آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله رأيه بخصوص لعب الشطرنج :
---------------------------------------
السؤال : هل لعب الشطرنج محرمة اذا كانت تلعب لاجل تنمية العقل و التسلية .
الجواب : الشطرنج حرام مطلقا و كذا غيره على الاحوط إن عدّ في عرف المحل من آلات القمار .
-----------------------------------------------------
السؤال : ما حكم اللعب بالشطرنج بالآلة المتعارفة ؟ وهل يختلف الحكم فيها لوكان اللعب عن طريق جهاز الكومبيوتر الذي يستخدم الرموز والأشكال بدل الآلة المتعارفة ؟
الجواب : اللعب به حرام مطلقاً ، ولوبدون رهان ، ولا فرق في ذلك بين أن يكون بالآلة المتعارفة ، أوعن طريق جهاز الكومبيوتر إذا كان اللعب بين شخصين ، وأمّا إذا كان الطرف الآخر هوالجهاز ، فالاحوط وجوباً تركه .
------------------------------------------
السؤال : هل لعب الشطرنج بدون مال حرام؟
الجواب : يحرم اللعب بالشطرنج سواء أكان اللعب بها بمال أم بدون مال ، ويحرم كذلك اللعب بها بواسطة جهاز الكومبيوتر إذا كانا لاعبين ، والأ حوط وجوباً ، الترك إذا كان الجهاز أحد طرفي اللعب.
===================
=====
(بحار الأنوار - الجزء 76 – الصفحة 231)
قال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله:
من لعب بالاسترنق (الشطرنج) والناظر إليه كآكل لحم الخنزير.
(بحار الأنوار – الجزء 76 – الصفحة 237)
(كتاب العيون- الجزء الرابع - الصفحة 22)
(بحار الأنوار – الجزء 76 – الصفحة 237)
---------------------------------------
السؤال : هل لعب الشطرنج محرمة اذا كانت تلعب لاجل تنمية العقل و التسلية .
الجواب : الشطرنج حرام مطلقا و كذا غيره على الاحوط إن عدّ في عرف المحل من آلات القمار .
-----------------------------------------------------
السؤال : ما حكم اللعب بالشطرنج بالآلة المتعارفة ؟ وهل يختلف الحكم فيها لوكان اللعب عن طريق جهاز الكومبيوتر الذي يستخدم الرموز والأشكال بدل الآلة المتعارفة ؟
الجواب : اللعب به حرام مطلقاً ، ولوبدون رهان ، ولا فرق في ذلك بين أن يكون بالآلة المتعارفة ، أوعن طريق جهاز الكومبيوتر إذا كان اللعب بين شخصين ، وأمّا إذا كان الطرف الآخر هوالجهاز ، فالاحوط وجوباً تركه .
------------------------------------------
السؤال : هل لعب الشطرنج بدون مال حرام؟
الجواب : يحرم اللعب بالشطرنج سواء أكان اللعب بها بمال أم بدون مال ، ويحرم كذلك اللعب بها بواسطة جهاز الكومبيوتر إذا كانا لاعبين ، والأ حوط وجوباً ، الترك إذا كان الجهاز أحد طرفي اللعب.
===================
جاء في كتاب عيون أخبار الرضا صلوات الله عليه ، ج1، ص25: عن الفضل ابن شاذان قال : « سمعت الإمام الرضا عليه السلام يقول : لما حمل رأس الإمام الحسين بن علي عليهما السلام الى الشام أمر يزيد فوضع ، ونصبت عليه مائدة ، فاقبل هو واصحابه يأكلون ويشربون الفقاع ( البيرة ) فلما فرغوا أمر بالرأس فوضع طست تحت سريره وبسط عليه رقعة الشطرنج وجلس يزيد يلعب بالشطرنج ويذكر الإمام الحسين وأباه وجده صلى الله عليه وعليهم أجمعين ، ويستهزئ بذكرهم فمتى قمر صاحبه تناول الفقاع فشربه ثلاث مرات ثم صب فضلته ما يلي الطست من الأرض ، فمن كان من شيعتنا فليتورّع عن شرب الفقاع ( البيرة ) واللعب بالشطرنج ومن نظر الى الفقّاع وإلى الشطرنج فليذكر الإمام الحسين عليه السلام وليلعن يزيد وآل زياد ، يمحو الله عز وجل بذلك ذنوبه ولو كانت بعدد النجوم ».
قال أمير المؤمنين عليه السلام :
نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يسلم على أربعة : على السكران في سكره ، وعلى من يعمل التماثيل ، وعلى من يلعب بالنرد ، وعلى من يلعب بالاربعة عشر وأنا أزيدكم الخامسة : أنهاكم أن تسلـّموا على أصحاب الشطرنج
.نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يسلم على أربعة : على السكران في سكره ، وعلى من يعمل التماثيل ، وعلى من يلعب بالنرد ، وعلى من يلعب بالاربعة عشر وأنا أزيدكم الخامسة : أنهاكم أن تسلـّموا على أصحاب الشطرنج
(بحار الأنوار - الجزء 76 – الصفحة 231)
قال الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله:
من لعب بالاسترنق (الشطرنج) والناظر إليه كآكل لحم الخنزير.
(بحار الأنوار – الجزء 76 – الصفحة 237)
قال الإمام الرضا عليه السلام:
لما حمل رأس الحسين بن علي عليه السلام إلى الشام أمر يزيد بن معاوية لعنه الله فوضع ونصب عليه مائة فأقبل هو وأصحابه يأكلون ويشربون الفقاع ، فلما فرغوا أمر بالرأس فوضع في طست تحت سريره ، وبسط عليه رقعة الشطرنج ، وجلس يزيد لعنه الله يلعب بالشطرنج فيذكر الحسين وأباه وجده صلوات الله وسلامه عليهم ، ويستهزئ بذكرهم ، فمتى قمر صاحبه تناول الفقاع فشربه ثلاث مرات ، ثم صب فضله على ما يلي الطست من الارض .
فمن كان من شيعتنا فليتورع عن شرب الفقاع ، واللعب بالشطرنج ، فليذكر الحسين عليه السلام وليلعن يزيد وآل زياد : يمحو الله عزوجل بذلك ذنوبه ، ولو كانت كعدد النجوم
. لما حمل رأس الحسين بن علي عليه السلام إلى الشام أمر يزيد بن معاوية لعنه الله فوضع ونصب عليه مائة فأقبل هو وأصحابه يأكلون ويشربون الفقاع ، فلما فرغوا أمر بالرأس فوضع في طست تحت سريره ، وبسط عليه رقعة الشطرنج ، وجلس يزيد لعنه الله يلعب بالشطرنج فيذكر الحسين وأباه وجده صلوات الله وسلامه عليهم ، ويستهزئ بذكرهم ، فمتى قمر صاحبه تناول الفقاع فشربه ثلاث مرات ، ثم صب فضله على ما يلي الطست من الارض .
فمن كان من شيعتنا فليتورع عن شرب الفقاع ، واللعب بالشطرنج ، فليذكر الحسين عليه السلام وليلعن يزيد وآل زياد : يمحو الله عزوجل بذلك ذنوبه ، ولو كانت كعدد النجوم
(كتاب العيون- الجزء الرابع - الصفحة 22)
(بحار الأنوار – الجزء 76 – الصفحة 237)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق