السبت، 26 سبتمبر 2015

بالصور: هذا ماتقدمه السعودية لضيوف الرحمن


توسعة الحرم والمرجم، فتح طرق جديدة، وخدمة الحجاج على مدار الساعة
لا أحد فوق النقد، وكل مقصر يتحمل المسئولية، والتحقيق سيطال الجميع، والعمل على تطوير أساليب وآليات الحج لم ولن يتوقف، هذا ماشدد عليه الملك سلمان في كلماته خلال حادثة الرافعة، وحادث التدافع في منى.
لم تطلب السعودية طوال مسيرتها مساعدة من أحد بنفقات خدماتها للحجاج، ولم تدخر جهدا بتذليل كل العقبات من أجل راحة الحجيج، سواء بتوسعة الحرم أو المرجم، او انشاء قطار المشاعر، وتوسعة الطرق وفتح الانفاق، وتطوير المطارات.
لا أحد يستطيع أن ينكر ماتقدمه السعودية للحجاج، الا أنها تتعرض هذه الأيام لحملة مسعورة، حسبما أكده الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة مكة المكرمة ومستشار الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عبر كلمة قصيرة مقتضبة، معلقاً على الاتهامات والحملات المسعورة التى شنت على المملكة بعد حادثة التدافع في مشعر منى والتى راح ضحيتها 717 حاجا وإصابة أكثر من 800 آخرين، ان خير رد على هذه الحملات هو العمل والنجاح والانتاج.
وأن كلما زادت نجاحات المملكة كلما زادت الحملة شراسة للتقليل من أهمية ما تقوم به المملكة من أشياء عظيمة، وأن الإنسان السعودي قيادةً وحكومةً وشعباً برهن على أنه ليس هناك أى مستحيل للتميز.
 
  • السعودية ما قصرت
    لا توجد دولة في العالم تستطيع ان تمنع حوادث المرور . هذا لأن جانب من أسباب الحوادث يرجع لعقلية المستخدمين لهذه الطرق والشوارع والجسور والأنفاق. وهذا الجانب لا يمكن ان تنجح اي دول بالتحكم به لدرجة الكمال. وهكذا الامر للسعودية ، فهي فعلت كل ما في استطاعتها وأكثر لحماية الحجاج ولكن من المعقول ان نحمل السعودية جانب أخطاء تصرفات بعض الحجاج . ومن يعتقد ان السعودية تستطيع فعل ذلك فليقدم لنا دولة واحدة نجحت بمنع حوادث الطرق ، ولن يفعل.

  • صاهود
    ماذا عسانا ان نقول الا الدعاء لكل من ساهم فى خدمة ضيوف الرحمان ونقول لهم حرّم الله وجُوهكم عن النار ونسأل الله ان تدخلوا الجنة بلا حساب ولاعذاب.واما عن المأساة التى حصلت للحجاج نتمنى ان يدقق بالسبب لان فى يد خفية تحاك ونتمنى ان لا يكون هذا بفعل تخطيط وزرع ناس تعمدوا هذة الفعلة لكى يشوهوا سمعت الملك الصالح والحازم بالحق سلمان .لان عدونا اخبث من ابليس يفعل اشياء لا تطرى على البال.

  • جزاهم الله خيرا والخطأ وارد !!
    لا شك أن ما تقوم به السعودية من خدمة وتنظيم وتطوير لمراسم الحج والعمرة يعتبر أكبر دعاية لها والخطأ وارد من الحجاج الذين لا يلتزمون بالتعليمات أو خطأ إداري وهذا ما نراه من مشاكل ووفيات بالسنين السابقة من حريق خيم منى والآن الخيام لا تحترق ومن تعطل تهوية النفق وغيرها ولا داعي من القلق من انتقاد الدول والنَّاس فالانتقاد الغير سياسي هو الذي يصلح ليس هناك مؤامرة فالرافعة سقطت بطقس غير اعتيادي وخطأ من المقاول وتركيا أول من انتقدت إدارة الحج فلا يجب أن لا نرى إلا غيرها فهم ذوي الضحايا !

  • مملكة الانسانيه
    السعوديه ومنذ نشأتها حرصت على خدمة ضيوف الرحمن وراحتهم وصرف المليارات لتوسعة الحرم للتسهيل على الحجاج والشعب السعودي الاصيل رجالا ونساء جبلوا على حب الخير ومساعدة المحتاجين .لااحد ينكر فضل السعوديه بعد الله في خدمة الحجاج الا جاحد حتى ملوك السعوديه اطلق عليهم خادم الحرمين الشريفين وهذا قمة التواضع وحب الاجر من الله من خلال تسهيل نسك الحج ,حادثة التدافع مفتعله الهدف منها الاساءه للملكه العربيه السعوديه و سببها الحجاج الايرانيين وهذا يتم التحقيق فيه حاليا

  • كويتي يحب السعوديه
    ملك طيب وشعب طيب حفظ الله المملكه العربيه السعوديه من كيد الحاقدين

  • السعوديه وخدمة ضيوف الرحمن
    المملكه العربيه السعوديه تقدم المليارات لخدمة ضيوف الرحمن والشعب السعودي الطيب الاصيل يبذل كل الجهد لتقديم المساعده للحجيج فنلاحظ المعامله الانسانيه للامن السعودي للحجاج من كبار السن والمعاقين والاطفال هذا غير تقديم المساعدات الانسانيه للدول الاسلاميه والعربيه للتخفيف من اضرار الكوارث والحروب في الوقت الذي نرى ايران تصدر الارهاب والاسلحه والفكر الضال للدول الاسلاميه المجاوره حفظ الله المملكه العربيه السعوديه


  • ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق