجال الدين الشيعة في الدول الأخرى بهدف التأثير عليهم وتجنيدهم لصالح أهداف النظام الإيراني .
وكشف العلامة الحسيني أنه يعتبر مجمع آل البيت أحد التنظيمات الخطرة التابعة للنظام الإيراني والذي يتركز عمله على التجمعات الشيعية في الدول الإسلامية ويقوم برئاسة الشيخ اختري وقد انبثق عنه عدد من الجمعيات الدينية في مختلف المدن الإسلامية لتصدير الثورة الإيرانية كما يتولى أيضاً مسؤولية التنسيق بين الأحزاب والحركات الإرهابية والعاملة مع النظام الإيراني في منطقة الشرق الأوسط.
ويعتبر التنظيم من بين التنظيمات الرئيسة التابعة للنظام الإيراني لتصدير التطرف وتوظيف التيارات الشيعية والسنية من أجل تصدير أيديولوجية التطرف وتعمل عدة شركات إيرانية تحت غطاء تجاري مهمتها جمع المعلومات مثل شركة (جولف ميديه) برئاسة عبدالرزاق الموسوي ويعمل نجل حداد عادل رئيس المجلس السابق لشورى النظام في تلك الشركة.
وقد منحت السفارة الكويتية في إيران تأشيرات لـ 13285 حتى عام 2003 فقط. ويبين وزير الدفاع الإيراني السابق أن مجاميع القوات الخاصة للحرس الثوري الإيراني وفيلق بدر تنتشر في الكويت والبحرين ولبنان والعراق كخلايا نائمة لحين إصدار الأوامر لها بالتحرك وكشفت دراسة عن وجود 25 ألف خلية إيرانية في الكويت .
=======
بعض الأحداث المحلية مرتبطة بدرجة او بأخري بظاهرة التدخل الإيراني بالشأن الداخلي وبرأيي الشخصي ان قضية المناهج الأخيرة لها علاقة مؤكدة بنشاط ايران المحموم المتسارع لتغيير الواقع فهم بالتأكيد يرون ان الفرصة متاحة اكثر من اي وقت مضي لمحاكاة الأسلوب الامريكي للتدخل بغرض فرض الهيمنة الثقافية
وعادة لا تمر المشاريع الإيرانية المتخلفة إلا من خلال إحداث فوضي
كالحالة في لبنان والعراق مما يؤكد علي سطحية مشروعهم رغم كبر حجمه وخطورته
لكن يبقي السيناريو الأخطر هو استمرار ادوات هذا المشروع في الكويت بالمضي قدما فيه في وضع ايران الراهن فمن الواضح ان النظام هناك منقسم وربما التسلسل القيادي ليس بوضعه الطبيعي وهذا سيؤدي إلي إضطراب في إصدار التعليمات للأدوات في الكويت وقد يقودهم هذا الوضع لجعل الكويت ساحة لصراع ملالي ايران علي السلطة .وربما يقود مثل هذا الوضع ادوات ايران في الكويت لإرتكاب حماقات لا تعنينا بشئ .
وصراع المرجعيات والعمائم في العراق مثال واضح لما اعني
وهذا نتيجة بديهية للتدخل الإيراني العاشق لتصدير الفوضي بكل مكان
بأعتقادي بأن الجميع يدرك بأن ما قاله الحسيني صحيح
وله شواهد كثيرة ولكن سأكتفي بأثنين فقط
الأول: تصريح وزير خارجيتنا سنة 2004 كما يلي : السفارة الايرانية في الكويت تجاوزت الحدود الممنوحة لها بموجب اتفاقية فيينا التي تحكم العمل الدبلوماسي، بعقد اجتماع لفئات كويتية في السفارة الايرانية. وقلنا للسفير الايراني ان ما يحصل هو تجاوز للحدود. ورده كان ان ما يقوم به هو لتصحيح الاوضاع بين الفئات الكويتية. فأجبناه بأن ذلك يتنافى مع المهمة الدبلوماسية ونعتبره بمثابة انذار .
الثاني : تهديد السفارة الإيرانية في الكويت للكاتب محمد يوسف المليفي سنة 2002
واقتبس التالي من مقالته :-
جائنا إتصال من مجهول يقول : هازا تلفون مُهــمد ( محمد ) المليفي ..!؟ فقلت له نعم أنا محمد المليفي ... من المتحدث ؟ فقال : شوف آنــا يكلمك الآن رسمي
( مو ) شعبي : أقسم بحق علي .. وبحق آل البيت راح أنوقفك عند هــدك ( حدك ! ) وراح أنخليك أتعرف ما هي الثورة الإسلامية .. اللي أنت تــتـنـز ( تـتطنز ) عليها وتسميها فارسية يا وهــابي يــا ( ....... ) ثم أغلق الهاتف !
وعلى الفور ... أعدت الرقم الذي ظهر لي في الكاشف .. وإذ بالرقم يحولني على البدالة ، فأي بدالة كانت تتوقعون ؟ إنها بدالة ( السفــارة الإيرانية ! ) وكان الرد كالتــالي : سفــارة الجمهورية الإسلامية الإيــــرانية بالكويــــت ترحب بكم ...!!!!
والموضوع نقلتله لكي نعرف من الحكومه ماهذا التسيبب 13285 جاسوس بالكويت
وفيلق بدر منتشر بالكويت وهم أنجس خلق لله لاتوجد رحمه في قلوبهم
ماهذا التسيب ياحكومه ؟؟
وياحكومه يجب ان نستفيد من الغزو العراقي وماذا صار بنا
نريد تسفيرهم ياحكومه
وجودهم بيننا كارثه والبلد أصبحت مكشوفه الجواسيس بيننا
=========
وفيلق بدر منتشر بالكويت وهم أنجس خلق لله لاتوجد رحمه في قلوبهم
ماهذا التسيب ياحكومه ؟؟
وياحكومه يجب ان نستفيد من الغزو العراقي وماذا صار بنا
نريد تسفيرهم ياحكومه
وجودهم بيننا كارثه والبلد أصبحت مكشوفه الجواسيس بيننا
=========
ايران توسع منطقة الصيد في الخليج و مشكلة الجرف القاري مع الكويت
-------------------------------------------
ثروة بحرية تحتاج إلى الحماية.. والحدود البحرية لم توثق!
متى يتم ترسيم المياه المتاخمة للمياه الإقليمية الكويتية؟
-------------------------------------------
ثروة بحرية تحتاج إلى الحماية.. والحدود البحرية لم توثق!
متى يتم ترسيم المياه المتاخمة للمياه الإقليمية الكويتية؟
الخطوط المنحنية تمثل منطقة المياه الإقليمية أما الخطوط المتقطعة هي حدود المياه المتاخمة (صورة تقريبية)
إعداد: عبدالله عيسى
هل صحيح انه حتى الان لم يصدر قرار سياسي يحدد منطقة صيد خالصة لدولة الكويت على اساس خط النصف كما هو صادر من الدول المجاورة؟ ولماذا الاستنزاف في ثروتنا السمكية وصل الى درجة اللامبالاة واللامسؤولية وخاصة في الجزء الشمالي الذي يعتبر مركزا لتجمع الاسماك ومخزن للربيان وسيقضي الصيد العشوائي من قبل السفن الاجنبية على ثروات المنطقة المتاخمة التي سيمتد تأثيرها على المياه الاقليمية الكويتية بالكامل كما هو واضح من انخفاض المخزون السمكي المحلي بشكل عام؟
ان التدمير الهائل الناتج عن عمليات الكرف لسفن الدول المجاورة وصل الى مرحلة الدمار!كما رصدته الدراسات والابحاث البحرية.. فلماذا لم تحذ الكويت حذو الدول الاخرى في الخليج بان تحدد مناطق الصيد بها في المنطقة المتاخمة للمياه الاقليمية والغاء مصطلح المياه الدولية؟
وغيرها الكثير من التساؤلات وعلامات الاستفهام التي يتطرق اليها المهندس البحري خليل ابراهيم من خلال هذا اللقاء:
في البداية قال:
ان تلك المياه التي تقارب مساحتها الـ 1100 ميل بحري مربع أو 3240 كيلو مترا مربعا، وهي تقريبا نصف مساحة المياه الاقليمية الكويتية، وتبدأ من حيث تنتهي المياه المتاخمة للمياه الاقليمية للمملكة العربية السعودية وتلتقي مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية الكويتية وبعرض يقارب 25 ميلا بحريا يتجه شمالا، حيث ينتهي خط النصف مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية الايرانية ويبدأ بالتلاقي مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية العراقية لامتداد خط الوسط لخور عبدالله ليشمل المنطقة الغربية بالكامل لاطراف المياه الاقليمية الكويتية. وتزيد على تلك المساحة اذا اعتبرنا ان المياه الاقليمية لا تقاس بخط مستقيم بل بمنحنيات دائرية لابعد نقطة او جزيرة تابعة لدولة الكويت وان تلك المنطقة تحوي على مخزون كبير من الاسماك والربيان، خاصة في الجزء الشمالي منه، لكن لسوء الحظ ان اعداد كبيرة من سفن الصيد الاجنبية كانت تمارس الصيد في تلك المنطقة من اوائل السعبينات الى نهايتها وان اشتعال الحرب العراقية الايرانية حالت دون ممارسة الصيد في تلك المنطقة، ثم عاودت تدريجيا مع انتهاء حرب الخليج الثانية لتمارس نشاطها تقريبا من دون توقف حتى يومنا هذا، مما عرض ثروات تلك المنطقة لاضرار بالغة لالتزام الحكومة الكويتية بالمادة الاولى من اتفاقية جنيف لسنة 1958 والخاصة بالثروات في اعالي البحار وبالاخص الصيد وحفظ المصادر البيولوجية واصدرت بيانا في 17/11/1974 انه انطلاقا من مبدأ حرية الصيد في اعالي البحار وعدم جواز ضم اي جزء منها كمناطق صيد خالصة، فان دولة الكويت تعتبر المياه الواقعة خارج المياه الاقليمية للدول الساحلية مياها عالية تحكمها اتفاقية جنيف لاعالي البحار من حيث حرية صيد الاسماك لجميع الدول دون استثناء بالاضافة الى الحريات الاخرى المنصوص عليها في الاتفاقية المذكورة، وعلى ضوء ذلك فان دولة الكويت لا تعتبر نفسها ملزمة باي بيان مخالف لهذا الوضع القانوني، في حين الدول الخليجية الاخرى والمجاورة اصدرت بيانا مغايرا لهذا البيان حول المياه المتاخمة باعتبارها مياه صيد خاصة لها ويمنع على السفن الاجنبية ممارسة الصيد في تلك المياه على ان لا تخل تلك البيانات بان تلك المناطق التي تم تحديدها مناطق صيد لدولها من حيث كونها من اعالي البحار طبقا للمبادئ المستقرة في القانون الدولي اي حق مرور السفن الاجنبية في تلك المياه بحرية ومرور الطيران في اجوائها.. الخ.
حظر الصيد السعودي
واضاف: ولنبدأ اولا بالمملكة العربية السعودية التي اصدرت بيانا في 1/5/1974 يتعلق بمناطق الصيد الخاصة بها في البحر الاحمر والخليج العربي، نصت المادة الاولى منه على تطبيق خط الوسط الذي يبدأ فيه قياس البحر الاقليمي للمملكة العربية السعودية والدول الساحلية الاخرى، ونصت المادة الثانية على حظر الصيد على غير السعوديين في المناطق المذكورة، ونصت المادة الثالثة بان هذا الاعلان لا يخل بوصف مناطق الصيد المذكورة من حيث كونها من اعالي البحار طبقا للمبادئ المستقرة في القانون الدولي.
الجرف القاري
كما اصدرت حكومة ايران بتاريخ 30/10/1973 بيانا وسعت به منطقة الصيد الخاصة بها الى الحدود الخارجية للمياه التي تعلو الجرف القاري لايران كما تحدده اي اتفاقيات ثنائية ابرمتها، او الخط الواصل بين نقاط متساوية البعد من الخطوط الاساسية التي يقاس منها عرض البحر الاقليمي للدول المعنية، وفي بحر عمان تكون الحدود الخارجية لمنطقة الصيد المقصورة على ايران 50 ميلا بحريا من خط القاعدة التي يقاس منها البحر الاقليمي لايران، وفي 22/5/1977 اصدرت ايران بيانا اخر وسعت فيه منطقة الصيد الخاصة بها في بحر عمان الى خط الوسط من هذا البحر، محددة كل نقطة فيه من خطوط القاعدة التي يحدد منها عرض البحر الاقليمي لكل من ايران وعمان.
قطر تمنع الصيد بالمياه المتاخمة
ثم اصدرت دولة قطر بيانا في 2/4/1974 ينص على سيادتها على الموارد الطبيعية والثروة البحرية والصيد في المناطق المتاخمة لبحرها الاقليمي وسواحل جزرها على ان تكون حدود هذه المناطق الخارجية طبقا لما تحدده الاتفاقات الثنائية السارية أو التي ستعقد مستقبلا، اذا لا يوجد اتفاق على مناطق الصيد المذكورة إلى حدود الجرف القاري لدولة قطر أو خط الوسط الذي تقع كل نقطة منه على ابعاد متساوية من خط القاعدة الذي يبدأ منه قياس البحر الاقليمي لدولة قطر وفقا لقواعد القانون الدولي.
ويليها سلطنة عمان التي اصدرت مرسوما سلطانيا رقم 44 في 15/6/1977م وسعت به منطقة الصيد الخاصة بعمان إلى مسافة 200 ميل بحري تبدأ من الخطوط الاساسية التي يقاس منها عرض البحر الاقليمي، وفي حالة التداخل مع دول اخرى تكون الحدود الخارجية لمنطقة الصيد الخاصة بعمان هي الخط المتوسط الذي تكون كل نقطة فيه متعادلة البعد من نقاط القاعدة التي تقاس منها المياه الاقليمية لعمان والدول الاخرى.
ولان تلك المياه وما تحويه من ثروات بحرية من احياء مائية وغيرها بحاجة إلى حماية من الحكومة الكويتية وبسط سيطرتها عليها وتطبيق نظام حماية الثروة السمكية كما تطبق على المياه الاقليمية الكويتية وتنفيذ جميع قرارات الصيد لاعتبار سلامة المخزون في تلك المياه هو سلامة المخزون للمياه الاقليمية وانها تحتوي على مخزون استراتيجي لدولة الكويت ومنع السفن الاجنبية من ممارسة الصيد في تلك المناطق ليس فقط للحفاظ على الاحياء المائية، لكن على اعتبار ان الدول الخليجية الاخرى لا تسمح للسفن الكويتية بالصيد في المياه المتاخمة لها بموجب البيانات التي صدرت من قبل تلك الدول.
مرحلة الدمار
ويقول ابراهيم: ان استنزاف تلك الثروات وصلت إلى درجة اللامبالاة واللامسؤولية، خاصة في الجزء الشمالي منه لما يحتويه من مخزون ربيان بالاضافة إلى انه مركز تجمع للأسماك التجارية الاخرى قبل توجهها إلى خور عبدالله وجون الكويت مثل اسماك الشعم والسبيطي، حيث تتجمع في تلك المياه الشمالية من يناير إلى مارس وترمي بيضها لانها منطقة غنية بالترسبات النهرية والكائنات البلانكتونية ذات التغذية الجيدة لحضانة الاسماك. وايضاً هي خط ممر لاسماك اخرى مثل النقرور من أول ابريل كل سنة وهي ايضاً متجهة إلى جون الكويت بالاضافة إلى أسماك أخرى مثل شماهي وأخرى كانت تتواجد على مدار الساعة في تلك المنطقة مثل الهامور، والشعري، لكن الآن هي شبه معدومة في تلك المياه للاسباب التي ذكرناها، وهي الافراط في استخدام القراقير وايضاً التدمير الهائل الناتج عن عمليات الكرف للسفن الأجنبية والكويتية، حيث الاستنزاف وصل مرحلة من الدمار لدرجة نشك في اعادة تأهيل هذه المنطقة على المدى القصير.
لحسن الحظ لوحظ في السنوات الأخيرة فرض الحكومة الكويتية سيادتها على تلك المياه سواء بواسطة دوريات القوات البحرية أو خفر السواحل، على الرغم من عدم صدور قرار سياسي لتحديد منطقة صيد خالصة لدولة الكويت على اساس خط النصف كما هو صادر من الدول الأخرى، واننا نطالب بتواجد دوريات الثروة السمكية تحت حماية دوريات القوات البحرية لتؤدي مهامها كما في المياه الاقليمية.
وإلا الصيد العشوائي في تلك المنطقة من قبل السفن الأجنبية سيقضي على ثروات المنطقة المتاخمة وربما يمتد تأثيره إلى المياه الاقليمية الكويتية بالكامل كما هو واضح من انخفاض المخزون السمكي المحلي عامة.
حماية مناطق الصيد الشمالية
ولكن الوضع تغير كثيرا الآن عن ذاك الوقت خاصة بعد حربي الخليج الثانية والثالثة، حيث إن الحدود البرية مع الجار الشمالي تم توثيقها وانه آن الأوان لدولة الكويت ان تحذو حذو الدول الأخرى في الخليج بأن تحدد مناطق الصيد الخاصة بها في المنطقة المتاخمة للمياه الاقليمية والغاء مصطلح المياه الدولية من السجلات الكويتية، وان يقتصر الصيد فيها على السفن الكويتية وقوارب النزهة والا تسمح للسفن الأجنبية بالصيد ومن ثم تنفيذ جميع قرارات الصيد لارتباطها مع المياه الاقليمية الكويتية والعمل على انهاء ترسيم الحدود البحرية لان المياه المتاخمة لم تعد تحتمل دمارا أكثر لثرواتها المائية واسدال الستار عليها إلى الابد.
إعداد: عبدالله عيسى
هل صحيح انه حتى الان لم يصدر قرار سياسي يحدد منطقة صيد خالصة لدولة الكويت على اساس خط النصف كما هو صادر من الدول المجاورة؟ ولماذا الاستنزاف في ثروتنا السمكية وصل الى درجة اللامبالاة واللامسؤولية وخاصة في الجزء الشمالي الذي يعتبر مركزا لتجمع الاسماك ومخزن للربيان وسيقضي الصيد العشوائي من قبل السفن الاجنبية على ثروات المنطقة المتاخمة التي سيمتد تأثيرها على المياه الاقليمية الكويتية بالكامل كما هو واضح من انخفاض المخزون السمكي المحلي بشكل عام؟
ان التدمير الهائل الناتج عن عمليات الكرف لسفن الدول المجاورة وصل الى مرحلة الدمار!كما رصدته الدراسات والابحاث البحرية.. فلماذا لم تحذ الكويت حذو الدول الاخرى في الخليج بان تحدد مناطق الصيد بها في المنطقة المتاخمة للمياه الاقليمية والغاء مصطلح المياه الدولية؟
وغيرها الكثير من التساؤلات وعلامات الاستفهام التي يتطرق اليها المهندس البحري خليل ابراهيم من خلال هذا اللقاء:
في البداية قال:
ان تلك المياه التي تقارب مساحتها الـ 1100 ميل بحري مربع أو 3240 كيلو مترا مربعا، وهي تقريبا نصف مساحة المياه الاقليمية الكويتية، وتبدأ من حيث تنتهي المياه المتاخمة للمياه الاقليمية للمملكة العربية السعودية وتلتقي مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية الكويتية وبعرض يقارب 25 ميلا بحريا يتجه شمالا، حيث ينتهي خط النصف مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية الايرانية ويبدأ بالتلاقي مع المياه المتاخمة للمياه الاقليمية العراقية لامتداد خط الوسط لخور عبدالله ليشمل المنطقة الغربية بالكامل لاطراف المياه الاقليمية الكويتية. وتزيد على تلك المساحة اذا اعتبرنا ان المياه الاقليمية لا تقاس بخط مستقيم بل بمنحنيات دائرية لابعد نقطة او جزيرة تابعة لدولة الكويت وان تلك المنطقة تحوي على مخزون كبير من الاسماك والربيان، خاصة في الجزء الشمالي منه، لكن لسوء الحظ ان اعداد كبيرة من سفن الصيد الاجنبية كانت تمارس الصيد في تلك المنطقة من اوائل السعبينات الى نهايتها وان اشتعال الحرب العراقية الايرانية حالت دون ممارسة الصيد في تلك المنطقة، ثم عاودت تدريجيا مع انتهاء حرب الخليج الثانية لتمارس نشاطها تقريبا من دون توقف حتى يومنا هذا، مما عرض ثروات تلك المنطقة لاضرار بالغة لالتزام الحكومة الكويتية بالمادة الاولى من اتفاقية جنيف لسنة 1958 والخاصة بالثروات في اعالي البحار وبالاخص الصيد وحفظ المصادر البيولوجية واصدرت بيانا في 17/11/1974 انه انطلاقا من مبدأ حرية الصيد في اعالي البحار وعدم جواز ضم اي جزء منها كمناطق صيد خالصة، فان دولة الكويت تعتبر المياه الواقعة خارج المياه الاقليمية للدول الساحلية مياها عالية تحكمها اتفاقية جنيف لاعالي البحار من حيث حرية صيد الاسماك لجميع الدول دون استثناء بالاضافة الى الحريات الاخرى المنصوص عليها في الاتفاقية المذكورة، وعلى ضوء ذلك فان دولة الكويت لا تعتبر نفسها ملزمة باي بيان مخالف لهذا الوضع القانوني، في حين الدول الخليجية الاخرى والمجاورة اصدرت بيانا مغايرا لهذا البيان حول المياه المتاخمة باعتبارها مياه صيد خاصة لها ويمنع على السفن الاجنبية ممارسة الصيد في تلك المياه على ان لا تخل تلك البيانات بان تلك المناطق التي تم تحديدها مناطق صيد لدولها من حيث كونها من اعالي البحار طبقا للمبادئ المستقرة في القانون الدولي اي حق مرور السفن الاجنبية في تلك المياه بحرية ومرور الطيران في اجوائها.. الخ.
حظر الصيد السعودي
واضاف: ولنبدأ اولا بالمملكة العربية السعودية التي اصدرت بيانا في 1/5/1974 يتعلق بمناطق الصيد الخاصة بها في البحر الاحمر والخليج العربي، نصت المادة الاولى منه على تطبيق خط الوسط الذي يبدأ فيه قياس البحر الاقليمي للمملكة العربية السعودية والدول الساحلية الاخرى، ونصت المادة الثانية على حظر الصيد على غير السعوديين في المناطق المذكورة، ونصت المادة الثالثة بان هذا الاعلان لا يخل بوصف مناطق الصيد المذكورة من حيث كونها من اعالي البحار طبقا للمبادئ المستقرة في القانون الدولي.
الجرف القاري
كما اصدرت حكومة ايران بتاريخ 30/10/1973 بيانا وسعت به منطقة الصيد الخاصة بها الى الحدود الخارجية للمياه التي تعلو الجرف القاري لايران كما تحدده اي اتفاقيات ثنائية ابرمتها، او الخط الواصل بين نقاط متساوية البعد من الخطوط الاساسية التي يقاس منها عرض البحر الاقليمي للدول المعنية، وفي بحر عمان تكون الحدود الخارجية لمنطقة الصيد المقصورة على ايران 50 ميلا بحريا من خط القاعدة التي يقاس منها البحر الاقليمي لايران، وفي 22/5/1977 اصدرت ايران بيانا اخر وسعت فيه منطقة الصيد الخاصة بها في بحر عمان الى خط الوسط من هذا البحر، محددة كل نقطة فيه من خطوط القاعدة التي يحدد منها عرض البحر الاقليمي لكل من ايران وعمان.
قطر تمنع الصيد بالمياه المتاخمة
ثم اصدرت دولة قطر بيانا في 2/4/1974 ينص على سيادتها على الموارد الطبيعية والثروة البحرية والصيد في المناطق المتاخمة لبحرها الاقليمي وسواحل جزرها على ان تكون حدود هذه المناطق الخارجية طبقا لما تحدده الاتفاقات الثنائية السارية أو التي ستعقد مستقبلا، اذا لا يوجد اتفاق على مناطق الصيد المذكورة إلى حدود الجرف القاري لدولة قطر أو خط الوسط الذي تقع كل نقطة منه على ابعاد متساوية من خط القاعدة الذي يبدأ منه قياس البحر الاقليمي لدولة قطر وفقا لقواعد القانون الدولي.
ويليها سلطنة عمان التي اصدرت مرسوما سلطانيا رقم 44 في 15/6/1977م وسعت به منطقة الصيد الخاصة بعمان إلى مسافة 200 ميل بحري تبدأ من الخطوط الاساسية التي يقاس منها عرض البحر الاقليمي، وفي حالة التداخل مع دول اخرى تكون الحدود الخارجية لمنطقة الصيد الخاصة بعمان هي الخط المتوسط الذي تكون كل نقطة فيه متعادلة البعد من نقاط القاعدة التي تقاس منها المياه الاقليمية لعمان والدول الاخرى.
ولان تلك المياه وما تحويه من ثروات بحرية من احياء مائية وغيرها بحاجة إلى حماية من الحكومة الكويتية وبسط سيطرتها عليها وتطبيق نظام حماية الثروة السمكية كما تطبق على المياه الاقليمية الكويتية وتنفيذ جميع قرارات الصيد لاعتبار سلامة المخزون في تلك المياه هو سلامة المخزون للمياه الاقليمية وانها تحتوي على مخزون استراتيجي لدولة الكويت ومنع السفن الاجنبية من ممارسة الصيد في تلك المناطق ليس فقط للحفاظ على الاحياء المائية، لكن على اعتبار ان الدول الخليجية الاخرى لا تسمح للسفن الكويتية بالصيد في المياه المتاخمة لها بموجب البيانات التي صدرت من قبل تلك الدول.
مرحلة الدمار
ويقول ابراهيم: ان استنزاف تلك الثروات وصلت إلى درجة اللامبالاة واللامسؤولية، خاصة في الجزء الشمالي منه لما يحتويه من مخزون ربيان بالاضافة إلى انه مركز تجمع للأسماك التجارية الاخرى قبل توجهها إلى خور عبدالله وجون الكويت مثل اسماك الشعم والسبيطي، حيث تتجمع في تلك المياه الشمالية من يناير إلى مارس وترمي بيضها لانها منطقة غنية بالترسبات النهرية والكائنات البلانكتونية ذات التغذية الجيدة لحضانة الاسماك. وايضاً هي خط ممر لاسماك اخرى مثل النقرور من أول ابريل كل سنة وهي ايضاً متجهة إلى جون الكويت بالاضافة إلى أسماك أخرى مثل شماهي وأخرى كانت تتواجد على مدار الساعة في تلك المنطقة مثل الهامور، والشعري، لكن الآن هي شبه معدومة في تلك المياه للاسباب التي ذكرناها، وهي الافراط في استخدام القراقير وايضاً التدمير الهائل الناتج عن عمليات الكرف للسفن الأجنبية والكويتية، حيث الاستنزاف وصل مرحلة من الدمار لدرجة نشك في اعادة تأهيل هذه المنطقة على المدى القصير.
لحسن الحظ لوحظ في السنوات الأخيرة فرض الحكومة الكويتية سيادتها على تلك المياه سواء بواسطة دوريات القوات البحرية أو خفر السواحل، على الرغم من عدم صدور قرار سياسي لتحديد منطقة صيد خالصة لدولة الكويت على اساس خط النصف كما هو صادر من الدول الأخرى، واننا نطالب بتواجد دوريات الثروة السمكية تحت حماية دوريات القوات البحرية لتؤدي مهامها كما في المياه الاقليمية.
وإلا الصيد العشوائي في تلك المنطقة من قبل السفن الأجنبية سيقضي على ثروات المنطقة المتاخمة وربما يمتد تأثيره إلى المياه الاقليمية الكويتية بالكامل كما هو واضح من انخفاض المخزون السمكي المحلي عامة.
حماية مناطق الصيد الشمالية
ولكن الوضع تغير كثيرا الآن عن ذاك الوقت خاصة بعد حربي الخليج الثانية والثالثة، حيث إن الحدود البرية مع الجار الشمالي تم توثيقها وانه آن الأوان لدولة الكويت ان تحذو حذو الدول الأخرى في الخليج بأن تحدد مناطق الصيد الخاصة بها في المنطقة المتاخمة للمياه الاقليمية والغاء مصطلح المياه الدولية من السجلات الكويتية، وان يقتصر الصيد فيها على السفن الكويتية وقوارب النزهة والا تسمح للسفن الأجنبية بالصيد ومن ثم تنفيذ جميع قرارات الصيد لارتباطها مع المياه الاقليمية الكويتية والعمل على انهاء ترسيم الحدود البحرية لان المياه المتاخمة لم تعد تحتمل دمارا أكثر لثرواتها المائية واسدال الستار عليها إلى الابد.
=================
========
ضبط عشرة لنشات قرب «كبر» .. وإجراءات جديدة ستتخذ 40 اختراقا إيرانيا للمياه الكويتية خلال هذا الشهر!
كتب عبدالله النجار: ضمن مسلسل اختراقات اللنشات الإيرانية للمياه الاقليمية التي زادت كثيرا هذا الشهر بحجة الصيد تمكنت زوارق خفر السواحل من ضبط 10 لشنات إيرانية خشبية في المياه الاقليمية مساء أمس الأول شمال البلاد على متنها اكثر من (55) بحارا إيرانيا يعملون عليها وكان بعضها محملا بالأسماك والروبيان الكويتي الذي اصطادوه من المياه الاقليمية الكويتية بالقرب من جزيرة كبر.
وتم اقتياد اللنشات والعاملين عليها لقاعدة صباح الأحمد «خفر السواحل» وتم احتجازهم لحين الانتهاء من الاجراءات المتبعة والقانونية.
مصدر مسؤول قال لـ «الوطن» ان هناك اجراءات جديدة بدىء في اتخاذها حيال اللنشات الإيرانية التي اخترقت المياه الاقليمية عدة مرات وهي ابلاغ الثروة السمكية حتى تصادر الأسماك والروبيان ومن ثم مصادرة العدة والشباك المستخدمة ومن ثم تصوير هوياتهم وارسالها للسلطات الإيرانية لابلاغ السلطات الرسمية الإيرانية حتى تتخذ اجراءات صارمة للحيلولة دون وقوع اختراقات مستقبلية وذلك وفق الاتفاقية الأمنية التي ابرمت ما بين السلطات الأمنية الكويتية والإيرانية.
وبعد هذه الاجراءات سيتم ابعاد اللنشات مع بحارتها الى ايران.
يذكر ان الشهر الجاري شهد أكثر من 40 حالة اختراق للمياه الكويتية من اللنشات الإيرانية.
============
وزير الداخلية و الخارجية الكويتي بتصريح صحفي اتهموا مغنية بل ان الحكومة استنكرت حتى تابين الارهابي مغنية الذي اقامه اعضاء حزب الله الايراني فرع الكويت من المستوطنيين الايرانيين في الكويت الجسم الغريب في الجزيرة العربية
و شهد شاهد من اهلها
احتطاف طائرة الجابرية بدعم من ايران حسب اعتراف مير حسين موسوي
و نفذها مغنية باعتراف وزير الداخلية الكويتي و الخارجية الكويتي
=========
تصريح صحفي لوزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر بن خالد الصباح لصحيفة عكاظ
وما مدى تورط مغنية في جرائم ارهابية ضد الكويت لا سيما حادثة اختطاف طائرة الركاب «الجابرية»؟
- عندما تسألني عن تورط مغنية فأنت تسأل شخصا له تجربة عميقة معه فقد كان أحد أشقائي على متن الطائرة المختطفة علماً بأن جميع الركاب بمثابة اخواني حتى اولئك الذين قتلوا..
عندما اختطفت الجابرية مدة سبعة عشر يوماً سافرت للجزائر وعايشت تلك الأزمة وكان اسمه في تلك الفترة «البطل الدائر» وهناك شهود على ذلك وكنت وقتذاك أتولى قيادة الاستخبارات العسكرية في الثمانينات.. وأؤكد ان الاثباتات والأدلة ضده دامغة وكان قد اختطف الجابرية بهدف الضغط لاطلاق المعتقلين المتورطين في محاولة تفجير موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد وتفجير المقاهي والسفارات والذي كان يقود تلك العمليات صهر مغنية ، وهناك اعترافات كاملة، وقد حكم على ما مجموعه سبعة عشر معتقلاً بالسجن المؤبد لكنهم هربوا اثناء احتلال صدام حسين للكويت حيث اطلق سراحهم من قبل العراقيين وظل مغنية مطلوباً للعدالة الكويتية منذ ذلك الوقت.
وزير الداخلية الكويتي لــ «عكاظ»: صهر المسؤول في حزب الله متورط في محاولة تفجير موكب جابر الأحمد
لا دور خليجيا في تصفية مغنية .. و«القاعدة» غررت بشبابنا
جريدة عكاظ 12/ أبريل/2008
=============
سؤال من صحيفة الشرق الاوسط لوزير الخارجية الكويتي
> هل فوجئتم باقامة مجلس عزاء لـ«عماد مغنية» في الكويت وظهور احد نوابكم فيه بملابس عسكرية؟
ـ ان موقف الحكومة كان واضحاً، ونحن نعتقد بأن تأبين ارهابي تلطخت يداه بدماء ابرياء لا يستحق هذا النوع من استفزاز المشاعر.
وزير خارجية الكويت: في المبادرات العربية «إبهام إيجابي» نحتاج إلى تقليص هامشه
الشيخ محمد صباح السالم الصباح في حوار مع «الشرق الأوسط» : الكويت والسعودية شركاء في خندق واحد
هدى الحسيني
الشرق الاوسط
13 ابريل 2008
=========
صهر مغنية مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب القيادي في حزب الله تولى دور مغنية بعد اغتيال مغنية في سوريا و مصطفى بدر الدين شارك في عملية تفجير موكب الامير الشيخ جابر رحمه الله و متهم في اغتيال رفيق الحريري و كان اختطاف طائرة الجابرية و منفذها مغنية للضغط و الافراج عن الارهابي مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب الذي كان مسجون في الكويت
==========
بعد صمت دام 22 عاماً، رفع الزعيم الإيراني مير حسين موسوي النقاب عن دور المرشد خامنئي في خطف طائرة “الجابرية” الكويتية في أبريل 1988 وكشف أنه كان ضد تلك العملية الإرهابية التي قادها “عماد مغنية”. وقد استمرت عملية الخطف 16 يوماً، وتخلّلها إعدام مواطنين كويتيين هما عبدالله محمد حباب الخالدي وخالد اسماعيل ايوب بدر ورمي جثتيهما من الطائرة في مطار الجزائر .
وعدا تأكيد موسوي معارضة الحكومة التي كان يرأسها آنذاك للعملية، فإنه يلمح ضمناً إلى أن خامنئي وشركاءه ضحّوا بصورة إيران أمام الرأي العام العالمي، التي كانت تحسّنت بعد أن قصف صدام “حلبجية” بالألسلحة الكيميائية، لمجرّد زعزعة الحكومة التي كان يرأسها.
وجدير بالذكر أن خامنئي ألغى منصب رئيس الحكومة فور تسلّمه منصب “المرشد” لكي يتخلّص من غريمه مير حسين موسوي.
ولأول مرة أيضاً، فقد صرّح موسوي أمام مجموعة من الصحفيين الإيرانيين بأن حكومته لم تلعب أي دور في الإعدامات السياسية الجماعية التي شهدتها إيران في نفس العام، 1988، وذهب ضحيّتها ما يتراوح، حسب التقديرات، بين 5000 و30 ألف شاب إيراني أغلبيّتهم الساحقة من حملة الشهادات العالية. وتُعتَبَر تلك المجزرة التي أصدر الخميني “فتوى” لتبريرها أبشع مجزرة في التاريخ الإيراني كله. وقد بدأت الإعدامات، سرّاً، في 19-7-1988 واستمرت خمسة أشهر.
ويشير كلام موسوي إلى العلاقة الوثيقة والقديمة بين حزب الله اللبناني والجناح الإرهابي في النظام الإيراني الذي يتزعمه خامنئي. ومن أبرز وجوهه “علي ولايتي” الذي “شرّف” لبنان بزيارته خلال الأسبوع الماضي، ويُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، أي حتى لا يعرف المجتمع الإيراني بعمليات إبادة خيرة أبنائه خلال 5 أشهر على طريقة “بول بوت” الكمبودي. مع فارق أنها كانت جريمة “إلهية” ضد “الإنسانية”!
هل هذا ما يريد تكراره حزب الله اللبناني وأذياله الذين ينادون كل يوم بـ”تعليق المشانق” في لبنان؟
طلبت إقفال المجال الجوي أمام “الجابرية”
تحدث مير حسين موسوي عن إستقالته في العام 1989، فقال: “في تلك الفترة، كنت قد حذّرت من عواقب التطرف والمغامرة في السياسة الدولية، وأعتقد أننا لم نخسر يوماً من جراء العودة إلى المبادئ والتمسك بقيمنا الأساسية في السياسة الخارجية والسياسة الداخلية. إن الإضرار التي تعرّضت لها إيران نجمت عن الجهل والمغامرة”.
وقال:
“بعد يوم واحد من الهجوم (بالأسلحة الكيميائية) الذي شنّه صدام على “حلبجة”، ذهبنا إلى هناك ورأينا المشاهد المروّعة عن قُرب. وبعد أن دعينا الصحفيين وانتشرت أفلام وصور المجرزة، فإن الرأي العام الدولي تغيّر قليلاً لصالحنا. ولكن، في تلك اللحظة بالذات، وأنا لن أكشف الآن من فعل ذلك وكيف- فقد تم اختطاف طائرة وطلب الخاطفون السماح لهم بالهبوط في مطار مهرآباد” بطهران. ولكننا طلبنا من أصدقائنا أن أصدقائنا أن يقفلوا المجال الجوي أمام الطائرة التي اتجهت، بعد ذلك، إلى “مشهد”.
إن هذا الموقف (أي السماح للطائرة بالهبوط في “مشهد”) كان موقفاً يصعب الدفاع عنه وقد تسبّب لنا بأضرار جسيمة
“.
ولكن مير حسين موسوي لم يعط تفاصيل أكثر عن ملابسات خطف الطائرة الكويتية قائلاً: “في رأيي أن إثارة مثل هذه المسائل بصورة تفصيلية ليس ضرورياً إلا بقدر ما يخدم ذلك مصالح الحركة الخضراء. ..”. ويعني ذلك أن موسوي يحتفظ بهذه الأوراق لكشفها إذا تزايدت الضغوط عليه.
واستطرد موسوي قائلاً أن الهجمات التي يتعرض لها إداء حكومته في الثمانينات هي هجمات منظمة وهي جزء من “مشروع” أوسع، وأنها تهدف إلى “تشويه التاريخ”، وقال:”لقد سمعت شخصاً يقول أنه لو وفّرت لنا الحكومة (التي كان موسوي رئيسها) في ذلك الحين الموارد الكافية، لكنّا استطعنا أن نحتلّ بغداد في السنة الخامسة للحرب (استمرت الحرب الإيرانية-العراقية 8 سنوات)، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق. وسبق أن ألمحت إلى ضرورة وضع حدّ لتسريب مثل هذه الأكاذيب. أما إذا استمرّت، فلدينا كثير من القصص التي لم نخبر الناس عنها منذ تلك الفترة.
ولدى التطرّق إلى أحداث السنوات العشر الأولى من عمر الجمهورية الإسلامية قال موسوي: “قلت مرات عديدة أن تلك الأزمنة لم تخلُ من الأخطاء والنواقص. ولكن المناخ الذي خلقته السلطات الحالية يجعل كل إنجازات الثورة على مدى 30 عاماً موضع تشكيك، وهذا أمر خطر جداً”.
بهشتي دافع عن بازركان
وأضاف: “من حقّ المرء أن يناقش كل الأمور الغامضة في بداية الثورة.. لقد شهدت بنفسي كيف قامت حكومة “بازركان (رئيس أول حكومة مؤقتة بعد الثورة) باستبعاد نفسها بنفسها من الإدارة العليا للبلاد. وقد راقبت عن كثب الأحداث في مجلس قيادة الثورة. وكنت صديقاً لـ”بازركان” ولأعضاء “حركة الحرية”. إن العديد من الأشخاص الذين كانت الحكومة المؤقتة تعتبرهم خصومها كانوا(في الواقع) يسعون إلى الحؤول دون سقوطها.
واستطرد قائلاً: “بعد استقالة “بازركان”، قال السيد بهشتي (رئيس القضاء الذي تم اغتياله لاحقاً) أنه “سيتم إعلان أسماء أعضاء مجلس قيادة الثورة الجديد وسوف أصرّ بشدة أمام الإمام الخميني لكي يبقى إسم بازركان بين أعضاء المجلس”. وحدث ذلك في وقت كانت الصحف المرتبطة ببازركان تكتب أن مصير “بهشتي” هو الجحيم.. وبالفعل، قام “بهشتي” بزيارة الإمام وأصرّ على تعيين بازركان عضواً في مجلس قيادة الثورة”.
وأشار موسوي إلى الظروف الصعبة التي اضطرت الثورة للتعامل معها في البدايات وذلك في مناطق مثل كردستان وخوزستان وفي مرفأي “توركمان” و”لانغيه”: “على المرء أن ينظر إلى تلك البيئات وأن يفهمها في الإطار العام..” وأثناء الإجتماع، ردّ موسوي الذي كان رئيساً لحكومة الحرب العراقية-الإيرانية على إسئلة كثيرة طُرحت عليه حول الإعدامات الجماعية في العام 1988 للسجناء الذين كان لهم علاقات مزعومة مع جماعات يسارية أو مع جماعة “مجاهدي الشعب”.
هل كانت حكومتي تملك أية معلومات حول الإعدامات؟
وقال موسوي: “ينبغي النظر إلى قضية إعدامات 1988 الجماعية في إطارها التاريخي، ثم علينا أن نسألل: هل كانت الحكومة التي كنت أرأسها تملك أية معلومات بخصوص ذلك الموضوع؟ بل، وهل كانت حكومتي قادرة على التدخّل في الموضوع؟ هل يرد أي ذِكر للحكومة في أي من أحكام الإعدام أو وثائق المحاكمة؟ إن حكومتي لم تلعب أي دور في تلك القضية. إن الكثير من الناس ليسوا مطلعين على هذه النقطة. ولكنني أجد نفسي مضطرّاً لعدم بحث هذه القضية بالتفصيل”.
وقال موسوي: “حينما قدّمت استقالتي من رئاسة الحكومة، فقد تمّ نشر نصّ الإستقالة، ولكن لم تبدر من الرأي العام الإيراني أية رد فعل على قضية الخطف. وقد يكون السبب هو أن ذلك كان أمراً مرغوباً من المجتمع في ذلك الحين…
=========
=========
ضبط عشرة لنشات قرب «كبر» .. وإجراءات جديدة ستتخذ 40 اختراقا إيرانيا للمياه الكويتية خلال هذا الشهر!
كتب عبدالله النجار: ضمن مسلسل اختراقات اللنشات الإيرانية للمياه الاقليمية التي زادت كثيرا هذا الشهر بحجة الصيد تمكنت زوارق خفر السواحل من ضبط 10 لشنات إيرانية خشبية في المياه الاقليمية مساء أمس الأول شمال البلاد على متنها اكثر من (55) بحارا إيرانيا يعملون عليها وكان بعضها محملا بالأسماك والروبيان الكويتي الذي اصطادوه من المياه الاقليمية الكويتية بالقرب من جزيرة كبر.
وتم اقتياد اللنشات والعاملين عليها لقاعدة صباح الأحمد «خفر السواحل» وتم احتجازهم لحين الانتهاء من الاجراءات المتبعة والقانونية.
مصدر مسؤول قال لـ «الوطن» ان هناك اجراءات جديدة بدىء في اتخاذها حيال اللنشات الإيرانية التي اخترقت المياه الاقليمية عدة مرات وهي ابلاغ الثروة السمكية حتى تصادر الأسماك والروبيان ومن ثم مصادرة العدة والشباك المستخدمة ومن ثم تصوير هوياتهم وارسالها للسلطات الإيرانية لابلاغ السلطات الرسمية الإيرانية حتى تتخذ اجراءات صارمة للحيلولة دون وقوع اختراقات مستقبلية وذلك وفق الاتفاقية الأمنية التي ابرمت ما بين السلطات الأمنية الكويتية والإيرانية.
وبعد هذه الاجراءات سيتم ابعاد اللنشات مع بحارتها الى ايران.
يذكر ان الشهر الجاري شهد أكثر من 40 حالة اختراق للمياه الكويتية من اللنشات الإيرانية.
============
وزير الداخلية و الخارجية الكويتي بتصريح صحفي اتهموا مغنية بل ان الحكومة استنكرت حتى تابين الارهابي مغنية الذي اقامه اعضاء حزب الله الايراني فرع الكويت من المستوطنيين الايرانيين في الكويت الجسم الغريب في الجزيرة العربية
و شهد شاهد من اهلها
احتطاف طائرة الجابرية بدعم من ايران حسب اعتراف مير حسين موسوي
و نفذها مغنية باعتراف وزير الداخلية الكويتي و الخارجية الكويتي
=========
تصريح صحفي لوزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر بن خالد الصباح لصحيفة عكاظ
وما مدى تورط مغنية في جرائم ارهابية ضد الكويت لا سيما حادثة اختطاف طائرة الركاب «الجابرية»؟
- عندما تسألني عن تورط مغنية فأنت تسأل شخصا له تجربة عميقة معه فقد كان أحد أشقائي على متن الطائرة المختطفة علماً بأن جميع الركاب بمثابة اخواني حتى اولئك الذين قتلوا..
عندما اختطفت الجابرية مدة سبعة عشر يوماً سافرت للجزائر وعايشت تلك الأزمة وكان اسمه في تلك الفترة «البطل الدائر» وهناك شهود على ذلك وكنت وقتذاك أتولى قيادة الاستخبارات العسكرية في الثمانينات.. وأؤكد ان الاثباتات والأدلة ضده دامغة وكان قد اختطف الجابرية بهدف الضغط لاطلاق المعتقلين المتورطين في محاولة تفجير موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد وتفجير المقاهي والسفارات والذي كان يقود تلك العمليات صهر مغنية ، وهناك اعترافات كاملة، وقد حكم على ما مجموعه سبعة عشر معتقلاً بالسجن المؤبد لكنهم هربوا اثناء احتلال صدام حسين للكويت حيث اطلق سراحهم من قبل العراقيين وظل مغنية مطلوباً للعدالة الكويتية منذ ذلك الوقت.
وزير الداخلية الكويتي لــ «عكاظ»: صهر المسؤول في حزب الله متورط في محاولة تفجير موكب جابر الأحمد
لا دور خليجيا في تصفية مغنية .. و«القاعدة» غررت بشبابنا
جريدة عكاظ 12/ أبريل/2008
=============
سؤال من صحيفة الشرق الاوسط لوزير الخارجية الكويتي
> هل فوجئتم باقامة مجلس عزاء لـ«عماد مغنية» في الكويت وظهور احد نوابكم فيه بملابس عسكرية؟
ـ ان موقف الحكومة كان واضحاً، ونحن نعتقد بأن تأبين ارهابي تلطخت يداه بدماء ابرياء لا يستحق هذا النوع من استفزاز المشاعر.
وزير خارجية الكويت: في المبادرات العربية «إبهام إيجابي» نحتاج إلى تقليص هامشه
الشيخ محمد صباح السالم الصباح في حوار مع «الشرق الأوسط» : الكويت والسعودية شركاء في خندق واحد
هدى الحسيني
الشرق الاوسط
13 ابريل 2008
=========
صهر مغنية مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب القيادي في حزب الله تولى دور مغنية بعد اغتيال مغنية في سوريا و مصطفى بدر الدين شارك في عملية تفجير موكب الامير الشيخ جابر رحمه الله و متهم في اغتيال رفيق الحريري و كان اختطاف طائرة الجابرية و منفذها مغنية للضغط و الافراج عن الارهابي مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب الذي كان مسجون في الكويت
==========
بعد صمت دام 22 عاماً، رفع الزعيم الإيراني مير حسين موسوي النقاب عن دور المرشد خامنئي في خطف طائرة “الجابرية” الكويتية في أبريل 1988 وكشف أنه كان ضد تلك العملية الإرهابية التي قادها “عماد مغنية”. وقد استمرت عملية الخطف 16 يوماً، وتخلّلها إعدام مواطنين كويتيين هما عبدالله محمد حباب الخالدي وخالد اسماعيل ايوب بدر ورمي جثتيهما من الطائرة في مطار الجزائر .
وعدا تأكيد موسوي معارضة الحكومة التي كان يرأسها آنذاك للعملية، فإنه يلمح ضمناً إلى أن خامنئي وشركاءه ضحّوا بصورة إيران أمام الرأي العام العالمي، التي كانت تحسّنت بعد أن قصف صدام “حلبجية” بالألسلحة الكيميائية، لمجرّد زعزعة الحكومة التي كان يرأسها.
وجدير بالذكر أن خامنئي ألغى منصب رئيس الحكومة فور تسلّمه منصب “المرشد” لكي يتخلّص من غريمه مير حسين موسوي.
ولأول مرة أيضاً، فقد صرّح موسوي أمام مجموعة من الصحفيين الإيرانيين بأن حكومته لم تلعب أي دور في الإعدامات السياسية الجماعية التي شهدتها إيران في نفس العام، 1988، وذهب ضحيّتها ما يتراوح، حسب التقديرات، بين 5000 و30 ألف شاب إيراني أغلبيّتهم الساحقة من حملة الشهادات العالية. وتُعتَبَر تلك المجزرة التي أصدر الخميني “فتوى” لتبريرها أبشع مجزرة في التاريخ الإيراني كله. وقد بدأت الإعدامات، سرّاً، في 19-7-1988 واستمرت خمسة أشهر.
ويشير كلام موسوي إلى العلاقة الوثيقة والقديمة بين حزب الله اللبناني والجناح الإرهابي في النظام الإيراني الذي يتزعمه خامنئي. ومن أبرز وجوهه “علي ولايتي” الذي “شرّف” لبنان بزيارته خلال الأسبوع الماضي، ويُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، أي حتى لا يعرف المجتمع الإيراني بعمليات إبادة خيرة أبنائه خلال 5 أشهر على طريقة “بول بوت” الكمبودي. مع فارق أنها كانت جريمة “إلهية” ضد “الإنسانية”!
هل هذا ما يريد تكراره حزب الله اللبناني وأذياله الذين ينادون كل يوم بـ”تعليق المشانق” في لبنان؟
طلبت إقفال المجال الجوي أمام “الجابرية”
تحدث مير حسين موسوي عن إستقالته في العام 1989، فقال: “في تلك الفترة، كنت قد حذّرت من عواقب التطرف والمغامرة في السياسة الدولية، وأعتقد أننا لم نخسر يوماً من جراء العودة إلى المبادئ والتمسك بقيمنا الأساسية في السياسة الخارجية والسياسة الداخلية. إن الإضرار التي تعرّضت لها إيران نجمت عن الجهل والمغامرة”.
وقال:
“بعد يوم واحد من الهجوم (بالأسلحة الكيميائية) الذي شنّه صدام على “حلبجة”، ذهبنا إلى هناك ورأينا المشاهد المروّعة عن قُرب. وبعد أن دعينا الصحفيين وانتشرت أفلام وصور المجرزة، فإن الرأي العام الدولي تغيّر قليلاً لصالحنا. ولكن، في تلك اللحظة بالذات، وأنا لن أكشف الآن من فعل ذلك وكيف- فقد تم اختطاف طائرة وطلب الخاطفون السماح لهم بالهبوط في مطار مهرآباد” بطهران. ولكننا طلبنا من أصدقائنا أن أصدقائنا أن يقفلوا المجال الجوي أمام الطائرة التي اتجهت، بعد ذلك، إلى “مشهد”.
إن هذا الموقف (أي السماح للطائرة بالهبوط في “مشهد”) كان موقفاً يصعب الدفاع عنه وقد تسبّب لنا بأضرار جسيمة
“.
ولكن مير حسين موسوي لم يعط تفاصيل أكثر عن ملابسات خطف الطائرة الكويتية قائلاً: “في رأيي أن إثارة مثل هذه المسائل بصورة تفصيلية ليس ضرورياً إلا بقدر ما يخدم ذلك مصالح الحركة الخضراء. ..”. ويعني ذلك أن موسوي يحتفظ بهذه الأوراق لكشفها إذا تزايدت الضغوط عليه.
واستطرد موسوي قائلاً أن الهجمات التي يتعرض لها إداء حكومته في الثمانينات هي هجمات منظمة وهي جزء من “مشروع” أوسع، وأنها تهدف إلى “تشويه التاريخ”، وقال:”لقد سمعت شخصاً يقول أنه لو وفّرت لنا الحكومة (التي كان موسوي رئيسها) في ذلك الحين الموارد الكافية، لكنّا استطعنا أن نحتلّ بغداد في السنة الخامسة للحرب (استمرت الحرب الإيرانية-العراقية 8 سنوات)، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق. وسبق أن ألمحت إلى ضرورة وضع حدّ لتسريب مثل هذه الأكاذيب. أما إذا استمرّت، فلدينا كثير من القصص التي لم نخبر الناس عنها منذ تلك الفترة.
ولدى التطرّق إلى أحداث السنوات العشر الأولى من عمر الجمهورية الإسلامية قال موسوي: “قلت مرات عديدة أن تلك الأزمنة لم تخلُ من الأخطاء والنواقص. ولكن المناخ الذي خلقته السلطات الحالية يجعل كل إنجازات الثورة على مدى 30 عاماً موضع تشكيك، وهذا أمر خطر جداً”.
بهشتي دافع عن بازركان
وأضاف: “من حقّ المرء أن يناقش كل الأمور الغامضة في بداية الثورة.. لقد شهدت بنفسي كيف قامت حكومة “بازركان (رئيس أول حكومة مؤقتة بعد الثورة) باستبعاد نفسها بنفسها من الإدارة العليا للبلاد. وقد راقبت عن كثب الأحداث في مجلس قيادة الثورة. وكنت صديقاً لـ”بازركان” ولأعضاء “حركة الحرية”. إن العديد من الأشخاص الذين كانت الحكومة المؤقتة تعتبرهم خصومها كانوا(في الواقع) يسعون إلى الحؤول دون سقوطها.
واستطرد قائلاً: “بعد استقالة “بازركان”، قال السيد بهشتي (رئيس القضاء الذي تم اغتياله لاحقاً) أنه “سيتم إعلان أسماء أعضاء مجلس قيادة الثورة الجديد وسوف أصرّ بشدة أمام الإمام الخميني لكي يبقى إسم بازركان بين أعضاء المجلس”. وحدث ذلك في وقت كانت الصحف المرتبطة ببازركان تكتب أن مصير “بهشتي” هو الجحيم.. وبالفعل، قام “بهشتي” بزيارة الإمام وأصرّ على تعيين بازركان عضواً في مجلس قيادة الثورة”.
وأشار موسوي إلى الظروف الصعبة التي اضطرت الثورة للتعامل معها في البدايات وذلك في مناطق مثل كردستان وخوزستان وفي مرفأي “توركمان” و”لانغيه”: “على المرء أن ينظر إلى تلك البيئات وأن يفهمها في الإطار العام..” وأثناء الإجتماع، ردّ موسوي الذي كان رئيساً لحكومة الحرب العراقية-الإيرانية على إسئلة كثيرة طُرحت عليه حول الإعدامات الجماعية في العام 1988 للسجناء الذين كان لهم علاقات مزعومة مع جماعات يسارية أو مع جماعة “مجاهدي الشعب”.
هل كانت حكومتي تملك أية معلومات حول الإعدامات؟
وقال موسوي: “ينبغي النظر إلى قضية إعدامات 1988 الجماعية في إطارها التاريخي، ثم علينا أن نسألل: هل كانت الحكومة التي كنت أرأسها تملك أية معلومات بخصوص ذلك الموضوع؟ بل، وهل كانت حكومتي قادرة على التدخّل في الموضوع؟ هل يرد أي ذِكر للحكومة في أي من أحكام الإعدام أو وثائق المحاكمة؟ إن حكومتي لم تلعب أي دور في تلك القضية. إن الكثير من الناس ليسوا مطلعين على هذه النقطة. ولكنني أجد نفسي مضطرّاً لعدم بحث هذه القضية بالتفصيل”.
وقال موسوي: “حينما قدّمت استقالتي من رئاسة الحكومة، فقد تمّ نشر نصّ الإستقالة، ولكن لم تبدر من الرأي العام الإيراني أية رد فعل على قضية الخطف. وقد يكون السبب هو أن ذلك كان أمراً مرغوباً من المجتمع في ذلك الحين…
=========
========
ضبط عشرة لنشات قرب «كبر» .. وإجراءات جديدة ستتخذ 40 اختراقا إيرانيا للمياه الكويتية خلال هذا الشهر!
كتب عبدالله النجار: ضمن مسلسل اختراقات اللنشات الإيرانية للمياه الاقليمية التي زادت كثيرا هذا الشهر بحجة الصيد تمكنت زوارق خفر السواحل من ضبط 10 لشنات إيرانية خشبية في المياه الاقليمية مساء أمس الأول شمال البلاد على متنها اكثر من (55) بحارا إيرانيا يعملون عليها وكان بعضها محملا بالأسماك والروبيان الكويتي الذي اصطادوه من المياه الاقليمية الكويتية بالقرب من جزيرة كبر.
وتم اقتياد اللنشات والعاملين عليها لقاعدة صباح الأحمد «خفر السواحل» وتم احتجازهم لحين الانتهاء من الاجراءات المتبعة والقانونية.
مصدر مسؤول قال لـ «الوطن» ان هناك اجراءات جديدة بدىء في اتخاذها حيال اللنشات الإيرانية التي اخترقت المياه الاقليمية عدة مرات وهي ابلاغ الثروة السمكية حتى تصادر الأسماك والروبيان ومن ثم مصادرة العدة والشباك المستخدمة ومن ثم تصوير هوياتهم وارسالها للسلطات الإيرانية لابلاغ السلطات الرسمية الإيرانية حتى تتخذ اجراءات صارمة للحيلولة دون وقوع اختراقات مستقبلية وذلك وفق الاتفاقية الأمنية التي ابرمت ما بين السلطات الأمنية الكويتية والإيرانية.
وبعد هذه الاجراءات سيتم ابعاد اللنشات مع بحارتها الى ايران.
يذكر ان الشهر الجاري شهد أكثر من 40 حالة اختراق للمياه الكويتية من اللنشات الإيرانية.
============
وزير الداخلية و الخارجية الكويتي بتصريح صحفي اتهموا مغنية بل ان الحكومة استنكرت حتى تابين الارهابي مغنية الذي اقامه اعضاء حزب الله الايراني فرع الكويت من المستوطنيين الايرانيين في الكويت الجسم الغريب في الجزيرة العربية
و شهد شاهد من اهلها
احتطاف طائرة الجابرية بدعم من ايران حسب اعتراف مير حسين موسوي
و نفذها مغنية باعتراف وزير الداخلية الكويتي و الخارجية الكويتي
=========
تصريح صحفي لوزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر بن خالد الصباح لصحيفة عكاظ
وما مدى تورط مغنية في جرائم ارهابية ضد الكويت لا سيما حادثة اختطاف طائرة الركاب «الجابرية»؟
- عندما تسألني عن تورط مغنية فأنت تسأل شخصا له تجربة عميقة معه فقد كان أحد أشقائي على متن الطائرة المختطفة علماً بأن جميع الركاب بمثابة اخواني حتى اولئك الذين قتلوا..
عندما اختطفت الجابرية مدة سبعة عشر يوماً سافرت للجزائر وعايشت تلك الأزمة وكان اسمه في تلك الفترة «البطل الدائر» وهناك شهود على ذلك وكنت وقتذاك أتولى قيادة الاستخبارات العسكرية في الثمانينات.. وأؤكد ان الاثباتات والأدلة ضده دامغة وكان قد اختطف الجابرية بهدف الضغط لاطلاق المعتقلين المتورطين في محاولة تفجير موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد وتفجير المقاهي والسفارات والذي كان يقود تلك العمليات صهر مغنية ، وهناك اعترافات كاملة، وقد حكم على ما مجموعه سبعة عشر معتقلاً بالسجن المؤبد لكنهم هربوا اثناء احتلال صدام حسين للكويت حيث اطلق سراحهم من قبل العراقيين وظل مغنية مطلوباً للعدالة الكويتية منذ ذلك الوقت.
وزير الداخلية الكويتي لــ «عكاظ»: صهر المسؤول في حزب الله متورط في محاولة تفجير موكب جابر الأحمد
لا دور خليجيا في تصفية مغنية .. و«القاعدة» غررت بشبابنا
جريدة عكاظ 12/ أبريل/2008
=============
سؤال من صحيفة الشرق الاوسط لوزير الخارجية الكويتي
> هل فوجئتم باقامة مجلس عزاء لـ«عماد مغنية» في الكويت وظهور احد نوابكم فيه بملابس عسكرية؟
ـ ان موقف الحكومة كان واضحاً، ونحن نعتقد بأن تأبين ارهابي تلطخت يداه بدماء ابرياء لا يستحق هذا النوع من استفزاز المشاعر.
وزير خارجية الكويت: في المبادرات العربية «إبهام إيجابي» نحتاج إلى تقليص هامشه
الشيخ محمد صباح السالم الصباح في حوار مع «الشرق الأوسط» : الكويت والسعودية شركاء في خندق واحد
هدى الحسيني
الشرق الاوسط
13 ابريل 2008
=========
صهر مغنية مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب القيادي في حزب الله تولى دور مغنية بعد اغتيال مغنية في سوريا و مصطفى بدر الدين شارك في عملية تفجير موكب الامير الشيخ جابر رحمه الله و متهم في اغتيال رفيق الحريري و كان اختطاف طائرة الجابرية و منفذها مغنية للضغط و الافراج عن الارهابي مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب الذي كان مسجون في الكويت
==========
بعد صمت دام 22 عاماً، رفع الزعيم الإيراني مير حسين موسوي النقاب عن دور المرشد خامنئي في خطف طائرة “الجابرية” الكويتية في أبريل 1988 وكشف أنه كان ضد تلك العملية الإرهابية التي قادها “عماد مغنية”. وقد استمرت عملية الخطف 16 يوماً، وتخلّلها إعدام مواطنين كويتيين هما عبدالله محمد حباب الخالدي وخالد اسماعيل ايوب بدر ورمي جثتيهما من الطائرة في مطار الجزائر .
وعدا تأكيد موسوي معارضة الحكومة التي كان يرأسها آنذاك للعملية، فإنه يلمح ضمناً إلى أن خامنئي وشركاءه ضحّوا بصورة إيران أمام الرأي العام العالمي، التي كانت تحسّنت بعد أن قصف صدام “حلبجية” بالألسلحة الكيميائية، لمجرّد زعزعة الحكومة التي كان يرأسها.
وجدير بالذكر أن خامنئي ألغى منصب رئيس الحكومة فور تسلّمه منصب “المرشد” لكي يتخلّص من غريمه مير حسين موسوي.
ولأول مرة أيضاً، فقد صرّح موسوي أمام مجموعة من الصحفيين الإيرانيين بأن حكومته لم تلعب أي دور في الإعدامات السياسية الجماعية التي شهدتها إيران في نفس العام، 1988، وذهب ضحيّتها ما يتراوح، حسب التقديرات، بين 5000 و30 ألف شاب إيراني أغلبيّتهم الساحقة من حملة الشهادات العالية. وتُعتَبَر تلك المجزرة التي أصدر الخميني “فتوى” لتبريرها أبشع مجزرة في التاريخ الإيراني كله. وقد بدأت الإعدامات، سرّاً، في 19-7-1988 واستمرت خمسة أشهر.
ويشير كلام موسوي إلى العلاقة الوثيقة والقديمة بين حزب الله اللبناني والجناح الإرهابي في النظام الإيراني الذي يتزعمه خامنئي. ومن أبرز وجوهه “علي ولايتي” الذي “شرّف” لبنان بزيارته خلال الأسبوع الماضي، ويُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، أي حتى لا يعرف المجتمع الإيراني بعمليات إبادة خيرة أبنائه خلال 5 أشهر على طريقة “بول بوت” الكمبودي. مع فارق أنها كانت جريمة “إلهية” ضد “الإنسانية”!
هل هذا ما يريد تكراره حزب الله اللبناني وأذياله الذين ينادون كل يوم بـ”تعليق المشانق” في لبنان؟
طلبت إقفال المجال الجوي أمام “الجابرية”
تحدث مير حسين موسوي عن إستقالته في العام 1989، فقال: “في تلك الفترة، كنت قد حذّرت من عواقب التطرف والمغامرة في السياسة الدولية، وأعتقد أننا لم نخسر يوماً من جراء العودة إلى المبادئ والتمسك بقيمنا الأساسية في السياسة الخارجية والسياسة الداخلية. إن الإضرار التي تعرّضت لها إيران نجمت عن الجهل والمغامرة”.
وقال:
“بعد يوم واحد من الهجوم (بالأسلحة الكيميائية) الذي شنّه صدام على “حلبجة”، ذهبنا إلى هناك ورأينا المشاهد المروّعة عن قُرب. وبعد أن دعينا الصحفيين وانتشرت أفلام وصور المجرزة، فإن الرأي العام الدولي تغيّر قليلاً لصالحنا. ولكن، في تلك اللحظة بالذات، وأنا لن أكشف الآن من فعل ذلك وكيف- فقد تم اختطاف طائرة وطلب الخاطفون السماح لهم بالهبوط في مطار مهرآباد” بطهران. ولكننا طلبنا من أصدقائنا أن أصدقائنا أن يقفلوا المجال الجوي أمام الطائرة التي اتجهت، بعد ذلك، إلى “مشهد”.
إن هذا الموقف (أي السماح للطائرة بالهبوط في “مشهد”) كان موقفاً يصعب الدفاع عنه وقد تسبّب لنا بأضرار جسيمة
“.
ولكن مير حسين موسوي لم يعط تفاصيل أكثر عن ملابسات خطف الطائرة الكويتية قائلاً: “في رأيي أن إثارة مثل هذه المسائل بصورة تفصيلية ليس ضرورياً إلا بقدر ما يخدم ذلك مصالح الحركة الخضراء. ..”. ويعني ذلك أن موسوي يحتفظ بهذه الأوراق لكشفها إذا تزايدت الضغوط عليه.
واستطرد موسوي قائلاً أن الهجمات التي يتعرض لها إداء حكومته في الثمانينات هي هجمات منظمة وهي جزء من “مشروع” أوسع، وأنها تهدف إلى “تشويه التاريخ”، وقال:”لقد سمعت شخصاً يقول أنه لو وفّرت لنا الحكومة (التي كان موسوي رئيسها) في ذلك الحين الموارد الكافية، لكنّا استطعنا أن نحتلّ بغداد في السنة الخامسة للحرب (استمرت الحرب الإيرانية-العراقية 8 سنوات)، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق. وسبق أن ألمحت إلى ضرورة وضع حدّ لتسريب مثل هذه الأكاذيب. أما إذا استمرّت، فلدينا كثير من القصص التي لم نخبر الناس عنها منذ تلك الفترة.
ولدى التطرّق إلى أحداث السنوات العشر الأولى من عمر الجمهورية الإسلامية قال موسوي: “قلت مرات عديدة أن تلك الأزمنة لم تخلُ من الأخطاء والنواقص. ولكن المناخ الذي خلقته السلطات الحالية يجعل كل إنجازات الثورة على مدى 30 عاماً موضع تشكيك، وهذا أمر خطر جداً”.
بهشتي دافع عن بازركان
وأضاف: “من حقّ المرء أن يناقش كل الأمور الغامضة في بداية الثورة.. لقد شهدت بنفسي كيف قامت حكومة “بازركان (رئيس أول حكومة مؤقتة بعد الثورة) باستبعاد نفسها بنفسها من الإدارة العليا للبلاد. وقد راقبت عن كثب الأحداث في مجلس قيادة الثورة. وكنت صديقاً لـ”بازركان” ولأعضاء “حركة الحرية”. إن العديد من الأشخاص الذين كانت الحكومة المؤقتة تعتبرهم خصومها كانوا(في الواقع) يسعون إلى الحؤول دون سقوطها.
واستطرد قائلاً: “بعد استقالة “بازركان”، قال السيد بهشتي (رئيس القضاء الذي تم اغتياله لاحقاً) أنه “سيتم إعلان أسماء أعضاء مجلس قيادة الثورة الجديد وسوف أصرّ بشدة أمام الإمام الخميني لكي يبقى إسم بازركان بين أعضاء المجلس”. وحدث ذلك في وقت كانت الصحف المرتبطة ببازركان تكتب أن مصير “بهشتي” هو الجحيم.. وبالفعل، قام “بهشتي” بزيارة الإمام وأصرّ على تعيين بازركان عضواً في مجلس قيادة الثورة”.
وأشار موسوي إلى الظروف الصعبة التي اضطرت الثورة للتعامل معها في البدايات وذلك في مناطق مثل كردستان وخوزستان وفي مرفأي “توركمان” و”لانغيه”: “على المرء أن ينظر إلى تلك البيئات وأن يفهمها في الإطار العام..” وأثناء الإجتماع، ردّ موسوي الذي كان رئيساً لحكومة الحرب العراقية-الإيرانية على إسئلة كثيرة طُرحت عليه حول الإعدامات الجماعية في العام 1988 للسجناء الذين كان لهم علاقات مزعومة مع جماعات يسارية أو مع جماعة “مجاهدي الشعب”.
هل كانت حكومتي تملك أية معلومات حول الإعدامات؟
وقال موسوي: “ينبغي النظر إلى قضية إعدامات 1988 الجماعية في إطارها التاريخي، ثم علينا أن نسألل: هل كانت الحكومة التي كنت أرأسها تملك أية معلومات بخصوص ذلك الموضوع؟ بل، وهل كانت حكومتي قادرة على التدخّل في الموضوع؟ هل يرد أي ذِكر للحكومة في أي من أحكام الإعدام أو وثائق المحاكمة؟ إن حكومتي لم تلعب أي دور في تلك القضية. إن الكثير من الناس ليسوا مطلعين على هذه النقطة. ولكنني أجد نفسي مضطرّاً لعدم بحث هذه القضية بالتفصيل”.
وقال موسوي: “حينما قدّمت استقالتي من رئاسة الحكومة، فقد تمّ نشر نصّ الإستقالة، ولكن لم تبدر من الرأي العام الإيراني أية رد فعل على قضية الخطف. وقد يكون السبب هو أن ذلك كان أمراً مرغوباً من المجتمع في ذلك الحين…
=========
=========
ضبط عشرة لنشات قرب «كبر» .. وإجراءات جديدة ستتخذ 40 اختراقا إيرانيا للمياه الكويتية خلال هذا الشهر!
كتب عبدالله النجار: ضمن مسلسل اختراقات اللنشات الإيرانية للمياه الاقليمية التي زادت كثيرا هذا الشهر بحجة الصيد تمكنت زوارق خفر السواحل من ضبط 10 لشنات إيرانية خشبية في المياه الاقليمية مساء أمس الأول شمال البلاد على متنها اكثر من (55) بحارا إيرانيا يعملون عليها وكان بعضها محملا بالأسماك والروبيان الكويتي الذي اصطادوه من المياه الاقليمية الكويتية بالقرب من جزيرة كبر.
وتم اقتياد اللنشات والعاملين عليها لقاعدة صباح الأحمد «خفر السواحل» وتم احتجازهم لحين الانتهاء من الاجراءات المتبعة والقانونية.
مصدر مسؤول قال لـ «الوطن» ان هناك اجراءات جديدة بدىء في اتخاذها حيال اللنشات الإيرانية التي اخترقت المياه الاقليمية عدة مرات وهي ابلاغ الثروة السمكية حتى تصادر الأسماك والروبيان ومن ثم مصادرة العدة والشباك المستخدمة ومن ثم تصوير هوياتهم وارسالها للسلطات الإيرانية لابلاغ السلطات الرسمية الإيرانية حتى تتخذ اجراءات صارمة للحيلولة دون وقوع اختراقات مستقبلية وذلك وفق الاتفاقية الأمنية التي ابرمت ما بين السلطات الأمنية الكويتية والإيرانية.
وبعد هذه الاجراءات سيتم ابعاد اللنشات مع بحارتها الى ايران.
يذكر ان الشهر الجاري شهد أكثر من 40 حالة اختراق للمياه الكويتية من اللنشات الإيرانية.
============
وزير الداخلية و الخارجية الكويتي بتصريح صحفي اتهموا مغنية بل ان الحكومة استنكرت حتى تابين الارهابي مغنية الذي اقامه اعضاء حزب الله الايراني فرع الكويت من المستوطنيين الايرانيين في الكويت الجسم الغريب في الجزيرة العربية
و شهد شاهد من اهلها
احتطاف طائرة الجابرية بدعم من ايران حسب اعتراف مير حسين موسوي
و نفذها مغنية باعتراف وزير الداخلية الكويتي و الخارجية الكويتي
=========
تصريح صحفي لوزير الداخلية الكويتي الشيخ جابر بن خالد الصباح لصحيفة عكاظ
وما مدى تورط مغنية في جرائم ارهابية ضد الكويت لا سيما حادثة اختطاف طائرة الركاب «الجابرية»؟
- عندما تسألني عن تورط مغنية فأنت تسأل شخصا له تجربة عميقة معه فقد كان أحد أشقائي على متن الطائرة المختطفة علماً بأن جميع الركاب بمثابة اخواني حتى اولئك الذين قتلوا..
عندما اختطفت الجابرية مدة سبعة عشر يوماً سافرت للجزائر وعايشت تلك الأزمة وكان اسمه في تلك الفترة «البطل الدائر» وهناك شهود على ذلك وكنت وقتذاك أتولى قيادة الاستخبارات العسكرية في الثمانينات.. وأؤكد ان الاثباتات والأدلة ضده دامغة وكان قد اختطف الجابرية بهدف الضغط لاطلاق المعتقلين المتورطين في محاولة تفجير موكب الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد وتفجير المقاهي والسفارات والذي كان يقود تلك العمليات صهر مغنية ، وهناك اعترافات كاملة، وقد حكم على ما مجموعه سبعة عشر معتقلاً بالسجن المؤبد لكنهم هربوا اثناء احتلال صدام حسين للكويت حيث اطلق سراحهم من قبل العراقيين وظل مغنية مطلوباً للعدالة الكويتية منذ ذلك الوقت.
وزير الداخلية الكويتي لــ «عكاظ»: صهر المسؤول في حزب الله متورط في محاولة تفجير موكب جابر الأحمد
لا دور خليجيا في تصفية مغنية .. و«القاعدة» غررت بشبابنا
جريدة عكاظ 12/ أبريل/2008
=============
سؤال من صحيفة الشرق الاوسط لوزير الخارجية الكويتي
> هل فوجئتم باقامة مجلس عزاء لـ«عماد مغنية» في الكويت وظهور احد نوابكم فيه بملابس عسكرية؟
ـ ان موقف الحكومة كان واضحاً، ونحن نعتقد بأن تأبين ارهابي تلطخت يداه بدماء ابرياء لا يستحق هذا النوع من استفزاز المشاعر.
وزير خارجية الكويت: في المبادرات العربية «إبهام إيجابي» نحتاج إلى تقليص هامشه
الشيخ محمد صباح السالم الصباح في حوار مع «الشرق الأوسط» : الكويت والسعودية شركاء في خندق واحد
هدى الحسيني
الشرق الاوسط
13 ابريل 2008
=========
صهر مغنية مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب القيادي في حزب الله تولى دور مغنية بعد اغتيال مغنية في سوريا و مصطفى بدر الدين شارك في عملية تفجير موكب الامير الشيخ جابر رحمه الله و متهم في اغتيال رفيق الحريري و كان اختطاف طائرة الجابرية و منفذها مغنية للضغط و الافراج عن الارهابي مصطفى بدر الدين الاسم الحركي الياس صعب الذي كان مسجون في الكويت
==========
بعد صمت دام 22 عاماً، رفع الزعيم الإيراني مير حسين موسوي النقاب عن دور المرشد خامنئي في خطف طائرة “الجابرية” الكويتية في أبريل 1988 وكشف أنه كان ضد تلك العملية الإرهابية التي قادها “عماد مغنية”. وقد استمرت عملية الخطف 16 يوماً، وتخلّلها إعدام مواطنين كويتيين هما عبدالله محمد حباب الخالدي وخالد اسماعيل ايوب بدر ورمي جثتيهما من الطائرة في مطار الجزائر .
وعدا تأكيد موسوي معارضة الحكومة التي كان يرأسها آنذاك للعملية، فإنه يلمح ضمناً إلى أن خامنئي وشركاءه ضحّوا بصورة إيران أمام الرأي العام العالمي، التي كانت تحسّنت بعد أن قصف صدام “حلبجية” بالألسلحة الكيميائية، لمجرّد زعزعة الحكومة التي كان يرأسها.
وجدير بالذكر أن خامنئي ألغى منصب رئيس الحكومة فور تسلّمه منصب “المرشد” لكي يتخلّص من غريمه مير حسين موسوي.
ولأول مرة أيضاً، فقد صرّح موسوي أمام مجموعة من الصحفيين الإيرانيين بأن حكومته لم تلعب أي دور في الإعدامات السياسية الجماعية التي شهدتها إيران في نفس العام، 1988، وذهب ضحيّتها ما يتراوح، حسب التقديرات، بين 5000 و30 ألف شاب إيراني أغلبيّتهم الساحقة من حملة الشهادات العالية. وتُعتَبَر تلك المجزرة التي أصدر الخميني “فتوى” لتبريرها أبشع مجزرة في التاريخ الإيراني كله. وقد بدأت الإعدامات، سرّاً، في 19-7-1988 واستمرت خمسة أشهر.
ويشير كلام موسوي إلى العلاقة الوثيقة والقديمة بين حزب الله اللبناني والجناح الإرهابي في النظام الإيراني الذي يتزعمه خامنئي. ومن أبرز وجوهه “علي ولايتي” الذي “شرّف” لبنان بزيارته خلال الأسبوع الماضي، ويُعتَبَر بين أبرز المسؤولين عن إعدام المعارضين اليساريين في العام 1988. ومن أبشع تفاصيل تلك الإعدامات أن مسؤولي فرق الإعدام الذين “تعبوا” من نصب المشانق على مدى أشهر، طالبوا السلطات بالسماح لهم بإعدام الشبان الإيرانيين بالرصاص. ولكن النظام رفض ذلك بحجّة تعارضه مع “الشريعة الإسلامية”. والواقع أن الرفض كان حتى لا يُسمع صوت الرصاص في الخارج، أي حتى لا يعرف المجتمع الإيراني بعمليات إبادة خيرة أبنائه خلال 5 أشهر على طريقة “بول بوت” الكمبودي. مع فارق أنها كانت جريمة “إلهية” ضد “الإنسانية”!
هل هذا ما يريد تكراره حزب الله اللبناني وأذياله الذين ينادون كل يوم بـ”تعليق المشانق” في لبنان؟
طلبت إقفال المجال الجوي أمام “الجابرية”
تحدث مير حسين موسوي عن إستقالته في العام 1989، فقال: “في تلك الفترة، كنت قد حذّرت من عواقب التطرف والمغامرة في السياسة الدولية، وأعتقد أننا لم نخسر يوماً من جراء العودة إلى المبادئ والتمسك بقيمنا الأساسية في السياسة الخارجية والسياسة الداخلية. إن الإضرار التي تعرّضت لها إيران نجمت عن الجهل والمغامرة”.
وقال:
“بعد يوم واحد من الهجوم (بالأسلحة الكيميائية) الذي شنّه صدام على “حلبجة”، ذهبنا إلى هناك ورأينا المشاهد المروّعة عن قُرب. وبعد أن دعينا الصحفيين وانتشرت أفلام وصور المجرزة، فإن الرأي العام الدولي تغيّر قليلاً لصالحنا. ولكن، في تلك اللحظة بالذات، وأنا لن أكشف الآن من فعل ذلك وكيف- فقد تم اختطاف طائرة وطلب الخاطفون السماح لهم بالهبوط في مطار مهرآباد” بطهران. ولكننا طلبنا من أصدقائنا أن أصدقائنا أن يقفلوا المجال الجوي أمام الطائرة التي اتجهت، بعد ذلك، إلى “مشهد”.
إن هذا الموقف (أي السماح للطائرة بالهبوط في “مشهد”) كان موقفاً يصعب الدفاع عنه وقد تسبّب لنا بأضرار جسيمة
“.
ولكن مير حسين موسوي لم يعط تفاصيل أكثر عن ملابسات خطف الطائرة الكويتية قائلاً: “في رأيي أن إثارة مثل هذه المسائل بصورة تفصيلية ليس ضرورياً إلا بقدر ما يخدم ذلك مصالح الحركة الخضراء. ..”. ويعني ذلك أن موسوي يحتفظ بهذه الأوراق لكشفها إذا تزايدت الضغوط عليه.
واستطرد موسوي قائلاً أن الهجمات التي يتعرض لها إداء حكومته في الثمانينات هي هجمات منظمة وهي جزء من “مشروع” أوسع، وأنها تهدف إلى “تشويه التاريخ”، وقال:”لقد سمعت شخصاً يقول أنه لو وفّرت لنا الحكومة (التي كان موسوي رئيسها) في ذلك الحين الموارد الكافية، لكنّا استطعنا أن نحتلّ بغداد في السنة الخامسة للحرب (استمرت الحرب الإيرانية-العراقية 8 سنوات)، وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق. وسبق أن ألمحت إلى ضرورة وضع حدّ لتسريب مثل هذه الأكاذيب. أما إذا استمرّت، فلدينا كثير من القصص التي لم نخبر الناس عنها منذ تلك الفترة.
ولدى التطرّق إلى أحداث السنوات العشر الأولى من عمر الجمهورية الإسلامية قال موسوي: “قلت مرات عديدة أن تلك الأزمنة لم تخلُ من الأخطاء والنواقص. ولكن المناخ الذي خلقته السلطات الحالية يجعل كل إنجازات الثورة على مدى 30 عاماً موضع تشكيك، وهذا أمر خطر جداً”.
بهشتي دافع عن بازركان
وأضاف: “من حقّ المرء أن يناقش كل الأمور الغامضة في بداية الثورة.. لقد شهدت بنفسي كيف قامت حكومة “بازركان (رئيس أول حكومة مؤقتة بعد الثورة) باستبعاد نفسها بنفسها من الإدارة العليا للبلاد. وقد راقبت عن كثب الأحداث في مجلس قيادة الثورة. وكنت صديقاً لـ”بازركان” ولأعضاء “حركة الحرية”. إن العديد من الأشخاص الذين كانت الحكومة المؤقتة تعتبرهم خصومها كانوا(في الواقع) يسعون إلى الحؤول دون سقوطها.
واستطرد قائلاً: “بعد استقالة “بازركان”، قال السيد بهشتي (رئيس القضاء الذي تم اغتياله لاحقاً) أنه “سيتم إعلان أسماء أعضاء مجلس قيادة الثورة الجديد وسوف أصرّ بشدة أمام الإمام الخميني لكي يبقى إسم بازركان بين أعضاء المجلس”. وحدث ذلك في وقت كانت الصحف المرتبطة ببازركان تكتب أن مصير “بهشتي” هو الجحيم.. وبالفعل، قام “بهشتي” بزيارة الإمام وأصرّ على تعيين بازركان عضواً في مجلس قيادة الثورة”.
وأشار موسوي إلى الظروف الصعبة التي اضطرت الثورة للتعامل معها في البدايات وذلك في مناطق مثل كردستان وخوزستان وفي مرفأي “توركمان” و”لانغيه”: “على المرء أن ينظر إلى تلك البيئات وأن يفهمها في الإطار العام..” وأثناء الإجتماع، ردّ موسوي الذي كان رئيساً لحكومة الحرب العراقية-الإيرانية على إسئلة كثيرة طُرحت عليه حول الإعدامات الجماعية في العام 1988 للسجناء الذين كان لهم علاقات مزعومة مع جماعات يسارية أو مع جماعة “مجاهدي الشعب”.
هل كانت حكومتي تملك أية معلومات حول الإعدامات؟
وقال موسوي: “ينبغي النظر إلى قضية إعدامات 1988 الجماعية في إطارها التاريخي، ثم علينا أن نسألل: هل كانت الحكومة التي كنت أرأسها تملك أية معلومات بخصوص ذلك الموضوع؟ بل، وهل كانت حكومتي قادرة على التدخّل في الموضوع؟ هل يرد أي ذِكر للحكومة في أي من أحكام الإعدام أو وثائق المحاكمة؟ إن حكومتي لم تلعب أي دور في تلك القضية. إن الكثير من الناس ليسوا مطلعين على هذه النقطة. ولكنني أجد نفسي مضطرّاً لعدم بحث هذه القضية بالتفصيل”.
وقال موسوي: “حينما قدّمت استقالتي من رئاسة الحكومة، فقد تمّ نشر نصّ الإستقالة، ولكن لم تبدر من الرأي العام الإيراني أية رد فعل على قضية الخطف. وقد يكون السبب هو أن ذلك كان أمراً مرغوباً من المجتمع في ذلك الحين…
=========
صحيفه إيرانيه تهدد بضرب الكويت وتصف الإطاحه بها بـ (الأمر اليسير)
أضيف في :13 - 4 - 2011
على نبرتين، سار التعاطي الايراني أمس مع قضية شبكة التجسس. من تأكيد المتحدث باسم وزارة الخارجية رامين مهمانبرست أن من اولويات ايران تعزيز العلاقات مع الجيران، الى تهديد صحيفة «جمهوري اسلامي» بضرب الكويت .
وشنت الصحيفة الطهرانية الناطقة عن اليمين المعتدل الذي من ابرز رموزه الرئيس السابق علي اكبر هاشمي رفسنجاني، هجوما لاذعا على الكويت، متهمة اياها بلعب «الدور الابرز» في مشروع «ايران فوبيا».
وكتبت الصحيفة في افتتاحيتها «ان بعض اجهزة الاعلام والقادة الكويتيين، بدأوا مرحلة جديدة من الحرب النفسية ضد ايران، ومن خلال احياء الماضي الاسود المليء بالنكبات الذي يرتبط جذوره بعهد بطل القادسية السيئ الحظ، يسعون الى التملق للاجانب واعداء الاسلام».
وعرضت «جمهوري اسلامي» الى التطورات الراهنة في العالم العربي، مؤكدة انه «من الواضح ان جبهة اعداء الاسلام تمسك بخيوط جميع المحاولات الرامية الى اركاع الشعوب المسلمة، ومهمة القادة العرب فقط هي تنفيذ اوامر الاجانب»، وتابعت «ان دور الكويت في هذا الشأن هو الابرز، وقد تألق في الترويج لظاهرة التخويف من ايران».
كما تحدثت الصحيفة عن «الدعم الكويتي اللامحدود» لنظام صدام حسين في حربه ضد ايران، معربة عن «دهشتها من المواقف الاخيرة لدولة الكويت»، في اشارة الى قضية شبكة التجسس الايرانية، مذكرة بموقف طهران المعارض لغزو الكويت وفتح ابوابها لاستقبال «الكم العظيم من الضحايا الكويتيين».
واستطردت قائلة «ان في السلوك الحالي لدولة الكويت مؤشر الى انها لا تستحق كل هذه المسامحة، وربما من الضروري ان تفهم عبر الاسلوب المناسب مقدار حجمها وحدودها، وافهامها انها تعيش في بيت العنكبوت وان بعثرة الخيوط التي تحيط بها تعد امرا يسيرا».
وهددت الصحيفة بتوجيه ضربة لدولة الكويت، مؤكدة «لقد ذاقت الكويت سابقا طعم (صواريخ) دودة القز الايرانية كما انها خبرت ضرباتنا الماحقة في اوج الحرب المفروضة علينا (الحرب العراقية - الايرانية 1980-1988) واليوم بالامكان تكرار تلك التجارب، لكننا نوصيها (الكويت) بعدم اختبار غضبنا لانها سوف لن تكون بمأمن من عواقبه السيئة».
ورأت الصحيفة في زيارات المسؤولين الاميركيين لدول المنطقة انها تأتي في سياق «مخططات واشنطن الواسعة الرامية الى السيطرة على التحركات الجماهيرية لشعوب دول المنطقة، وان تحريك الكويت ضد ايران هو جزء من تلك المخططات، لكن على الكويت ومسؤوليها ادراك حقيقة ان عهد توارث السلطة قد ولى وحان وقت ان تختار الشعوب مصيرها، وفي هذا المضمار ليس فقط لن يكون في وسع اميركا فعل شيء، انما حتى سلطتها كقوة عظمى هي في حال الافول».
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست رسم صورتين حددتا معالم الموقف الايراني الرسمي الجديد حيال شبكة التجسس في الكويت، الاولى التي اتجهت نحو التهدئة واعتبرت القضية عارية عن الصحة من الأساس، وتأتي في سياق «اثارة الخلافات بين دول المنطقة ما يحقق المصالح الصهيونية»، وفقا لما قال مهمانبرست في مؤتمره الصحافي الاسبوعي امس، والذي شدد في الوقت نفسه على ان «ايران تضع في اولويات سياساتها الخارجية تعزيز العلاقات مع جيرانها، الى جانب متابعة بحث التعاون والتفاهم مع دول المنطقة لضمان وتحقيق الامن والاستقرار والتنمية في هذه الدول».
اما الصورة الثانية التي رسم التهديد افقها العام، فقد توعدت الدول بالرد «المناسب والحازم جدا في حال عملت ضد المصالح القومية الايرانية او وجهت الاتهامات لايران ورعاياها». وقال مهمانبرست «ما نتوقعه من الكويت هو ان تتعاطى بحكمة ووعي مع هذا النوع من الفتن».
ونوّه الى «ان الكيان الصهيوني والاطراف الداعمة له تعتقد ان وجود دول مستقلة وقوية في المنطقة تتبع التعاون والتفاهم في ما بينها، يعني انه لن يكون لها بعد ذلك موضع قدم في هذه المنطقة، لذا فانها ولاجل الحؤول دون تحقق ذلك تبدأ باثارة القضايا المزيفة والانحرافية، وكل الامور التي من شأنها اثارة النزاعات بين الدول الاسلامية في المنطقة، وعلى هذه الدول ان تتحلى بالوعي والفطنة مقابل احابيل الكيان الصهيوني وحماته، والا تصبح اسيرة الفتنة التي تخطط لها هذه الاطراف».
المصدر:الراي
كاظمة
وشنت الصحيفة الطهرانية الناطقة عن اليمين المعتدل الذي من ابرز رموزه الرئيس السابق علي اكبر هاشمي رفسنجاني، هجوما لاذعا على الكويت، متهمة اياها بلعب «الدور الابرز» في مشروع «ايران فوبيا».
وكتبت الصحيفة في افتتاحيتها «ان بعض اجهزة الاعلام والقادة الكويتيين، بدأوا مرحلة جديدة من الحرب النفسية ضد ايران، ومن خلال احياء الماضي الاسود المليء بالنكبات الذي يرتبط جذوره بعهد بطل القادسية السيئ الحظ، يسعون الى التملق للاجانب واعداء الاسلام».
وعرضت «جمهوري اسلامي» الى التطورات الراهنة في العالم العربي، مؤكدة انه «من الواضح ان جبهة اعداء الاسلام تمسك بخيوط جميع المحاولات الرامية الى اركاع الشعوب المسلمة، ومهمة القادة العرب فقط هي تنفيذ اوامر الاجانب»، وتابعت «ان دور الكويت في هذا الشأن هو الابرز، وقد تألق في الترويج لظاهرة التخويف من ايران».
كما تحدثت الصحيفة عن «الدعم الكويتي اللامحدود» لنظام صدام حسين في حربه ضد ايران، معربة عن «دهشتها من المواقف الاخيرة لدولة الكويت»، في اشارة الى قضية شبكة التجسس الايرانية، مذكرة بموقف طهران المعارض لغزو الكويت وفتح ابوابها لاستقبال «الكم العظيم من الضحايا الكويتيين».
واستطردت قائلة «ان في السلوك الحالي لدولة الكويت مؤشر الى انها لا تستحق كل هذه المسامحة، وربما من الضروري ان تفهم عبر الاسلوب المناسب مقدار حجمها وحدودها، وافهامها انها تعيش في بيت العنكبوت وان بعثرة الخيوط التي تحيط بها تعد امرا يسيرا».
وهددت الصحيفة بتوجيه ضربة لدولة الكويت، مؤكدة «لقد ذاقت الكويت سابقا طعم (صواريخ) دودة القز الايرانية كما انها خبرت ضرباتنا الماحقة في اوج الحرب المفروضة علينا (الحرب العراقية - الايرانية 1980-1988) واليوم بالامكان تكرار تلك التجارب، لكننا نوصيها (الكويت) بعدم اختبار غضبنا لانها سوف لن تكون بمأمن من عواقبه السيئة».
ورأت الصحيفة في زيارات المسؤولين الاميركيين لدول المنطقة انها تأتي في سياق «مخططات واشنطن الواسعة الرامية الى السيطرة على التحركات الجماهيرية لشعوب دول المنطقة، وان تحريك الكويت ضد ايران هو جزء من تلك المخططات، لكن على الكويت ومسؤوليها ادراك حقيقة ان عهد توارث السلطة قد ولى وحان وقت ان تختار الشعوب مصيرها، وفي هذا المضمار ليس فقط لن يكون في وسع اميركا فعل شيء، انما حتى سلطتها كقوة عظمى هي في حال الافول».
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين مهمانبرست رسم صورتين حددتا معالم الموقف الايراني الرسمي الجديد حيال شبكة التجسس في الكويت، الاولى التي اتجهت نحو التهدئة واعتبرت القضية عارية عن الصحة من الأساس، وتأتي في سياق «اثارة الخلافات بين دول المنطقة ما يحقق المصالح الصهيونية»، وفقا لما قال مهمانبرست في مؤتمره الصحافي الاسبوعي امس، والذي شدد في الوقت نفسه على ان «ايران تضع في اولويات سياساتها الخارجية تعزيز العلاقات مع جيرانها، الى جانب متابعة بحث التعاون والتفاهم مع دول المنطقة لضمان وتحقيق الامن والاستقرار والتنمية في هذه الدول».
اما الصورة الثانية التي رسم التهديد افقها العام، فقد توعدت الدول بالرد «المناسب والحازم جدا في حال عملت ضد المصالح القومية الايرانية او وجهت الاتهامات لايران ورعاياها». وقال مهمانبرست «ما نتوقعه من الكويت هو ان تتعاطى بحكمة ووعي مع هذا النوع من الفتن».
ونوّه الى «ان الكيان الصهيوني والاطراف الداعمة له تعتقد ان وجود دول مستقلة وقوية في المنطقة تتبع التعاون والتفاهم في ما بينها، يعني انه لن يكون لها بعد ذلك موضع قدم في هذه المنطقة، لذا فانها ولاجل الحؤول دون تحقق ذلك تبدأ باثارة القضايا المزيفة والانحرافية، وكل الامور التي من شأنها اثارة النزاعات بين الدول الاسلامية في المنطقة، وعلى هذه الدول ان تتحلى بالوعي والفطنة مقابل احابيل الكيان الصهيوني وحماته، والا تصبح اسيرة الفتنة التي تخطط لها هذه الاطراف».
المصدر:الراي
كاظمة
=====
مخاطر التهوين من التآمر الإيراني
الكاتب صباح الموسوي
الثلاثاء, 26 أوت/أغسطس 2008
صباح الموسوي
شك أن الصراع العربي الفارسي امر حقيقي وهو حافل بالكثير من المآسي التي لا يمكن لأياً كان نكرانها. فإذا تجاوزنا جرائم الإمبراطورية الفارسية بحق العرب في فترة ما قبل الإسلام فانه لا يمكن تجاوز جرائم الفرق الباطنية ( الصفارين , الحشاشين , البرامكة, القرامطة ‘‘‘) التي ظهرت في بلاد فارس بعد الإسلام وشنت حربها على العرب, بالإضافة طبعا إلى هجمات الصفويين و القاجاريين واحتلالهم بغداد وارتكابهم أفظع الجرائم في العراق . وهذه الأحداث من الطبيعي لا يمكن تجاوزها بجرة قلم فهي لم تكن كوارث طبيعية او مسألة قضاء وقدر نزلت علينا من السماء , بل أنها جرائم من صنع دولة ( او إذا شأت قل امة ) لها أطماع وأهداف ليس اقلها إعادة فرض هيمنتها على الأمة والمنطقة العربية . وإذا كان القادة الإيرانيين لا يظهرون ذلك صراحة لأسباب سياسية معينة او ربما قالوها بصغية أخرى وهي " تصدير الثورة الإيرانية " , إلا أن أدبيات حركاتهم السياسية و وصايا رجال دينهم وأفكار مثقفيهم تؤكد على ذلك بدون لبس او حياء . وهذه الوصايا والأدبيات تشبه إلى حد بعيد أدبيات الحركة الصهيونية التي توصي بقيام الدولة اليهودية الكبرى التي تمد من النيل إلى الفرات .
ان الحروب العسكرية التي شنتها الدولة الفارسية على العرب في العهود السابقة صاحبته حروب ثقافية تركت آثارا كبيرة في مخيلة الإيرانيين وأصبحت ثقافة الاستهزاء بالعرب والحط من شأنهم والطعن برموزهم الدينية و القومية جزء من الأدب الفارسي الذي هو اليوم يشكل عمدة الثقافة الإيرانية ,
مخاطر التهوين من التآمر الإيراني
الكاتب صباح الموسوي
الثلاثاء, 26 أوت/أغسطس 2008
صباح الموسوي
شك أن الصراع العربي الفارسي امر حقيقي وهو حافل بالكثير من المآسي التي لا يمكن لأياً كان نكرانها. فإذا تجاوزنا جرائم الإمبراطورية الفارسية بحق العرب في فترة ما قبل الإسلام فانه لا يمكن تجاوز جرائم الفرق الباطنية ( الصفارين , الحشاشين , البرامكة, القرامطة ‘‘‘) التي ظهرت في بلاد فارس بعد الإسلام وشنت حربها على العرب, بالإضافة طبعا إلى هجمات الصفويين و القاجاريين واحتلالهم بغداد وارتكابهم أفظع الجرائم في العراق . وهذه الأحداث من الطبيعي لا يمكن تجاوزها بجرة قلم فهي لم تكن كوارث طبيعية او مسألة قضاء وقدر نزلت علينا من السماء , بل أنها جرائم من صنع دولة ( او إذا شأت قل امة ) لها أطماع وأهداف ليس اقلها إعادة فرض هيمنتها على الأمة والمنطقة العربية . وإذا كان القادة الإيرانيين لا يظهرون ذلك صراحة لأسباب سياسية معينة او ربما قالوها بصغية أخرى وهي " تصدير الثورة الإيرانية " , إلا أن أدبيات حركاتهم السياسية و وصايا رجال دينهم وأفكار مثقفيهم تؤكد على ذلك بدون لبس او حياء . وهذه الوصايا والأدبيات تشبه إلى حد بعيد أدبيات الحركة الصهيونية التي توصي بقيام الدولة اليهودية الكبرى التي تمد من النيل إلى الفرات .
ان الحروب العسكرية التي شنتها الدولة الفارسية على العرب في العهود السابقة صاحبته حروب ثقافية تركت آثارا كبيرة في مخيلة الإيرانيين وأصبحت ثقافة الاستهزاء بالعرب والحط من شأنهم والطعن برموزهم الدينية و القومية جزء من الأدب الفارسي الذي هو اليوم يشكل عمدة الثقافة الإيرانية ,
========
اسماء الشيعة الذين يحملون الجنسية الكويتية قاموا بالتفجير في الكويت
مهدي العطار
موسى العطار
وليد الموسى
ناصر محمد علي
فيصل كرم
موسى العطار
وليد الموسى
ناصر محمد علي
فيصل كرم
حبيب التميمي قاتل مع جيش ايران الحرب العراقية الايرانية
اسماء الشيعة الذين يحملون الجنسية الكويتية
الذين قاموا بمحاولة تفجير مكة المكرمة
الذين قاموا بمحاولة تفجير مكة المكرمة
احمد سيد علي سيد عباس سيد عبد الرسول الموسوي
أسماعيل جعفر غلوم جعفر
علي عبدالله حسين كاظم
حسن عبدالجليل حسين محمد الحسيني
حمد عبدالله احمد عباس الدشتي
الشهيد صالح عبد الرسول ياسين
عادل محمد خليفة حسين بهمن
عبدالله أسد عبدالله علي رضا
عبدالوهاب حسين علي بارون
علي احمد عباس باقر
هاني حبيب طاهر حسن المسري
يوسف عبدالله غلوم بن حسن ـ النوخذة
أسماعيل جعفر غلوم جعفر
علي عبدالله حسين كاظم
حسن عبدالجليل حسين محمد الحسيني
حمد عبدالله احمد عباس الدشتي
الشهيد صالح عبد الرسول ياسين
عادل محمد خليفة حسين بهمن
عبدالله أسد عبدالله علي رضا
عبدالوهاب حسين علي بارون
علي احمد عباس باقر
هاني حبيب طاهر حسن المسري
يوسف عبدالله غلوم بن حسن ـ النوخذة
====================
ارهاب النظام الإيراني ضد الأمن الوطني الكويتي
http://goo.gl/PmrVO
زيف شعار ايران عن الوحدة الاسلامية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139308
ملف شبكات التجسس الايرانية في الدول العربية وغيرها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1747962#post1747962
ملف جرائم الشيعة في العراق/ الكويت / لبنان وغيرها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139451
العملية الاجرامية التي قام بها الشيعة لاغتيال امير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح
http://goo.gl/ObMZFC
علي لاريجاني سقوط سرويا سقوط الكويت
ارهاب النظام الإيراني ضد الأمن الوطني الكويتي
http://goo.gl/PmrVO
زيف شعار ايران عن الوحدة الاسلامية
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139308
ملف شبكات التجسس الايرانية في الدول العربية وغيرها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1747962#post1747962
ملف جرائم الشيعة في العراق/ الكويت / لبنان وغيرها
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139451
العملية الاجرامية التي قام بها الشيعة لاغتيال امير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح
http://goo.gl/ObMZFC
علي لاريجاني سقوط سرويا سقوط الكويت
https://www.youtube.com/watch?v=GEij7zSSrDY&feature=player_embedded
ملف ايران و الشيعة في الكويت
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=86202
عابدي: من حق ايران الدخول للكويت لحماية الشيعة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=155352
دور ايران في انتهاك سيادات الدول العربية
http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/08/blog-post_59.html
==========
http://www.youtube.com/watch?v=Xr7GSbiBcw4
الشيعة في الكويت يجمعون التبرعات للنظام النصيري في سوريا لقتل السنة
https://www.youtube.com/watch?v=34VT91gxlcc
تفجيرات ايران و اذنابها الشيعة في المساجد و الاماكن المقدسة
الشيعة في الكويت يجمعون التبرعات للنظام النصيري في سوريا لقتل السنة
معارض ايراني ايران الاب الروحي لداعش
Godfather of ISIS
تفجيرات ايران و اذنابها الشيعة في المساجد و الاماكن المقدسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق