أقوال آل محمد في صنمين قريش أبو بكر وعمر لعنهما الله!!
1. من تولّى أبا بكر وعمر لا يقبل الله منه عمله!!
روى العلّامة المجلسي:
عن أبي جعفر عليه السلام، قال: ثلاثة لا يصعد عملهم إلى السماء ولا يقبل الله منهم عمل: من مات ولنا أهل البيت في قلبه بُغض، ومن تولّى عدوّنا، ومن تولّى أبا بكر وعمر.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص412.
2. من أحب أبا بكر وعمر لا يدخل الجنة!!
"عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: {إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}، قال:
حقيق على الله أن لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من حبهما [أبو بكر وعمر]".
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص334، حديث (76).
3. أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى خرقا الإسلام!!
روى الشيخ الكليني بسند معتبر عن حنان بن سدير عن أبيه قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما(*)، فقال:
يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منّا اليوم إلاّ ساخطاً عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير إنهما ظلمانا حقنا و منعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الإسلام لا يسكر أبداً حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا ثم قال أما والله لو قد قام قائمنا أو تكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم و لكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
====
(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد بن يعقوب الكليني، الكافي، تحقيق علي أكبر الغفاري، (ط3، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1388هـ)، ج8، ص245، حديث (340).
4. أبو بكر لعنه الله هو أول من منع آل محمّد حقّهم!!
عن أبي جميلة عن بعض أصحابه عن أحدهما [الباقر أو الصادق] عليهما السلام، قال:
قد فرض الله في الخمس نصيبا لآل محمد صلى الله عليه وآله فأبى أبو بكر أن يعطيهم نصيبهم حسدا وعداوة، وقد قال الله: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون}، وكان أبو بكر أول من منع آل محمد عليهم السلام حقّهم وظلمهم، وحمل الناس على رقابهم، ولما قبض أبو بكر استخلف عمر على غير شورى من المسلمين ولا رضى من آل محمد، فعاش عمر بذلك لم يعط آل محمد عليهم السلام حقّهم وصنع ما صنع أبو بكر.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص337، حديث (90).
5. أول ما يبدأ به القائم عليه السلام هو إخراج الشيخين لعنهما الله وحرقهم!!
روى العلّامة المجلسي:
ـ عن بشير النبال عن أبي عبد الله عليه السلام قال: هل تدري أول ما يبدأ به القائم عليه السلام؟
قلت: لا، قال: يخرج هذين(1) رطبين غضين فيحرقهما ويذريهما في الريح ، ويكسر المسجد ثم قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: عريش كعريش موسى عليه السلام ، وذكر أن مقدم مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله كان طينا وجانبه جريد النخل.
ـ عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إذا قدم القائم عليه السلام وثب أن يكسر الحائط الذي على القبر فيبعث الله تعالى ريحا شديدة وصواعق ورعودا حتى يقول الناس: إنما ذا لذا، فيتفرّق أصحابه عنه حتى لا يبقى معه أحد، فيأخذ المعول بيده، فيكون أول من يضرب بالمعول ثم يرجع إليه أصحابه إذا رأوه يضرب المعول بيده، فيكون ذلك اليوم فضلّ بعضهم على بعض بقدر سبقهم إليه، فيهدمون الحائط ثم يخرجهما(2) غضين رطبين فيلعنهما ويتبرأ منهما ويصلبهما ثم ينزلهما ويحرقهما ثم يذريهما في الريح.
====
(1) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
(2) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج52، ص538-539، حديث (200) و(201).
6. سبب العذاب الشديد للشيخين لعنهما الله تعالى!!
روى الشيخ الصدوق بسنده عن عبد الله بن بكر الأرجاني قال:
صحبت أبا عبد الله عليه السلام في طريق مكة من المدينة، فنزل منزلاً يُقال: له عسفان ثمّ مررنا بجبل أسود على يسار الطريق، وحش، فقلت: يا ابن رسول الله ما أوحش هذا الجبل ما رأيت في الطريق جبلا مثله!
فقال: يا ابن كثير أتدري أي جبل هذا؟ هذا جبل يُقال له الكمد وهو على وادي من أودية جهنم فيه قتلة الحسين عليه السلام استودعهم الله يجري من تحته مياه جهنم من الغسلين والصديد والحميم وما يخرج من طينة خبال وما يخرج من الهاوية وما يخرج من العسير وما مررت بهذا الجبل في مسيري فوقفت إلا رأيتهما يستغيثان ويتضرعان(*) وأني لأنظر إلى قتلة أبي فأقول لهما إنما فعلوه لما استمالوا لم ترحمونا إذ وليتم وقتلتمونا وحرمتمونا ووثبتم على حقنا واستبددتم بالأمر دوننا فلا يرحم الله من يرحمكما ذوقا وبال ما صنعتما وما الله بظلام للعبيد.
====
(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص323، حديث (49).
7. عمر لعنه الله تعالى لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد!!
روى العلّامة المجلسي:
عن معروف بن خربوذ، قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام:
يا بن خربوذ، أتدري ما تأويل هذه الآية: (فَيَوْمَئِذٍ لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد) [الفجر:25] ؟
قلت: لا .
قال: ذلك الثاني(*)، لا يعذّب الله يوم القيامة عذابه أحداً.
====
(*) عمر بن الخطّاب لعنه الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص386، حديث (155).
روى العلّامة المجلسي:
عن أبي جعفر عليه السلام، قال: ثلاثة لا يصعد عملهم إلى السماء ولا يقبل الله منهم عمل: من مات ولنا أهل البيت في قلبه بُغض، ومن تولّى عدوّنا، ومن تولّى أبا بكر وعمر.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص412.
2. من أحب أبا بكر وعمر لا يدخل الجنة!!
"عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: {إِن تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}، قال:
حقيق على الله أن لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من حبهما [أبو بكر وعمر]".
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص334، حديث (76).
3. أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى خرقا الإسلام!!
روى الشيخ الكليني بسند معتبر عن حنان بن سدير عن أبيه قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما(*)، فقال:
يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منّا اليوم إلاّ ساخطاً عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير إنهما ظلمانا حقنا و منعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الإسلام لا يسكر أبداً حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا ثم قال أما والله لو قد قام قائمنا أو تكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم و لكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
====
(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد بن يعقوب الكليني، الكافي، تحقيق علي أكبر الغفاري، (ط3، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1388هـ)، ج8، ص245، حديث (340).
4. أبو بكر لعنه الله هو أول من منع آل محمّد حقّهم!!
عن أبي جميلة عن بعض أصحابه عن أحدهما [الباقر أو الصادق] عليهما السلام، قال:
قد فرض الله في الخمس نصيبا لآل محمد صلى الله عليه وآله فأبى أبو بكر أن يعطيهم نصيبهم حسدا وعداوة، وقد قال الله: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون}، وكان أبو بكر أول من منع آل محمد عليهم السلام حقّهم وظلمهم، وحمل الناس على رقابهم، ولما قبض أبو بكر استخلف عمر على غير شورى من المسلمين ولا رضى من آل محمد، فعاش عمر بذلك لم يعط آل محمد عليهم السلام حقّهم وصنع ما صنع أبو بكر.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص337، حديث (90).
5. أول ما يبدأ به القائم عليه السلام هو إخراج الشيخين لعنهما الله وحرقهم!!
روى العلّامة المجلسي:
ـ عن بشير النبال عن أبي عبد الله عليه السلام قال: هل تدري أول ما يبدأ به القائم عليه السلام؟
قلت: لا، قال: يخرج هذين(1) رطبين غضين فيحرقهما ويذريهما في الريح ، ويكسر المسجد ثم قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: عريش كعريش موسى عليه السلام ، وذكر أن مقدم مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله كان طينا وجانبه جريد النخل.
ـ عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
إذا قدم القائم عليه السلام وثب أن يكسر الحائط الذي على القبر فيبعث الله تعالى ريحا شديدة وصواعق ورعودا حتى يقول الناس: إنما ذا لذا، فيتفرّق أصحابه عنه حتى لا يبقى معه أحد، فيأخذ المعول بيده، فيكون أول من يضرب بالمعول ثم يرجع إليه أصحابه إذا رأوه يضرب المعول بيده، فيكون ذلك اليوم فضلّ بعضهم على بعض بقدر سبقهم إليه، فيهدمون الحائط ثم يخرجهما(2) غضين رطبين فيلعنهما ويتبرأ منهما ويصلبهما ثم ينزلهما ويحرقهما ثم يذريهما في الريح.
====
(1) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
(2) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج52، ص538-539، حديث (200) و(201).
6. سبب العذاب الشديد للشيخين لعنهما الله تعالى!!
روى الشيخ الصدوق بسنده عن عبد الله بن بكر الأرجاني قال:
صحبت أبا عبد الله عليه السلام في طريق مكة من المدينة، فنزل منزلاً يُقال: له عسفان ثمّ مررنا بجبل أسود على يسار الطريق، وحش، فقلت: يا ابن رسول الله ما أوحش هذا الجبل ما رأيت في الطريق جبلا مثله!
فقال: يا ابن كثير أتدري أي جبل هذا؟ هذا جبل يُقال له الكمد وهو على وادي من أودية جهنم فيه قتلة الحسين عليه السلام استودعهم الله يجري من تحته مياه جهنم من الغسلين والصديد والحميم وما يخرج من طينة خبال وما يخرج من الهاوية وما يخرج من العسير وما مررت بهذا الجبل في مسيري فوقفت إلا رأيتهما يستغيثان ويتضرعان(*) وأني لأنظر إلى قتلة أبي فأقول لهما إنما فعلوه لما استمالوا لم ترحمونا إذ وليتم وقتلتمونا وحرمتمونا ووثبتم على حقنا واستبددتم بالأمر دوننا فلا يرحم الله من يرحمكما ذوقا وبال ما صنعتما وما الله بظلام للعبيد.
====
(*) أبو بكر وعمر لعنهما الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص323، حديث (49).
7. عمر لعنه الله تعالى لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد!!
روى العلّامة المجلسي:
عن معروف بن خربوذ، قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام:
يا بن خربوذ، أتدري ما تأويل هذه الآية: (فَيَوْمَئِذٍ لاَّ يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَد) [الفجر:25] ؟
قلت: لا .
قال: ذلك الثاني(*)، لا يعذّب الله يوم القيامة عذابه أحداً.
====
(*) عمر بن الخطّاب لعنه الله تعالى.
محمّد باقر المجلسي، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمّة الأطهار، (ط1، بيروت، مؤسّسة الأعلمي، 1429/ 2008)، ج30، ص386، حديث (155).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق